Annonce

Réduire
Aucune annonce.

Un cheikh du Koweit condamne les leaders arabes

Réduire
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • Un cheikh du Koweit condamne les leaders arabes

    Il est permet de tuer et de condamner tous les chefs d’états Arabes selon un sheikh au Koueit comme Saddame a été condamné selon un sheikh au Koueit car selon lui, ils etaient tous des complices...

    شيخ كويتي يفتي بقتل جميع الحكام العرب لانهم شركاء صدام حسين في جرائمه


    اصدر الشيخ الكويتي المعروف حامد العلي فتوى بجواز قتل واعدام جميع الحكام العرب لانهم شاركوا صدام في جميع جرائمه ... الفتوى نشرت على شبكة الانترنيت وجاءت ردا على السؤال التالي:
    Désolée, je n’arrive pas a poster le lien, alors je poste tout le texte (l’article):

    في حال الحكم على صدام بالإعدام، هل يعتبر شهيداً بحيث انه اذا مات على أيادي العدو أم ماذا ؟ خاصة بعدما نشر عنه ماذا كان يفعل بشعبه وانه طاغية ولم يقاوم وانه مستسلم.


    وكان جواب الشيخ كالتالي


    أما هذا فعلمه عند الله تعالى، وقد أنزل تعالى على نبيه صلى الله عليه وسلم لما دعا على أعدائه: «ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون قال ابن كثير رحمه الله: قال تعالى: «ليس لك من الأمر شيء» أي بل الأمر كله إليّ كما قال تعالى: «فإنما عليك البلاغ وعلينا الحساب»، وقال «ليس عليك هداهم ولكن الله يهدي من يشاء»، وقال: «إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء»، وقال محمد بن اسحاق في قوله: «ليس لك من الأمر شيء»، أي ليس لك من الحكم شيء في عبادي إلا ما أمرتك به فيهم، ثم ذكر بقية الأقسام فقال «أو يتوب عليهم» أي مما هم فيه من الكفر فيهديهم بعد الضلالة «أو يعذبهم» أي في الدنيا والآخرة على كفرهم وذنوبهم ولهذا قال: «فإنهم ظالمون» أي يستحقون ذلك.


    وقال البخاري حدثنا حبان بن موسى انبأنا عبدالله انبأنا معمر عن الزهري حدثني سالم عن أبيه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول اذا رفع رأسه من الركوع في الركعة الثانية من الفجر «اللهم العن فلانا وفلانا»، بعدما يقول: «سمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد» فأنزل الله تعالى: «ليس لك من الأمر شيء«.


    واما ان كان صدام لا يزال يعتقد علمانية حزب البعث، فقد بينا حكم اللادينيين العلمانيين، وان كل من اعتقد انه يجوز للعباد ان يضعوا لهم شريعة تخالف شريعة محمد صلى الله عليه وسلم فهو مرتد كافر، والرجل قد تقلبت به الأحوال، ونزل به ما هو أشد من الجبال، حتى ضرب الله به للناس الأمثال، ولا نعلم ما آله اليه أمره، وما استقر عليه دوره، فنكل خاتمته الى ربه، إن شاء يغفر له - إن مات على التوحيد - أو يرديه في جهنم جوره ولا نعلم انه قد استسلم أم لا، فالعلم بكيفية القاء القبض عليه، خبر ليس له طريق الا أعداؤه وهم ايضا أشد الناس عداوة لنا، بل جميع ما فعله صدام انما هو جزء يسير تابع لعداوة الصليبية الغربية المتصهينة لأمتنا أصلا، فكيف نصدقهم فيما يخبرون به، ولا يعتمد على مثل هذا في توثيق الأخبار عاقل.


