Annonce

Réduire
Aucune annonce.

Fatwas contre le terrorisme

Réduire
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • Fatwas contre le terrorisme

    Ils marquent leurs refus : Des Fatwas de Benbaz, Outhaymin, Fawzan ... contre ce qui se passe en Algérie. J'espère que ça apportera quelque chose et que ça fera réflechir ces gens qui ne jurent que par les fataws.


    فتاوى.. بيان حول خطورة التسرع في التكفير والقيام بالتفجير

    هيئة كبار العلماء برئاسة الشيخ عبد العزيز بن باز وعضوية كل من:
    - الشيخ محمد بن صالح العثيمين
    - الشيخ عبد الله البسام الشيخ صالح بن فوزان الفوزان
    - الشيخ صالح اللحيدان الشيخ محمد السبيل
    - الشيخ عبد الله الغديان وآخرون.


    تاريخ المقال 10/09/2007
    الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهداه، أما بعد: فقد درس مجلس هيئة كبار العلماء في دورته التاسعة والأربعين المنعقدة بالطائف ابتداء من تاريخ 241419هـ ما يجري في كثير من البلاد الإسلامية وغيرها من التكفير والتفجير، وما ينشأ عنه من سفك الدماء، وتخريب المنشآت، ونظراً إلى خطورة هذا الأمر، وما يترتب عليه من إزهاق أرواح بريئة، وإتلاف أموال معصومة، وإخافة للناس، وزعزعة لأمنهم واستقرارهم، فقد رأى المجلس إصدار بيان يوضح فيه حكم ذلك نصحا لله ولعباده، وإبراء للذمة وإزالة للبس في المفاهيم لدى من اشتبه عليهم الأمر في ذلك...

