Envoyé par Louny
Voici quelques informations par l'historien palestinien Walid Khalidi
أكثرمن مليون وسبعمائة الف فلسطيني من أصول جزائرية يشكلون فروعا لرفاق الأمير عبد القادر الجزائري
يسكنون في مخيم اليرموك وحي بن بولعيد بدمشق عاصمة سوريا وفي مناطق مختلفة بسوريا وفلسطين وفي القدس أطلق على مكان استطانهم بحيط المغاربة خرج آباؤهم وأجدادهم الى الشام ليسكنهم الأمير عبد القادر في قرى بأرض فلسطين كانت الدولة العثمانية قد أهدته إياها آنذاك عندما كانت الدولة العثمانية لها السيادة على فلسطين والشام الكبرى
وفي فلسطين منهم من كان يسكن بقرية هوشة التي دمرت ثلاث مرات بفعل الزلزال استوطنها الجزائريون ما بين 1882 لغاية الهجرة سنة 1948 إلى جانب مناطق أخرى على غرار ديشوم والمعذر وكفر سبت والعموقة والحسينية والتليل وماروس وجزء من صفد وحيفا أو ما يسمى بحي المغاربة بالقدس كما هاجر جزائريون الى فلسطبن في حرب 1948 للجهاد ضد قيام دولة اسرائيل بعدما تم تقسيم فلسطين عام 1947 بين اليهود وعرب فلسطين
انشئ مخيم اليرموك في 15 / 05 / 1950 ويتواجد في حي بن بولعيد ويضم أكثر من مليون لاجئ فلسطيني من أصل جزائري، إضافة إلى تواجد جزائري في قرى أخرى بضواحي دمشق على غرار قرية »نولة« وجسرين والسويقة... عائلات منتشرة في دمشق شمالا وجنوبا وعائلة صفراوي من 3000 شخص تعيش على الحدود السورية الفلسطينية من جد واحد
وينحدر الجزائريون من مناطق بالجزائر من سطبف وعين الزيتون بباتنة والبويرة وأم البواقي وذراع المزان
من العائلات المشهورة عائلة توهامي وأولاد بن ناصر وعائلة الصغير وعائلة العربي. وكان هم أول من قاد ثورة البراق في بيت المقدس وتقلد الجزائريون أيضا مناصب سامية على غرار شكري القواتلي الرئيس السابق للجمهورية السورية وحسين فرحات القبائلي والجنرال عبد الرحمن خليفاوي كان رئيسا للحكومة السورية وأصله من ذراع بن خدة شرق العاصمة الجزائرية اندمج في الحياة السورية والطاهر الجزائري هو أول من وضع المجمع اللغوي وهو أول من أدخل المرأة إلى الحياة المهنية السورية، إضافة إلى أمّ أمل التي أسست الحركة النسائية وكرست كل جهودها لتعليم عضوات الحركة. وكانت عائلة صالح وولد عبد الرحمن سباقتين إلى ريادة حملة التعريب في الجزائر حيث قدمت الكثير
يسكنون في مخيم اليرموك وحي بن بولعيد بدمشق عاصمة سوريا وفي مناطق مختلفة بسوريا وفلسطين وفي القدس أطلق على مكان استطانهم بحيط المغاربة خرج آباؤهم وأجدادهم الى الشام ليسكنهم الأمير عبد القادر في قرى بأرض فلسطين كانت الدولة العثمانية قد أهدته إياها آنذاك عندما كانت الدولة العثمانية لها السيادة على فلسطين والشام الكبرى
وفي فلسطين منهم من كان يسكن بقرية هوشة التي دمرت ثلاث مرات بفعل الزلزال استوطنها الجزائريون ما بين 1882 لغاية الهجرة سنة 1948 إلى جانب مناطق أخرى على غرار ديشوم والمعذر وكفر سبت والعموقة والحسينية والتليل وماروس وجزء من صفد وحيفا أو ما يسمى بحي المغاربة بالقدس كما هاجر جزائريون الى فلسطبن في حرب 1948 للجهاد ضد قيام دولة اسرائيل بعدما تم تقسيم فلسطين عام 1947 بين اليهود وعرب فلسطين
انشئ مخيم اليرموك في 15 / 05 / 1950 ويتواجد في حي بن بولعيد ويضم أكثر من مليون لاجئ فلسطيني من أصل جزائري، إضافة إلى تواجد جزائري في قرى أخرى بضواحي دمشق على غرار قرية »نولة« وجسرين والسويقة... عائلات منتشرة في دمشق شمالا وجنوبا وعائلة صفراوي من 3000 شخص تعيش على الحدود السورية الفلسطينية من جد واحد
وينحدر الجزائريون من مناطق بالجزائر من سطبف وعين الزيتون بباتنة والبويرة وأم البواقي وذراع المزان
من العائلات المشهورة عائلة توهامي وأولاد بن ناصر وعائلة الصغير وعائلة العربي. وكان هم أول من قاد ثورة البراق في بيت المقدس وتقلد الجزائريون أيضا مناصب سامية على غرار شكري القواتلي الرئيس السابق للجمهورية السورية وحسين فرحات القبائلي والجنرال عبد الرحمن خليفاوي كان رئيسا للحكومة السورية وأصله من ذراع بن خدة شرق العاصمة الجزائرية اندمج في الحياة السورية والطاهر الجزائري هو أول من وضع المجمع اللغوي وهو أول من أدخل المرأة إلى الحياة المهنية السورية، إضافة إلى أمّ أمل التي أسست الحركة النسائية وكرست كل جهودها لتعليم عضوات الحركة. وكانت عائلة صالح وولد عبد الرحمن سباقتين إلى ريادة حملة التعريب في الجزائر حيث قدمت الكثير
...
Commentaire