    بل الأقرب انه قد خدر قبل الامساك به، لأنه كذلك لا يحاصر من يرغب اعداؤه في القبض عليه حيا الا ومع محاصرين غاز، بل لا تكاد الفرق الخاصة المعدة لمثل هذه الأغراض ان تخلو من هذا التدبير المعروف ومعلوم ان ما فعله بشعبه، كان قبل ان يغزو الكويت، ويهدد اطماع الغرب، ومع ذلك لم يكونوا يعدونه مجرما، بل كان جميع الحكام العرب شركاءه في جرائمه، والواجب ان يحاكموا جميعا معه بما أنزل الله تعالى، لا أن يحاكم وحده، ولا يخفى انهم لا يزالون يستر بعضهم معاور بعض، وهم المستبدون الطغاة الذين امتلأت سجونهم بالمعذبين والمظلومين، ويعلم كل منهم انهم كلهم يفعلون مثل ما فعل صدام: ان احتاجوا الى ذلك، أو هم في حالهم كذلك، وان سادتهم الغربيين استعملوهم فيما هم فيه من الظلم، وان سادتهم ان سخطوا عليهم فسيفعلون بهم مثل ما فعلوا في صدام، ولكنهم رضوا لأنفسهم بذل العبودية، وكذلك من أبى ان يكون عبدا لله تعالى، فيعزه ويرفعه، جعله الله تعالى عبدا ذليلا مهينا لغيره.


    وتعالوا لنتذكر بعض التاريخ: فإن أميركا جاءت بالشاه للتخلص من مصدق الذي كان يريد ان يؤمم النفط الايراني، فخشي أصحاب شركات النفط الذين يحكمون البيت الأبيض على شركاتهم، فباعوا الشعب الايراني بتسليط الشاه الطاغية عليه، ثم لما قامت الثورة الخمينية - التي أضحت اليوم تمارس ايضا كل أنواع الجور والظلم - وهددت مصالحهم، أمدوا صدام حسين بكل أنواع السلاح ودعموه حتى أشعلوا نار حرب شعواء أهلكت الملايين، وفي تلك الفترة قتل صدام الأكراد بالسلاح الكيماوي، وهم أي الغرب الصليبي مع ذلك له مؤيدون، وعن جرائمه صامتون، لأنهم كانوا اذ ذاك يريدونه ان يحقق أطماعهم، حتى اذا تحقق لهم ما يريدون، أغروه باحتلال الكويت، ليحتلوا الخليج العربي ثم العراق، كما هي حالنا اليوم.


    والخلاصة ان هذه الجرائم التي يلصقونها بصدام وحده، كل الحكام قد كانوا شركاءه فيها، وكان الذي تولى كبر ذلك، هي أميركا نفسها، وهذا لا يخفى على العقلاء الذين يقرأون التاريخ ويعتبرون بما فيه، انما يخفى على الدهماء الذين يسيرون بلا هدى وراء سحر الاعلام المزيف الذي يظهر للناس جزءا صغيرا من الصورة، لتنقلب الحقائق رأسا على عقب ومن الأمثلة على ذلك ان عدد الأكراد الذين قتلوا بسبب صراعات الحزبين الكرديين المتصهينين الملحدين الطالباني والبرزاني على الزعامات، هم أضعاف أضعاف من قتل من الأكراد على يد نظام صدام، ولكن أكثر الناس لا يعلمون ذلك، ولن يعلموه حتى يحتاج الماكرون من صناع السياسة الغربية الى سحر اعلامي جديد فيسلطون حينئذ اعلامهم الخداع على جرائم هذا الزعيم أو ذاك ممن تمرد عليهم، أو اعترض سياستهم.


    والخلاصة: ان علينا ان نتيقن أمرين ونكل أمرا ثالثا الى الله تعالى وحده: أما الأمران اللذان يجب علينا تيقنهما: فأحدهما: ان كل ما جري ويجري - من الأزمات السياسية الاستراتيجية - في أمتنا منذ نحو قرن انما هو في عامته بسبب اطماع وسياسات الصليبية المتصهينة، في فترة سابقة بسبب صراعها مع المعسكر الشرقي على الهيمنة على المنطقة، والآن بسبب اطماعها الاستعمارية، وكل جرائم حكامنا المستبدين هي آثار تلك الأطماع.


    والثاني: انه لن يصلح حالنا الا بالرجوع الى ديننا أولا، ثم بأن نوجه المعركة توجيها صحيحا نحو عدونا الحقيقي والتاريخي والاستراتيجي ونطرده من بلادنا، ونطرد أولياءه اليهود المغتصبين لأرض الاسراء، ولا نسمح لعدونا ان يخدعنا بإعلامه المزيف فيخلط الأوراق، ويقلب حقيقة الصراع، فيلهينا عن هذه القضية الاستراتيجية.


