أعرف أن هذه الإعترافات ستكون بمثابة القنبلة التي ستكشف الحقائق المتوارية في طي المجهول، حين نشرها بالتفصيل وبلغات مختلفة وليس في هذه السطور المختصرة عبر مقالة عابرة، وأعرف أننا سنكون محل الكثير من السخط سواء في الداخل الجزائري أو حتى المؤسسة العسكرية أو في الخارج من خلال الموالين للنظام الحاكم، ولكن نرى من الضروري أن ننقل للعالم حقيقة ما يجري في مخيمات اللاجئين الصحراويين أو مخيمات البوليزاريو بدقة أكثر ومهما كلفنا الأمر من ثمن باهض، ومن جانب إنفرادي وحصري لم يسبقنا إليه أحد في نقل حوادث على ألسنة اصحابها تروي الجانب الآخر من مأساة الصحراويين في منفاهم الإجباري... هذه المخيمات التي أعتبرت لدى بعض الأطراف الدليل القاطع على الإنتهاكات الحقوقية التي يقترفها النظام المغربي في حق الصحراويين، وهو ما دفعهم للفرار بجلدهم نحو "جنة تندوف" التي يدعمها النظام العسكري الجزائري بكل ما أوتي من قوة، وصرفت الملايير التي بلغت حوالي 200 مليار دولار من خزينة الدولة على جبهة البوليزاريو منذ 1975، بالرغم من أن أغلبها ذهبت في صفقات مشبوهة بين أطراف تستفيد من الريع الجزائري المستباح، ولا أعتقد أبدا أن تبذير مثل هذه الأموال يدخل تحت طائلة دعم النظام لحق شعب في تقرير مصيره، فالكل يعرف خلفية هذا الموضوع الشائك الذي إن لم تداركه هذه الأنظمة ستكون بلا شك تداعياته وخيمة على المنطقة المغاربية كلها، وفي ظل ريف يبحث عن جمهوريته في المغرب الأقصى، وبعض القبائل ومع من يدعمونهم خارجيا الذين وجدوا في مغني الكباريهات فرحات مهني البوق المردد لأطروحات ترمي نحو تأسيس حكم ذاتي للقبائل وليس للأمازيغ وهو ما يورطهم أكثر في ظل رفض الشاوية وبني ميزاب والتوارق لهذه الحركة المشبوهة ولأطروحاتها العنصرية، التي حملت سفاحا وفي الضفة الأخرى من المتوسط، سيكون الحكم الذاتي هذا حتما بوابة لإستقلال كامل وتقرير للمصير لكل من سيتحصل على هذا التميز، ودرس كوسوفو لا يزال أمامنا حيث بدأ بالحكم الذاتي وإنتهى لإعلان الإستقلال، وإن كنت من أنصار الحكم الفيدرالي لما فيه من شرعية ورشد ونضج سياسي وديمقراطي أكثر جدية، بعد فشل الحكم المركزي لدولة شاسعة مثل الجزائر تتوزع فيها الإثنيات والطوائف وتهددها الأطماع من كل جانب، وهو ما سنعود له في مناسبة أخرى قريبا...
