Annonce

Réduire
Aucune annonce.

Al Othmani et les inquiétudes de Madrid ... et l'Algérie qui casse le ''blocus'' de Ceuta et Melilla

Réduire
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • Al Othmani et les inquiétudes de Madrid ... et l'Algérie qui casse le ''blocus'' de Ceuta et Melilla


    Al Othmani et les inquiétudes de Madrid ... et l'Algérie qui perturbe le ''blocus'' de Ceuta et Melilla

    "العثماني" وقلق مدريد.. وكسر الجزائر لحصار سبتة ومليلية

    عبد الرحيم التوراني
    02 يناير 2021

    تكاد تكون قضية الاحتلال الإسباني لمدينتي سبتة ومليلية من القضايا المنسية، والتي نادرا ما تتم إثارتها كقضية احتلال استيطاني، إذ ظلت منذ قرون من أبرز القضايا العالقة من عهود الاستعمار القديم.

    ورغم أنه لم يسبق أن تمت إحالة قضية سبتة ومليلية على اللجنة الخاصة بإنهاء الاستعمار في الأمم المتحدة، المعروفة باسم "اللجنة الرابعة"، وكون الأمم المتّحدة لا تعترف بالمدينتين كمنطقتين محتلَّتَين، لم يتخلَّ المغرب في أي مرحلة عن إعلانه أن المدينتين مجتزأتان من التراب المغربي، وظل يرفض الاعتراف بالأمر الواقع لصالح إسبانيا.

    تصريح يشعل نيران غضب إسباني
    في نهاية السنة التي ودعناها قبيل أيام، عادت قضية سبتة ومليلية، المدينتين الواقعتين على ساحل البحر الأبيض المتوسط، إلى واجهة الأخبار، إثر مقابلة تلفزيونية خصها رئيس الوزراء المغربي د. سعد الدين العثماني لإحدى القنوات العربية. وكان الأبرز في المقابلة هو تصريح العثماني نية المغرب فتح ملف المدينتين مع إسبانيا بعد حسم قضية الصحراء، لإنهاء ما يزيد عن خمسة قرون من الاحتلال.

    مباشرة بعد هذا التصريح المثير، جاء الرد سريعا من مدريد، غضب واحتجاج عارم شمل الحكومة والأحزاب الاسبانية، ورافقته تحركات فورية، أولها استدعاء السفيرة المغربية بمدريد، السيدة كريمة بنيعيش، من قبل مصالح الخارجية الإسبانية لإبلاغها امتعاض واستياء مدريد من تصريحات العثماني ومطالبتها بتقديم توضيحات في الموضوع.

    وكانت فرصة سانحة للأحزاب والحركات اليمينية الإسبانية للهجوم على الحكومة اليسارية التي يقودها الاشتراكي بيدرو سانشيز والمزايدة عليها كي تقوم برد فوري وقوي "ضد من لا يحترمون سيادة ووحدة أراضي إسبانيا".

    ويمكن اعتبار تصريح النائبة الأولى لرئيس الحكومة الإسبانية السيدة كارمن كالفو، تصريحا يلخص مجمل الردود الاسبانية على اختلاف مستوياتها، حين قالت إن بلادها "ترفض الخوض في ملف سبتة ومليلية". وأن "المدينتين إسبانيتين"، وأكدت كارمن كالفو أن "الرباط تعرف هذا جيدا"، و"لن تناقش الحكومة الإسبانية هذا الموضوع ولا أحد سيناقشه في هذا البلد".

    إلا إن السفيرة المغربية بنيعيش خرجت بتصريح حاسم وأكدت: "إنه لم يطرأ أي تغيير على موقف المغرب في ما يتعلق بسبتة ومليلية ولا نعترف بالسيادة الإسبانية على المدينتين ونعتبرهما محتلتين".

    وعلى إثر هذا التوتر الطارئ، تم تأجيل اجتماع اللجنة العليا المشتركة للبلدين بالرباط في السابع عشر من ديسمبر 2020، بحضور رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز. وألصق التبرير بالوضع الوبائي.

    لماذا تؤيد الجزائر الاستعمار؟
    جاء هذا التطور اللافت غداة ما أعربت عنه إسبانيا من انزعاج واضح من قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب باعترافه بمغربية الصحراء. وقد ترجمت الدبلوماسية الإسبانية هذا التوجس بالتحرك السريع والتواصل مع الفريق القادم إلى الرئاسة الأميركية بقيادة جو بايدن، بهدف كسب تجميد الاعتراف الأميركي المشار إليه والتراجع عنه.

