J'ai trouvé un texte dans le net, ce texte montre comment les suiveurs de Moussa ibn maymoun sous prétexte de purification de tewhid s'attaquent a toutes les personnalités qui ont eu une influence déterminante dans la libération du joug colonial.
Dans notre cas il s'attaque a Ibn badis Rahimahou Allah
Je met un extrait du texte,
l'article complet vous le trouverez en cherchant sur google,
الموضوع: رأي ابن باديس في مصطفى كمال " أتا تورك "
أبو يونس الأثري
1. وصف الشّيخ "ابن باديس" "لمصطفى كمال أتاتورك" العلمانيّ الفاجر بأنّه أعظم رجل عرفته البشريّة في التّاريخ الحديث، وهذه مبالغة ما بعدها مبالغة، كما أنّها وصف لا يليق تماما برجل يعدّ واحدا من أفجر وأفسق الحكّام في القرن الميلادي الماضي، وواحدا من أعظم المعادين للإسلام عقيدة وشريعة وعبادة ومنهاجا.
2. عبارة "ابن باديس" (فيحوّلون مجرى التّاريخ ويخلقونه خلقا جديدا)، عبارة فيها خلل عقدي محض، فالخالق هو اللّه تبارك وتعالى ومن الغلوّ الصّوفي وصف النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم بأنّه يخلق، فإذا كان هذا لا يجوز في حقّ النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم، ولا يجوز وصفه عليه الصّلاة والسّلام بأنّه يخلق فما بالنا بوصف الفاجر "كمال أتاتورك" بأنّه يخلق التّاريخ.. ومن المعلوم أنّ العبارة الّتي تحتوي على خلل لفظي يكون مؤدّيا إلى خلل عقدي لا بدّ من الوقوف عندها، والتّحذير من الوقوع فيها، سواء قصد المرء قوله أم لم يقصد، وقد انتقد الشّيخ "صالح بن عبد العزيز آل الشّيخ" الدّاعيّة "محمّد الغزالي" لمّا قال هذا الأخير في كتابه الطّامّة "السّنة النّبوية بين أهل الفقه وأهل الحديث"، واصفا المصطفى صلّى اللّه عليه وسلّم (وهو في مجلسه الرّوحي : يوجّه ويربّي، ويخلق الجيل الّذي ينشئ حضارة أرقى وأتقى)، فانتقده الشّيخ (آل الشّيخ) قائلا : (فقوله "يخلق" لفظ صحفيّ يُشمُّ منه غلوّ، قاده إليه غلوّ البوصيري لمّا سمع أبياتا من "بُردته"..(2)، فالخلق ليس من شأنه صلّى اللّه عليه وسلّم، فكيف يصلح الملحد "مصطفى كمال أتاتورك" لأن يكون خالقا للتاّريخ..؟!..فاللّه هو وحده الخالق وليس لبشر قدرة في خلق ذباب..فغلوّ الشّيخ "ابن باديس" في مدح "مصطفى كمال" جعله يقع حتّى في مزالق عقدية ما تليق بشيخ مثله.
3. هل صمود "مصطفى كمال" أمام الإنجليز والإيطاليين واليونانيين والفرنسيّين هو المعيار الوحيد للحكم عليه بأنّه أعظم رجل عرفته البشريّة ؟ أليس هذا المعيار هو نفسه معيار الملاحدة، والشّيوعيين والعلمانييّن واليهود والنّصارى في الحكم على أبطالهم ؟ أليس الأجدر بالعالم المسلم أن تكون لديه ضوابط شرعية يعرف بها قيمة الحاكم ؟ أم أنّ العالِم المسلم بدوره أصبح منبهرا بالبطولات الزّائغة والحكايات البطولية المخترعة، فيصير عالِما مختلّ الموازين يحكم على الفاجر الكافر بأنّه بطل الأبطال ؟ إنّ العالِم حينما تضطرب المعايير عنده لا يستطيع أن يتحمّل مسؤولية إرشاد النّاس، وسيكون مضلّلا لا معلّما ولا مرشدا لهم إلى طريق الفلاح..إنّ المسلم الأميّ لمّا يقرأ هذا المدح الفائض من "ابن باديس" رحمه اللّه "لمصطفى كمال أتاتورك" لن يستطيع أبدا أن يضلّل الكفّار والملاحدة وسيحكم على هؤلاء بأنّهم أعظم الرّجال، كما تفعل شعوبنا اليوم في إعجابها الشّديد بهتلر وتشرشل وموسوليني وستالين وغيرهم من الكفّار، و"أتاتورك" في حربه الشّعواء على الدّين والمتديّنين يكاد يضاهي هؤلاء إن لم أقل يساويهم.
4. إنّ القارئ قد يجد عذرا "لابن باديس" لو كان هذا الأخير قد انخدع "بمصطفى كمال" في بداية ظهوره، ولكنّ الأمر غير كذلك لأنّ الشّيخ "ابن باديس" قدّم هذا المقال في رثاء "أتاتورك"، وهذا دليل على أنّه ظلّ معجبا به إلى آخر لحظة من لحظات حياته، ولو أنّ بي قوّة لنفيت عن "ابن باديس" هذا الكلام، وكنت أتمنّى أن يكون هذا المقال مدسوسا عليه أو نُسب إليه زورا وكذبا لهول ما فيه من تمجيد لحاكم علماني شديد العداوة لدين اللّه ورسوله صلّى اللّه عليه وسلّم، ولكن أنىّ يتسنّى لي إثبات التّزوير؟ والمقال ثابت في كتاب جمع آثار "ابن باديس" ولم ينكر أيّ واحد من تلاميذه الّذين عاشوا بعده أنّ هذا ليس من كلامه، فيبقى الحال على ما ذكر آنفــا.