    وأما ما نكله الى الله تعالى فهو حال من حيل بيننا وبين ان نعرف ما يختم له به، فأمره عنا مستور، في حجر محجور، بيد عدو حاقد مثبور، حتى ينجلي حاله بخبر من قبله بما يظهر به حكمه شرعا من كفر أو اسلام، ولا نستصحب ما مضى مما ظاهره الكفر لطروء الشبهات، واختلاف أخبار الثقات، ولا نعدل بالسلامة في هذا الباب شيئا، ولا يبعد ان يسلم الكافر، ويتوب الظالم الفاجر فيقتله أعداؤه ويعجل الله تعالى عقوبته في الدنيا بذهاب الملك، وزوال النعمة، وقتل الأولاد، والذل والهوان، ثم يفضي الى رحمة من الله تعالى، وما لنا وان ندخل بين الله وعباده، وما نحن بشامتين معاذ الله، سبحانه ذو رحمة واسعة، وهو أرحم الراحمين، غير ان رحمته مرهونة بالموت على الاسلام، ذلك انه لا يدخل الجنة الا نفس مؤمنة، فاللهم اغفر لعبد تاب واليك أناب، حتى لو ملأت ذنوبه ما بين السماء والتراب، انك انت الغفور التواب، العزيز الوهاب آمين والله أعلم.



    عن موقع عرب تايمز

  • #2
    l'asile psychiatrique s'impose dans le cas de ce cheihk.
    PS:les asiles psychiatriques au koweit ont ils bonne reputation??
    si je demande ca c'est que je me suis dis qu'on pourrait eventuellement cotiser pour lui payer les soins necessaires dans un etablissement respectable,juste par charité musulmane quoi

    Commentaire


    • #3
      Désolé Thirga.ounevdhou mais je ne vois pas ou sur le texte en arabe le cheik appelle a tuer a tout les chefs d'état arabes
      même je ne vois aucune fatwa ..
      Le cheikh sous entend que si le condamnation de Saddam est juste, alors tout ces complices y compris les américains devrait être juger ( et pas tuer, le cheikh na pas user en aucun moment le verbe tuer sur le texte en haut)
      Dernière modification par fgdz, 05 février 2007, 19h21.

      Commentaire


      • #4
        Mais d'abord il est qui ce cheikh pour se permettre de dire des inepties pareilles. C'est dommage chez les musulmans chacun peut se proclamer calife à la place du calife et decreter sur le sort d'une vie sans qu'il soit jugé la justice du pays. Quant au jugement de dieu aussi, il n'est pas du tout qualifié et encore moins parler en son nom. Avec des idées pareilles on avancera jamais.

        Commentaire


        • #5
          thirga mon ami !
          tu n'aurais pas non plus un lien sur :
          APPRENDRE A LIRE L'ARABE EN MOINS DE 10 MINUTES !
          lol
          une fleur de printemps au coin des lèvres... c'est une fille d'avril qui se présente à vous.


          ***lafille2lalune***

          Commentaire


          • #6
            Mais d'abord il est qui ce cheikh pour se permettre de dire des inepties
            Et tu qui toi pour se permettre de le juger..
            T’aurai du au moins prendre le temps de lire le texte de fatwa …
            Je répète Le titre mit par la source موقع عرب تايمز na rien a voir avec le texte en haud supposé être la fatwa du cheikh …

            Commentaire


            • #7
              Pour délivrer des permis de tuer, ils sont forts!!!
              "La chose la plus importante qu'on doit emporter au combat, c'est la raison d'y aller."

              Commentaire


              • #8
                Moi je ne le juge pas ,je me pose la question le concernant, j'ai le droit ?. Si tu avais mis la tradution en français on n'aurait pas polimiquer la dessus

                Commentaire


                • #9
                  !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

                  l'asile psychiatrique s'impose dans le cas de ce cheihk.
                  Mais d'abord il est qui ce cheikh pour se permettre de dire des inepties pareilles
                  Pour délivrer des permis de tuer, ils sont forts!!!
                  l'asile psychiatrique ?!! inepties ?!! permis de tuer ?!!! où ça montrez nous svp !

