Annonce

Réduire
Aucune annonce.

Les salafistes du Maroc dénoncent "Yennayer" !

Réduire
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • Les salafistes du Maroc dénoncent "Yennayer" !

    Fidèles à leur obscurantisme et leur despotisme religieux


  • #2
    ya aussi notre fertouss national
    dont grand nombre sont dans le hirak
    The truth is incontrovertible, malice may attack it, ignorance may deride it, but in the end; there it is.” Winston Churchill

    Commentaire


    • #3
      Akhennouch, le chouchou du Makhzen et le prochain premier ministère qu'il veut imposer, déclare depuis son fief chez les chleuhs qu'l faudra officialiser "Nnayer".

      Lui qui a accès aux hautes sphères du Makhzen doit savoir ce que s'y décide à l'intérieur.

      De toute façon,le Makhzen ne pourra pas fuir longtemps en avant notamment que le régime algérien l'a officialisée.

      Le Makhzen profitera pour capter les amazighs simplets et les tranformer en des "3iyachas" optera pour le 13 janvier. Reste la fausse fête du 11 janvier imposée par les panarabistes de "l'Istighlal" au peuple marocain que le Makhzen doit décaler ou supprimer !
      Dernière modification par democracy, 12 janvier 2020, 10h45.

      Commentaire


      • #4
        Un islamiste "modéré" répond au takfiriste :
        source: nadorcity.com


        ابو حفص في رده على الكتاني: المد الوهابي العروبي العنصري يريد ممارسة الوصاية على الخلق


        رد محمد عبد الوهاب رفيقي، الباحث في الدراسات الإسلامية و الملقب بـ « أبو حفص »، « عنصرية » الشيخ السلفي حسن الكتاني، قائلا » المغاربة منذ زمن يحتفلون بكل ما يربطهم بأرضهم وحضارتهم الضاربة في القدم، ولا زالوا يحتفلون بأناير وحاكوزة ويطبخون العصيدة وتاكلا دون نكير من أحد، قبل أن يبتلى المغاربة بهذا المد الوهابي العروبي ذي الخطاب العنصري، الذي يريد ممارسة الوصاية على الخلق ».

        قال رفيقي في تدوينة فيسبوكية » أن المد الوهابي بالمغرب يريد أن يحدد » ما يصلح لهم وما لا يصلح، ومحاولة اجتثات ثقافة المغاربة عن جذورهم وتكريس القطيعة بينهم وبين انتماءاتهم التاريخية، في محاولة كالعادة لإجهاض كل مناسبات الفرح وإقبارها، بفقه بدوي موغل في التعصب والعنصرية، يعمل على طمس الهويات المحلية، وخلق العداوة بين التدين وكل الطقوس الإنسانية التي يمارسها البشر بكل حب واحتفالية. »

        ورد رفيقي هذا جاء بعدما وصف الشيخ السلفي المتشدد حسن الكتاني الإحتفال بالسنة الأمازيغة أنه » إحياء النعرات الجاهلية لتفريق الشعب الواحد ».

        وأشار رفيقي أن « كل محاولات فرض الإسلام بالقوة على الأمازيغ المغاربة باءت بالفشل، وارتد المغاربة عن الاسلام حسب ابن خلدون 12 مرة، أي في كل مرة يتمكنون فيها من التخلص من قوة الإكراه والطغيان، لكنهم يوم أدخلوا الإسلام إلى ديارهم عن رضا فعلوا ذلك على أن يستوعب هذا الدين ثقافتهم وعوائدهم وأعرافهم، لا أن يعمل على محوها واجتثاتها بدعوى هيمنة الإسلام وثقافة العرب على كل الموروث واستئصاله من جذوره، وحتى فقهاء المسلمين وعوا ذلك، واعتبروا أعراف القوم وعوائدهم قانونا ومصدرا للتشريع ، مما يصدق قولة القائل: تمزغ الإسلام أكثر مما أسلم الأمازيغ.

        وختم رفيقي تدوينته « لذلك كله أهنيء نفسي وأهلي الأمازيغ وأقول لهم :أسگاس أماينو 2970، وكل عام ونحن جميعا على هذه الأرض بكل خير، ولا عزاء لأعداء الفرح. »

        Commentaire

        Chargement...
        X