Annonce

Réduire
Aucune annonce.

Errachidia: un mort et six blessés dans un accrochage entre étudiant

Réduire
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • Errachidia: un mort et six blessés dans un accrochage entre étudiant

    Un étudiant a été tué et six autres blessés dans un accrochage, samedi soir, entre étudiants du groupuscule "Annahj addimocratie Qaïdi", d'une part et du groupuscule "Mouvement culturel amazigh", d'autre part, à la cité universitaire d'Errachidia.

    Un étudiant a été tué et six autres blessés dans un accrochage, samedi soir, entre étudiants du groupuscule "Annahj addimocratie Qaïdi", d'une part et du groupuscule "Mouvement culturel amazigh", d'autre part, à la cité universitaire d'Errachidia.

    Cet accrochage, marqué par l'usage d'armes blanches et de barres en fer, a engendré le décès du jeune étudiant, Abderrahmane El Hassnaoui né en 1982, qui poursuivait ses études en Géophysique (4è année) à la Faculté des Sciences et Techniques d'Errachidia, relevant de l'université Moulay Ismail de Meknès.

    Les blessés ont été évacués à l'hôpital Moulay Ali Cherif d'Errachidia pour recevoir les soins nécessaires.

    Les éléments du parquet, de la police judiciaire et des autorités locales se sont déplacés sur le lieu pour investigations et procédures juridiques.

  • #2
    Bazze i tarwa na Rachidia!!!!!

    Commentaire


    • #3
      i wa bazze !
      La hawlat wala kawata ila billah.

      Commentaire


      • #4
        ennahj democratie est vraiment du n' aimporte quoi ce parti ! ce sont les rescapés des UNEM et du marxisme !
        Maintenant ils ont completement perdu le nord !!

        Commentaire


        • #5
          les facultés au Maroc sont devenir carrement des ring de boxes ou bien des boucheries comme c'etait le cas à errachidia !!
          quand est ce qu'on verra le bout du tunnel ?!

          Commentaire


          • #6
            Le problem est: le MCA contre les etudiants de polisario qui les soutient les marxistes!!!!

            Le MCA veut unir le maroc, et les politfoeeeeeeee veulent un etat arabes !!! Non jamais, le maroc reste le maroc avec sont sahara!!!!!!!

            Tfoe polisario

            Commentaire


            • #7
              les facultés au Maroc sont devenir carrement des ring de boxes

              au contraire elles se sont beacoup calmés ! avant c' etait vraiment la galerre ! tout le temps des greves et tout le temps des combats entre les differents clans !

              Commentaire


              • #8
                certains disent qu'en revendiquant l'amazighité du sahara ils protegeront l'integrité territorial du Maroc contre le polisario qui veut crée un micro etat arabe .

                j'ai une question :
                est ce que ces gens là defendent la marocanité du sahara ou bien l'amazighité du sahara ? parce que se sont 2 choses differentes

                imaginons que le polisario veut créer une " republique amazigh sahraoui democratique"

                que ferra le MCA dans ces conditions ????

                Commentaire


                • #9
                  مقتل طالب بالرشيدية وشجارات عنيفة في 4 مدن

                  أيمن بن التهامي من الدار البيضاء: ما زالت الأجواء، إلى حدود اليوم مشحونة بالتوتر بعد التصعيد الخطير الذي عاشته عدد من الأحياء الجامعية في مدن مختلفة من المغرب، كان أعنفه ما عرفته، نهاية الأسبوع، كلية العلوم والتقنيات بالرشيدية، حيث أسفرت مواجهات دامية اندلعت بين الفصيل الطلابي "النهج الديموقراطي القاعدي" و"فصيل طلبة الحركة الثقافية الأمازيغية" عن مقتل طالب وإصابة ستة آخرين بجروح متفاوتة الخطورة. وأودت المشادات والاصطدامات التي استعملت خلالها الأسلحة البيضاء والقضبان الحديدية بحياة الطالب عبد الرحمان الحسناوي (من مواليد 1982)، الذي كان يتابع دراسته في السنة الرابعة جيوفيزياء بكلية العلوم والتقنيات بالرشيدية التابعة لجامعة مولاي اسماعيل.

                  وحسب إحدى الروايات، فإن الطالب المذكور، والذي ينتمي إلى الطلبة الأمازيغيين، "قتل من قبل رفاقه لأنه رفض المشاركة في المواجهات مع الطلبة القاعديين. وتعيش عائلة الضحية في حالة ذهول وصدمة، خصوصا أن عبد الرحمان، هو وحيد أمه التي كرست حياتها لرعايته وتعليمه، إذ عرف بنباهته وتفوقه في الدراسة.

