Tweet
حذار ..
على ذكر الفريق المتقاعد توفيق الذي كاد يقسم لنا في آخر رسالة بعث بها أنه ومنذ إحالته على التقاعد لم يلتق ولم يحضر ولم يشارك في أي نشاطات أو إجتماعات!.
سأذكره بحادثة لا يعرفها سوى ثلاثة أشخاص هو وعمي لخضر بورقعة والعبد الضعيف الذي حباه الله أن يكون محل إستشارة في بعض الأحيان من طرف مجاهد في حجم بورقعة.
كان الفريق يرتشف قهوته ويلعب الدومين مع أحد ضيوفه عندما أطل البلدوزر سعداني على شاشة التلفزيون في ندوة صحفية صاخبة مرددا جملته المشهورة رسالة من تحت الماء .. إني أغرق إني أغرق !؟
طبعا كاد فنجان القهوة أن ينقلب في حجر التوفيق الذي نادرا ما يعبر عن غضبه لكنه هنا تحول الى فيل حقيقي من الغيض ..
بات الفريق ليلته يحلم ربما بأكل مصارين سعداني، الذي بهدله بل قدمه كعراب لضباط فرنسا واتهمه بأنه هو من أشعل الفتنة بين إخواننا في بريان وهي تهم يمكن أن تجر صاحبها الى الإعدام في دولة القانون. فكر توفيق في نقاط ضعف سعداني فلم يجد سوى الدربوكة و3000 مليار والعمالة لفرنسا وكلها أوراق كان قد إستنفذها معه في المعارك السابقة.
وأخيرا تحرك شيطان الدياراس القديمة في رأسه ليذكره بمخططاته في تفجير الاحزاب والتنظيمات وفجأة صاح في وجه سائقه وهو مساعده أيضا .. تعرف لخضر بورقعة ؟ تروح تجيبهولي حيّا أو ميتا!!
في صبيحة اليوم الموالي زار مساعد توفيق بيت عمي لخضر .. إقترب منه وصدمه ! عمي لخضر توفيق حب يشوفك ! رد بورقعة : شكون توفيق ! الفريق توفيق يا عمي لخضر ! تراجع المجاهد خطوة الى الوراء وردد ما يقوله دائما عندما يشمئز من شيء .. بِسْم الله الرحمن الرحيم .. وش يحوس عندي؟
يا عمي لخضر راهو يقولك يحتاجك في أمر يخص البلاد (واجب وطني) . تنهد عمي لخضر وأشار بيده الى ضيفه بالقبول وهو يتمتم (ياخي مصيبة ياخي) .
كانت السيارة مغلفة ولم يستطع عمي لخضر ان يميز الطريق الا فيما بعد رغم إلحاحه على السائق، في النهاية وصلت السيارة ونزل عمي لخضر فوجد نفسه على مدخل إحدى الشاليهات في سيدي فرج ربما يملكها او استعارها توفيق لهذا الأمر.
جلس الرجلان وبعد واجب الضيافة والحديث عن الطقس وزحمة المرور وعن أمور تافهة بغرض كسر الجليد والدخول في المهم.
الى أن باغت توفيق عمي لخضر بسؤال .. سي لخضر يرضيك الافلان تاع ديدوش مراد يقودها الآن واحد درابكي !؟ رد عمي لخضر .. لا ما يرضينيش بصحً على ما أظن هذا الدرابكي أنتم جبتوه وحطيتوه رئيس برلمان ! انقبض التوفيق قليلا ثم واصل كلامه بقوله ايه يا سي لخضر لكن الافلان عمرو ولا هبط لهذا المستوى ! رد عمي لخضر وانا وش مطلوب مني يا حضرة الفريق ؟
التوفيق الذي كان يدير ظهره لضيوفه الذين كان يستقبلهم في مكتبه في المخابرات، راح يمسك يدي عمي لخضر ويحاول تلطيف الأجواء ويقول يا عمي لخضر لازم انتم المجاهدين الحقيقيين تتحدون وتسترجعون الافلان من هؤلاء المافيا ! سحب عمي لخضر يديه وهو يقول وكيفاه زعمة نسترجعوا الافلان هذا راه حزب ماهوش قفة خضرة !
