Annonce

Réduire
Aucune annonce.

في الجزائر

Réduire
Cette discussion est fermée.
X
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • في الجزائر

    في الجزائر
    ! قبل أ ن تولد ، إن تقدر فهاجر
    انت لا تأمن أن تعيش ميتا
    مثل آلاف الكوادر
    ...
    ربما تسأل كيف أو لماذا ؟
    ...
    ! لا تسل
    أنت بالأفكار تاجر
    او على الاتعاب صابر
    أو سلكت مذهبا بين الاثنين تتقي شر المنى
    ...
    يا أخي
    ثالث الاثنين ...كالاثنين خاسر
    هكذا تقضي الأوامر

    ...
    a suivre

  • #2
    في الجزائر
    ! لا تفكر في الزواج
    ..أنت إن تفعل
    فمعتوه أو مختل المزاج
    . ..
    صاحبي فكر مرة
    حسب اللائي دجاج
    سام إحداهن تسعا ثم عشرا
    و زاد خمسا حينما باع النعاج
    فتغالت ثم قالت
    أطب العشرين نقدا
    هكذا عرف الزواج
    ...و أراض وخيول
    ...وقصور في بروج
    ....
    قبل ان تكمل السرد إلتفت لصديقي
    ! لم اجده
    منذ ذاك لم اره
    ربما جنية الواد سَبته
    ! دون مهرا أو خراج

    Commentaire


    • #3
      بلادي
      معاشها عذاب
      حُرمنا فيها من كل خير
      و رغمها ألتزمنا الصبر
      و أكتفينا بالادآب
      إن أردتم الثورة و تغيير المزاج
      أحرِمونا إن أستطعتم من الزواج

      Commentaire


      • #4
        ! في الجزائر

        حينما تنوي العمل
        هيأ النفس وصابر
        قد يمر العمر من دون الأمل
        ! فيخيب السعد ... أو تلقى
        لكن بعد سن اليأس،
        " عساسا على إحدى "العواهر
        ...
        لا تقل عندي شهادة
        أفنيت نصف العمر فيها أو زيادة
        أدرس العلم وأساطير الدول
        ...
        ، يا أخي
        كل علم تبتغي فيه طريقا
        تجاز عنه في القيامة
        هكذا قول الرسل
        ...
        ربما تعمل قطاعا لأطراف السبل
        ربما تعمل عينا
        تكشف المكنون في صدر الضمائر
        ..
        ! لست أدري ، هاته الدنيا صُدف
        ربما يعطيك حسن الحظ
        ! كناسا لساحات المقابر


        Commentaire


        • #5
          في الجزائر

          إذا الربيعُ إقتربَ ...فسترى الأغصانَ تنتفضُ
          "من أوراقٍ إصفرتْ...... من عهد "موسى و الخَضِر
          هنا سئموا..... هنا إجتمعوا..... هنا وقفوا ..... هنا هتفوا ......
          هنا غَنوا ...
          بالأوطانِ ..كما أجدادهم غَنوا
          فأرادوا كسر عَزيمتهم ووضعوا الأحجار في القمم
          فما زاد إلا رهطاً.. وما زِدنا إلا عزماً
          هنا إتحدوا ..... هنا صلوا ...... هنا طلبوا ... بأن يرحل
          من هم منهم قد مَللوا
          هناك إرورقت عيناي... لِما رأيتُ من صوراٍ
          وأدركت أن هاته الحُبلى...
          عما قريب لنا تلدُ

          Commentaire


          • #6
            Bonjour.

            Bravo vous deux!
            Tu es le trésor de la vie telle une branche de dattes, ceux qui te croisent t’admirent et ne se lassent de ton charme ta douceur a la saveur d’un miel parfumé. Bouqala 2019

            Commentaire

            Chargement...
            X