                  @Thirag, tu aurais du prendre le temps de lire le text. Il n'y a aucune fatwa de tuer, mais plutot une analyse très juste de la situation au moyen orient.

                  Ce site de عرب تايمز n'a aucune honneteté intellectuelle.

                  Je suis à 100%, je le dit bien à 100% dacord avec ce qu'a écris ce kowtien :


                  أما هذا فعلمه عند الله تعالى، وقد أنزل تعالى على نبيه صلى الله عليه وسلم لما دعا على أعدائه: «ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون قال ابن كثير رحمه الله: قال تعالى: «ليس لك من الأمر شيء» أي بل الأمر كله إليّ كما قال تعالى: «فإنما عليك البلاغ وعلينا الحساب»، وقال «ليس عليك هداهم ولكن الله يهدي من يشاء»، وقال: «إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء»، وقال محمد بن اسحاق في قوله: «ليس لك من الأمر شيء»، أي ليس لك من الحكم شيء في عبادي إلا ما أمرتك به فيهم، ثم ذكر بقية الأقسام فقال «أو يتوب عليهم» أي مما هم فيه من الكفر فيهديهم بعد الضلالة «أو يعذبهم» أي في الدنيا والآخرة على كفرهم وذنوبهم ولهذا قال: «فإنهم ظالمون» أي يستحقون ذلك.


                  وقال البخاري حدثنا حبان بن موسى انبأنا عبدالله انبأنا معمر عن الزهري حدثني سالم عن أبيه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول اذا رفع رأسه من الركوع في الركعة الثانية من الفجر «اللهم العن فلانا وفلانا»، بعدما يقول: «سمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد» فأنزل الله تعالى: «ليس لك من الأمر شيء«.


                  واما ان كان صدام لا يزال يعتقد علمانية حزب البعث، فقد بينا حكم اللادينيين العلمانيين، وان كل من اعتقد انه يجوز للعباد ان يضعوا لهم شريعة تخالف شريعة محمد صلى الله عليه وسلم فهو مرتد كافر، والرجل قد تقلبت به الأحوال، ونزل به ما هو أشد من الجبال، حتى ضرب الله به للناس الأمثال، ولا نعلم ما آله اليه أمره، وما استقر عليه دوره، فنكل خاتمته الى ربه، إن شاء يغفر له - إن مات على التوحيد - أو يرديه في جهنم جوره ولا نعلم انه قد استسلم أم لا، فالعلم بكيفية القاء القبض عليه، خبر ليس له طريق الا أعداؤه وهم ايضا أشد الناس عداوة لنا، بل جميع ما فعله صدام انما هو جزء يسير تابع لعداوة الصليبية الغربية المتصهينة لأمتنا أصلا، فكيف نصدقهم فيما يخبرون به، ولا يعتمد على مثل هذا في توثيق الأخبار عاقل.


                  بل الأقرب انه قد خدر قبل الامساك به، لأنه كذلك لا يحاصر من يرغب اعداؤه في القبض عليه حيا الا ومع محاصرين غاز، بل لا تكاد الفرق الخاصة المعدة لمثل هذه الأغراض ان تخلو من هذا التدبير المعروف ومعلوم ان ما فعله بشعبه، كان قبل ان يغزو الكويت، ويهدد اطماع الغرب، ومع ذلك لم يكونوا يعدونه مجرما، بل كان جميع الحكام العرب شركاءه في جرائمه، والواجب ان يحاكموا جميعا معه بما أنزل الله تعالى، لا أن يحاكم وحده، ولا يخفى انهم لا يزالون يستر بعضهم معاور بعض، وهم المستبدون الطغاة الذين امتلأت سجونهم بالمعذبين والمظلومين، ويعلم كل منهم انهم كلهم يفعلون مثل ما فعل صدام: ان احتاجوا الى ذلك، أو هم في حالهم كذلك، وان سادتهم الغربيين استعملوهم فيما هم فيه من الظلم، وان سادتهم ان سخطوا عليهم فسيفعلون بهم مثل ما فعلوا في صدام، ولكنهم رضوا لأنفسهم بذل العبودية، وكذلك من أبى ان يكون عبدا لله تعالى، فيعزه ويرفعه، جعله الله تعالى عبدا ذليلا مهينا لغيره.