    فنقول وبالله التوفيق: أولاً: التكفير حُكْمٌ شَرعي، مَرَدُّهُ إلى الله ورسوله، فكما أنَّ التحليل والتحريم والإيجاب إلى الله ورسوله، فكذلك التكفير، وليس كل ما وُصف بالكفر مِن قول أو فعل، يكون كفراً أكبر مُخرجاً عن الملة. ولما كان مَرَدّ حكم التكفير إلى الله ورسوله ؛ لم يجز أن نُكَفِّرَ إلا مَن دَلَّ الكتاب والسُّنَّة على كُفره دلالةً واضحة، فلا يكفي في ذلك مُجرد الشبهة والظن، لِـما يترتب على ذلك مِن الأحكام الخطيرة، وإذا كانت الحدود تُدرأ بالشبهات، مع أن ما يترتب عليها أقل مما يترتب على التكفير، فالتكفير أولى أن يدرأ بالشبهات؛ ولذلك حذر النبي صلى الله عليه وسلم مِن الحُكم بالتكفير على شخص ليس بكافر، فقال :" أَيُّمَا امرئ قال لأخيه : يا كافر، فقد باء بها أحدهما، إن كان كما قال وإلا رجعت عليه"، وقد يَرِدُ في الكتاب والسنة ما يُفهم منه أنَّ هذا القول أو العمل أو الاعتقاد كُفر، ولا يَكْفُر مَن اتَّصَفَ به، لوجود مانع يَمنع من كُفره. وهذا الحكم كغيره من الأحكام التي لا تتم إلا بوجود أسبابها وشروطها، وانتفاء موانعها كما في الإرث، سببه القرابة - مثلاً - وقد لا يرث بها لوجود مانع كاختلاف الدين، وهكذا الكفر يُكْرَهُ عليه المؤمن فلا يكفر به.وقد ينطق المسلم بكلمة بالكفر لِغَلَبَةِ فَرحٍ أو غضب أو نحوهما فلا يكفر بها لعدم القصد، كما في قصة الذي قال : " اللهم أنت عبدي وأنا ربك "، أخطأ من شدة الفرح. والتسرع في التكفير يترتب عليه أمور خطيرة من استحلال الدم والمال، ومنع التوارث، وفسخ النكاح، وغيرها مما يترتب على الردة، فكيف يسوغ للمؤمن أن يَقْدُمَ عليه لأدنى شُبهة . وإذا كان هذا في ولاة الأمور كان أشد ؛ لما يترتب عليه من التمرد عليهم وحمل السلاح عليهم، وإشاعة الفوضى، وسفك الدماء، وفساد العباد والبلاد، ولهذا منع النبي صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم من منابذتهم، فقال :" إلاَّ أَنْ تَروا كفراً بواحاً عندكم فيه من الله برهان"، فأفاد قوله : "إلا أن تروا"، أنه لا يكفي مجرد الظن والإشاعة. وأفاد قوله: "كُفر" أنه لا يكفي الفسوق ولو كبُرَ، كالظلم وشرب الخمر ولعب القمار، والاستئثار المحرم. وأفاد قوله:" بواحاً " أنه لا يكفي الكفر الذي ليس ببواح أي صريح ظاهر، وأفاد قوله : " عندكم فيه من الله برهان ". أنه لابد من دليل صريح، بحيث يكون صحيح الثبوت، صريح الدلالة، فلا يكفي الدليل ضعيف السند، ولا غامض الدلالة.
    وأفاد قوله: "مِن الله" أنه لا عبرة بقول أحد من العلماء مهما بلغت منزلته في العلم والأمانة إذا لم يكن لقوله دليل صريح صحيح من كتاب الله أو سنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، وهذه القيود تدل على خطورة الأمر . وجملة القول : أن التسرع في التكفير له خطره العظيم ؛ لقول الله عزّ وجلّ: " قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُواْ بِاللّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَاناً وَأَن تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ" - الأعراف 33 - . ثانياً : ما نجم عن هذا الاعتقاد الخاطئ من استباحة الدماء وانتهاك الأعراض، وسلب الأموال الخاصة والعامة، وتفجير المساكن والمركبات، وتخريب المنشآت، فهذه الأعمال وأمثالها مُحرمة شرعاً بإجماع المسلمين؛ لما في ذلك مِن هَتْكٍ لِحُرمة الأنفس المعصومة، وهتك لحرمة الأموال، وهتك لِحُرُمَات الأمن والاستقرار، وحياة الناس الآمنين المطمئنين في مساكنهم ومعايشهم، وغُدُوُّهِم ورَوَاحهم، وهَتكٍ للمصالح العامة التي لا غِنى للناس في حياتهم عنها. وقد حفظ الإسلام للمسلمين أموالهم وأعراضهم وأبدانهم، وحَرَّمَ انتهاكها، وشَدَّدَ في ذلك، وكان مِن آخر ما بَلَّغَ به النبي صلى الله عليه وسلم أُمَّتَهُ فقال في خُطبة حجة الوداع :" إن دماءكم وأموالكم وأعراضكم عليكم حرام كحرمة يومكم هذا، في شهركم هذا، في بلدكم هذا "، ثم قال صلى الله عليه وسلم : " ألاَ هَل بَلَّغْتُ ؟ اللهم فاشهد " متفق عليه . وقال صلى الله عليه وسلم:" كل المسلم على المسلم حرام، دمه وماله وعرضه "، وقال عليه الصلاة والسلام: " اتقوا الظلم، فإن الظلم ظلمات يوم القيامة ". وقد توعد الله سبحانه مَن قتل نفساً معصومةً بأشد الوعيد، فقال سبحانه في حقّ المؤمن:" وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُّتَعَمِّداً فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً" – النساء: 93. وقال سبحانه في حقّ الكافر الذي له ذِمَّة في حُكم قتل الخطأ:" وَإِن كَانَ مِن قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِّيثَاقٌ فَدِيَةٌ مُّسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ وَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةً" – النساء: 92. فإذا كان الكافر الذي له أمان إذا قُتِل خطأ فيه الدِّية والكفارة، فكيف إذا قُتِلَ عمداً، فإن الجريمة تكون أعظم، والإثم يكون أكبر.
    وقد صَحَّ عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال:" مَن قَتَل معاهداً لم يَرَح رائحة الجنة ". ثالثاً: إن المجلس إذْ يُبين حُكم تكفير الناس بغير برهان مِن كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وخطورة إطلاق ذلك، لما يترتب عليه من شرور وآثام، فإنه يُعلن للعالم أنَّ الإسلام بريء مِن هذا المعتقد الخاطئ، وأن ما يجري في بعض البلدان مِن سَفك للدماء البريئة، وتفجير للمساكن والمركبات والمرافق العامة والخاصة، وتخريب للمنشآت هو عمل إجرامي، والإسلام بريء منه، وهكذا كُل مسلم يؤمن بالله واليوم الآخر بريء منه، وإنما هو تصرف من صاحب فكر منحرف، وعقيدة ضالة، فهو يحمل إثمه وجرمه، فلا يحتسب عمله على الإسلام، ولا على المسلمين المهتدين بهدي الإسلام، المعتصمين بالكتاب والسنة، المستمسكين بحبل الله المتين، وإنما هو مَحض إفساد وإجرام تأباه الشريعة والفطرة؛ ولهذا جاءت نصوص الشريعة قاطعة بتحريمه مُحذرة من مصاحبة أهله . قال الله تعالى:" وَمِنَ النَّاسِ مَن يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ اللّهَ عَلَى مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ وَإِذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيِهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الفَسَادَ وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالإِثْمِ فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ". - البقرة 204 – 206.
    والواجب على جميع المسلمين في كل مكان التواصي بالحق، والتناصح والتعاون على البر والتقوى، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بالحكمة والموعظة الحسنة، والجدال بالتي هي أحسن، كما قال الله سبحانه وتعالى:" وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ "، المائدة: 2. وقال سبحانه:" وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَـئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللّهُ إِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ "- التوبة: 71 ، وقال عز وجل :" وَالْعَصْرِ - إِنَّ الإنسَانَ لَفِي خُسْرٍ - إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ " - سورة العصر. وقال النبي صلى الله عليه وسلم :" الدين النصيحة " قيل: لِمن يا رسول الله ؟ قال: " لله، ولكتابه، ولرسوله، ولأئمة المسلمين وعامتهم "، وقال عليه الصلاة والسلام :" مَثَلُ المؤمنين في تَوَادِّهِم وتَراحمهم وتَعاطفهم مثل الجسد، إذا اشتكى منه عُضْوٌ تَدَاعَى له سائر الجسد بالسَّهَرِ والحُمى "، والآيات والأحاديث في هذا المعنى كثيرة . ونسأل الله سبحانه بأسمائه الحسنى وصفاته العلي أنْ يَكُفَّ البأس عن جميع المسلمين، وأن يوفق جميع ولاة أمور المسلمين إلى ما فيه صلاح العباد والبلاد وقمع الفساد والمفسدين، وأن ينصر بهم دينه، ويُعلي بهم كلمته، وأن يصلح أحوال المسلمين جميعاً في كل مكان، وأن ينصر بهم الحق، إنه ولي ذلك والقادر عليه، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه . مجلة البحوث الإسلامية، عدد (56) صفحة: 357-362.