                  وأكدت مصادر متطابقة، ل "إيلاف"، أن الجرحى نقلوا إلى المستشفى الإقليمي مولاي علي الشريف لتلقي العلاجات الضرورية، في حين انتقلت النيابة العامة رفقة الضابطة القضائية والسلطات المحلية إلى المكان عينه لمعاينة ظروف الواقعة وملابساتها، واتخاذ الإجراءات القانونية.

                  وذكرت المصادر أن أحد الجرحى، وهو الطالب قاديري رشيد، (ينتمي إلى فصيل الطلبة القاعديين)، نقل إلى مكناس وهو في حالة خطيرة، فيما وضع باقي المصابين تحت الحراسة. ويتعلق الأمر بإبراهيم طاهري، ومحمد أولحاج، ورشيد هاشمي، وإيدير بنعمر، في حين ما زالت هوية الطالب الخامس مجهولة.

                  وتزامن الحادث، مع مواجهات دامية أخرى كان الحي الجامعي بالدار البيضاء مسرحا لها، إذ دخل طلاب يتحدرون من جنوب المغرب في شجار عنيف، استعملت فيه الأسلحة البيضاء، مع طلبة يتحدرون من مدن مختلفة، أسفر عن إصابة عدد منهم بجروح خطيرة. وانتقلت هذه المواجهات إلى خارج الحرم الجامعي، قبل أن يتدخل عناصر الأمن وفرق التدخل السريع التي فضت الشجار، إلا أن استمرار توتر الأعصاب بين الطرفين، اضطر الطلبة المتحدرين من المدن الصحراوية إلى افتراش الأرض والمبيت أمام بوابة الحرم الجامعي.

                  وفي اليوم التالي اقتحمت فرق التدخل السريع مساكن الطلبة لتوفير الحماية لهؤلاء المتحدرين من جنوب المملكة بهدف تمكينهم من العودة إلى غرفهم، لتبدأ مواجهة جديدة، لكن هذه المرة بين عناصر الأمن والطلبة، قبل أن يلوذ عدد منهم بالفرار. ولم تقف حدود المواجهات بين فصائل من الطلبة الجامعيين عند الرشيدية والدار البيضاء، بل سبق لها وأن اندلعت في أكادير، حيث قامت فرقا أمنية تقوم بحملات تمشيطية واسعة في مجموعة من أحياء المدينة، خصوصا في أحياء السلام والداخلة، بعدما تلقت معطيات مؤكدة عن وجود ميليشيات مدججة بالأسلحة البيضاء تضم طلبة يقولون إنهم أمازيغيون تتصيد طلبة صحراويين ينتمون إلى منطقة ورزازات وزاكورة الذين اصطدموا معهم داخل فضاء الحي الجامعي.

                  وكانت مدن مراكش والجديدة شهدت بدورها شجارات عنيفة ودامية بين الطلبة استخدمت خلالها جميع الأسلحة البيضاء والحجارة، قبل أن تحل فرق التدخل السريع وتعتقل حوالي ست طلبة للتحقيق معهم. وقالت مصادر متطابقة إن الطلبة المتظاهرين في مراكش وأكادير رشقوا رجال الشرطة بالحجارة بعد منعهم من الخروج من الحرم الجامعي إلى الشارع العام، وأن الشرطة اعتقلت 16 طالبا انفصاليا من كلية الحقوق بالمدينة. وأضافت المصادر أن الطلبة عادوا للحي السكني الجامعي من البوابة الخلفية للكلية، واستمروا في التظاهر داخل الحي ورفعوا شعارات منددة بالشرطة والسلطات والمطالبة ب "حق الشعب الصحراوي بتقرير المصير".

                  وأفادت المصادر أن حصارا مشددا فرضته قوات الشرطة على محيط جامعة القاضي عياض في مراكش، فيما تدخلت في أكادير لتفريق مسيرة الطلبة الانفصاليين بعد تجاوزهم أسوار كلية الآداب، وأن الشرطة قامت بتطويق محيط الحي الجامعي وبعد رشقها بالحجارة طاردت الطلبة الذين كانوا يرددون شعارات مناوئة للوحدة الترابية، في إشارة للمطالبة ب "استقلال الصحراء الغربية".

