25 ans de reseaux tentaticulaires

[alain-terieur]

encore une fois il suffit de remonter sur les 10 ou 15 dernieres annees, les profiles de ces milliers de messages sur FA....sur Algerie Actualites, sur International et sur Islam et Humanites...
c'est clair!

dans leurs manoeuvres pour empêcher tout véritable changement démocratique, les berbéristes comptent sur les réseaux de l’ancien appareil de l’ex-drs dissous, les hommes d’affaires et les médias dits « indépendants » mais aussi sur le soutien des ong étrangères et des services français.

Mustapha senhadji

أصبح واضحا جليّا أن الدولة العميقة - بأذرعها الأمنية(توفيق) و السياسية(الأفافاس والارسيدي والأمدياس...إلخ) والسلطوية(آل بوتفليقة) و الإعلامية(الخبر والوطن و ليبارتي والنهار ...إلخ) و المالية(ربراب وحداد ...إلخ) - استطاعت أن تصنع (شعبها) الخاص الذي يؤيدها و يدافع عنها و يفديها بنفسه و ماله ..وهو شعب تعداده مئات الآلاف من الجزائريين رجالا ونساء ومن كل طبقات الشعب. هذا الشعب كله الآن مشارك في الحراك..لصالح صانعيه وليس لصالح الشعب (الأصل)و(الأصيل). ولأن شعب الدولة العميقة يشعر بوحدة المصالح ووحدة المصير ووحدة المرجعية ووحدة التمويل فإنه أكثر تضامنا و فعالية و تنظيما و(سمعا وطاعة) لمن صنعوه.. الشعب الآخر الأصل والأصيل (نحن) كنا دائما نشعر بذلك الوهم المخدِّر أننا أكثرية و ألا خطر يتهددنا وجوديا وحضاريا ..فبقينا بلا قيادة ولا مرجعية ولا مشروع ولا رؤية ولا استراتيجية ولا تمويل ولا إعلام ولا أحزاب أصيلة ولا موطئ قدم في المؤسسات الامنية والسلطوية..حتى جاء الحراك على حين غفلة منا فأربكنا و فاجأنا ..ووجدنا أنفسنا أمام عدو منظّم متربّص جاهز يمتلك ما لا نمتلكه..فرحنا نضرب يمينا وشمالا نحاول استدراك ما فات وتحصيل ما فقدناه ..وهي معركة صعبة ومكلفة و طويلة ..ولكن لا بدّ منها .. إذا لم تكن إلا الأسنة مركبا**فما حيلة المضطر إلا ركوبها.. أرجو ألا تكون قيادة الجيش تخطط وتسعى إلى صناعة شعبها هي أيضا في مواجهة شعب أعدائها..لأنها لا تزيد بذلك إلا إضعاف الأغلبية و الخصم من رصيدها و الدفع بها إلى اعتزال المعركة بين شعبين لكل منهما مشروعه.. لا حلّ أمام قيادة الجيش إلا أن تجد طريقة أكثر نجاعة وجدوى و ذكاء و تأثيرا في الاصطفاف مع الاغلبية و التخندق معها و التزام فسطاطها بما تملكه من الموارد و العلاقات والمعلومات والقوة الصلبة.. فذلك أفضل و أنجع من الدفع أو الرضا بشعارات وهتافات التأييد للقايد صالح و الركون إليها باعتبارها دليلا أن الشعب كله يؤيد الجيش..بينما الأمر ليس بهذه البساطة ولا بهذا الشكل. ولا حلّ أمام الشعب الأصل والأصيل إلا مواصلة الحراك..و الدفع به في اتجاه إبراز رموزه و مرجعياته السياسية و قياداته حتى لو كانت وجوها جديدة لا يعرفها الإعلام و لا كواليس و دهاليز السياسة في نمطها التقليدي المتكلس.. و الحرب سجال.. والأيام دول.. وخسارة معركة ليست خسارة الحرب. واليأس شعبة من شعب الكفر. والجزائر أجمل وأغلى من أن نتركها لمن باعوا أرواحهم وضمائرهم لشياطين الإنس والجنّ رغبا او رهبا أو جهلا و سذاجة.. و(ان تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون وترجون من الله ما لا يرجون). ولئن تراجعتم و تركتم بلدكم ومصيركم لهؤلاء فإنه عار الدهر و الانتكاسة التي سوف تندمون عليها طويلا. وإنه لحراك حتى النصر على الأعداء الظاهرين والأخفياء.. وإنه لحراك حتى تنكشف كل الاوراق وتسقط كل الاقنعة و يعلم فيه الشعب الصادق من الكاذب و المخلص من المنافق.. فأعيذكم بالله أن تتراجعوا أو تضعفوا أو تهنوا أو تخلوا مواقعكم في الحراك.. إن مصيرنا يستحقّ أكثر من ثلاثة أشهر من المسيرات..ويستحق كل ما يبذل فيه من جهد و تفكير ومبادرات و ما ينفق فيه من مال..ويستحق السهر والسفر و التضحية..و يستحق أن نصبر ونصابر ونرابط .. وإنها لمسبّة أن يصبر و يتجلّد أعداؤنا و نجزع و نعجز نحن..و أن يصرّوا و نتخاذل..و أن يتآلفوا ونختلف..و أن ترتفع اصواتهم و نسكت..و أن يتجرؤوا و نتردد.. والله غالب على أمره..

[jawzia]

Mustapha senhadji

C'est qui ce Senhadji qui est repris par les mêmes profils douteux ?