هنا قام الفريق الى طاولة كانت امامه وأتى بوثيقة فيها صفحتين (خارطة طريق جاهزة) وهو يقول ساهل سي لخضر ساهل هاك شد هذي قائمة تاع مجاهدين وشخصيات راني هدرت معاهم قع ومستعدين يحطوا اليد في اليد حتى يسترجعوا الافلان من هذا الدرابكي! أمسك عمي لخضر القائمة وسقطت عينه على أول إسم فيها وهو ياسف سعدي أعاد عمي لخضر الوثيقة على الطاولة وقال أنا نحط يدي في يد ياسف سعدي !؟ كنت أعتقد أنك كررئيس سابق للمخابرات تعرف بلي ممكن نحط يدي في يد بليس وما نحطهاش في يد ياسف سعدي ! رد الفريق يا سي لخضر الخلافات التاريخية يجب أن تتوقف اذا كان الثمن هو استرجاع الافلان!
هنا تمايل عمي لخضر كعهده عندما يريد قنبلة الهدف ثم قال .. سي توفيق تقبل مني نصيحة ؟ قال نعم. أضاف عمي لخضر أنا ما كنتش نعرفك ولما نشرت رسالتك الأولى حول الجنرال حسان طاح منك النص(فقدت نصف قيمتك) عاود دس (أخفي) ورقتك هذي حتى لا تفقد النصف الآخر.. وغادر المجاهد بيت الفريق محبطا وهو يتمتم (أخرج لسعداني للطحطاحة علاه راك تطبع فيا أنا ) لكن الفريق لا يزال يقاوم إما بالاجتماعات المشبوهة أو تحريك أتباعه وهو حال رسالة 19 قبل سنوات والتي كان سهلا عليه أن يقنع بها حنون وزهرة ظريف وخليدة تومي ..
ما أردت قوله هو الحذر كل الحذر من عراب الدولة العميقة لأنه تربى وسط النميمة، ولا يستطيع أن يعيش خارج الصراع والحذر كل الحذر من الذين سيستهدفون الجيش في المرحلة القادمة بهدف إفساد العلاقة بينه وبين الشعب، وستسمعون في القادم من الأيام كلاما كثيرا عن الكثير من القيادات ومنها قايد صالح ستسمعون كلاما مخيفا عن المستقبل وسيحاول البعض إغراقنا إما في ماضي تعيس أو في مستقبل مجهول ومخيف لتلهيتنا عن المستقبل الزاهر الذي نريده وأنا واثق أنه ينتظر هذا الشباب العظيم الذي حررنا جميعا.
تماسكوا ولن يهزمكم لا الدولة العميقة
ولا الحلف الأطلسي ..
محمد يعقوبي - جريدة الحوار
على ذكر الفريق المتقاعد توفيق الذي كاد يقسم لنا في آخر رسالة بعث بها أنه ومنذ إحالته على التقاعد لم يلتق ولم يحضر ولم يشارك في أي نشاطات أو إجتماعات!.
سأذكره بحادثة لا يعرفها سوى ثلاثة أشخاص هو وعمي لخضر بورقعة والعبد الضعيف الذي حباه الله أن يكون محل إستشارة في بعض الأحيان من طرف مجاهد في حجم بورقعة.
كان الفريق يرتشف قهوته ويلعب الدومين مع أحد ضيوفه عندما أطل البلدوزر سعداني على شاشة التلفزيون في ندوة صحفية صاخبة مرددا جملته المشهورة رسالة من تحت الماء .. إني أغرق إني أغرق !؟
طبعا كاد فنجان القهوة أن ينقلب في حجر التوفيق الذي نادرا ما يعبر عن غضبه لكنه هنا تحول الى فيل حقيقي من الغيض ..