                  Commentaire


                  • #10
                    صراع المواقع بجامعة ابن زهر بأگادير يثير &#159

                    الجمعة 11 مايو 2007
                    «لا للعنف في رحاب الجامعة» بهذا الشعار اختار أساتذة وموظفو جامعة ابن زهر كسر جدار الصمت والخروج من دائرة الحياد للإحتجاج على ما يعتمل داخل رحاب هذا الصرح العلمي منذ نهاية الأسبوع الماضي من مواجهات دامية بين بعض الفصائل الطلابية تستعمل فيها كل انواع الأسلحة البيضاء المتاحة مما أدى إلى حدوث إصابات متفاوتة الخطورة في صفوف العديد من الطلبة، وهي الاصابات التي لم يسلم منها حتى بعض رجال الامن الذين تدخلوا للفصل بين العناصر المتقاتلة . فقد أعلن المكتب المحلي للنقابة الوطنية لأساتذة التعليم العالي بجامعة ابن زهر بأكادير ونقابة موظفي كلية الاداب والعلوم الانسانية التابعة لها عن تنظيم وقفة احتجاجية صباح يوم أمس الخميس ابتداء من الساعة العاشرة أمام كلية الاداب والعلوم الإنسانية «للتنديد بما يجري في رحاب جامعة ابن زهر من مواجهات دامية بين الطلبة». جذوة الصراع الدامي أصيب عشرات الطلبة بجروح متفاوتة تطلبت نقل بعضهم صوب مستشفى الحسن الثاني لتلقي العلاجات الضرورية فيما تتم متابعة البعض (تسعة طلبة أربعة في حالة اعتقال) بتهمة القيام بأعمال تخريبية داخل مؤسسة عمومية والضرب والجرح بواسطة السلاح والتجمهر المسلح، كما تم تسجيل إصابات في صفوف بعض رجال الامن حيث اصيب احدهم بكسر في فكه مما استدعى نقله صوب إحدى مصحات المدينة. وقد تم تسجيل هذه الوقائع على خلفية المواجهات المندلعة منذ الخميس الماضي بين بعض الطلبة المنحدرين من الاقاليم الجنوبية وبعض الطلبة، حيث تحولت المؤسسات الجامعية بالمدينة إلى ساحات للمواجهة الدامية بين الفصيلين تستعمل فيها جميع انواع الأسلحة البيضاء من سيوف وسكاكين وهراوات بل وحتى الزجاجات الحارقة بحيث لا يكاد يمر يوم دون تسجيل إصابات في صفوف هذا الطرف أو ذاك صنف بعضها بالخطير بل إن الإصابات قد امتدت لتشمل بعض رجال الامن الذين تدخلوا للتفريق بين الفصيلين تطلب بعضها تدخلا طبيا عاجلا كما هو الشأن بالنسبة لرجل أمن أصيب بكسر حاد في فكه. ومع اشتداد حدة الصراع ستنتقل المواجهات إلى الاحياء المجاورة للمؤسسات الجامعية كالداخلة والمسيرة، حيث تم تشكيل ميليشيات طلابية مدججة بالأسلحة البيضاء تطوف بهذه الاحياء وتترصد بالعناصر المنتمية للفصيل المنافس مما جعل المواجهة مفتوحة على عدة احتمالات بالرغم من الإنزال الأمني المكثف الذي تشهده هذه الفضاءات منذ اندلاع المواجهات، حيث تمكنت العناصر الامنية من حجز مجموعة من الزجاجات الحارقة المعدة للإستعمال بعد تزويدها بفتائل ( 35 قنينة ) وكمية من البنزين ( 20 لترا) وكذا بعض السيوف والمناجل والهراوات بفضاء الحي الجامعي، كما تسجل يوميا عشرات التوقيفات في صفوف بعض المشتبه بهم للتحقق من هويتهم والتأكد من عدم تورطهم في الصراع الدائر قبل أن يتم الإفراج عنهم . وأكد مسؤول جامعي أن الشرارة الأولى لهذه المواجهات قد انطلقت من كلية العلوم عندما حاولت بعض العناصر الطلابية المحسوبة على فصيل الطلبة المنحدرين من الأقاليم الجنوبية إرغام زملائهم على مغادرة المدرجات وقاعات الدرس بالقوة في اطار احتفالاتهم بذكرى 20 ماي لتأسيس جبهة البوليزاريو مما أدى إلى حدوث مناوشات تحولت إلى مواجهات بالنظر لفشل تدبير الأزمة وعجز الجهات المسؤولة عن احتواء الوضع وبالتالي دخول الفصيلين في لعبة إبراز القوة عبر المواجهات مما يؤكد بأن نشوب هذا الصراع قد جاء في سياق محاولة السيطرة على الفضاء الجامعي وفرض الهيمنة على الساحة الطلابية قبل أن تتطور الأحداث مع محاولة الطلبة الصحراويين تنظيم بعض الاحتفالات احتفاء بالذكرى السنوية لتأسيس جبهة البوليزاريو مما أدى الى دخول الطرفين في دوامة الصراع العنيف . ويذكر أن المصالح الأمنية قد وقفت يوم الخميس ماقبل الماضي بعد اقتحامها لفضاء الحي الجامعي للتفريق بين الفصيلين المتصارعين على شعارات مناوئة للوحدة الترابية وتمجد الجمهورية الصحراوية الوهمية ومن ورائها جبهة البوليزاريو وكذا بعض اعلام جمهورية الوهم مما يؤكد بشكل واضح وجود أياد خارجية تقف خلف هذه الاحداث المأساوية وتؤجج الصراع داخل الحرم الجامعي الذي تحول من فضاء للتعلم والتحصيل العلميين إلى فضاء للمواجهات الدامية . جذور الصراع اعتبرت العديد من المصادر الطلابية التي تم استيقاء آرائها فيما يجري من تطاحنات هذه الايام حولت الفضاء الجامعي الى ميدان للمواجهة والإقتتال، بأن المبررات المقدمة حول خلفية اندلاع هذه الأحداث ما هي في الحقيقة سوى النقطة التي أفاضت الكأس و لا تشكل سوى بعض من الأسباب وليس كلها على اعتبار أن