Annonce

Réduire
Aucune annonce.

les caracteres de la tyrannie de Abdel rahman al kawakibi

Réduire
Cette discussion est fermée.
X
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • les caracteres de la tyrannie de Abdel rahman al kawakibi

    En ce temps de dictature arabe absolue dans le monde arabe, Il n'y pas mieux de se rappeller qu'un ecrivain Syrien avait ecrit un beau livre sur la tyrannie:


    “أشد مراتب الاستبداد التي يُتعوذ بها من الشيطان، هي حكومة الفرد المطلق، الوارث للعرش، القائد للجيش، الحائز علي سلطة دينية.

  • #2
    Suite

    Une autre sagesse de Abdelrahman al kawakibi:

    الأمة التي لا يشعر كلهاأوأكثرها بآلام الاستبداد لا تستحق الحرية

    Commentaire


    • #3
      “العوام هم قوَّة المستبد و قوته , بهم عليهم يصول و يطول , يأسرهم , فيتهللون لشوكته , يغصب أموالهم , فيحمدونه على إبقائه حياتهم , و يهينهم فيثنون على رفعته , و يغري بعضهم على بعض , فيفتخرون بساسته , و اذا أسرف في أموالهم , يقولون كريما , و اذا قتل منهم و لم يمثل , يعتبرونه رحيما , و يسوقهم إلى خطر الموت , فيطيعونه حذر التوبيخ , و إن نقم عليه منهم بعض الأباة قاتلهم كأنهم بغاة .”

      Commentaire


      • #4
        “الاستبداد يقلب الحقائق فى الأذهان، فيسوق الناس إلى اعتقاد أن طالب الحق فاجر، وتارك حقه مُطيع، والمُشتكي المُتظلم مُفسِد، والنبيه المُدقق مُلحد، والخامل المسكين صالح، ويُصبح -كذلك- النُّصْح فضولا، والغيرة عداوة، الشهامة عتوّا، والحميّة حماقة، والرحمة مرضا، كما يعتبر أن النفاق سياسة والتحيل كياسة والدنائة لُطْف والنذالة دماثة!”

        Commentaire


        • #5
          “إن خير ما يستدل به على درجة استبداد الحكومات هو تغاليها في شأن الملوك وفخامة القصور وعظمة الحفلات ومراسيم التشريفات وعلائم الأبهة ونحو ذلك من التمويهات التي يسترهب بها الملوك رعاياهم عوضًا عن العقل والمفادا

          Ce texte en haut decrit bien la fameuse Bay3a des rois arabes : momo6, Salman ect.

          On peut ajouter le marriage stupide de la princesse d'Angleterre et comment il etait mediatise. Comme si nos vies dependent de ces marriages.

          Commentaire


          • #6
            “الثورة الحمقاء هي الثورة التي غالباً ما تكتفي بقطع شجرة الاستبداد ولا تقتلع جذورها، فلا تلبث أن تنبت وتنمو وتعود أقوى مما كانت أولاً.

            On dirait qu'il decrivait, Allah yarhmah, le cas de l'Egypte, Syrie.

            Commentaire

            Chargement...
            X