Annonce

Réduire
Aucune annonce.

Les chefs du Polisario détournent du matériel de forage offert par Caracas

Réduire
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • Les chefs du Polisario détournent du matériel de forage offert par Caracas

    03.06.2019 à 21 H 49 • Mis à jour le 03.06.2019 à 21 H 49
    Par Issam El Yadari


    Brahim Ghali, chef du Polisario posant avec une partie du matériel offert par le Venezuela. FUTURO SAHARA
    Les affaires de dilapidations de dons se succèdent à Tindouf. Selon une information du média pro-polisario Futuro Sahara repérée par ********, des tiges et des trépans de forage de puits offerts il y a trois mois par le gouvernement vénézuélien de Nicolás Maduro ont été en partie détournés par la direction du Front, alors que ses instances élues voulaient faire de cette assistance matérielle de la part de leur soutien sud-américain, une opération de propagande.


    Ce détournement a provoqué des tensions entre les instances dirigeantes du Front forçant l’entourage immédiat de Brahim Ghali à procéder à l’inauguration fictive d’un premier puits dans la zone située à l’est du mur de défense marocain. Comble du ridicule, le chef du Polisario, s’est contenté de poser devant les photographes
    Le desk

  • #2
    C'est comme les états du monde, la RASD à ses problèmes de corruption...Mdr! Par contre le makhzen est exemplaire dans ce domaine! Article poubelle comme d'habitude....

    Commentaire


    • #3
      Article poubelle vous dîtes !!

      الرئيس يقع ضحية تضليل في مايتعلق بموضوع حفر الآبار بالأراضي المحررة.
      نشرت بواسطة: المستقبل الصحراوي في في الواجهة 29 مايو,2019 3 تعليقات 6,181 زيارة

