خليفةٌ له ابنةٌ جمياة
عيونها
طيران أخضران
و شعرها قصيدة طويله
سعى لها الملوك و القياصره
و قدّموا مهراً لها
قوافل العبيد و الزّهب
و قدّموا تيجاهم
على صحاف من دهب
و من بلاد اهند جاءها أمير
و من بلاد الصين جاءها الحرير
لكنّما الاميرة الجميلة
لم تقبل الملوك و القصور و الجواهرا
كانت تحبّ شاعرا
يُلقي على شُرفها
كلّ مساء وردة جميلة
و كلمة جميلة...
نزار قبّاني
Commentaire