لا أريد الغوص في التاريخ لنتحدث عن جذور القضية التي تحتاج إلى مجلدات، ولا عن أطماع الرئيس الراحل هواري بومدين عندما حول من مجموعة طلاب تدرس في الجامعات الجزائرية ومن بينهم الرئيس الحالي للبوليزاريو محمد عبدالعزيز إلى تنظيم مسلح مدعوم بلا حدود سواء ماليا أو عسكريا أو سياسيا، لأجل "جمهورية صحراوية" ستكون بلا منازع بوابة الجزائر على المحيط، ومنه يصنع حاجزا واسعا بين تندوف والمملكة المغربية التي كانت يوما ما محل حرب الرمال، بل نريد أن ننقل للعالم إعترافات سجلت على ألسنة عسكريين جزائريين خدموا في ثكنات بتندوف، عايشوا القضية من عمقها وكانوا شهود عيان أو حتى متورطين مباشرين، يروون تجاربهم وأحداث شهدوها مع هذه المخيمات التي حولت أوكارا للدعارة المنظمة وسجونا للتعذيب والإختطاف والحجز، ويجد فيها هؤلاء المحرومون من المتعة ملاذهم الآمن، سواء لبعدهم عن زوجاتهم أو ممن لا يجدون أمكنة أخرى لإفراغ مكبوتاتهم الجنسية، وبأوامر أخرى تأتي من بعض القيادات العسكرية أو حتى من النافذين المحليين، فضلا عن البوليزاريو التي تمارس سلطتها على شعب يبدو أنه مسجون في هذه المخيمات وليس فارا من جحيم الإحتلال كما يروج له، وبتعبير أفضل أنه رهينة به تستطيع السلطات ومعها البوليزاريو طبعا ومن خلالهم تحقيق تلك الأطماع التي تحاك في الخفاء على حساب الشعوب المحتلة داخليا ومن طرف أنظمة البؤس والفساد هذه، ولا يعني ذلك أننا أستثني أحدا من أنظمة العهر العربي فكلهم في سلة واحدة عندي، فإستغلال الشعوب وأعراضها وكرامتها لأجل أطماع الحكام الشخصية والحسابات الضيقة بينهم، هو الدليل القطعي في الثبوت والدلالة على الفساد والشذوذ والعهر وإنتهاكات حقوق الإنسان الممارسة علنا وبلا أي وازع أخلاقي ولا قانوني وتحت شعارات براقة ومختلفة يراد من خلالها تبييض وجوههم الحالكة في السواد، فالصحراويون يعانون في الداخل ويعانون في الخارج، بل يعيشون بين مد مغربي جارف وبين جبهة تبحث عن الحكم ولو على قرية نائية في الجنوب...
فقد روى لنا الكثيرون ممن ساقتهم أقدارهم بأن يكونوا شهود عيان وبمختلف صورهم على مآسي يندى لها الجبين، لو وقفنا عندها في هذا المقام ما وسعتنا المئات من الحلقات، ففيها التفاصيل الدقيقة وحقائق سرية للغاية الوصول إليها ليس شهل المنال، فالحديث عن الدعارة التي تضرب عمق الصحراويين وبتورط متبادل ومنظم بين جبهة البوليزاريو والنظام الجزائري، هو حديث طويل وشائك ويكشف خطورة المرحلة التي تمر بها قضية الصحراء، التي يراد لها إستقلالا تقوده عصابة البوليزاريو التي لم تتق الله في شعبها اللاجئ فضلا من أن تتحول إلى نظام معترف به دوليا وله النفوذ والسطوة والجيش والوزارات والسجون والسفارات في كل أنحاء العالم، أكيد أن الحال سيصل إلى درجة من السوء لا يمكن وصفها، فالربط بين قضية الصحراء التاريخية وبين جبهة البوليزاريو هو في حد ذاته مؤامرة على الصحراويين، فكأن قدرهم هو نظام يحكمهم صنع وطبخ في مخابر نظام الجزائر غير الشرعي والجائر والفاسد...
