Tweet
Le FFS Serais-t-il la voie de délivrence pour l'algérie ? On pourrai dire que c'est le seul des grands partis (peut être avec le PT) qui fait encrore de la vrai opposition et qui n'a pas déviés de ces principes. en tout cas, avec Hamrouch à sa tête, ça va lui donner un sacré coup de nouveauté ... moi je trouve que c'est une bonne chose.
Le quatrième congrès du parti
Le FFS mise sur Mouloud Hamrouche
Des sources du FFS, Front des Forces Socialistes, ont indiqué que la direction de ce parti vient de distribuer un formulaire à ses cadres. Ces derniers ont été appelés à se prononcer sur la manière de participer aux prochains rendez-vous politiques. Dans ce formulaire, on leur a également demandé de donner leurs avis sur M. Mouloud Hamrouche, ses positions et ses capacités. Ce dernier va accompagner le leader historique du FFS Hocine Ait Ahmed, dans la tournée qu’il va effectuer à travers le territoire national, avant la tenue du congrès de ce parti, du 5 au 7 septembre prochain, à Zéralda. Nos sources nous ont confié que M. Hocine Ait Ahmed et M. Hamrouche vont se déplacer au village de « Ifri Ouzellaguen », qui a abrité le congrès de la Soummam, le 20 Août 1956.
Les mêmes sources ont indiqué que M. Mouloud Hamrouche prendra part à tous les travaux du congrès de Zéralda. Il est également prévu que M. Hamrouche annonce officiellement son adhésion au FFS en tant que militant. Parmi les objectifs de ce formulaire, celui de préparer les infrastructures du FFS à accepter Hamrouche au sein de leur parti, en attendant de le présenter en tant que candidat aux présidentielles de 2009.
12-08-2007
Par D. Ben Salah/ L. Bourabia - elkhabar
الأفافاس يراهن كثيرا على مولود حمروش
الأسئلة التي تضمنتها الاستمارة التي وزعتها قيادة جبهة القوى الاشتراكية على المناضلين، أثارت تساؤلات حول إن كان هناك توجه جديد يريد أن يسلكه الحزب لمجابهة الأزمات التي عصفت به بفعل خلافات ''أبنائه القدامى'' و''نزاعاته التاريخية'' بغية لم شمل الأسرة الكبيرة للأفافاس·
هذا التوجه يتمثل في تطعيم الحزب بوجه قيادي من الخارج يقاسمه الطروحات، التحليل والحلول، وليس معنيا بالخلافات التي يعرفها الحزب· ويمكن أن يكون هذا القيادي رئيس الحكومة الأسبق مولود حمروش، الذي سيكون إلي جانب الزعيم التاريخي للأفافاس حسين آيت أحمد حلال الجولة التي سيقوم بها عبر الوطن، قبيل انعقاد المؤتمر من 5 إلى 7 سبتمبر القادم في زرالدة· ولقد تأكد أن آيت أحمد وحمروش سيتنقلان إلى قرية ''إيفري أوزلاقن'' التي احتضنت مؤتمر الصومام في 20 أوت .1956
وتقول نفس المصادر إن مولود حمروش سيشارك في كامل أشغال مؤتمر زرالدة، ويتردد أيضا أنه من الممكن جدا أن يعلن رسميا، بهذه المناسبة، انضمامه إلى جبهة القوى الاشتراكية كمناضل· ومن بين أهداف طرح اسمه في الاستمارة الموزعة على إطارات الحزب، تحضير الهياكل القاعدية لجبهة القوى الاشتراكية لقبوله، وتمهيدا لتقديمه في المواعيد السياسية اللاحقة كمرشح للحزب لرئاسيات ,2009 ''لأن سن الزعيم التاريخي وصحته لا تسمحان له بتكرار تجربة الترشح للرئاسيات''، كما تقول مصادر من الأفافاس·
ومعلوم أن حسين آيت أحمد ومولود حمروش يلتقيان في كثير من الطروحات، أهمها دور المؤسسة العسكرية في الحياة السياسية· وكان الإثنان قد انسحبا رفقة مترشحين آخرين من رئاسيات 1999 قبيل إجرائها، واتفقا أيضا على عدم المشاركة في رئاسيات 2004 ''لأن الجيش ما زال يلعب دورا فيها''·
وتحفظ كل الذين استفسرناهم، من إطارات الحزب في العاصمة وبجاية حول الاستمارة التي وزعتها القيادة، واكتفى الذين ردوا على سؤالنا ''إنه محكوم علينا أن نتجدد، ثم إن حزبنا لم يتأسس ليكون حزبا لمنطقة القبائل، لأن فكرته الأولى اقترحت من طرف مجاهدي الولاية الرابعة، إلا أن مجريات الأحداث التاريخية أرادت أن ينحصر في زمن السرية في منطقة ما من وسط البلاد''·
المصدر :وهران: ج· بن صالح/ ل· بوربيع
2007-08-12
Le quatrième congrès du partiLe FFS mise sur Mouloud Hamrouche
Des sources du FFS, Front des Forces Socialistes, ont indiqué que la direction de ce parti vient de distribuer un formulaire à ses cadres. Ces derniers ont été appelés à se prononcer sur la manière de participer aux prochains rendez-vous politiques. Dans ce formulaire, on leur a également demandé de donner leurs avis sur M. Mouloud Hamrouche, ses positions et ses capacités. Ce dernier va accompagner le leader historique du FFS Hocine Ait Ahmed, dans la tournée qu’il va effectuer à travers le territoire national, avant la tenue du congrès de ce parti, du 5 au 7 septembre prochain, à Zéralda. Nos sources nous ont confié que M. Hocine Ait Ahmed et M. Hamrouche vont se déplacer au village de « Ifri Ouzellaguen », qui a abrité le congrès de la Soummam, le 20 Août 1956.