    ويرى مراقبون أن استمرار قضية الصحراء الغربية غاية كبرى تسعى إليها اسبانيا، إذ إن إطالة عمر النزاع الصحراوي أكثر مما مضى، هو أمر يشغل المغرب عن الالتفات إلى الشمال وتطلعه لاسترجاع سبتة ومليلية الموجودتين تحت السيطرة الإسبانية من قرون.

    المغاربة يؤاخذون جارتهم الجزائر الشقيقة خروجها عن الإجماع العربي في قضية سبتة ومليلة، ويقولون إن جنرالات الجزائر لا يفوتون الفرصة للتدخل في المدينتين والجزر الجعفرية بوقوفهم إلى جانب المحتل الإسباني

    بموازاة هذا التوتر بين المغرب وإسبانيا، طفت على السطح مسألة العلاقات المغربية الجزائرية، وهي العلاقات المتوترة منذ اندلاع حرب الصحراء سنة 1975، ودعم الجزائر لجبهة البوليساريو التي تطالب باستقلال الصحراء.

    ومن المعلوم أن منظمة جامعة الدول العربية منذ نشأتها، أعربت دائما عن تأييدها الكامل لمغربية المدينتين، وظلت تؤكد على احترام حقوق المغرب العادلة فى استرجاع سبتة ومليلية. وجاء في خلاصات بياناتها أن الجامعة تتطلع باستمرار "أن تتم تسوية القضية بالحوار الدبلوماسي والطرق السلمية فى إطار العلاقات القائمة بين البلدين وإحكام معاهدة الصداقة وحسن الجوار التى تحكم العلاقات بين البلدين الجارين بما يخدم مصلحتهما ويعزز العلاقات التاريخية بين إسبانيا والعالم العربي".

    لكن المغاربة يؤاخذون جارتهم الجزائر الشقيقة خروجها عن الإجماع العربي في هذه القضية، ويقولون إنه بالإضافة إلى تدخل الجزائر في الصحراء الغربية، ودعمها لجبهة البوليساريو الانفصالية، لا يفوت جنرالات الجزائر الفرصة للتدخل في قضية سبتة ومليلية والجزر الجعفرية بوقوفهم إلى جانب المحتل الإسباني.

    الجزائر وكسر الحصار
    ومن جهة أخرى، نشرت مؤخرا تقارير صحفية مغربية تحدثت عما سمته بـ"إحباط الداخلية في المغرب، مع جمعيات مغربية وشخصيات إسبانية لتحركات الاستخبارات العسكرية الجزائرية لطمس هوية ومعالم مدينة مليلية المغربية".

    في هذا الصدد تحدثت مصادر صحفية مغربية عما وصفته بـ"التصدي لمخطط إطلاق خط بحري جديد بين مليلية المحتلة وميناء "الغزوات" الجزائري (على مسافة 60 ميلا بحريا في اتجاه الشرق)، بهدف التخفيف من وطأة الحصار التجاري المغربي على مليلية.

    وكان فيكتور جاميرو، رئيس ميناء مليلية، أعلن في السابق عن خطط لاستقبال رحلات تجارية بحرية من الجزائر ستبدأ بالشروع في إنشاء خط بحري تجاري جديد يربط مليلية بالجزائر. وهو المشروع الذي يأتي لـ"فك الحصار المغربي على المدينة المحتلة"، وردا على قرار المغرب وضع حد لعمليات "التهريب المعيشي" ومنع دخول السلع إلى إقليم الناظور عبر المعابر الحدودية ببني انصار، في إطار مراجعة وتصحيح وهيكلة المغرب للنشاط الاقتصادي التهريبي الممارس بكل من جوار مليلية وسبتة. غير أن انتشار وباء كورونا كان عائقا أمام استكمال المشروع الذي يتردد أنه سيستأنف العمل في إنجازه مع بداية العام الحالي.

    وقد ظل اليمين المتطرف الإسباني ينبه الطبقة السياسية في بلده إلى المخاطر الناجمة عن القرارات الاقتصادية المتخذة من قبل المغرب منذ سنة 2019 بإلغاء الجمارك التجارية وإنشاء منطقة اقتصادية بمدينة الفنيدق على مقربة من البوابة الحدودية، كلها تصب في خانة "الحصار الاقتصادي" للمدينتين في سبيل استرجاعهما، مستشهدين أيضا بقرار إغلاق الحدود البرية الذي اتخذته الرباط في 13 مارس 2020 بسبب جائحة كورونا.