من بين بعض ما يمكن الإشارة إليه في هذا المقام مثلا ما رواه لنا النقيب مساعدية سمير المتحدر من ولاية قالمة والمتخرج من المدرسة العليا للدفاع الجوي عن الإقليم بالرغاية عام 1995، فقد نقل لنا إعترافات لا يمكن تصديقها عن بنات المخيمات اللواتي يتم نقلهن إلى شقق خصصت للدعارة من طرف بعض القياديين العسكريين الجزائريين أو حتى من السلطات المدنية، يؤكد مساعدية على نماذج من هذا المخطط نذكر مثلا أوامرا صدرت من العقيد آيت حملات الذي كان حينها رئيس منطقة الدفاع الجوي وقد صار اليوم قائدا للصواريخ على مستوى قيادة الدفاع الجوي هذه في حسين داي (الجزائر العاصمة)، وبالتعاون بين قادة الوحدات سواء تلك التابعة للقوات البرية أو مجموعة الوسائل المضادة للطيران، للتذكير فقط أن الجزائر تتكون من 3 مجموعات واحدة في العاصمة وأخرى بوهران والثالثة بتندوف، وكلها تتكون من 4 بطاريات نارية وواحدة تقنية وهو ما سنتعرض له بالتفصيل في دراسة لنا عن الأمن القومي الجزائري المستباح بالداخل والخارج... نشير كذلك لقصة "زهرة" البالغة من العمر 17 سنة التي تم إغتصابها من طرف الرائد مدرق ناروا عبدالغاني "المتحدر من عين عبيد ولاية قسنطينة" في شقة بقلب مدينة تندوف، حيث أوهمها بأنه سيقوم بتجنيدها في خدمة المخابرات العسكرية وتقبض أموالا كبيرة من هذا العمل الذي وصفه بفرصة العمر، وأنه سيقوم بتدريبها حتى تؤدي بعض المهمات في الخارج وعلى حساب الأجهزة الأمنية لما تحمله هذه الفتاة من مواصفات خاصة تنطبق على ما يريدونها له من مهمات سرية وأمنية، ولكنه إستغل سذاجتها وخوفها المزروع بين سكان المخيم من كل شخص عسكري وخاصة ان تعلق الأمر بالضباط، الذين يرتبطون ارتباطا وثيقا بشرطة البوليزاريو، توطدت علاقته الجنسية بها حتى فض بكارتها وظل يمارس عليها ذلك برفقة آخرين من زملائه، حتى انتفخ بطنها وظهرت عليها بوادر الحمل، فخطط برفقة مجموعة من العسكريين خطة جهنمية أوصلت في النهاية الفتاة للإجهاض والوفاة الغامضة لشقيقها، بعد مداهمة فصائل من الجيش بيت الضحية على أساس تورطه في التهريب عبر الحدود وعلاقات مشبوهة مع مغاربة...
مساعدية سمير الذي شقيقه مساعدية مسعود يحمل رتبة مقدم الآن ويعمل قائدا لبطارية نارية بوهران، وبه صار صاحب نفوذ وسطوة لا تقاوم بين المجندين... يحدثنا أيضا عن شبكات منظمة يرعاها بعض أفراد الجيش وبمساعدة نشطاء من البوليزاريو في إدارة الدعارة المنظمة التي تدر عليهم بالربح الوفير، ويهدف من وراء كل ذلك هو توريط العائلات كلها في قضايا شرف تكون ورقة ضغط على كل من تخول له نفسه أن يفر من هذه المعسكرات نحو العيون أو مناطق أخرى، خاصة أن أغلب السكان متذمرون من ممارسات عصابات البوليزاريو المنافية لكل الأعراف والتقاليد الصحراوية والإنسانية، حيث أن شرطتها بالداخل يضربون الناس وينتهكون حرمات وشرف النساء والفتيات وكل من تخول له نفسه أن يعترض عما يجري يجد نفسه متهما بالعمالة للمغرب، أو إتصالات مشبوهة مع ضباط مخابرات مغاربة، أو أنه يقوم بالتحريض على التمرد والعصيان ومغادرة المخيمات نحو جهات أخرى، وهو ما يشكل إثارة إعلامية ضد مصالح المشروع الجزائري في المنطقة...
=========== Modération =========
Merci de traduire en francais "la langue par defaut du Forum".
lissez les régles du Forum.
