Le récit qui suit est ma première tentative d'écriture d'un texte en darija. Je vais, si nécessaire, encore le travailler pour le présenter sous la forme d'une halqa (représentation "théâtrale" traditionnelle qui a été remise au goût du jour par Abdelkader Alloula en Algérie et Tayeb Seddiki au Maroc.)
Je sollicite vos critiques sans complaisance, même les plus négatives. Je vous en serai reconnaissant. A cette fin, je vais poster le récit en plusieurs parties à quelques jours d'intervalles.
Bonne lecture, et bienvenue aux critiques:
العِلْم... العِلْم يا سْيادي نور ، مْشَعَّب ويدان تْكُب في بْحور ، و مْجَرّد في فْكار و سْطور ، ألِّي راد يْمَيّز بين الصحّ و الزور ، في وَسْط مْواجو لازْمو يْغور ، وين فَكرو ما بين حجار الشّك و غيران اليْقين يْدور ، و تايَهْ ما بين قْلَق تَعب حُزن و سْرور.ـ
أجي نَبْداوْ كْلامْنا بَعد ما سي المَهْدي دار جَوْلة كبيرَة وَ سَاح في بُلدان بْعيدة و شاف أمور عجيبةـ
...بَصَّح مَن النهار ألّي رجَع لَبْلاد وَ وَجْهو عابَس ، شْواربو مْدَلْيين وَ عَيْنيه مْدَبّْلين. عزل روحو على الناس، مَن غير واحَد و لاّ زوج تَرّاس. حَتّى دوك الزّرادي ألّي كانَت جْماعة من التُّجار صحابو يَتْلاقاوْ عليها من سوڨ لسوڨ في دار واحَد مَنْهم بالدالَة ، ما بْقاش يَحضَر لها هُوَ ألّي كان يَشْتاق لديك الڤَعدات ـ
شي قال سَحـْروه قوم مَن الماجوس في بْلاد الهَنْدوس ، كاش ما وَكْلو لو شي طَبْخَة نَحَّاتْ لو كُلّ نَفْحَة و طَيّْرَت عليه كُلّ فَرحَة ـ
أخْرين قالو هَذا ما يْكون غي اتَّربَطْ في شْباك وَحدَة مَن الفُرس مَن عًشْقها قَلبو اتّقْرَص و من داه راه هْبَل و ضْحَى بْلا عــْقَل ـ
وَ كايَن ألّي قَالو سي المهدي ما يكون غير دارْها بالبْصَل و مع شي بني كَلبون في وَرطة حْصَل عليها رجَع لَبْلاد خايَف هارب إلا ما يَلقاوْ لو سْبايَب و ياخذو مَنّو الثار و يْوَلّي في حلّ و ربَط...ـ
و زيد كايَن ألّي ضَربو بالكَفّ على الطابْلة و قالو بلّي سي المهدي إنْسان حَدّو حَدّ راسو في كلّ حالة، ما يْآديش النمْلة. و دُرڤ ما يْطَوَّلش و يْدير الهَمّ في شَبْكة شي يْطيح و شي يَبْقى و يْوَلّي كيف كان بْلا شْقا.ـ
و كايَن ألّي قالو بلّي ما غَرقاتو في وادْ غير عَيْنين الحُسّاد و أمورو ضْحات فْساد و ضْياه غاب وَلّى سْواد.ـ
و زيد و زيد، كاين و كاين...ـ
المُهِمّ يا سْيادي ، الكْلام بَزّاف و القاضي مَشْغول. كْثَر القيل و القال بْلا جْواب للسُؤال و الصحّ ما بان و بْقا مَدْفون في صْدَر مولاه.ـ
و هكذا تَركوه لصحاب و لقراب من غير شي وحدين قلال.ـ
قال سي ابراهيم:ـ