  • #2
    Far

    Ibn Baz ça va être dur puisqu'il est mort et c'est en plus lui qui par une fatwa a autorisé l'envahissement de l'Irak par les américains en appelant les musulmans à les soutenir dans la lutte contre Saddam Hussein.
    Dernière modification par zwina, 11 septembre 2007, 13h24.
    Les libertés ne se donnent pas, elles se prennent

    Commentaire


    • #3
      Ils marquent leurs refus : Des Fatwas de Benbaz, Outhaymin, Fawzan ... contre ce qui se passe en Algérie. J'espère que ça apportera quelque chose et que ça fera réflechir ces gens qui ne jurent que par les fataws.
      Je pense que l'avis et la voix des savants manque cruellement actuellement à l'heure où plus que jamais le savoir et la sagesse doivent se faire entendre !

      Aujourd'hui nous constatons que c'est l'ignorant, le Jahil et le criminel, qui se fait entendre à l'échelle mondiale à coup d'assassinat avec l'effet médiatique désastreux sur l'Islam et toute la communauté de musulmans.

      Il faut que les musulmans se dissocient très clairement de ces sectes déviantes qu'il ne faut plus considérer comme lié à l'Islam.

      Je pense que des pouvoirs profitent de cette situation pour tirer leur épingle du jeu, la confusion profite toujours. Ils les manipulent aussi lorsque ils peuvent et n'hésitent pas au besoin d'agir pour eux...c'est pour cela que la disparition de terrorisme est bien difficile lorsque elle entretenu volontairement !

      Ps : c'est quoi ce TAKFIR qu'ils expliquent ?
      Dernière modification par elyas, 11 septembre 2007, 14h09.

      Commentaire


      • #4
        C'est bien des fatwas contre le terrorisme, mais est-ce que ça va ralentir la cadence des attentats ?