لا أريد الغوص في التاريخ لنتحدث عن جذور القضية التي تحتاج إلى مجلدات، ولا عن أطماع الرئيس الراحل هواري بومدين عندما حول من مجموعة طلاب تدرس في الجامعات الجزائرية ومن بينهم الرئيس الحالي للبوليزاريو محمد عبدالعزيز إلى تنظيم مسلح مدعوم بلا حدود سواء ماليا أو عسكريا أو سياسيا، لأجل "جمهورية صحراوية" ستكون بلا منازع بوابة الجزائر على المحيط، ومنه يصنع حاجزا واسعا بين تندوف والمملكة المغربية التي كانت يوما ما محل حرب الرمال، بل نريد أن ننقل للعالم إعترافات سجلت على ألسنة عسكريين جزائريين خدموا في ثكنات بتندوف، عايشوا القضية من عمقها وكانوا شهود عيان أو حتى متورطين مباشرين، يروون تجاربهم وأحداث شهدوها مع هذه المخيمات التي حولت أوكارا للدعارة المنظمة وسجونا للتعذيب والإختطاف والحجز، ويجد فيها هؤلاء المحرومون من المتعة ملاذهم الآمن، سواء لبعدهم عن زوجاتهم أو ممن لا يجدون أمكنة أخرى لإفراغ مكبوتاتهم الجنسية، وبأوامر أخرى تأتي من بعض القيادات العسكرية أو حتى من النافذين المحليين، فضلا عن البوليزاريو التي تمارس سلطتها على شعب يبدو أنه مسجون في هذه المخيمات وليس فارا من جحيم الإحتلال كما يروج له، وبتعبير أفضل أنه رهينة به تستطيع السلطات ومعها البوليزاريو طبعا ومن خلالهم تحقيق تلك الأطماع التي تحاك في الخفاء على حساب الشعوب المحتلة داخليا ومن طرف أنظمة البؤس والفساد هذه، ولا يعني ذلك أننا أستثني أحدا من أنظمة العهر العربي فكلهم في سلة واحدة عندي، فإستغلال الشعوب وأعراضها وكرامتها لأجل أطماع الحكام الشخصية والحسابات الضيقة بينهم، هو الدليل القطعي في الثبوت والدلالة على الفساد والشذوذ والعهر وإنتهاكات حقوق الإنسان الممارسة علنا وبلا أي وازع أخلاقي ولا قانوني وتحت شعارات براقة ومختلفة يراد من خلالها تبييض وجوههم الحالكة في السواد، فالصحراويون يعانون في الداخل ويعانون في الخارج، بل يعيشون بين مد مغربي جارف وبين جبهة تبحث عن الحكم ولو على قرية نائية في الجنوب...
فقد روى لنا الكثيرون ممن ساقتهم أقدارهم بأن يكونوا شهود عيان وبمختلف صورهم على مآسي يندى لها الجبين، لو وقفنا عندها في هذا المقام ما وسعتنا المئات من الحلقات، ففيها التفاصيل الدقيقة وحقائق سرية للغاية الوصول إليها ليس شهل المنال، فالحديث عن الدعارة التي تضرب عمق الصحراويين وبتورط متبادل ومنظم بين جبهة البوليزاريو والنظام الجزائري، هو حديث طويل وشائك ويكشف خطورة المرحلة التي تمر بها قضية الصحراء، التي يراد لها إستقلالا تقوده عصابة البوليزاريو التي لم تتق الله في شعبها اللاجئ فضلا من أن تتحول إلى نظام معترف به دوليا وله النفوذ والسطوة والجيش والوزارات والسجون والسفارات في كل أنحاء العالم، أكيد أن الحال سيصل إلى درجة من السوء لا يمكن وصفها، فالربط بين قضية الصحراء التاريخية وبين جبهة البوليزاريو هو في حد ذاته مؤامرة على الصحراويين، فكأن قدرهم هو نظام يحكمهم صنع وطبخ في مخابر نظام الجزائر غير الشرعي والجائر والفاسد...