    ونشرت يومية "الصباح" التي تصدر من الدار البيضاء معلومات وصفتها بـ"الدقيقة" من مليلية المحتلة، خاصة عزم الجزائر فتح قنصلية جزائرية ضمن "مخططات تهدف سحب البساط من الوجود المغربي عن طريق عمليات التغيير الديموغرافي للسكان الأصليين". وأن حملة مغربية مضادة للمخطط الجزائري انطلقت "للحفاظ على الهوية المغربية بمليلية المحتلة، شاركت فيها بعض الجمعيات، إضافة إلى رجال أعمال وتجار هددوا بشل الحركة الاقتصادية للمدينة، في حال الاستجابة لطموح جنرالات الجزائر". وأضافت الصحيفة أن الحملة المغربية نجحت في إقناع حاكم المدينة الإسباني، ورئيس هيأة الموانئ بالمدينة المحتلة بالعدول عن التعامل مع الجزائريين، بل "إن مبعوثي استخبارات الجارة الشرقية فوجئوا بأن العمارة التي كانت ستخصص مقرا للقنصلية تراجع مالكها عن كرائها".

    من جهة أخرى أوضح التقرير المشار إليه، أن علاقات الإسبان بالجزائر في مدينة مليلية "بلغت أوج ازدهارها، إذ لم يعد يقتصر على المعاملات الاقتصادية، بل امتد إلى الإشراف الديني، خاصة مع الصراعات الخفية وانحياز "الجماعة الإسلامية النور" إلى الطرح الجزائري، والتذمر من بعض الإجراءات، وهو ما استغله الجزائريون في رفع عدد الزيارات وربط علاقات ولقاءات هدفها زيادة التبادل التجاري، ورغبة الإسبان في فتح أسواق جديدة، بعيدا عن محيطي سبتة ومليلية، ولو استدعى ذلك فتح المجال أمام الجزائريين والسماح بدخولهم مدينة مليلية من دون الحصول على التأشيرة، كما هو معمول به مع ساكنة مدينتي الناضور وتطوان، حسب ما تناوله بعض المقربين من دائرة صنع القرار في مليلية المحتلة".

    وهو ما اعتبر تصعيدا جديدا من طرف الجزائر في نزاعها مع المغرب، واستمرارا لحدة الصراع بين البلدين الجارين في الجنوب الصحراوي. وهو صراع شامل يتعدى كل الحدود والضوابط.

    وقد استرجع هذا السلوك ما سبق وجرى قبل حوالي عقدين، في ما يعرف بـ"أزمة جزيرة ليلى" عام 2002، حيث أيدت الجزائر الدولة الإسبانية، وسجل بذلك النظام الجزائري، خلال هذه الأزمة، اسمه الوحيد في أفريقيا والعالمين العربي والإسلامي، بمساندته إسبانيا ضد المغرب.

    وكانت الخارجية الجزائرية آنذاك، اعتبرت (أن "احتلال" المغرب للجزيرة يعتبر أكبر دليل على أطماعه التوسعية في الصحراء). وهو ما شجبه وندد به جزء هام من الشعب الجزائري.

    لقد أثار هذا الموقف الذي تعاملت به الجزائر مؤخرا مع الخلاف المغربي-الإسباني نفس الامتعاض والتنديد الذي خلفه موقفها إزاء "أزمة جزيرة ليلى".

    للإشارة، فإن الجزائر، غالبا ما دعت المغرب في جدالهما السجالي ومزايداتها ضد المغرب، إلى تحرير سبتة ومليلية بدل "سياسة التوسع والاستيلاء على الصحراء".

    قلق ومخاوف يتواجد داخل المؤسسة العسكرية الإسبانية، من صعود الجيشين الجزائري والمغربي إلى مراتب القوى العسكرية الضاربة في منطقة البحر الأبيض المتوسط

    مخاوف من سباق التسلح
    إذا كان استمرار الصراع ما بين المغرب والجزائر فيه نفع وربح للجانب الإسباني، فإن في تفاصيله الشيطانية تكمن مخاطر غير خفية ليست في صالح إسبانيا، بل تقوي من توجسات ومخاوف أحزابها اليمينية بالخصوص. وهو الجانب المتعلق بالسباق نحو التسلح بين البلدين الجزائر والمغرب. إذ يحذر بعض أقطاب الطبقة السياسية في مدريد من تفوّق عسكري وشيك من شأنه تهديد أمن واستقرار إسبانيا. وأن الأمر يتطلب رفع ميزانية التسليح ودعم العلاقة مع الولايات المتحدة لمواجهة التسلّح الجزائري والمغربي.