        Commentaire


        • #5
          Juste une précision, ces shuyukhs sont tous salafis...
          Ceux qui ont mécru, n'ont-ils pas vu que les cieux et la terre formaient une masse compacte? Ensuite Nous les avons séparés et fait de l'eau toute chose vivante. Ne croiront-ils donc pas? S21 V30

          Commentaire


          • #6
            Quelqu'un peut résumer le contenu de ces fatwas...
            Je lis tres mal l'arabe...
            Merci

            Commentaire


            • #7
              هيئة كبار العلماء برئاسة الشيخ عبد العزيز بن باز وعضوية كل من:
              - الشيخ محمد بن صالح العثيمين
              - الشيخ عبد الله البسام الشيخ صالح بن فوزان الفوزان
              - الشيخ صالح اللحيدان الشيخ محمد السبيل
              - الشيخ عبد الله الغديان وآخرون.
              En gros, les têtes de liste de la mouvance Salafo-Wahhabite, et moi je ne me reconnais pas dans leur vision très monochromatique de l'islam. Mes références en la matière sont autres, comme qui dirait, chacun sa source
              Douze sources en jaillirent, et chacun sut où il devait boire. al-Baqara [2:60]
              ᴎᴏᴛ ᴇᴠᴇᴎ ᴡᴙᴏᴎɢ!

              Commentaire


              • #8
                Je ne crois pas que le mot "savant" soit adapté.

                Commentaire


                • #9
                  Je ne pense pas que les fatwas contre le terrorisme soient efficaces ou meme prises en considération par les gens.
                  Comment voulez vous que les ulemas soient crédibles en dénoncant le terrorisme spectaculaire et mediatique et taisent le terrorisme rampant, le terrorisme d'etat et des cols blancs.

                  Commentaire


                  • #10
                    Mais le terrorisme d'Etat est dénoncé, rappelle toi les manifestation monstres contre l'agression Irakienne qui se sont organisées dans tous les pays y compris en occident.

                    Ce qui est surprenant c'est que les musulmans expriment rarement leur rejet du terrorisme islamique, ce qui fait dire a certains que les musulmans sont solidaires avec ces gens là (qui ne dit mot consent). Pourtant effectivement c'est les musulmans les premières victimes de ce nihilisme, donc ils ne devraient jamais leur trouver un prétexte du genre " les occidentaux sont les agresseurs donc tout est permis " sinon la solidarité avec les musulmans risque d'être difficile à organiser, d'autant plus que les islamistes commettent leur crime sans qu'il y est forcement agression occidentale, le terrorisme d'etat, des cols blancs.... (exemples l'Algerie , Maroc etc.)

                    Commentaire


                    • #11
                      Disons que les terroristes ne peuvent pas dénoncer leurs congeneres à moins qu'ils ne se repentent ....
                      Je vois mal les ulémas dénoncant le terrorisme en se servant du porte voies (les medias) des terrosristes rampants aux cols blancs. Ce n'est ni serieux ni crédible.
                      .

                      Commentaire


                      • #12
                        Les médias ne sont pas un passage obligé. Les dernières manifs en Algérie ont été une très bonne initiative que je salut et c'est des musulmans qui étaient dans la rue
                        Dernière modification par oko, 13 septembre 2007, 21h20.

                        Commentaire


                        • #13
                          La dénonciation du terrorisme n'est pas crédible quand elle est mise en scene par des mouvement de foule sporadique.
                          La dénonciation efficace du terrorisme devrait avoir pour objet la prise de conscience collective qui ne peut se faire que par l'education des foules et non d'une dénonciation mediatique sans effet, de l'huile de coude en somme.
                          Cette education ne peut etre crédible sans tout remettre à plat afin de tout dénoncer.

                          Commentaire


                          • #14
                            Je suis d'accord pour l'huile de coude et l'éducation des enfants dans la non violence. Il est admis par tout le monde que celui qui cultive la violence sera victime de cette violence. Mais dénoncé la violence est quand même un début même si ce n'est que des mots

                            Commentaire


                            • #15
                              n gros, les têtes de liste de la mouvance Salafo-Wahhabite
                              C'est bien ce à quoi j'ai pensé en lisant l'en-tête. Même si je n'ai pas envie de leur attribuer un lien avec les attentats, je peux dire qu'ils ont eu un effet plus que néfaste sur la société musulmane.

                              Commentaire

                              Chargement...
                              X