من بين بعض ما يمكن الإشارة إليه في هذا المقام مثلا ما رواه لنا النقيب مساعدية سمير المتحدر من ولاية قالمة والمتخرج من المدرسة العليا للدفاع الجوي عن الإقليم بالرغاية عام 1995، فقد نقل لنا إعترافات لا يمكن تصديقها عن بنات المخيمات اللواتي يتم نقلهن إلى شقق خصصت للدعارة من طرف بعض القياديين العسكريين الجزائريين أو حتى من السلطات المدنية، يؤكد مساعدية على نماذج من هذا المخطط نذكر مثلا أوامرا صدرت من العقيد آيت حملات الذي كان حينها رئيس منطقة الدفاع الجوي وقد صار اليوم قائدا للصواريخ على مستوى قيادة الدفاع الجوي هذه في حسين داي (الجزائر العاصمة)، وبالتعاون بين قادة الوحدات سواء تلك التابعة للقوات البرية أو مجموعة الوسائل المضادة للطيران، للتذكير فقط أن الجزائر تتكون من 3 مجموعات واحدة في العاصمة وأخرى بوهران والثالثة بتندوف، وكلها تتكون من 4 بطاريات نارية وواحدة تقنية وهو ما سنتعرض له بالتفصيل في دراسة لنا عن الأمن القومي الجزائري المستباح بالداخل والخارج... نشير كذلك لقصة "زهرة" البالغة من العمر 17 سنة التي تم إغتصابها من طرف الرائد مدرق ناروا عبدالغاني "المتحدر من عين عبيد ولاية قسنطينة" في شقة بقلب مدينة تندوف، حيث أوهمها بأنه سيقوم بتجنيدها في خدمة المخابرات العسكرية وتقبض أموالا كبيرة من هذا العمل الذي وصفه بفرصة العمر، وأنه سيقوم بتدريبها حتى تؤدي بعض المهمات في الخارج وعلى حساب الأجهزة الأمنية لما تحمله هذه الفتاة من مواصفات خاصة تنطبق على ما يريدونها له من مهمات سرية وأمنية، ولكنه إستغل سذاجتها وخوفها المزروع بين سكان المخيم من كل شخص عسكري وخاصة ان تعلق الأمر بالضباط، الذين يرتبطون ارتباطا وثيقا بشرطة البوليزاريو، توطدت علاقته الجنسية بها حتى فض بكارتها وظل يمارس عليها ذلك برفقة آخرين من زملائه، حتى انتفخ بطنها وظهرت عليها بوادر الحمل، فخطط برفقة مجموعة من العسكريين خطة جهنمية أوصلت في النهاية الفتاة للإجهاض والوفاة الغامضة لشقيقها، بعد مداهمة فصائل من الجيش بيت الضحية على أساس تورطه في التهريب عبر الحدود وعلاقات مشبوهة مع مغاربة...
مساعدية سمير الذي شقيقه مساعدية مسعود يحمل رتبة مقدم الآن ويعمل قائدا لبطارية نارية بوهران، وبه صار صاحب نفوذ وسطوة لا تقاوم بين المجندين... يحدثنا أيضا عن شبكات منظمة يرعاها بعض أفراد الجيش وبمساعدة نشطاء من البوليزاريو في إدارة الدعارة المنظمة التي تدر عليهم بالربح الوفير، ويهدف من وراء كل ذلك هو توريط العائلات كلها في قضايا شرف تكون ورقة ضغط على كل من تخول له نفسه أن يفر من هذه المعسكرات نحو العيون أو مناطق أخرى، خاصة أن أغلب السكان متذمرون من ممارسات عصابات البوليزاريو المنافية لكل الأعراف والتقاليد الصحراوية والإنسانية، حيث أن شرطتها بالداخل يضربون الناس وينتهكون حرمات وشرف النساء والفتيات وكل من تخول له نفسه أن يعترض عما يجري يجد نفسه متهما بالعمالة للمغرب، أو إتصالات مشبوهة مع ضباط مخابرات مغاربة، أو أنه يقوم بالتحريض على التمرد والعصيان ومغادرة المخيمات نحو جهات أخرى، وهو ما يشكل إثارة إعلامية ضد مصالح المشروع الجزائري في المنطقة...
=========== Modération =========
Merci de traduire en francais "la langue par defaut du Forum".
lissez les régles du Forum.
Commentaire