                  وتعالوا لنتذكر بعض التاريخ: فإن أميركا جاءت بالشاه للتخلص من مصدق الذي كان يريد ان يؤمم النفط الايراني، فخشي أصحاب شركات النفط الذين يحكمون البيت الأبيض على شركاتهم، فباعوا الشعب الايراني بتسليط الشاه الطاغية عليه، ثم لما قامت الثورة الخمينية - التي أضحت اليوم تمارس ايضا كل أنواع الجور والظلم - وهددت مصالحهم، أمدوا صدام حسين بكل أنواع السلاح ودعموه حتى أشعلوا نار حرب شعواء أهلكت الملايين، وفي تلك الفترة قتل صدام الأكراد بالسلاح الكيماوي، وهم أي الغرب الصليبي مع ذلك له مؤيدون، وعن جرائمه صامتون، لأنهم كانوا اذ ذاك يريدونه ان يحقق أطماعهم، حتى اذا تحقق لهم ما يريدون، أغروه باحتلال الكويت، ليحتلوا الخليج العربي ثم العراق، كما هي حالنا اليوم.


                  والخلاصة ان هذه الجرائم التي يلصقونها بصدام وحده، كل الحكام قد كانوا شركاءه فيها، وكان الذي تولى كبر ذلك، هي أميركا نفسها، وهذا لا يخفى على العقلاء الذين يقرأون التاريخ ويعتبرون بما فيه، انما يخفى على الدهماء الذين يسيرون بلا هدى وراء سحر الاعلام المزيف الذي يظهر للناس جزءا صغيرا من الصورة، لتنقلب الحقائق رأسا على عقب ومن الأمثلة على ذلك ان عدد الأكراد الذين قتلوا بسبب صراعات الحزبين الكرديين المتصهينين الملحدين الطالباني والبرزاني على الزعامات، هم أضعاف أضعاف من قتل من الأكراد على يد نظام صدام، ولكن أكثر الناس لا يعلمون ذلك، ولن يعلموه حتى يحتاج الماكرون من صناع السياسة الغربية الى سحر اعلامي جديد فيسلطون حينئذ اعلامهم الخداع على جرائم هذا الزعيم أو ذاك ممن تمرد عليهم، أو اعترض سياستهم.


                  والخلاصة: ان علينا ان نتيقن أمرين ونكل أمرا ثالثا الى الله تعالى وحده: أما الأمران اللذان يجب علينا تيقنهما: فأحدهما: ان كل ما جري ويجري - من الأزمات السياسية الاستراتيجية - في أمتنا منذ نحو قرن انما هو في عامته بسبب اطماع وسياسات الصليبية المتصهينة، في فترة سابقة بسبب صراعها مع المعسكر الشرقي على الهيمنة على المنطقة، والآن بسبب اطماعها الاستعمارية، وكل جرائم حكامنا المستبدين هي آثار تلك الأطماع.


                  والثاني: انه لن يصلح حالنا الا بالرجوع الى ديننا أولا، ثم بأن نوجه المعركة توجيها صحيحا نحو عدونا الحقيقي والتاريخي والاستراتيجي ونطرده من بلادنا، ونطرد أولياءه اليهود المغتصبين لأرض الاسراء، ولا نسمح لعدونا ان يخدعنا بإعلامه المزيف فيخلط الأوراق، ويقلب حقيقة الصراع، فيلهينا عن هذه القضية الاستراتيجية.