5. لو كان "ابن باديس" شخصيّة وطنيّة أو سياسية أ
Dans notre cas il s'attaque a Ibn badis Rahimahou Allah
Je met un extrait du texte,
l'article complet vous le trouverez en cherchant sur google,
الموضوع: رأي ابن باديس في مصطفى كمال " أتا تورك "
أبو يونس الأثري
1. وصف الشّيخ "ابن باديس" "لمصطفى كمال أتاتورك" العلمانيّ الفاجر بأنّه أعظم رجل عرفته البشريّة في التّاريخ الحديث، وهذه مبالغة ما بعدها مبالغة، كما أنّها وصف لا يليق تماما برجل يعدّ واحدا من أفجر وأفسق الحكّام في القرن الميلادي الماضي، وواحدا من أعظم المعادين للإسلام عقيدة وشريعة وعبادة ومنهاجا.
2. عبارة "ابن باديس" (فيحوّلون مجرى التّاريخ ويخلقونه خلقا جديدا)، عبارة فيها خلل عقدي محض، فالخالق هو اللّه تبارك وتعالى ومن الغلوّ الصّوفي وصف النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم بأنّه يخلق، فإذا كان هذا لا يجوز في حقّ النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم، ولا يجوز وصفه عليه الصّلاة والسّلام بأنّه يخلق فما بالنا بوصف الفاجر "كمال أتاتورك" بأنّه يخلق التّاريخ.. ومن المعلوم أنّ العبارة الّتي تحتوي على خلل لفظي يكون مؤدّيا إلى خلل عقدي لا بدّ من الوقوف عندها، والتّحذير من الوقوع فيها، سواء قصد المرء قوله أم لم يقصد، وقد انتقد الشّيخ "صالح بن عبد العزيز آل الشّيخ" الدّاعيّة "محمّد الغزالي" لمّا قال هذا الأخير في كتابه الطّامّة "السّنة النّبوية بين أهل الفقه وأهل الحديث"، واصفا المصطفى صلّى اللّه عليه وسلّم (وهو في مجلسه الرّوحي : يوجّه ويربّي، ويخلق الجيل الّذي ينشئ حضارة أرقى وأتقى)، فانتقده الشّيخ (آل الشّيخ) قائلا : (فقوله "يخلق" لفظ صحفيّ يُشمُّ منه غلوّ، قاده إليه غلوّ البوصيري لمّا سمع أبياتا من "بُردته"..(2)، فالخلق ليس من شأنه صلّى اللّه عليه وسلّم، فكيف يصلح الملحد "مصطفى كمال أتاتورك" لأن يكون خالقا للتاّريخ..؟!..فاللّه هو وحده الخالق وليس لبشر قدرة في خلق ذباب..فغلوّ الشّيخ "ابن باديس" في مدح "مصطفى كمال" جعله يقع حتّى في مزالق عقدية ما تليق بشيخ مثله.
3. هل صمود "مصطفى كمال" أمام الإنجليز والإيطاليين واليونانيين والفرنسيّين هو المعيار الوحيد للحكم عليه بأنّه أعظم رجل عرفته البشريّة ؟ أليس هذا المعيار هو نفسه معيار الملاحدة، والشّيوعيين والعلمانييّن واليهود والنّصارى في الحكم على أبطالهم ؟ أليس الأجدر بالعالم المسلم أن تكون لديه ضوابط شرعية يعرف بها قيمة الحاكم ؟ أم أنّ العالِم المسلم بدوره أصبح منبهرا بالبطولات الزّائغة والحكايات البطولية المخترعة، فيصير عالِما مختلّ الموازين يحكم على الفاجر الكافر بأنّه بطل الأبطال ؟ إنّ العالِم حينما تضطرب المعايير عنده لا يستطيع أن يتحمّل مسؤولية إرشاد النّاس، وسيكون مضلّلا لا معلّما ولا مرشدا لهم إلى طريق الفلاح..إنّ المسلم الأميّ لمّا يقرأ هذا المدح الفائض من "ابن باديس" رحمه اللّه "لمصطفى كمال أتاتورك" لن يستطيع أبدا أن يضلّل الكفّار والملاحدة وسيحكم على هؤلاء بأنّهم أعظم الرّجال، كما تفعل شعوبنا اليوم في إعجابها الشّديد بهتلر وتشرشل وموسوليني وستالين وغيرهم من الكفّار، و"أتاتورك" في حربه الشّعواء على الدّين والمتديّنين يكاد يضاهي هؤلاء إن لم أقل يساويهم.
4. إنّ القارئ قد يجد عذرا "لابن باديس" لو كان هذا الأخير قد انخدع "بمصطفى كمال" في بداية ظهوره، ولكنّ الأمر غير كذلك لأنّ الشّيخ "ابن باديس" قدّم هذا المقال في رثاء "أتاتورك"، وهذا دليل على أنّه ظلّ معجبا به إلى آخر لحظة من لحظات حياته، ولو أنّ بي قوّة لنفيت عن "ابن باديس" هذا الكلام، وكنت أتمنّى أن يكون هذا المقال مدسوسا عليه أو نُسب إليه زورا وكذبا لهول ما فيه من تمجيد لحاكم علماني شديد العداوة لدين اللّه ورسوله صلّى اللّه عليه وسلّم، ولكن أنىّ يتسنّى لي إثبات التّزوير؟ والمقال ثابت في كتاب جمع آثار "ابن باديس" ولم ينكر أيّ واحد من تلاميذه الّذين عاشوا بعده أنّ هذا ليس من كلامه، فيبقى الحال على ما ذكر آنفــا.
5. لو كان "ابن باديس" شخصيّة وطنيّة أو سياسية أ
Commentaire