ـ « إيه... المهدي... هو صديقي من لِيَّام الزّينة تَاع الصغر ، كي كان العيش هْواوي وَ الرّاس خاوي و القَلْب هاني مْساوي. آه على ذيك لِيام ، بين مْوَاج الماضي تْنَطوَات و بلا رجوع مشات... إيه عليك يا الزمان ، حالك حوال و هوان.» ـ
تْنَهَّد سي ابراهيم تَنْهيدة كبيرة و حَقَّق في نقْطَة في الهوا ڨبالو قْبَل ما يزيد في كلامو: ـ
ـ «...فَكّرتوني... فَكّرتوني...»ـ
تبسّم سي ابْراهيم تَبْسيمة رقيقة طابَعها شوِيَة حُزْن:ـ
ـ«كنّا حنا في ذاك الوَقْت في حومَتْنا، كيف الدّْراري وينْ ما نْصابو ، كنّا مَرّة على مَرَّة نْديرو فْعايَل يَتْبَرّاوْ مَنْها الشواطين. بَصَّح المهدي ما كان يْشارَكنا فيها غير مَن بْعيد. كان وْلِيَّد ظْريف و راتَب و كايَن ألّي كانو حاسْبين مُخّو شْوييا ثْقيل. ف الحَقّ غير هُوَ مَن ألّي عرَفْتو و هُوَ ما يْطَلَّع لَلدَّنيا حساب وَ إيلا هذا أدّا و إيلا لاخُر جاب...ـ
إيه... تصنتو لهاذي... واحَد النهار كنا في رباعة واقفين ما لاقيين ما نديرو. ما كانت عندنا كرة باش نَلّعبو ماتْشْ و لا نيبلي و لا زربوط...ـ
في ذيك الساعة، حانوت عَمّي السّوسي، اللّـه يذَكْرو بالخير،كان مَحلول… إيه، هُوَ ف الحَقّ ماشي سوسي بَصّح في ذاك الزمان الحانوت ألّي راهم يْنَعتوه اليوم مَواد غذائيَة عامّة كنّا نْسَمِّوْ مولاه السوسي و لوْ يكون أصلو روسي...ـ
نَرَّجْعو لَحديثْنا. قُلت كان حانوت عمّي السوسي محلول و ما كان عندو حتى مشْتَري. تْسَدَّفْنا حنا في ستّة ولاّ سَبْعَة في جَنْب الحانوت ، وين ما يشوفْناش و بْدينا نْفوتو غير بَالشْوِيَة واحَد وْرا لاخر على باب الحانوت و كل واحد منّا يقول لو:"السّلام عمّي السوسي" و يزيد للڤدّام شَڨّ الباب و يْدير دورة وَ عاوَدْ يَرجَع ياخُذ دالتو وْرا لخْرين. وَ هَكذا بْقينا كُل نصّ دقيقة واحد منا يفوت على باب الحانوت و يقول بكُلّ أدب :"السلام عمّي السوسي" و يجي ألي موراه :"السلام عمّي السوسي" عاود لاخر: "السلام عمّي السوسي". عشر مرات ، عشرين ، ثلاثين، بلا حساب.ـ
أرا لنا يا جماعة واشْ كان حال عمّي السوسي... على لوَّل كان يجاوب ب لَعقَل : "السلام وليدي، اللـه يْسَجّيك و يْدير مَنَّك الزّْرَع و الزريعَة". شْوييا بَشْوييا ولّى يجاوَب غير "السلام ولدي". عَشْرة تاع "السلام عمّي السوسي" من بعد تْقَلّق و عاد يْجاوَب بالنَّرفزة "السلام" ألي ولات عشر دراري مَن بعد : "راني قلْت لشيطانْكم السلام" حتّى ان تْعَمّْرَت لو القَرعة و تْلَف لو حساب الكريدي و خْرَج يجري ورانا بالعصا ألّي ما سَلكونا مَنها غير رَجْلينا.ـ
الحومة كيما دارت سَمْعت بالقضية. و ذيك الليلة... واش بغيتو...حتي واحَد منّا في دارو ما مْنَع مَن تَكْماد جْنابو ب عصا الواليد... ما غير المهدي ألي سْلم من الطريحَة... على خاطَر هُوَ دار بروحو ما فهَمْش اللعبَة و من بعد السلام اللوَّل نْتاعو لعمي السوسي ، دخل للحانوت و جَمّع فوق شكارة العدس.»ـ
[...]