بات الفريق ليلته يحلم ربما بأكل مصارين سعداني، الذي بهدله بل قدمه كعراب لضباط فرنسا واتهمه بأنه هو من أشعل الفتنة بين إخواننا في بريان وهي تهم يمكن أن تجر صاحبها الى الإعدام في دولة القانون. فكر توفيق في نقاط ضعف سعداني فلم يجد سوى الدربوكة و3000 مليار والعمالة لفرنسا وكلها أوراق كان قد إستنفذها معه في المعارك السابقة.
وأخيرا تحرك شيطان الدياراس القديمة في رأسه ليذكره بمخططاته في تفجير الاحزاب والتنظيمات وفجأة صاح في وجه سائقه وهو مساعده أيضا .. تعرف لخضر بورقعة ؟ تروح تجيبهولي حيّا أو ميتا!!
في صبيحة اليوم الموالي زار مساعد توفيق بيت عمي لخضر .. إقترب منه وصدمه ! عمي لخضر توفيق حب يشوفك ! رد بورقعة : شكون توفيق ! الفريق توفيق يا عمي لخضر ! تراجع المجاهد خطوة الى الوراء وردد ما يقوله دائما عندما يشمئز من شيء .. بِسْم الله الرحمن الرحيم .. وش يحوس عندي؟
يا عمي لخضر راهو يقولك يحتاجك في أمر يخص البلاد (واجب وطني) . تنهد عمي لخضر وأشار بيده الى ضيفه بالقبول وهو يتمتم (ياخي مصيبة ياخي) .
كانت السيارة مغلفة ولم يستطع عمي لخضر ان يميز الطريق الا فيما بعد رغم إلحاحه على السائق، في النهاية وصلت السيارة ونزل عمي لخضر فوجد نفسه على مدخل إحدى الشاليهات في سيدي فرج ربما يملكها او استعارها توفيق لهذا الأمر.
جلس الرجلان وبعد واجب الضيافة والحديث عن الطقس وزحمة المرور وعن أمور تافهة بغرض كسر الجليد والدخول في المهم.
الى أن باغت توفيق عمي لخضر بسؤال .. سي لخضر يرضيك الافلان تاع ديدوش مراد يقودها الآن واحد درابكي !؟ رد عمي لخضر .. لا ما يرضينيش بصحً على ما أظن هذا الدرابكي أنتم جبتوه وحطيتوه رئيس برلمان ! انقبض التوفيق قليلا ثم واصل كلامه بقوله ايه يا سي لخضر لكن الافلان عمرو ولا هبط لهذا المستوى ! رد عمي لخضر وانا وش مطلوب مني يا حضرة الفريق ؟
التوفيق الذي كان يدير ظهره لضيوفه الذين كان يستقبلهم في مكتبه في المخابرات، راح يمسك يدي عمي لخضر ويحاول تلطيف الأجواء ويقول يا عمي لخضر لازم انتم المجاهدين الحقيقيين تتحدون وتسترجعون الافلان من هؤلاء المافيا ! سحب عمي لخضر يديه وهو يقول وكيفاه زعمة نسترجعوا الافلان هذا راه حزب ماهوش قفة خضرة !
هنا قام الفريق الى طاولة كانت امامه وأتى بوثيقة فيها صفحتين (خارطة طريق جاهزة) وهو يقول ساهل سي لخضر ساهل هاك شد هذي قائمة تاع مجاهدين وشخصيات راني هدرت معاهم قع ومستعدين يحطوا اليد في اليد حتى يسترجعوا الافلان من هذا الدرابكي! أمسك عمي لخضر القائمة وسقطت عينه على أول إسم فيها وهو ياسف سعدي أعاد عمي لخضر الوثيقة على الطاولة وقال أنا نحط يدي في يد ياسف سعدي !؟ كنت أعتقد أنك كررئيس سابق للمخابرات تعرف بلي ممكن نحط يدي في يد بليس وما نحطهاش في يد ياسف سعدي ! رد الفريق يا سي لخضر الخلافات التاريخية يجب أن تتوقف اذا كان الثمن هو استرجاع الافلان!
