cela devait arrivé ...le mouvement salafi algerie de hamadach declare
une telle declaration dans un pays de droit .....devrait amener en uragence l'auteur de ces ligne devant les tribunaux pour incitation au meurtre ......
une telle declaration dans un pays de droit .....devrait amener en uragence l'auteur de ces ligne devant les tribunaux pour incitation au meurtre ......
دعوة لتطبيق الحد عليه
الكاتب الزنديق الكافر الجزائري [كمال داود] المتصهين المجرم يسب الله تعالى ويتطاول على القرآن ويحارب الإسلام واللغة العربية ويعادي أبناء أهل الإسلام
جبهة الصحوة الحرة الإسلامية السلفية الجزائرية تقول لو كان فيه شرع إسلامي يطبق في الجزائر لكان جزاؤه القتل حدا بالردة أو الزندقة بسبب كفره و زندقته و حربه ضد الإسلام
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد :
لقد تطاول الجزائري الزنديق كمال داود على الله و وصفه سبحانه بأنه [عجوز يهذي]
وطعن في القرآن الكريم، ومقدسات الإسلام، وجرح المسلمين وأبناءهم في كرامتهم وطعن في بلاد المسلمين و مجد الغرب والصهاينة، واعتدى على اللغة العربية بالقدح
ونحن جبهة الصحوة الحرة الإسلامية السلفية نصف حربه الفاجرة بالعدوان على الله تعالى وكتابه العظيم ومقدسات المسلمين
وندعو النظام الجزائري إلى الحكم عليه بالإعدام قتلا علانية بسبب حربه الفاجرة ضد الله تعالى والرسول صلى الله عليه وسلم وكتاب الله ومقدسات المسلمين وأبناءهم وبلادهم
فنقول لو كان فيه شرع يطبق في الجزائر [بالقصاص والحد] لوجب على النظام الجزائري الحكم عليه [قتلا أمام الملأ] بسبب تطاوله على الله تقدست أسماؤه وتباركت صفاته وبسبب سبه للقرآن العظيم و وصفه لله الكبير المتعال بأوصاف السخرية والإستهزاء
والله يقول في كتابه عنهم وعن المجرمين: {إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض}
مسؤول جبهة الصحوة الحرة الإسلامية السلفية العبد الفقير إلى عفو الله عبد الفتاح زراوي حمداش الجزائري
الكاتب الزنديق الكافر الجزائري [كمال داود] المتصهين المجرم يسب الله تعالى ويتطاول على القرآن ويحارب الإسلام واللغة العربية ويعادي أبناء أهل الإسلام
جبهة الصحوة الحرة الإسلامية السلفية الجزائرية تقول لو كان فيه شرع إسلامي يطبق في الجزائر لكان جزاؤه القتل حدا بالردة أو الزندقة بسبب كفره و زندقته و حربه ضد الإسلام
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد :
لقد تطاول الجزائري الزنديق كمال داود على الله و وصفه سبحانه بأنه [عجوز يهذي]
وطعن في القرآن الكريم، ومقدسات الإسلام، وجرح المسلمين وأبناءهم في كرامتهم وطعن في بلاد المسلمين و مجد الغرب والصهاينة، واعتدى على اللغة العربية بالقدح
ونحن جبهة الصحوة الحرة الإسلامية السلفية نصف حربه الفاجرة بالعدوان على الله تعالى وكتابه العظيم ومقدسات المسلمين
وندعو النظام الجزائري إلى الحكم عليه بالإعدام قتلا علانية بسبب حربه الفاجرة ضد الله تعالى والرسول صلى الله عليه وسلم وكتاب الله ومقدسات المسلمين وأبناءهم وبلادهم
فنقول لو كان فيه شرع يطبق في الجزائر [بالقصاص والحد] لوجب على النظام الجزائري الحكم عليه [قتلا أمام الملأ] بسبب تطاوله على الله تقدست أسماؤه وتباركت صفاته وبسبب سبه للقرآن العظيم و وصفه لله الكبير المتعال بأوصاف السخرية والإستهزاء
والله يقول في كتابه عنهم وعن المجرمين: {إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض}
مسؤول جبهة الصحوة الحرة الإسلامية السلفية العبد الفقير إلى عفو الله عبد الفتاح زراوي حمداش الجزائري
Commentaire