      ‎قبل أيام ظهر رئيس الدولة والأمين العام للجبهة رفقة أعضاء من اللجنة الاقتصادية للبرلمان رفقة وزير المياه، أمام حفارة آبار مياه جوفية فيما قيل أنه تدشين لمشاريع حفر آبار ارتوازية في الأراضي المحررة. ملأت الصورة حسابات كثيرين وصور الأمر للعامة على أنه إنجاز باهر . غير ان تفاصيل حصرية حصلت عليها “المستقبل الصحراوي” تثبت أن الرئيس وقع ضحية بروباغندا تسيء لسمعته بعيدا عن الصور الافتراضية، إضافة الى كونها تضلل للراي العام وتقنعه باقتراب حل مشاكل نقص المياه بالاراضي المحررة التي يعاني منها السكان هناك.
      التفاصيل تتعلق بعدم صلاحية تلك الحفارات للعمل نتيجة لافتقادها للرؤوس التي تستخدم في الحفر، إذ من بين 8 رؤوس للحفارتين (اربعة لكل حفارة) اختفت 6 رؤوس (ثلاثة لكل حفارة) في ظروف غامضة حسب مصدر مطلع بوزارة المياه والبيئة الصحراوية.
      الحفارات هي مساعدة من الحكومة الفنزويلية للدولة الصحراوية وصلت كل أدوات عملها في حاوية كبيرة تسلمتها الوزارة الوصية بميناء وهران الجزائري واشرفت على نقلها إلى الرابوني وبالتحديد الى مقر الوزارة وأشرفت على تخزينها منذ وصولها قبل ثلاثة شهور من الآن قبل أن يتم تفقد العتاد المرفق معها وظهور اختفاء رؤوس الحفارة و المطارق وبعض العتاد المهم ، إذ تحججت الوزارة في البداية انه لم تأتي قائمة محتويات مع حاوية العتاد، ثم اظهرت الوزارة قائمة للمحتويات “على هاتف الوزير” قيل انها ارسلت عبر الواتساب من الجهة الفنزويلية المانحة الى هاتف الوزير بعد طلبه لها، حيث أثبتت هذه القائمة وجود الرؤوس الحافرة ضمن المحتويات التي ارسلت في الحاوية. وأمام فضيحة اختفاء الرؤوس التي يبلغ سعر اصغرها 150 مليون سنتيم جزائري بحسب المصدر الذي تحدث ل”المستقبل الصحراوي”.
      وأمام هذه الفضيحة ونتيجة لضغط اللجنة الاقتصادية في البرلمان الصحراوي التي تضغط من أجل إنطلاق الحفر للتخفيف من معاناة سكان الاراضي المحررة قامت وزارة القطاع بإرسال الحفارة إلى الأراضي المحررة “قطاع الناحية السادسة” رغم انها غير جاهزة للحفر وتفتقد للرؤوس الحافرة، وارسالها كأرسال جندي للقتال بدون سلاح، بينما ارسلت الحفارة الى التخزين بمركز الشهيد محمد فاظل “كان مقرر ارسالها الى النواحي الجنوبية”
      هذا التضليل كان ضحيته الرئيس أيضا حين ظهر في صور أمام وداخل الحفارات لتدشين المشروع واعطاء اشارة الانطلاق ، و لم يتم تزويده معلومات عن جاهزية الحفارات للعمل من عدمه، ولايعلم أنها تقنيا لايمكنها العمل.
      وكان من المقرر ان يتم إرسال حفارتين اثنتين واحدة إلى الجنوب وأخرى إلى الشمال لكن تقرر فقط إرسال واحدة إلى الشمال والاحتفاظ بالأخرى في مركز الشهيد محمد فاظل، المصدر أيضا أضاف أنه تم حفر 59 بئر ارتوازي على طول الأراضي المحررة شمالا وجنوبا بالاراضي المحررة في 11 سنة قبل 2010 ألا أن المواطنين والجيش هناك لايستفيدون سوى من 8 آبار فقط لاغير ، أما في السنوات الثمانية الاخيرة فإحدى الحفارات تم العبث بها ولم تعد تعمل نهائيا بينما ظلت الاخرى متنقلة بالاراضي المحررة دون أن تحفر أي بئر ووجودها هناك فقط لإستمرات استفادة الوزارة من فاتورة المحروقات التي كانت تصل إلى 8 أطنان من المحروقات شهريا إضافة الى المواد التموينية وغيرها وهو ما يريد البعض اليوم تكراره بارسال حفارات من المؤكد أنها لن تعمل.
      وقد عاد فريق العمل بالحفارة الى الرابوني بعد عشرة ايام لعدم استطاعته الحفر بالراس الوحيد للحفارة والذي يتم الحفر بثلاثة انواع من الرؤوس الحافرة (مفقودة) قبل الوصول لاستعمال الراس رقم 12 الكبير.
      صور حصرية للسمتقبل الصحراوي للرؤوس التي تعمل بها حفارة المياه وتمت سرقتها .






      Commentaire


      • #4
        Et ça change rien....

        Commentaire


        • #5
          Alors va jouer avec tes semblables.

          Commentaire


          • #6
            Ça frise le ridicule un baromètre de l' état d' esprit mince le Maroc est un pays non

            Commentaire


            • #7
              Il doit s'agir d'une farce! En effet, depuis quand le Sahara Occidental occupé possède-t-il du pétrole?
              Si cela était vrai, on imagine mal que l'Espagne ait largué cette région du fait qu'elle revenait trop coûteuse à occuper (présence de soldats) en préférant conserver les présides de Ceuta et Mellila ainsi que l'îlot à chèvres de Persil (le cauchemar indélébile des FARces).

              Commentaire


              • #8
                Le desk .ma ??

                Trop de propagande tue tous les précédant !!!
                le Maroc nage dans une mare perfide , trop nauséabonde , démontre le désarroi de l échec -POLITIQUE - devant le polisario
                A qui sait comprendre , peu de mots suffisent

                Commentaire

                Chargement...
                X