هنا تمايل عمي لخضر كعهده عندما يريد قنبلة الهدف ثم قال .. سي توفيق تقبل مني نصيحة ؟ قال نعم. أضاف عمي لخضر أنا ما كنتش نعرفك ولما نشرت رسالتك الأولى حول الجنرال حسان طاح منك النص(فقدت نصف قيمتك) عاود دس (أخفي) ورقتك هذي حتى لا تفقد النصف الآخر.. وغادر المجاهد بيت الفريق محبطا وهو يتمتم (أخرج لسعداني للطحطاحة علاه راك تطبع فيا أنا ) لكن الفريق لا يزال يقاوم إما بالاجتماعات المشبوهة أو تحريك أتباعه وهو حال رسالة 19 قبل سنوات والتي كان سهلا عليه أن يقنع بها حنون وزهرة ظريف وخليدة تومي ..
ما أردت قوله هو الحذر كل الحذر من عراب الدولة العميقة لأنه تربى وسط النميمة، ولا يستطيع أن يعيش خارج الصراع والحذر كل الحذر من الذين سيستهدفون الجيش في المرحلة القادمة بهدف إفساد العلاقة بينه وبين الشعب، وستسمعون في القادم من الأيام كلاما كثيرا عن الكثير من القيادات ومنها قايد صالح ستسمعون كلاما مخيفا عن المستقبل وسيحاول البعض إغراقنا إما في ماضي تعيس أو في مستقبل مجهول ومخيف لتلهيتنا عن المستقبل الزاهر الذي نريده وأنا واثق أنه ينتظر هذا الشباب العظيم الذي حررنا جميعا.
تماسكوا ولن يهزمكم لا الدولة العميقة
ولا الحلف الأطلسي ..
محمد يعقوبي - جريدة الحوار
Google Translate:
Attention ..
Pour mentionner le general retraitée, Tawfiq, qui nous jure presque dans la dernière lettre qu’il a envoyée, puisque l’affectation à la retraite ne s’est pas réunie et n’a pas participé et n’a participé à aucune activité ou réunion!.
Je lui rappellerai un incident inconnu de trois personnes à lui, l'oncle Lakhdar Borkaa et le faible esclave, que Dieu aimait être parfois consulté par des moudjahids de la taille de Borka.
L'équipe était en train de siroter un café et de jouer au domaine avec l'un de ses invités lorsque le bulldozer Saadani est apparu à la télévision lors d'une conférence de presse bruyante faisant écho à son fameux message vu de dessous l'eau. J'ai coulé, j'ai coulé!?
Bien sûr, la tasse de café a presque tourné dans la pierre de la réconciliation, ce qui exprime rarement la colère, mais ici transformé en un véritable éléphant de la pointe.
L’équipe a pris conscience de sa nuit, peut-être en mangeant le ventre de Saadani, qu’il lui avait offert en tant que parrain des officiers français, et l’avait accusé d’avoir incité nos frères de Bryan à se quereller, accusations qui pourraient entraîner le propriétaire à la peine de mort. Tawfik pensait que les faiblesses de Saadani ne trouvaient pas seulement la Darbouka et 3000 milliards et l'emploi de la France et tous les papiers l'avaient épuisé lors de batailles précédentes.
Enfin, le diable du vieux Diaras lui rappela son intention de faire sauter les partis et les organisations et cria soudain à son chauffeur, ainsi qu'à son assistant. Connaissiez-vous Lakhdar Borkaa? Tjouh Tjibhouli vivant ou mort !!
Le lendemain matin, l'assistant de Tawfiq s'est rendu chez Khader chez mon oncle. Il s'est approché de lui et l'a électrocuté! Ammi Lakhdar Tawfiq aime vous montrer! Répondre Borkaa: se plaindre Tawfiq! Équipe Tawfiq Ya Omi Lakhdar! Mujahid se retira en arrière et fit écho à ce qu'il disait toujours quand il détestait quelque chose. Au nom de Dieu le Miséricordieux.