    قلق ومخاوف يتواجد داخل المؤسسة العسكرية الإسبانية، من صعود الجيشين الجزائري والمغربي إلى مراتب القوى العسكرية الضاربة في منطقة البحر الأبيض المتوسط. ومن أن يتحول المغرب بتوطيدعلاقته مع الولايات المتحدة الأميركية وتطبيعه مع إسرائيل، إلى الصف الأول ضمن جيوش القارة الأفريقية. وهو أمر خطير بالنسبة لإسبانيا إذا ما وجدت نفسها أمام مغرب يتجه بحزم إلى استرجاع سبتة ومليلية اللتين تعتبرهما إسبانيا جزءا من ترابها ووحدتها الجغرافية وسيادتها التي لا يمكنها التراجع عنها.

    وسبق للمغرب، قبل خمسة واربعين سنة، خلال عهد الحسن الثاني أن تقدم بطلب معزز بالوثائق التاريخية والدبلوماسية إلى الأمم المتحدة يخص مغربية سبتة ومليلية. ولا شيء يمنعه من إعادة المحاولة وطرحها على المنظمة الأممية من جديد.

    الإسلاميون يطمئنون قلب مدريد!
    يستبعد عدد من المحللين السياسيين توجه المغرب حاليا إلى المجتمع الدولي للمطالبة باسترجاع سبتة ومليلية، وأنه حتى الآن ملتزم بالقنوات الدبلوماسية كوسيلة وسبيل لذلك، وأن ما يراكمه المغرب من توفيق في نشاطه الدبلوماسي بخصوص الصحراء سينير طريقه ويمهدها صوب استرجاع سبتة ومليلية، خصوصا وأن حقائق الجغرافيا والأرض تتوازى مع حقائق التاريخ والهوية والوجود، التي لن تصمد أمامها أية دفوعات أو حجج يقدمها الجانب الإسباني.

    وبالعودة إلى موقف حزب العدالة والتنمية، الإسلامي، الذي يقود التحالف الحكومي في المغرب منذ عقد من السنوات، فقد سبق لأمينه العام ورئيس الحكومة السابق عبد الإله بنكيران أن طمأن الإسبان من خلال تصريحه: "إن الوقت لم يحن بعد للمطالبة باسترداد مدينتي سبتة ومليلية"، وطالب من مختلف الفرقاء السياسيين في البلاد الابتعاد عما وصفه بـ"المزايدات السياسية" في هذه القضية، مشيرا إلى أن إسبانيا شريك اقتصادي مهم للمملكة.

    ولعل عبد الإله بنكيران كان ينهل من معين تخلف علماء الدين في المغرب بعدم خوضهم في الموضوع وإصدارهم لفتوى تخص احتلال سبتة ومليلية وباقي الثغور المغربية المحتلة.

    لذلك يعتقد بعض المتتبعين أن "خرجة" العثماني في قناة "الشرق" لم تكن مجرد زلة لسان، وإن كان لا يجادل مغربيان في مغربية سبتة ومليلية، ولكنها منظمة ومفكر فيها، بل نكاد نجزم أنه موحى بها للعثماني، فالمعلوم أن السياسة الخارجية لا تدخل في مجال صلاحيات العثماني، بل هي شأن سيادي يعود للسلطات العليا بالبلاد، أي للملك. وأن إثارة قضية سبتة ومليلية في هذه الظرفية، هي مجرد تغطية على التطبيع وتجييش الرأي العام في المغرب، أكثر منها رغبة وإرادة حقيقية يمكن التعامل معها بنفس القلق والتوجس الذي عم الطبقة السياسية في مدريد. مدريد التي نظن أنها تعرف المغرب جيدا. وهي تعرفه حقا. لكن دقات قلب مدريد ترتفع وتختل كلما لوَّح المغرب بإشارة استرجاع سبتة ومليلية والجزر الجعفرية التي تسيطر عليها إسبانيا.

    alhurra

  • #2
    وقد استرجع هذا السلوك ما سبق وجرى قبل حوالي عقدين، في ما يعرف بـ"أزمة جزيرة ليلى" عام 2002، حيث أيدت الجزائر الدولة الإسبانية، وسجل بذلك النظام الجزائري، خلال هذه الأزمة، اسمه الوحيد في أفريقيا والعالمين العربي والإسلامي، بمساندته إسبانيا ضد المغرب.

