Tweet
Une belle histoire chantait par plusieurs artistes ...
Bonne écoute :
كانت شجرة في مصر يذهب إليها النساء بغرض التجميل ، كانت راشدة فتاة مطيعة تتميز بالحياء والعفة ....في يوم من الأيام ذهبت هي الأخرى مع النساء إلى تلك الشجرة ، فدفعو بها النساء للمس الشجرة التي كان بها عظم من عظام الشيطان ، فتدبر النساء المكيدة لراشدة غيرة من عفتها وجمالها ، فكانت المسكينة بريئة بعفويتها ووقعت في الفخ وإذا بها ترمي بيديها في الشجرة ووقع بيديها شيء حلو المذاق وأخدت به إلى فمها لتذوقه وإذا به يبلغ رحمها ...ليقع حملها ويظهر بعد ثلاث أشهر ! - اكتشفت أم راشدة حمل بنتها واندهشت خائفت من فضيحة ابنتها ، وناقشتها من أين لها هذا !؟ بكت الطفلة مبررت الموقف بقولها أنها لا تبتعد عن أمها أينما ذهبا فكيف لها ان تفعل فعل الساقطات وهي دائما بجنب أمها ! رفضت أمها تصديقها وأرسلت إلى أباها ليأتي بالفاجعة الكبرى ....عند معرفة والد راشدة للخبر أرسل إلى مسجد الأزهر لكبار قبيلتهم طالبا حلا لفضيحة إبنته ، فجتمع أهل العلم في هذا الشأن وقررا رجمها عند حائط الرجم الذي عدا له يوما لرجمها ، توسلت البنت للجميع مبررت الموقف لكن دون جدوى ، تم أخدها إلى حائط الرجم أمام حشود من الناس كشهداء على معصيتها كما يزعمون ، وإذا برجل غريب يدخل المكان متسائلا ماسبب الإجتماع هذا بين أهل القبيلة ، أجاب أحدهم أنه يوم رجم لإمرأة خانة الشرف وعصت " قال الرجل وماذنب الذي في بطنها ! فهو لم يأتي لذنيا بعد ! وسأل عن كبير القرية ليطلبه يد الفتاة وهو من يتحمل مسؤولية الذي في بطنها ، نجت الفتاة راشدة من الموت بسبب الشاب الذي كان فارس لها ، مرت تسعة أشهر دون ألم أو معانات إلى حين وقت الولادة جاء المخاض لراشدة وولدت الصبي من مكان بلعه ! بمعنى أنها ولدت الصبي كما وقع في رحمها كما بلعته وهذا ما أدهش القابلة على ولادتها وهنا ثبتت عفت راشدة أنها عذراء شريفة عفيفة لأنها ولدت الصبي من فمها كما بلعته من فمها ووقع برحمها ! كان الصبي آية في الجمال يتسلى به كبار القبيلة وهكذا كانت له مكانة عالية في قبيلة ولأمه والرجل الذي رباه كأب له . "ملاحظة " - القصة خيالية ، من المستحيل ان يقع الحمل عن الطريق الفم وبعظم من شجرة بسبب شيطان !! ومن المستحيل ان تتم الولادة من الفم كما جرت الأحداث في قصة راشدة انها بلعت شيء من فمها فحملت وعند ولادتها ولدت كما حملت ، بمعنى انها أخرجت الجنين من فمها وهنا المراد إثبات عفتها انها عذراء عفيفة ، وكل هذا من الخيال ولا وجود له من الأصل ، أما عن الإسم الذي أطلق على بطلة القصة فكان إسم لشخصية في الخيال لا أكثر ولا أقل ، " العبرة من القصة " - كن عفيفا شريفا لنفسك لا لناس ، مهما تظلم من قبل الجهلاء او حتى العلماء فإن الله يمهل ولا يهمل ، حقك يأتيك ولو لآخر وهلة ولربما حزنك وظلمك هو السبب لسعادتك وتحقيقك لحلم كان شبه مستحيل لك ، راشدة أتهمت في شرفها وظلمت لتقتل بريئة وفي آخر المطاف كان كل هذا سبب لتلتقي برجل كالغزال مثلما وصفته أم راشدة ،
Bonne écoute :