للصراع الدائر جذورا تمتد إلى السنة الفارطة، حيث اندلعت نفس المواجهات بين نفس الفصيلين حيث توبع جراءها العديد من الطلبة ( 23 طالبا ) بتهمة الضرب والجرح وحمل أسلحة على خلفية الاحداث التي عرفتها كلية الاداب والعلوم الإنسانية التابعة لجامعة ابن زهر والتي تواجه فيها الفصيلان بمختلف أنواع الاسلحة البيضاء . لتعيش رحاب الكلية المذكورة على إيقاع صفيح ساخن خصوصا مع امتداد المواجهات الى خارج أسوارالكلية مما نتج عنه إصابة العديد من الطلبة بجروح متفاوتة الخطورة استدعت تدخلات طبية عاجلة . لتعمد إدارة الكلية، في محاولة لمحاصرة الصراع الدامي الذي نشب بين فصيل الطلبة المنحدرين من الاقاليم الجنوبية وباقي الطلبة، إلى فرض تدخل صارم لقوات الامن قبل أن تعمد رئاسة الجامعة الى التدخل وعقد جلسة صلح وحوار وقع إثرها ممثلون عن الفصيلين صلحا مكتوبا مع اعتذار للطلبة والاساتذة عما وقع مع التعهد بعدم تكرار نفس السلوك . ولأن المواجهات الدامية أصبحت وسيلة التحاور الوحيدة داخل هذا الفضاء المثخن بجراحات العبث والاستهتار فانه ما كاد يتم توقيع اتفاق الصلح هذا حتى فوجئ الجميع مرة اخرى باندلاع صراع آخر بين بعض الفصائل ذات التوجه اليساري والذي امتدت شرارته الىالاحياء المجاورة للحرم الجامعي، حيث استعملت كل أنواع الاسلحة البيضاء مما نتج عنه بدوره اصابات متفاوتة الخطورة في صفوف البعض لتضطر المصالح الأمنية الى النزول بكل ثقلها لإخماد فتيل الصراع، حيث شهد محيط الكلية انزالا امنيا مكثفا للحيلولة دون تطور الأوضاع ومحاصرتها في حدود ضيقة وإذا كان لهذا الصراع الأخير بدوره امتدادات ترجع لصراعات السنة الماضية من خلال محاولة كل طرف الهيمنة على الساحة وفرض الذات ولو باللجوء لاستعمال القوة فإن تنافر النسيج البشري بالجنوب كان له دور الحسم في نشوب الصراع بين الطلبة «الصحراويين» وغيرهم من الطلبة حيث كانت الشرارة الأولى للصراع ناتجة عن اتصال أحد الطلبة الامازيغيين بطالبة تنحدر من الاقاليم الصحراوية مما اعتبر من طرف زملائها انتهاكا صارخا للحدود يستوجب انزال اقصى العقوبات لهذا الذي تجرأ على تجاوز الخطوط الحمراء ليتم بذلك الزج بالكلية في أثون صراع دام كادت نتائجه تودي بحياة العديد من الطلبة . واذا كان العديد من الطلبة الذين التقتهم الاحداث المغربية قد عبروا عن امتعاضهم من هذه الاحداث التي تؤثر سلبا على السير العادي للتحصيل والتلقي العلميين إضافة الى ما تشيعه من اجواء التوتر والاضطراب بفضاء الحرم الجامعي وإشاعة أجواء الخوف والرعب، ورأوا فيها خروجا على سياق الحوارات الحقيقية التي يجب ان تسود في صفوف الطلبة “ عندما تتحول الفصائل الطلابية الى مليشيات مسلحة يتربص من خلالها كل طرف بالطرف الآخر تصبح الحياة الطلابية عبثا في عبث فيسود اللامعنى وتتكسر كل القيم والاعراف الجامعية “ يقول (أ.ح)طالب في السنة الثالثة شعبة اللغة العربية وادابها قبل ان تقاطعه زميلة له بقولها “أنا قلت لبابا ماباقيش غادي نمشي للكلية وغادي ندير غير شي مؤسسة خصوصية ،والله الا ندمت على النهار اللي جيت فيه لهاذ المكان واه واش احنا عايشين فالعراق”، فان مسؤولين في رئاسة الجامعة قد أكدوا للجريدة بأن هذه الأحداث المؤسفة مجرد أحداث معزولة عن السياق الطلابي حاولت من خلالها تكوينات بعض الفصائل الطلابية إثبات وجودها بعيدا عن سياق أي حوار حقيقي يقارع الحجة بالحجة وبالتالي فإنها لا تعكس ما يجب أن يكون عليه الحرم الجامعي كفضاء للحوار وإبراز المواقف بشكل حضاري قوامه الحوار واشاعة ثقافة الحوار بدل نقل قضايا وفرضها بالعنف كوسيلة لابراز الاختلاف ، وبالتالي فقد أكد ذات المسؤولين بأنه ولكل هذه الأسباب، فإن الاحداث المذكورة تبقى مجرد احداث معزولة فيها الفعل ورد الفعل وهي غير منغرسة كسلوك في الحياة الطلابية بجامعة ابن زهر. وفي ذات السياق أكد أحمد صابر عميد كلية الاداب والعلوم الانسانية بجامعة ابن زهر باكادير في تصريح لـ«الأحداث المغربية» إننا بصفتنا مسؤولا عن الكلية نستنكر بشدة أن تتحول الجامعة التي أنشئت أصلا لطلب العلم والتحصيل إلى مجال للعنف والعنف المضاد وبالتالي إفراغ الفضاء الجامعي من مجاله المحدد له كفضاء للتحاور المسالم والهادئ والمتسامح. ومن هذا المنطلق ندعو طلبتنا الى التزام الهدوء والمثابرة على التعليم والتحصيل لمواجهة كل اسباب الجهل والتخلف بدل الإنخراط في متاهات لا يمكنها أن تؤدي إلا إلى الباب المسدود». وفي انتظار ان تعمل الفصائل الطلابية بمختلف تلويناتها على الانكباب على تجاوز تناقضاتها وصراعاتها الجانبية عبر انتهاج اسلوب الحوار والنقاش الهادئ يبقى فضاء جدامعة ابن زهر مرشحا للمزيد من التطورات الخطيرة . إسماعيل احريملة
                    الاحداث المغربي