                  وأما ما نكله الى الله تعالى فهو حال من حيل بيننا وبين ان نعرف ما يختم له به، فأمره عنا مستور، في حجر محجور، بيد عدو حاقد مثبور، حتى ينجلي حاله بخبر من قبله بما يظهر به حكمه شرعا من كفر أو اسلام، ولا نستصحب ما مضى مما ظاهره الكفر لطروء الشبهات، واختلاف أخبار الثقات، ولا نعدل بالسلامة في هذا الباب شيئا، ولا يبعد ان يسلم الكافر، ويتوب الظالم الفاجر فيقتله أعداؤه ويعجل الله تعالى عقوبته في الدنيا بذهاب الملك، وزوال النعمة، وقتل الأولاد، والذل والهوان، ثم يفضي الى رحمة من الله تعالى، وما لنا وان ندخل بين الله وعباده، وما نحن بشامتين معاذ الله، سبحانه ذو رحمة واسعة، وهو أرحم الراحمين، غير ان رحمته مرهونة بالموت على الاسلام، ذلك انه لا يدخل الجنة الا نفس مؤمنة، فاللهم اغفر لعبد تاب واليك أناب، حتى لو ملأت ذنوبه ما بين السماء والتراب، انك انت الغفور التواب، العزيز الوهاب آمين والله أعلم.
                  Dernière modification par absent, 05 février 2007, 18h30.

                  Commentaire


                  • #10
                    Est ce qu'il y a eu déja une fatwa emanant d'un cheikh quelconque qui avait condamné les massacres et les assasinats perpétrés par les groupes intégristes en Algérie?

                    Commentaire


                    • #11
                      oui louali ya un livre qui a regroupé les grand salafistes abdelzziz bin baz ,cheikh ben othaimine, abdelazziz al cheikh , cheikh nasereddine al albani ,
                      et c'est se dernier qui a dit a ali bin hadj ne mélanger pas politique et religion en algérie parceque vous allez faire une fitna mais malheureusement cet imbécile de benhadj avait trop soif du pouvoir resultat 200.000 morts

                      Commentaire


                      • #12
                        Bonjour,

                        Le titre est mal posé? c'est vrai. J'ai lu le texte, je ne me permet pas de poster un texte que je n'aurais pas lu et compris.

                        le texte date d'avant lexucusion de Saddam....Et selon le chiekh (comme a été dit a l'introduction du sujet)...Il disait que si Saddan serait exécuté, il serait alors permis de le faire avec tous les autres chefs Arabes, car il ne different pas de Saddam. Voila...Il ne condamne pas . il avait dit si :

                        بل كان جميع الحكام العرب شركاءه في جرائمه، والواجب ان يحاكموا جميعا معه بما أنزل الله تعالى، لا أن يحاكم وحده، ولا يخفى انهم لا يزالون يستر بعضهم معاور بعض، وهم المستبدون الطغاة الذين امتلأت سجونهم بالمعذبين والمظلومين، ويعلم كل منهم انهم كلهم يفعلون مثل ما فعل صدام


                        Commentaire


                        • #13
                          بل كان جميع الحكام العرب شركاءه في جرائمه، والواجب ان يحاكموا جميعا معه بما أنزل الله تعالى، لا أن يحاكم وحده، ولا يخفى انهم لا يزالون يستر بعضهم معاور بعض، وهم المستبدون الطغاة الذين امتلأت سجونهم بالمعذبين والمظلومين، ويعلم كل منهم انهم كلهم يفعلون مثل ما فعل صدام
                          Pas vraiment execution thirga

                          La traduction :
                          Tout les gouverneurs arabes étaient quelque part associés à sadam dans ces meurtres, il est un devoir qu'ils soient tous jugés avec lui "selon ce que Dieu a revélé" et pas seulement qu'il soit jugé tout seul. Il n'est un secret pour personne qu'ils continuent à cacher leurs méfaits alors qu'ils sont des tyrans dont les prisons sont remplis d'ignoçants torturés et chacun d'eux sais qu'ils ont fait des choses semblables à ce que sadam a fait.

                          Commentaire


                          • #14
                            Sauf que pour le cas des dirigeants arabes, ils se sont tous réclamés de l'Islam, alors je ne crois pas que c'est au nom de celui-ci que nous devons les juger.
                            Un jour, liberté naîtra, volonté existera, conscience on aura, et enfin, la paix sera...

                            Commentaire


                            • #15
                              Sauf que pour le cas des dirigeants arabes, ils se sont tous réclamés de l'Islam, alors je ne crois pas que c'est au nom de celui-ci que nous devons les juger.
                              Quand on se réclame être ci ou ca, il faut accepter les droits et les devoirs, ainsi que les regles qui regissent la communauté.

                              Commentaire

                              Chargement...
                              X