كانت شجرة في مصر يذهب إليها النساء بغرض التجميل ، كانت راشدة فتاة مطيعة تتميز بالحياء والعفة ....في يوم من الأيام ذهبت هي الأخرى مع النساء إلى تلك الشجرة ، فدفعو بها النساء للمس الشجرة التي كان بها عظم من عظام الشيطان ، فتدبر النساء المكيدة لراشدة غيرة من عفتها وجمالها ، فكانت المسكينة بريئة بعفويتها ووقعت في الفخ وإذا بها ترمي بيديها في الشجرة ووقع بيديها شيء حلو المذاق وأخدت به إلى فمها لتذوقه وإذا به يبلغ رحمها ...ليقع حملها ويظهر بعد ثلاث أشهر ! - اكتشفت أم راشدة حمل بنتها واندهشت خائفت من فضيحة ابنتها ، وناقشتها من أين لها هذا !؟ بكت الطفلة مبررت الموقف بقولها أنها لا تبتعد عن أمها أينما ذهبا فكيف لها ان تفعل فعل الساقطات وهي دائما بجنب أمها ! رفضت أمها تصديقها وأرسلت إلى أباها ليأتي بالفاجعة الكبرى ....عند معرفة والد راشدة للخبر أرسل إلى مسجد الأزهر لكبار قبيلتهم طالبا حلا لفضيحة إبنته ، فجتمع أهل العلم في هذا الشأن وقررا رجمها عند حائط الرجم الذي عدا له يوما لرجمها ، توسلت البنت للجميع مبررت الموقف لكن دون جدوى ، تم أخدها إلى حائط الرجم أمام حشود من الناس كشهداء على معصيتها كما يزعمون ، وإذا برجل غريب يدخل المكان متسائلا ماسبب الإجتماع هذا بين أهل القبيلة ، أجاب أحدهم أنه يوم رجم لإمرأة خانة الشرف وعصت " قال الرجل وماذنب الذي في بطنها ! فهو لم يأتي لذنيا بعد ! وسأل عن كبير القرية ليطلبه يد الفتاة وهو من يتحمل مسؤولية الذي في بطنها ، نجت الفتاة راشدة من الموت بسبب الشاب الذي كان فارس لها ، مرت تسعة أشهر دون ألم أو معانات إلى حين وقت الولادة جاء المخاض لراشدة وولدت الصبي من مكان بلعه ! بمعنى أنها ولدت الصبي كما وقع في رحمها كما بلعته وهذا ما أدهش القابلة على ولادتها وهنا ثبتت عفت راشدة أنها عذراء شريفة عفيفة لأنها ولدت الصبي من فمها كما بلعته من فمها ووقع برحمها ! كان الصبي آية في الجمال يتسلى به كبار القبيلة وهكذا كانت له مكانة عالية في قبيلة ولأمه والرجل الذي رباه كأب له . "ملاحظة " - القصة خيالية ، من المستحيل ان يقع الحمل عن الطريق الفم وبعظم من شجرة بسبب شيطان !! ومن المستحيل ان تتم الولادة من الفم كما جرت الأحداث في قصة راشدة انها بلعت شيء من فمها فحملت وعند ولادتها ولدت كما حملت ، بمعنى انها أخرجت الجنين من فمها وهنا المراد إثبات عفتها انها عذراء عفيفة ، وكل هذا من الخيال ولا وجود له من الأصل ، أما عن الإسم الذي أطلق على بطلة القصة فكان إسم لشخصية في الخيال لا أكثر ولا أقل ، " العبرة من القصة " - كن عفيفا شريفا لنفسك لا لناس ، مهما تظلم من قبل الجهلاء او حتى العلماء فإن الله يمهل ولا يهمل ، حقك يأتيك ولو لآخر وهلة ولربما حزنك وظلمك هو السبب لسعادتك وتحقيقك لحلم كان شبه مستحيل لك ، راشدة أتهمت في شرفها وظلمت لتقتل بريئة وفي آخر المطاف كان كل هذا سبب لتلتقي برجل كالغزال مثلما وصفته أم راشدة ،
je prépare les p'tits délices et thé menthe épicée....De la bonne parole de nos chers Anciens le méritent amplement....
Commentaire