                    Commentaire


                    • #11
                      Vivement le retour de Basri

                      Commentaire


                      • #12
                        C'est Basri qui a foutu la m..de, aux universites marocaines.

                        Commentaire


                        • #13
                          la betise

                          la seul solution dans ces cas c le retour de l'autorite et l'application de la loi.la plupart des etudiant sont calme et sont non politisé.a part les sahraoui za3ma et les amazigh za3ma.moi je propose des peine de prison ferme et pourquoi pas des execution a la chinoise pour n'importe quel personne qui ose bruler le drapeau marocain ou bien parler de l'independance du sahara occidental.si ca venais du polisario....je le comprend eu aux moin ne recoive pas des subvention(tres large) de la part de l'etat marocain(nos impos....notre travail).ils devienne des traitres....et doivent mourire sur la voie publique(je pese mes mots mes amis).tizi mon amis......vivement le retour de l'ordre et la fin de ce relachement qui caracterise le maroc d'aujourd'hui...on as tous donner pour les autre qui ne font que nous gifler..alors la dignite du marocain doit revenir......nous somme pas des eternels passif.a bonne entendeur salut

                          Commentaire


                          • #14
                            pourquoi pas des execution a la chinoise pour n'importe quel personne qui ose bruler le drapeau marocain ou bien parler de l'independance du sahara occidental

                            Bel exemple de démocratie.Meme si il y a des executions mais pas en public, entendre ca de la part d'un forumiste...