Les mêmes sources ont indiqué que M. Mouloud Hamrouche prendra part à tous les travaux du congrès de Zéralda. Il est également prévu que M. Hamrouche annonce officiellement son adhésion au FFS en tant que militant. Parmi les objectifs de ce formulaire, celui de préparer les infrastructures du FFS à accepter Hamrouche au sein de leur parti, en attendant de le présenter en tant que candidat aux présidentielles de 2009.
12-08-2007
Par D. Ben Salah/ L. Bourabia - elkhabar
الأفافاس يراهن كثيرا على مولود حمروش
الأسئلة التي تضمنتها الاستمارة التي وزعتها قيادة جبهة القوى الاشتراكية على المناضلين، أثارت تساؤلات حول إن كان هناك توجه جديد يريد أن يسلكه الحزب لمجابهة الأزمات التي عصفت به بفعل خلافات ''أبنائه القدامى'' و''نزاعاته التاريخية'' بغية لم شمل الأسرة الكبيرة للأفافاس·
هذا التوجه يتمثل في تطعيم الحزب بوجه قيادي من الخارج يقاسمه الطروحات، التحليل والحلول، وليس معنيا بالخلافات التي يعرفها الحزب· ويمكن أن يكون هذا القيادي رئيس الحكومة الأسبق مولود حمروش، الذي سيكون إلي جانب الزعيم التاريخي للأفافاس حسين آيت أحمد حلال الجولة التي سيقوم بها عبر الوطن، قبيل انعقاد المؤتمر من 5 إلى 7 سبتمبر القادم في زرالدة· ولقد تأكد أن آيت أحمد وحمروش سيتنقلان إلى قرية ''إيفري أوزلاقن'' التي احتضنت مؤتمر الصومام في 20 أوت .1956
وتقول نفس المصادر إن مولود حمروش سيشارك في كامل أشغال مؤتمر زرالدة، ويتردد أيضا أنه من الممكن جدا أن يعلن رسميا، بهذه المناسبة، انضمامه إلى جبهة القوى الاشتراكية كمناضل· ومن بين أهداف طرح اسمه في الاستمارة الموزعة على إطارات الحزب، تحضير الهياكل القاعدية لجبهة القوى الاشتراكية لقبوله، وتمهيدا لتقديمه في المواعيد السياسية اللاحقة كمرشح للحزب لرئاسيات ,2009 ''لأن سن الزعيم التاريخي وصحته لا تسمحان له بتكرار تجربة الترشح للرئاسيات''، كما تقول مصادر من الأفافاس·
ومعلوم أن حسين آيت أحمد ومولود حمروش يلتقيان في كثير من الطروحات، أهمها دور المؤسسة العسكرية في الحياة السياسية· وكان الإثنان قد انسحبا رفقة مترشحين آخرين من رئاسيات 1999 قبيل إجرائها، واتفقا أيضا على عدم المشاركة في رئاسيات 2004 ''لأن الجيش ما زال يلعب دورا فيها''·
وتحفظ كل الذين استفسرناهم، من إطارات الحزب في العاصمة وبجاية حول الاستمارة التي وزعتها القيادة، واكتفى الذين ردوا على سؤالنا ''إنه محكوم علينا أن نتجدد، ثم إن حزبنا لم يتأسس ليكون حزبا لمنطقة القبائل، لأن فكرته الأولى اقترحت من طرف مجاهدي الولاية الرابعة، إلا أن مجريات الأحداث التاريخية أرادت أن ينحصر في زمن السرية في منطقة ما من وسط البلاد''·
2007-08-12
Commentaire