Annonce

Réduire
Aucune annonce.

MAROC: Les étudiants de la capitale brûlent le drapeau marocain et le piétinent devant le parlement

Réduire
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • MAROC: Les étudiants de la capitale brûlent le drapeau marocain et le piétinent devant le parlement


  • #2
    Tu es sûre que ce ne sont pas des images prise lors des accrochages cette nuit entre supporters de mouloudia et les casques noirs à faison d'or et trois horloge b.e.o
    L'escalier de la science est l'échelle de Jacob,il ne s'achève qu'aux pieds de Dieu
    Albert Einstein

    Commentaire


    • #3
      عثمان بومعليف
      رئيس حركة أنفاس الديموقراطية


      كأننا كنا في انتظار المشهد/الصاعقة لنستفيق على هول الصدمة : الوطن كمفهوم جامع ملخص لقيم العيش المشترك والأمل على وشك الإنهيار

      فتية لم يبلغوا الحلم أو جاوزوه قليلا يهينون العلم الوطني، يحرقونه ليدوسوه بالأقدام أمام مبنى البرلمان برمزيته .. مشهد رعب لم يتخيله أشد الحاقدين في عز التوترات الاجتماعية التي عرفها المغرب منذ الإستقلال وإلى الآن

      المشهد مرعب ..لكنه سيقض مضاجع العديدين

      سيقض مضاجع من تركوا التعليم فريسة للمصالح الضيقة لرأس المال والريع النقابي

      وسيقض مضاجع من أفرغوا المدرسة من وظيفتها الأصلية كجامعة لفئات المجتمع، وفرقوا أبناء هذا الجيل على جيتوهات حسب قدرة الآباء الشرائية

      سيقض مضاجع من أحالوا الإستهلاك قيمة القيم …وأعدموا إمكانيات تكافؤ الفرص

      وسيقض مضاجع من سوفوا كل رغبة في الإصلاح إلى أجل غير مسمى وإغتنوا من برامج إصلاحات ترقيع لم تكن أكثر من ذر للرماد في العيون

      سيقض مضاجع سياسيين قتلوا المدرسة بحساباتهم السياسوية، وأمنوا مستقبل أبنائهم في مدارس البعثات

      سيقض مضاجع آباء وأمهات استقالوا من وظيفة التأطير بفعل عمى النموذج …الذي جعل الخبز قبل القيم

      سيقض مضاجع مشايخ المجالس العاجية العليا التي تستهلك السنين في نقاشات لم تؤتي الا فشلا

      سيقض مضجعي ومضجعك أنت وأنت وأنت …من ظللنا بجبننا نتفرج على هول ما يجري في حق هاته المدرسة التي كونتنا ونهرب الآن بأبنائنا إلى أقرب جيتو لمن يشبهنا …كأن المدرسة سيارة دفع رباعية أو قميص مزركش نتباهى بإمكاننا دفع ثمنه

      فضح الفتية مغربا يسير بسرعتين …قطار فائق السرعة في ظل قطار بخاري عتيق تفاوتات قد تعصف بالمستقبل كما سممت الحاضر

      يعيش المغرب الآن على ضوء حالة اكتئاب جمعي غير مسبوق سمته عدم وضوح الرؤية حتى من طرف صانعي القرار وإنعدام إقتراح البدائل حتى من طرف أعتى المعارضين

      بين انعدام الرؤية وغياب البدائل، يأتي جيل كامل ليفاجئنا بسيناريو مرعب .. ويرمي علينا دلو ماء بارد…كأني به يقول : يا سياسي إستفق ..فلا حزبك ولا نقاباتك ولا إطاراتك السياسية التقليدية الجوفاء كفيلة بحماية التوازن الهش إذا قامت قائمتي

      ويأتي جيل آخر بأنانيته ورغبته في ترك الوطن حبيس شرعيات ماضوية، يجهض كل إمكانية حلم جديد

      وبينهما جيل دينه الهروب نحو المجهول …أنا وبعدي الطوفان

      ألا من عاقل يعيد الثقة في هذا الوطن قبل فوات الأوان


      عثمان بومعليف
      رئيس حركة أنفاس الديموقراطية

      Dernière modification par MEC213, 16 novembre 2018, 02h24.

      Commentaire


      • #4
        Nabila Mounib secrétaire générale du Parti socialiste unifié (PSU)
        اعتبرت الأمينة العامة لـ”الحزب الاشتراكي الموحد”، أن “الاحتجاج بإحراق الراية أمر مرفوض، وهو تعبير لشباب وطني عن غضب شديد تجاه المؤسسات والدولة العميقة

        وتساءلت منيب في تصريح لـ”آشكاين”، “لكن أين هي التربية على المواطنة والقيم”، مضيفة “نحن أمام جيل من الضباع كما قال المرحوم جسوس، والذي لم نُسلحه بالعلم والمعرفة والقيم والثقافة، ولم نعطِه قدرات لمواجهة المستقبل، وهو اليوم غاضب ويعبر على غضبه بأشكال غير مقبولة أحيانا، وكل ذلك يجب أن يقرأ من طرف من يعنيهم الأمر

        واعتبرت منيب أن “ما يجري في المغرب هو استمرارية للاحتجاجات التي يعرفها (المغرب) بشتى الأشكال، ومن ضمنها حراكات الريف وجرادة وغيرها والتي لقيت تجاوبا سلبيا من طرف الدولة، فعوض الانكباب على القضايا المستعجلة والبدء في حلها تم الزج بالشباب في السجون

        وأوضحت المتحدثة نفسها، أن “الاحتجاجات التلاميذية تبين أن السيل وصل الزبى، وأن المشكل أعمق من قضية الساعة الصيفية، بل هو مشكل غياب العدالة الاجتماعية وانسداد الأفق أمام الشباب الذي يعاني من التهميش والبطالة وضعف التكوين، ورغم كل هذا عبر عن وعي و وُوجه بأذان صماء

        وترى منيب أن “الاحتجاجات والشعارات المرفوعة فيها، تُظهر أن هناك غياب الثقة وشعور بعدم الأمن والحكرة”، مشددة على أن “الدولة لم تعِ بعد أنه عليها الاتجاه لتوفير الكرامة والعدالة الاجتماعية من أجل تفادي ماهو أكبر، لكون الشباب فقد الثقة في المؤسسات والدولة، وهو الأمر الذي لعبت فيه هذه الأخيرة دورا سلبيا من خلال تبخيس دور النقابات والجمعيات الحقوقية والأحزاب السياسية الجادة، لتجد نفسها الآن وجها لوجه أمام هذه الاحتجاجات


        وأبرزت ذات القيادية الحزبية، أنه “على الدولة أن تستمع لصوت الشعب وأن تفهم الرسائل التي يبعثها بشتى الأشكال”، معتبرة “أنه (الشعب) واع تمام الوعي أكثر من الحكومة والدولة العميقة بالمخاطر المحدقة بالبلاد، وإذا أردنا أن نحافظ على التماسك الاجتماعي ونوع من الاستقرار فلابد أن نسلك طريق الإصلاحات التي طال تأجيلها ومحاربة الفساد والرشوة والاحتكار والريع، وهي معضلات تجعل البلدان غير قادرة على التقدم

        Commentaire


        • #5
          C'est bien ......

          Y a pas que le drapeau israélien ( ou Algérien ) qui droit à pareil traitement.
          " Je me rend souvent dans les Mosquées, Ou l'ombre est propice au sommeil " O.Khayaâm

          Commentaire

          Chargement...
          X