Chakib Khelil, dans une publication postée soir sur sa page Facebook, accueille favorablement l’ouverture de dossiers le concernant par la justice. L’ancien ministre dénonce la « presse francophone ».
بـيـان بخصوص فتح التحقيقات المتعلقة بقضايا الفساد |
(الجزائر ، 27 أبريل 2019)
لقد تلقينا بكل صدر رحب نبأ فتح التحقيقات القضائية التي وَردَ إسمنا فيها، بل و نُثَمِّنُ عاليا الصرامة التي إتَّخَذَتْها مُؤَخَّراً مصالح العدالة بشأن محاسبة كل من تورط في نهب المال العام و غير ذلك.
كما نؤكد التزامنا الكامل و حرصنا التام على دعم الأصوات المنادية بفتح ملفات الفساد بكل استقلالية و دون أي ضغوط ضَماناً لإحقاق الحق و كشف المَدينين من جهة، و كذلك لإنصافِ كل من أُتهم خاصة في هذا الزمان الذي ينصب فيه الناس انفسهم قضاة وتسارع وسائل الاعلام في اتهام الناس دون ان يكون هناك سند قانوني وبالتالي استباق للتحقيقات َوالتحريات سابقا ظُلماً و بهتاناً عن طريق الإعلام واتباعهم اللّذان كانا تحت قبضة أعداء الجزائر من عُشّاقِ المستعمر القديم من جهة أخرى.
كما لا يجب أن ينسى أو يتناسى البعض جوهر المبدأ القانوني الذي ينص على براءة أي متهم إلى حين إثبات إدانته من طرف الجهات القضائية المختصة، وِفقاً للأدلة و البراهين ذات السند القانوني الدامغ. و ما عدا ذلك، فهي مجرد خزعبلات و أوهام ألِفنَا سماعها من أبواق الإعلام الفرنكوفوني التي تلفظ الآن لا أنفاسها الأخيرة بعد أن فقدت بوصلة نشاطها المعادي للجزائر و لكل أبنائها الخَيِّرين.
إلا أن أملنا كبير بأن شمس الحق قد أشرقت في بلدي عندما نرى عدد أولئك يَشِعُّون أملاً في عدالة نزيهة يزيد عن أولئك الذين يمتلِئون يَأساً، و هنا أودُّ أن أُخاطِبَ أولئك المُتَشَبِّثِينَ بالأوهام و المُتسرّعين بالأحكام المُسبَقة، بِأنَّ أكبر معركة يجب أن يخوضها الإنسان هي معركته مع نفسه , معركة ينتصر فيها حب العدالة على شهوة الحقد ...! فالمولي جل جلاله يقول بسم الله الرحمن الرحيم .. يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ صدق الله العظيم و الحكمة تقول : "إبراء عشرة مذنبين خير من إدانة بريء واحد".
يحيا العدل .... تحيا الجزائر حرة شامخة ..
Page facebook الدكتور / شكـيب خـليـل
(الجزائر ، 27 أبريل 2019)
لقد تلقينا بكل صدر رحب نبأ فتح التحقيقات القضائية التي وَردَ إسمنا فيها، بل و نُثَمِّنُ عاليا الصرامة التي إتَّخَذَتْها مُؤَخَّراً مصالح العدالة بشأن محاسبة كل من تورط في نهب المال العام و غير ذلك.
كما نؤكد التزامنا الكامل و حرصنا التام على دعم الأصوات المنادية بفتح ملفات الفساد بكل استقلالية و دون أي ضغوط ضَماناً لإحقاق الحق و كشف المَدينين من جهة، و كذلك لإنصافِ كل من أُتهم خاصة في هذا الزمان الذي ينصب فيه الناس انفسهم قضاة وتسارع وسائل الاعلام في اتهام الناس دون ان يكون هناك سند قانوني وبالتالي استباق للتحقيقات َوالتحريات سابقا ظُلماً و بهتاناً عن طريق الإعلام واتباعهم اللّذان كانا تحت قبضة أعداء الجزائر من عُشّاقِ المستعمر القديم من جهة أخرى.
كما لا يجب أن ينسى أو يتناسى البعض جوهر المبدأ القانوني الذي ينص على براءة أي متهم إلى حين إثبات إدانته من طرف الجهات القضائية المختصة، وِفقاً للأدلة و البراهين ذات السند القانوني الدامغ. و ما عدا ذلك، فهي مجرد خزعبلات و أوهام ألِفنَا سماعها من أبواق الإعلام الفرنكوفوني التي تلفظ الآن لا أنفاسها الأخيرة بعد أن فقدت بوصلة نشاطها المعادي للجزائر و لكل أبنائها الخَيِّرين.
إلا أن أملنا كبير بأن شمس الحق قد أشرقت في بلدي عندما نرى عدد أولئك يَشِعُّون أملاً في عدالة نزيهة يزيد عن أولئك الذين يمتلِئون يَأساً، و هنا أودُّ أن أُخاطِبَ أولئك المُتَشَبِّثِينَ بالأوهام و المُتسرّعين بالأحكام المُسبَقة، بِأنَّ أكبر معركة يجب أن يخوضها الإنسان هي معركته مع نفسه , معركة ينتصر فيها حب العدالة على شهوة الحقد ...! فالمولي جل جلاله يقول بسم الله الرحمن الرحيم .. يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ صدق الله العظيم و الحكمة تقول : "إبراء عشرة مذنبين خير من إدانة بريء واحد".
يحيا العدل .... تحيا الجزائر حرة شامخة ..
Page facebook الدكتور / شكـيب خـليـل
Commentaire