    وكانت الخارجية الجزائرية آنذاك، اعتبرت (أن "احتلال" المغرب للجزيرة يعتبر أكبر دليل على أطماعه التوسعية في الصحراء). وهو ما شجبه وندد به جزء هام من الشعب الجزائري.



    Ce comportement a rappelé ce qui se faisait auparavant il y a environ deux décennies, dans ce qu'on appelle la «crise de l'île de Laila» en 2002, lorsque l'Algérie a soutenu l'État espagnol, et le régime algérien, pendant cette crise, a enregistré son seul nom en Afrique et dans les mondes arabe et islamique, avec son soutien à l'Espagne contre le Maroc .

    A l'époque, le ministère algérien des Affaires étrangères considérait (que «l'occupation» de l'île par le Maroc est la plus grande preuve de ses ambitions expansionnistes au Sahara). Cela a été dénoncé et condamné par une partie importante du peuple algérien.


    Commentaire


    • #3
      Envoyé par anzoul
      "إن مبعوثي استخبارات الجارة الشرقية فوجئوا بأن العمارة التي كانت ستخصص مقرا للقنصلية تراجع مالكها عن كرائها
      كل ما جاء في المقال هو خرافة من خرافات من ابناء مملكة الانبطاح
      ومزاد فضيحة الدعاية قولهم ان صاحب المقر رفض الكراء مقرا للقنصلية

      بالله عليكم متى كانت مقرات القنصليات يتم كرائها
      اليس مقرات القنصليات ترجع سيادتها لدولة اي الملكية الكاملة

      اما الاجماع العربي بالجامعة العربية بمغربية سبتة ومليلة... فالجزائر عضو في الجامعة ولم تعارض الاجماع العربي في هذا الموضوع

      اما الصحراء الغربية لا يوجد اي قرار من الجامعة العربية يعترف بمغربية الصحراء
      Dernière modification par MEC213, 03 janvier 2021, 11h19.

      Commentaire


      • #4
        vous allez leur envoyer les sardines

        et le lait .. et le dinar?

        en dehors du gaz et du pétrole, dont les prix s'effondrent, vous importez TOUT ! et avec une devise qui devient de plus en plus cher en dinar ... alors que pourriez vous apporter de plus à Sebta qui est étouffée depuis que le Maroc a fermé le point de passage.. des tomates? des sardines? .. regardez d'abord ce qui se passe dans les souks locaux et vous comprendrez encore une fois une mauvaise action de vos gouverneurs dont la vision est vraiment soviétique des années 60...

        Sebta et Melilia resteront espagnols mais à la merci de l'economie marocaine .. une monnaie d'echange et de pression lorsque l'Espagne se met à soutenir comme elle essaie de le faire encore , le polisario .. L'Algérie cherche encore une fois à nuire au maroc .. tout simplement!!

        Que feriez vous si le maroc décide de défendre la cause Kabyle par tout moyen, y compris à l'ONU et y compris par du dollar et s'il le faut par autre chose??

        Voyez vous , ne vous croyez pas si tranquilles que cela...et si vous poussez encore le bouchon un peu plus loin, le scénarion de Guerguerate se reproduira !

        Commentaire


        • #5
          Tu te trempes énormément l’Algérie produit de tout c’est vérifiable soit pas trop con !! Est certains produits sont beaucoup plus produit au en Algérie qu’au Maroc .
          Dernière modification par mekssa, 03 janvier 2021, 12h00.

          Commentaire


          • #6
            J'ai jamais vue autant de traitres que dans cette region du monde. Beaucoup apostat et de traitres qui trahissent leur religion leur pays et leur frères.

            Commentaire


            • #7
              Que feriez vous si le maroc décide de défendre la cause Kabyle par tout moyen, y compris à l'ONU et y compris par du dollar et s'il le faut par autre chose??
              Au lieu de rêvez vos fantasmes alors dans ce cas donnez nous des informations tangibles et sérieuse.
              Le traité de Fès, nommé traité conclu entre la France et le Maroc le 30 mars 1912, pour l'organisation du protectorat français dans l'Empire chérifien,

              Commentaire


              • #8
                Ce comportement a rappelé ce qui se faisait auparavant il y a environ deux décennies, dans ce qu'on appelle la «crise de l'île de Laila» en 2002, lorsque l'Algérie a soutenu l'État espagnol, et le régime algérien, pendant cette crise, a enregistré son seul nom en Afrique et dans les mondes arabe et islamique, avec son soutien à l'Espagne contre le Maroc .