                            Commentaire


                            • #15
                              La violence augmente d’un cran à l’université

                              La cité universitaire d’Errachidia a été samedi soir dernier le théâtre d’un sanglant accrochage entre activistes amazighs et ceux du parti «Annahj». Bilan : un mort et six blessés.


                              Tournant tragique dans la «guerre de leadership» que se livrent, à la Faculté des sciences et techniques d’Errachidia, les activistes du «Mouvement culturel amazigh» (MCA) et ceux du parti «Annahj» (Voie démocratique). Un accrochage meurtrier a opposé les deux «camps» samedi dernier au sein de la cité universitaire, faisant un mort et six blessés. Selon nos sources, le défunt, Abderrahmane El Hassnaoui, un étudiant en Géophysique, a succombé à ses blessures au moment de son évacuation vers l’hôpital Moulay Ali Chrif. Il s’agit d’un activiste du parti d’extrême gauche (Voie Démocratique), originaire de Guelmime où il est né en 1982. Le défunt aurait été atteint d’une barre de fer au niveau de sa tête, à la suite d’un accrochage avec un activiste amazigh. Ce qui semblait être au départ un simple «duel» a dégénéré plus tard en «guerre des clans», opposant plusieurs activistes amazighs et d’autres d’extrême gauche. L’accrochage, marqué par l’usage d’armes blanches et de barres de fer, a fait plusieurs blessés. Contactées par ALM , les autorités de la ville d’Errachidia ont fait état de six blessés : il s’agit de Rachid Kadiri, Idir Benameur, Brahim Tahiri, Mohamed Oulhaj, Rachid Hachimi et Abdelaziz Essaïdi. De sources hospitalières, Rachid Kadiri présentait un cas d’autant plus critique qu’il a nécessité son évacuation vers un hôpital de Meknès. Hier, et après avoir pris les soins élémentaires, la victime a pu se rendre à Errachidia. Pour le reste, nos sources se veulent rassurantes. «L’état de santé des cinq autres blessés n’inspirent aucune inquiétude», ont confirmé nos sources, même si les blessés sont toujours à l’hôpital Moualy Ali Chrif, placés sous la stricte surveillance des services de sécurité. Hier encore, la Faculté des sciences et techniques d’Errachidia était encerclée par les forces de l’ordre, l’objectif étant d’éviter un nouvel affrontement entre les activistes des deux clans. Une enquête judiciaire a été ouverte pour déterminer les circonstances de la mort d’Abderrahmane El Hassnaoui, ainsi que le mobile du déclenchement de l’accrochage qui lui a coûté la vie. En réaction à ce décès tragique, la section estudiantine du parti «Annahj» à Fès a publié hier, au nom de l’Union nationale des étudiants du Maroc (UNEM), un communiqué où elle a exprimé sa solidarité avec la famille du défunt. «Cet incident tragique est la conséquence d’une longue bataille de leadership entre les deux clans», explique un universitaire. «Le différend tournait autour de la représentativité que chacun cherche à obtenir auprès de l’administration de la Faculté», a-t-il ajouté, précisant toutefois que ce conflit n’est sans doute pas pour servir les intérêts des étudiants, sachant bien que les activistes des deux clans sont «téléguidés» de l’extérieur. Un autre universitaire renvoie dos à dos ce qu’il a appelé «deux mouvements extrémistes», lesquels voudraient «instrumentaliser la question estudiantine à des fins purement et dangereusement politiciennes». «Nous ne sommes plus devant le schéma classique de l’affrontement entre progressistes et obscurantistes, mais face à une confrontation beaucoup plus complexe et dangereuse qu’elle se fait sur des considérations ethniques », met-il en garde, en appelant à «mettre la Faculté à l’abri de ce genre de dérive».
                              Je fais plein de fautes d'ortoghraphes : soyez indulgeants

                              Commentaire

                              Chargement...
                              X