Annonce

Réduire
Aucune annonce.

قبل 25 سنه كانت السبورة لوح والطالب ذكي

Réduire
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • قبل 25 سنه كانت السبورة لوح والطالب ذكي

    قبل 25 سنه كانت السبورة لوح والطالب ذكي
    الحين السبورة ذكيه والطالب لوح
    زمان كان بيتنا غرفة صغيرة وصالة يتجمع فيها القرايب والجيران
    و اليوم بيتنا كبير وغرف كثيرة ما فيها غير الارض و الجدران
    هذا مسافر و هذا مهاجر وهذا زعلان و هذا من الدنيا طفشان
    زمان كان غدانا رز الرصيص والكشنه صلصه.
    نفرش الأرض وناكل من صحن واحد و ضحكتنا يسمعها الجيران

    واليوم السفرة مليانه لحوم و دواجن و صحون أشكال والوان
    بس يا حسرة اﻷماكن فاضية بتتمنى يملاها أهل المكان
    زمان بالحوش سهرتنا و أبوي يحكيلنا قصة كان يا ما كان
    نشرب الشاي و حب وضحكتنا تبين اﻷسنان
    واليوم سهرتنا موبايل و نت و شات حتى صرنا بخبر كان
    زمان كنا نسأل عن بعض و نزور بعض و نتلاقا بالأحضان
    و اليوم من العيد للعيد نتزاور غصب ..حتي السلام لله مانسلم و القعده ع قلوبنا نيران
    زمان لا مرض الواحد فينا تجمعت حواليه القرايب و الجيران
    واليوم الأخ ما يقدر يقول لاخوه الحقني تراني تعبانأخوه واخته بكل ما عنده حتى لو كان طفران
    واليوم تلقى واحد مو لاقي ياكل وأخوه في العسل غرقان
    ومسوي
    نفسه زعلان
    لأتفه الأسباب وقطيعه

  • #2
    Beau poème très "visuel", que l'on peut dire comme on parle, écrit en arabe égyptien si je ne me trompe.
    Il porte sur l'un des thèmes universels de toujours, la nostalgie de la vie d'avant ( chaque génération d'hommes et de femmes ayant son "avant" à elle) simple et joyeuse comparée à celle de maintenant aussi inutilement compliquée que dramatiquement médiocre si, toutefois, j'ai bien saisi le sens du poème.

    Commentaire


    • #3
      Véridique et triste !
      Ou pas !
      Osef

      Commentaire

      Chargement...
      X