                A l'époque, le ministère algérien des Affaires étrangères considérait (que «l'occupation» de l'île par le Maroc est la plus grande preuve de ses ambitions expansionnistes au Sahara). Cela a été dénoncé et condamné par une partie importante du peuple algérien.

                @

                UN VIEUX PROVERBE ET DICTON MAROCAIN DISAIT ET CONFIRMAIT CE QUI SUIT: un troupeau de caprins, ne reviendra jamais dans son "DOUAR", il passera sa nuit sous la lumière venant de la brillance de la lune, et particulièrement pendant la pleine lune.

                Les gouvernants de nos frères et voisins sont les portes drapeaux des révolutionnaires et les grands et meilleurs avocats des peuples qui luttent pour leur liberté, indépendance, souveraineté et autodétermination et........ !!!!!!!

                N.B: tout le monde sait que le MAROCAIN EST LE GRAND ET MEILLEUR FRERE DE L'ALGERIEN d'une part et que SABTA et MLILIA sont au MAROC et sont colonisées par l'ESPAGNE D'AUTRE PART !!!!!!

                Commentaire


                • #9
                  @Aghbal
                  Le messie a guéri des aveugles et des lépreux mais jamais des sots.
                  Proverbe algérien.
                  Le traité de Fès, nommé traité conclu entre la France et le Maroc le 30 mars 1912, pour l'organisation du protectorat français dans l'Empire chérifien,

                  Commentaire


                  • #10
                    جاء في المقال هو خرافة من خرافات من ابناء مملكة الانبطاح
                    كل ما قيل في المقال حقيقةفوق حقيقة،وليس انت موكة او غيرك من الاؤميين ان يكذبها،فهي موثوقة بالحجج والصور،انكم تتسمون بالغدر كاسلافكم كما تتسم به الاعراب اشد الناس كفرا و نفاقا.
                    المغرب سيستعيد كامل أراضيه التي سلبت منه حقبة استعماره من طرف فرنسا و اسبانيا لاحقا ام اجلا رغم محاولات الاعداء الغدرة.

                    Commentaire


                    • #11
                      L'Algérie officielle mise devant ses propres contradictions oeilfermé
                      Quand le pouvoir de l'amour dépassera l'amour du pouvoir, le monde connaîtra la paix (Jimi Hendrix)

                      Commentaire


                      • #12

                        جاء هذا التطور اللافت غداة ما أعربت عنه إسبانيا من انزعاج واضح من قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب باعترافه بمغربية الصحراء. وقد ترجمت الدبلوماسية الإسبانية هذا التوجس بالتحرك السريع والتواصل مع الفريق القادم إلى الرئاسة الأميركية بقيادة جو بايدن، بهدف كسب تجميد الاعتراف الأميركي المشار إليه والتراجع عنه.


                        Cette évolution remarquable est survenue le jour après que l'Espagne a clairement exprimé sa mécontentement face à la décision du président américain Donald Trump de reconnaître le Sahara marocain. La diplomatie espagnole a traduit cette appréhension en se déplaçant rapidement et en communiquant avec l'équipe suivante à la présidence américaine, dirigée par Joe Biden, dans le but d'obtenir le gel susmentionné de la reconnaissance et de la rétractation américaines.


                        La reconnaissance américaine de la souveraineté marocaine sur son sahra entièrement a eu un autre mérite,celui de mettre en évidence l'hypocrisie de certains pays européens,dont l'Espagne qui sait très bien qu'une fois l'affaire du Sahara pliée,le Maroc réclamerait ses territoires du nord qu'elle continue d'occuper.
                        Bien-sûr les autres pays de l'Europe par solidarité continentale et chrétienne se mettront à ses côtés quand elle refusera,mais quid de l'Algérie ?!!!

                        Commentaire


                        • #13

                          Commentaire


                          • #14
                            tel père tel fils

                            Commentaire


                            • #15
                              Si c'est boukharouba et ses enfants qui le disent.

                              Commentaire

                              Chargement...
                              X