ـ « في الكوليج، حكايَة المهدي مْعَ القْرايَة كانت حكايَة... دْخَلنا للمْسيد أنا و ايّاه في عام واحَد و قْرينا في قِسْم واحَد. بَصّح هُو ڤْعَد يَتْراوح في السنَة الثالْثَة و أنَيا اطْلَعت للرابعَة و هَكذا كُل واحد منّا شدّ طْريق. بَصّح بْقينا صحاب نَتْلاقاوْ كلّ يوم في الحومَة.ـ
بْشَقّْ الانْفُس ، وْصَل المهدي للسّنة الخامْسة ابْتدائي و عَمْرو اربَعطاش العام.ـ
واحَدْ النّهار ، مُدير المَدْرَسة اسْتَدْعى الواليد دْيَالو و قال لو :ـ
Je sollicite vos critiques sans complaisance, même les plus négatives. Je vous en serai reconnaissant. A cette fin, je vais poster le récit en plusieurs parties à quelques jours d'intervalles.
Bonne lecture, et bienvenue aux critiques:
جولة المهدي
العِلْم... العِلْم يا سْيادي نور ، مْشَعَّب ويدان تْكُب في بْحور ، و مْجَرّد في فْكار و سْطور ، ألِّي راد يْمَيّز بين الصحّ و الزور ، في وَسْط مْواجو لازْمو يْغور ، وين فَكرو ما بين حجار الشّك و غيران اليْقين يْدور ، و تايَهْ ما بين قْلَق تَعب حُزن و سْرور.ـ
* * *
في هاذ الجَلْسَة المَبْروكة يا سْيادي، مُرادي نْعيد لَلْجماعَة الشريفَة هادي قْصِيَة التاجر سي المَهْدي.ـ* * *
أجي نَبْداوْ كْلامْنا بَعد ما سي المَهْدي دار جَوْلة كبيرَة وَ سَاح في بُلدان بْعيدة و شاف أمور عجيبةـ
...بَصَّح مَن النهار ألّي رجَع لَبْلاد وَ وَجْهو عابَس ، شْواربو مْدَلْيين وَ عَيْنيه مْدَبّْلين. عزل روحو على الناس، مَن غير واحَد و لاّ زوج تَرّاس. حَتّى دوك الزّرادي ألّي كانَت جْماعة من التُّجار صحابو يَتْلاقاوْ عليها من سوڨ لسوڨ في دار واحَد مَنْهم بالدالَة ، ما بْقاش يَحضَر لها هُوَ ألّي كان يَشْتاق لديك الڤَعدات ـ
* * *
كُلّ مَن يَعَرفو سي المَهْدي تْحَيّْروـشي قال سَحـْروه قوم مَن الماجوس في بْلاد الهَنْدوس ، كاش ما وَكْلو لو شي طَبْخَة نَحَّاتْ لو كُلّ نَفْحَة و طَيّْرَت عليه كُلّ فَرحَة ـ
أخْرين قالو هَذا ما يْكون غي اتَّربَطْ في شْباك وَحدَة مَن الفُرس مَن عًشْقها قَلبو اتّقْرَص و من داه راه هْبَل و ضْحَى بْلا عــْقَل ـ
وَ كايَن ألّي قَالو سي المهدي ما يكون غير دارْها بالبْصَل و مع شي بني كَلبون في وَرطة حْصَل عليها رجَع لَبْلاد خايَف هارب إلا ما يَلقاوْ لو سْبايَب و ياخذو مَنّو الثار و يْوَلّي في حلّ و ربَط...ـ
و زيد كايَن ألّي ضَربو بالكَفّ على الطابْلة و قالو بلّي سي المهدي إنْسان حَدّو حَدّ راسو في كلّ حالة، ما يْآديش النمْلة. و دُرڤ ما يْطَوَّلش و يْدير الهَمّ في شَبْكة شي يْطيح و شي يَبْقى و يْوَلّي كيف كان بْلا شْقا.ـ
و كايَن ألّي قالو بلّي ما غَرقاتو في وادْ غير عَيْنين الحُسّاد و أمورو ضْحات فْساد و ضْياه غاب وَلّى سْواد.ـ
و زيد و زيد، كاين و كاين...ـ
المُهِمّ يا سْيادي ، الكْلام بَزّاف و القاضي مَشْغول. كْثَر القيل و القال بْلا جْواب للسُؤال و الصحّ ما بان و بْقا مَدْفون في صْدَر مولاه.ـ
* * *
مْشاوْ وَحـْدين يزوروه و يْشوفو كيفاش يْواسوه و يْنَحِّيوْ عليه شْوييا غْبينة و طامْعين يعاوَد لهُم حكايْتو باش مَن بَعد هوما يزَوْقوها و يْبَرقوها و يحكيوْها و يفَيْشو بِها في جْمايَعهم. قابَلهم سي المَهْدي بكلام قليل بْلا ما يبَيَّنْ لْهُمْ راس الخيط... كيف يقولو، خلّى حَبْرو في صَدْرو... تاليَتْها كثير مَنهم ألّي حَسّو بَلي طَيَّح مَنْهم العين.ـو هكذا تَركوه لصحاب و لقراب من غير شي وحدين قلال.ـ
