Annonce

Réduire
Aucune annonce.

lequels des deux est le dabih eshak ou ismail ?

Réduire
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • lequels des deux est le dabih eshak ou ismail ?

    "قس جزائري" يهاجم أضحية العيد

    التبشير يغادر السراديب ويطل برأسه إلى النور



    الجزائر- العرب اونلاين - صابر بليدى : أعادت تصريحات قس جزائرى أطلقها فى الآونة الأخيرة، الجدل فى الجزائر حول التبشير إلى الواجهة.

    فأمام العشرات الذين اعتنقوا "الدين الجديد"، شن القس سامى موزار بكنيسة تيزى وزو، فى منطقة القبائل، هجوما شرسا على إحدى الشعائر الإسلامية، وهى أضحية عيد الأضحى المبارك.

    حيث ذكر بأن تاريخ الإنسانية، والأديان، لم يعرف مثل هذه الأضحية، وانتقد سلوك المسلمين فى هذه المناسبة، وتعاملهم مع هذه الحيوانات.

    التصريح هزّ المجتمع الجزائرى الذى تحركت فعالياته المدنية، منددة بتصريحات القس، وانتقدت جمعية العلماء المسلمين الجزائريين، التى يرأسها الشيخ عبد الرحمن شيبان، ذاك التصريح بقوة، معبرة عن استيائها فى ذات الوقت من تساهل السلطات، بشأن مثل تلك النشاطات، التى تحولت الى حملات منظمة لتنصير الجزائريين، مع التركيز على منطقة القبائل، للوصول الى بث البلابل الاجتماعية والسياسية، وتهديد الوحدة الوطنية.

    الجمعية التى تأسست فى السنوات الأخيرة، وتعد امتدادا لجمعية العلماء المسلمين الجزائريين التاريخية، التى أسسها شيخ الإصلاح فى الجزائر، الإمام عبد الحميد بن باديس، إبان الاستعمار الفرنسي، أوفدت مبعوث الى مقر الكنيسة بمدينة تيزى وزو، لتقديم ردها، وعرضت عليها القيام بمناظرة، فى موضوع الأضحية، وفى مواضيع أخرى.

    إلا أن مسؤولى الكنيسة رفضوا استقبال الرد، وحتى استقبال الموفد لاستلام الدعوة، ما فهم على أنه ضعف فى حجتها الدينية، واهتزاز ثقتها بالنفس.

    ورأى بعض المحللين الجزائريين أن تصريحات موزار ترمى الى المساس بمشاعر الجزائريين، فى اطار الحملة الواسعة التى تشن على الدين الإسلامي، والمسلمين فى العالم.

    كما تعد إحدى حلقات مسلسل التنصير الذى ينفذ فى الجزائر منذ عدة سنوات.

    ويرى هؤلاء المحللون أنه وأمام سنوات الأزمة الدامية التى عاشتها البلاد، والتغيرات الدولية، وحتى الظروف الاقتصادية والاجتماعية، التى يمر بها الجزائريون. نشطت الدوائر التنصيرية فى العديد من المناطق، مستغلة حرية التدين، التى تضمنها قوانين البلاد.

    ولم تمارس هذه الدوائر نشاطها المشبوه، فى أماكن معلومة للمسيحيين، بل اتخذت من مناطق سرية، واقامات، وبيوت شخصية معزولة، لممارسة نشاطها. مشهرة أوراق المال، والتأشيرة، للتأثير على قناعات شباب أفقدته الظروف الاجتماعية والاقتصادية حماسه والتزامه بالهوية.

    وتعتبر منطقة القبائل بوسط الجزائر، وبعض المناطق القبائلية، أهم النقاط التى يتركز عليها النشاط، نظرا لطبيعتها، وخصوصياتها الاجتماعية، والثقافية. ويرى متابعون أن هذا التركيز يثبت النوايا المبيتة لمسلسل التنصير، الذى يهيئ الطريق لإثارة النزعة العرقية، والحساسيات التى غرسها الاستعمار الفرنسي، للتفريق بين أبناء الجزائر.

    الملاحظون يعتبرون النشاط بعيدا عن الدور المنوط بالكنيسة، ويربطونه بحركة دينية- سياسية "المسيحية الصهيونية"، تسعى فى اطار مخطط محبوك، لتقويض الإسلام فى دياره، ومحاصرته فى قلاعه، كمقدمة لأغراض إستراتجية.

    ويربطون ذلك، بحملة الانتقادات التى شنتها بعض الدوائر الأجنبية، على القوانين التى سنتها حكومة بلخادم، بغرض تنظيم نشاط التدين، ورفضها كل نشاط يتم فى السرية، وبعيدا عن الأطر الرسمية. كما ظلت الجزائر، رغم النصوص التى سخرتها لهذا الغرض "حرية التدين"، محل انتقادات للتقارير الأمريكية، وبعض المنظمات المتعاطفة، على غرار بعض الدول العربية، والإسلامية، بدعوى التضييق على النشاط والحريات الدينية. وذهب أحد تلك التقارير، الى استعمال المغالطة لإيهام الرأى العام، وبث الشكوك فى أوساط العالم الإسلامي، حين ذكر فى إحدى فقراته، أنه يوجد فى الجزائر نصف مليون مسيحي، وهو رقم مضخم، ولا يعكس الحجم الحقيقى لأتباع الديانة المسيحية.

    وكان بعض الشباب المغرر بهم فى منطقة القبائل، قد اقروا أن حملة التبشير، استغلت ظروفهم الاجتماعية، والاقتصادية.

    حيث وعدوهم بأوراق من الدولارات، وتأشيرات للخارج، ومع مرور الوقت أخلف هؤلاء وعودهم، وتنكروا للشباب، الذين أداروا بدورهم ظهرهم للمبشرين. هذه التحولات تطرح بقوة الدور الذى يجب على مؤسسات الدولة لعبه، لتحصين هؤلاء من تلك المغريات، بتوفير فرص الشغل، والسكن، والدراسة والتكوين لتطويق حملة التبشير، وحماية المجتمع من مخططات فى غاية الخطورة، تحاك من وراء البحر.



  • #2
    (137) Et c'est ainsi que leurs divinités ont enjolivé à beaucoup d'associateurs le meurtre de leurs enfants, afin de les ruiner et de travestir à leurs yeux leur religion. Or si Allah voulait, ils ne le feraient pas. Laisse-les donc, ainsi que ce qu'ils inventent.


    Al Anaam



    Sidna Ibrahim - prière et paix sur lui - est passé par une période dans sa vie ou il a faillit commettre une kabira impardonnable. Mais allah - aza wa djala- l'a sauvé avec sa famille.

    Commentaire


    • #3
      je n'ia pas saisi le rapport entre le titre du topic
      le contenu de l'intention de celui qui a ouvert le topic
      ..et surtout je n'ai pas saisi l'intervention d'alessandro
      « Puis-je rendre ma vie
      Semblable à une flûte de roseau
      Simple et droite
      Et toute remplie de musique »

      Commentaire

      Chargement...
      X