Mon oncle Lakhdar Rao a dit que vous aviez besoin d'un devoir national. Mon oncle soupira vers Khadr et pointa sa main sur son invité avec acceptation alors qu'il marmonnait ("Yahei Yahey").
La voiture est finalement arrivée et mon oncle est venu à Khader et s'est retrouvé à l'entrée de l'un des chalets de Sidi Farag, qu'il a peut-être possédé ou emprunté pour cette affaire.
Les deux hommes étaient assis après le devoir d’hospitalité et parlaient de la météo, de la circulation et de choses triviales pour briser la glace et entrer dans l’important.
Pour surprendre mon oncle Taif Tawfik Lakhdar .. Q Lakhdar saura vous satisfaire Aflad Daidush Murad est maintenant dirigé par un seul Derbaki!? Mon oncle a répondu à Khadr. "Non, je ne veux pas trop me soucier de ce que je pense être le Darabiki. Le conciliateur s'arrêta un peu puis poursuivit ses mots en disant: "Ya Lak Lakhdar, mais les étoiles sont Amr et pas tombées à ce niveau!" La réponse de mon oncle à Lakhdar Wana Wosh est requise de moi, ma chère équipe?
Al-Tawfiq, qui courait le dos à ses invités et les recevait dans son bureau des services de renseignements, a saisi les mains de mon oncle et a tenté de calmer l'atmosphère. "Mon oncle, Lakhdar, vous avez besoin des vrais moudjahidines, vous défiez et récupérez la mafia!" Mon oncle lui a pris les mains dans les mains et il a dit: Comment est-il arrivé à nous?
L’équipe s’est approchée d’une table devant lui et est arrivée avec un document de deux pages (une feuille de route prête): Sahel Si Lakhdar, Sahel Haak, qui devait resserrer sa liste de personnages mujahideen et Rani, a été gaspillé et prêt à se donner la main jusqu’à ce qu’ils retrouvent les secrets de ce Darabki! Mon oncle a attrapé les légumes de la liste et son œil est tombé sur le prénom dans lequel il était attristé. Saadi a renvoyé mon oncle au vert du document sur la table et a dit: "Je me penche la main entre les mains de son grand-père Saadi!" Je pensais que vous étiez un ancien chef des services de renseignement qui me connaissait le mieux possible: je pouvais avoir la main entre les mains de Bliss et je ne les laisserais pas tomber entre les mains de mon triste grand-père! La réaction de l'équipe aux différences historiques doit être stoppée si le prix est de récupérer les étoiles!
Ici, mon oncle s’adresse à Lakhdar comme objectif quand il veut une cible piégée puis il a dit .. Si Tawfik accepte mon conseil? Il a dit oui. Mon oncle, Lakhdar, a ajouté: "Je ne sais pas de quoi vous parlez, et lorsque vous avez publié votre premier message sur le général Hassan Tah, vous avez reçu le texte. Vous avez perdu votre moitié. VIA I) Mais l’équipe résiste toujours aux réunions suspectes ou au déplacement de ses partisans, message d’il ya 19 ans, qui était facile à convaincre par son affection et sa fleur, Zarif et Khalidi Tommy.
Ce que je veux dire, c’est de faire attention à toute la prudence du parrain de l’état profond parce qu’il a été élevé au milieu des commérages, et qu’il ne peut pas vivre en dehors du conflit et qu’il faut mettre en garde toute la prudence de ceux qui cibleront l’armée dans la prochaine phase afin de gâcher la relation entre lui et le peuple, et vous entendrez dans les jours à venir beaucoup de dirigeants Qaid Saleh entendra des discours effrayants sur l’avenir et certains essaieront de nous plonger dans un passé misérable ou un avenir inconnu et effrayant pour nous distraire du brillant avenir que nous voulons et je suis sûr qu’il attend ce grand jeune qui nous a tous libérés.
Tenez bon et ne vous vaincra pas, ni l'état profond ni l'OTAN ..
Commentaire