* * *
باش نَعَرفو يا كرام كيفاش كان حال سي المَهدي قبَل ما يَجْرى لو ما جرى، ما علينا غيرنَسَّمْعو لَكلام سي ابْراهيم.ـقال سي ابراهيم:ـ
ـ « إيه... المهدي... هو صديقي من لِيَّام الزّينة تَاع الصغر ، كي كان العيش هْواوي وَ الرّاس خاوي و القَلْب هاني مْساوي. آه على ذيك لِيام ، بين مْوَاج الماضي تْنَطوَات و بلا رجوع مشات... إيه عليك يا الزمان ، حالك حوال و هوان.» ـ
تْنَهَّد سي ابراهيم تَنْهيدة كبيرة و حَقَّق في نقْطَة في الهوا ڨبالو قْبَل ما يزيد في كلامو: ـ
ـ «...فَكّرتوني... فَكّرتوني...»ـ
تبسّم سي ابْراهيم تَبْسيمة رقيقة طابَعها شوِيَة حُزْن:ـ
ـ«كنّا حنا في ذاك الوَقْت في حومَتْنا، كيف الدّْراري وينْ ما نْصابو ، كنّا مَرّة على مَرَّة نْديرو فْعايَل يَتْبَرّاوْ مَنْها الشواطين. بَصَّح المهدي ما كان يْشارَكنا فيها غير مَن بْعيد. كان وْلِيَّد ظْريف و راتَب و كايَن ألّي كانو حاسْبين مُخّو شْوييا ثْقيل. ف الحَقّ غير هُوَ مَن ألّي عرَفْتو و هُوَ ما يْطَلَّع لَلدَّنيا حساب وَ إيلا هذا أدّا و إيلا لاخُر جاب...ـ
إيه... تصنتو لهاذي... واحَد النهار كنا في رباعة واقفين ما لاقيين ما نديرو. ما كانت عندنا كرة باش نَلّعبو ماتْشْ و لا نيبلي و لا زربوط...ـ
في ذيك الساعة، حانوت عَمّي السّوسي، اللّـه يذَكْرو بالخير،كان مَحلول… إيه، هُوَ ف الحَقّ ماشي سوسي بَصّح في ذاك الزمان الحانوت ألّي راهم يْنَعتوه اليوم مَواد غذائيَة عامّة كنّا نْسَمِّوْ مولاه السوسي و لوْ يكون أصلو روسي...ـ
نَرَّجْعو لَحديثْنا. قُلت كان حانوت عمّي السوسي محلول و ما كان عندو حتى مشْتَري. تْسَدَّفْنا حنا في ستّة ولاّ سَبْعَة في جَنْب الحانوت ، وين ما يشوفْناش و بْدينا نْفوتو غير بَالشْوِيَة واحَد وْرا لاخر على باب الحانوت و كل واحد منّا يقول لو:"السّلام عمّي السوسي" و يزيد للڤدّام شَڨّ الباب و يْدير دورة وَ عاوَدْ يَرجَع ياخُذ دالتو وْرا لخْرين. وَ هَكذا بْقينا كُل نصّ دقيقة واحد منا يفوت على باب الحانوت و يقول بكُلّ أدب :"السلام عمّي السوسي" و يجي ألي موراه :"السلام عمّي السوسي" عاود لاخر: "السلام عمّي السوسي". عشر مرات ، عشرين ، ثلاثين، بلا حساب.ـ
أرا لنا يا جماعة واشْ كان حال عمّي السوسي... على لوَّل كان يجاوب ب لَعقَل : "السلام وليدي، اللـه يْسَجّيك و يْدير مَنَّك الزّْرَع و الزريعَة". شْوييا بَشْوييا ولّى يجاوَب غير "السلام ولدي". عَشْرة تاع "السلام عمّي السوسي" من بعد تْقَلّق و عاد يْجاوَب بالنَّرفزة "السلام" ألي ولات عشر دراري مَن بعد : "راني قلْت لشيطانْكم السلام" حتّى ان تْعَمّْرَت لو القَرعة و تْلَف لو حساب الكريدي و خْرَج يجري ورانا بالعصا ألّي ما سَلكونا مَنها غير رَجْلينا.ـ
الحومة كيما دارت سَمْعت بالقضية. و ذيك الليلة... واش بغيتو...حتي واحَد منّا في دارو ما مْنَع مَن تَكْماد جْنابو ب عصا الواليد... ما غير المهدي ألي سْلم من الطريحَة... على خاطَر هُوَ دار بروحو ما فهَمْش اللعبَة و من بعد السلام اللوَّل نْتاعو لعمي السوسي ، دخل للحانوت و جَمّع فوق شكارة العدس.»ـ
[...]
