actuellement on ne lit plus le journal sans trouver des cas de pédophilie, nombreux sont les enfants à souffrir de telles agressions. Avant, la pédophilie était considérée comme inexistante dans notre société musulmane. elle commence à regagner de la considération ces dernières années.
face à ce problème très grave une femme téméraire a eu l'audace de proposer une solution contraire à nos habitudes (pour ne pas dire à nos croyances) mais qui est très logique ( à mon avis )
lisez ceci
مجرد رأي ''قضية جرأة''
تقدمت المحامية بن براهم باقتراح جريء، يقضي بحل تفاقم ظاهرة الاعتداءات الجنسية على القصر، من خلال إعادة فتح بيوت الدعارة وتنظيمها... كمسلمين، يكون أول رد فعل لنا على مثل هذا الاقتراح بأنه يتعارض مع قيمنا وعقيدتنا، وبأن الحل المقترح لا يحمل معه الدواء الضروري للتحكم في النزوات...فقد يزيدها تعقيدا على تعقيد. وفي المقابل، تزايد الخطر لا يترك أمامنا، لا الوقت ولا الاختيار بين الحلول. بل تدعو الحالة إلى السرعة في المعالجة. فكيف نعالج حالات المعتدين؟ وكيف التعامل مع المعتدين عليهم؟... اقتراح المحامية لم تجد رد عليه، غير الرفض. فممثل وزارة الشؤون الدينية يرى في الاقتراح خروجا عن تعاليم الإسلام التي تحرّم الزنا... أي أن جوابه ينطلق من بديهية لدى المسلمين... لكن الواقع يتطلب حلولا عملية. فلا يكفي القول بأن الإسلام يحرم الزنا حتى يصدر الحكم بإهمال اقتراح. بالإضافة إلى أن تحميل الإسلام تقصيرا أو ضعفا منا، من خلال ربط الحل في حكم شرعي من دون توفير شروط نجاحه، هو أمر غير أخلاقي. هل يكفي رفع راية تحريم الزنا حتى نتمكن من اقتلاع ظاهرة الاعتداء الجنسي، أو التحرش الجنسي في أماكن العمل؟
وبقدر خطورة الظاهرة وحساسيتها، بقدر ما تتطلب حلولا جريئة وقوية، تتكفل بمعاقبة الفاعل اليوم، بكل صرامة وقوة وسرعة، وعلانية. والتحضير لشروط نمو جيل متوازن نفسيا، من خلال التفكير في آليات، يكون المجتمع المدني على رأس قاطرتها، وتشترك فيها الأسرة والمدرسة... وبين الحل الأول الآني العقابي، والثاني الذي يتطلب وقتا، سيقع ضحايا ولن يكون بمقدور الأهل ولا القصر تفهم بشاعة الجريمة ولا البرودة التي تتعامل بها السلطات كاملة مع ظاهرة تجعل الحجر ينطق من مرارة العجز، والسحب تبكي على حال أحفاد الأمير وبن باديس وبن مهيدي...
.. وأين حكومة الجزائر من الظاهرة؟ لم نسمع ولو رد فعل بسيط على حدث من هذه الأحداث...أم أنها لا ترى في الظاهرة ما يهدد سكينتها السياسية... هي لا تتحرك...تدور حول نفسها كدوران الأرض منذ ملايين القرون. الأرض لا تدري أنها تدور حول نفسها. وكذلك الحكومة لا تدري أنها تدور وتدور... هي في جهة والمجتمع في جهة ثانية
face à ce problème très grave une femme téméraire a eu l'audace de proposer une solution contraire à nos habitudes (pour ne pas dire à nos croyances) mais qui est très logique ( à mon avis )
lisez ceci
مجرد رأي ''قضية جرأة''
تقدمت المحامية بن براهم باقتراح جريء، يقضي بحل تفاقم ظاهرة الاعتداءات الجنسية على القصر، من خلال إعادة فتح بيوت الدعارة وتنظيمها... كمسلمين، يكون أول رد فعل لنا على مثل هذا الاقتراح بأنه يتعارض مع قيمنا وعقيدتنا، وبأن الحل المقترح لا يحمل معه الدواء الضروري للتحكم في النزوات...فقد يزيدها تعقيدا على تعقيد. وفي المقابل، تزايد الخطر لا يترك أمامنا، لا الوقت ولا الاختيار بين الحلول. بل تدعو الحالة إلى السرعة في المعالجة. فكيف نعالج حالات المعتدين؟ وكيف التعامل مع المعتدين عليهم؟... اقتراح المحامية لم تجد رد عليه، غير الرفض. فممثل وزارة الشؤون الدينية يرى في الاقتراح خروجا عن تعاليم الإسلام التي تحرّم الزنا... أي أن جوابه ينطلق من بديهية لدى المسلمين... لكن الواقع يتطلب حلولا عملية. فلا يكفي القول بأن الإسلام يحرم الزنا حتى يصدر الحكم بإهمال اقتراح. بالإضافة إلى أن تحميل الإسلام تقصيرا أو ضعفا منا، من خلال ربط الحل في حكم شرعي من دون توفير شروط نجاحه، هو أمر غير أخلاقي. هل يكفي رفع راية تحريم الزنا حتى نتمكن من اقتلاع ظاهرة الاعتداء الجنسي، أو التحرش الجنسي في أماكن العمل؟
وبقدر خطورة الظاهرة وحساسيتها، بقدر ما تتطلب حلولا جريئة وقوية، تتكفل بمعاقبة الفاعل اليوم، بكل صرامة وقوة وسرعة، وعلانية. والتحضير لشروط نمو جيل متوازن نفسيا، من خلال التفكير في آليات، يكون المجتمع المدني على رأس قاطرتها، وتشترك فيها الأسرة والمدرسة... وبين الحل الأول الآني العقابي، والثاني الذي يتطلب وقتا، سيقع ضحايا ولن يكون بمقدور الأهل ولا القصر تفهم بشاعة الجريمة ولا البرودة التي تتعامل بها السلطات كاملة مع ظاهرة تجعل الحجر ينطق من مرارة العجز، والسحب تبكي على حال أحفاد الأمير وبن باديس وبن مهيدي...
.. وأين حكومة الجزائر من الظاهرة؟ لم نسمع ولو رد فعل بسيط على حدث من هذه الأحداث...أم أنها لا ترى في الظاهرة ما يهدد سكينتها السياسية... هي لا تتحرك...تدور حول نفسها كدوران الأرض منذ ملايين القرون. الأرض لا تدري أنها تدور حول نفسها. وكذلك الحكومة لا تدري أنها تدور وتدور... هي في جهة والمجتمع في جهة ثانية
Commentaire