* * *
سي ابراهيم :ــ « في الكوليج، حكايَة المهدي مْعَ القْرايَة كانت حكايَة... دْخَلنا للمْسيد أنا و ايّاه في عام واحَد و قْرينا في قِسْم واحَد. بَصّح هُو ڤْعَد يَتْراوح في السنَة الثالْثَة و أنَيا اطْلَعت للرابعَة و هَكذا كُل واحد منّا شدّ طْريق. بَصّح بْقينا صحاب نَتْلاقاوْ كلّ يوم في الحومَة.ـ
بْشَقّْ الانْفُس ، وْصَل المهدي للسّنة الخامْسة ابْتدائي و عَمْرو اربَعطاش العام.ـ
واحَدْ النّهار ، مُدير المَدْرَسة اسْتَدْعى الواليد دْيَالو و قال لو :ـ
ـ« يا سي مَصْطْفى ، وَلدك ، تْبارك اللـه عليه. مْأدّب ، مْرزّن و مْربّي ما عَنْدي ما نْقول. و لكِنّ اللـه غالبْ ما عَنْدوش مع القْرايَة ، تْڤول كاش حسيفَة قْديمَة بِيناتْهم و عليها راهُم مَتْعادْيين. المَفْروض هُوَ ألّي يْتابَع الدِراسَة وَ لَكِن لْقينا بلّي الدراسة هِيَ ألّي تَجْري وْراه و ما قَدّتش تْلَحقو...ـ
...شوفْ... في لَحساب ، يْسَلّكها ، بَصّح في المَوّاد الاخرى ، ألّي يَدخُل مَن وْدن يَتْقَلَّق باش يَهْرب مَن الوْدَن الاخرى ، المُدَرّْسين ڤاع ما مْطَلعين لو حساب إيلا راه هْنا ولاّ غايَب...ــ
...لازم تَعرف يا سي مَصْطْفى، بلّي ما لحّقْناه للسّنَة الخامْسَة غير بفَضْل الأقْدَمِيَة و احتِراما لسَنُّو المُتقَدِّمة. و حتى صحابو ألي مْعاه في القِسْم قريب يْوَلّيوْ يْعَيْطو لو عمّي المهدي...»ـ
ما كان على سي مصطفى غير يْحَبْسو من القْراية و يْحَطّو مْعاه في المَتجر ديالو في القيصارِيَة و ألّي كان يبيع فيه الكتان.»ـ...شوفْ... في لَحساب ، يْسَلّكها ، بَصّح في المَوّاد الاخرى ، ألّي يَدخُل مَن وْدن يَتْقَلَّق باش يَهْرب مَن الوْدَن الاخرى ، المُدَرّْسين ڤاع ما مْطَلعين لو حساب إيلا راه هْنا ولاّ غايَب...ــ
...لازم تَعرف يا سي مَصْطْفى، بلّي ما لحّقْناه للسّنَة الخامْسَة غير بفَضْل الأقْدَمِيَة و احتِراما لسَنُّو المُتقَدِّمة. و حتى صحابو ألي مْعاه في القِسْم قريب يْوَلّيوْ يْعَيْطو لو عمّي المهدي...»ـ
Commentaire