pas de repit pour ces pauvres familles de kheirane wilaya khenchela...les djins ont encore frappés. des flammes de feu mysterieuses les attaquent de toutes parts.
septembre 2013
cette semaine
أكثر من 15 راقيا من ولايات الشرق تجمعوا بالمنزل لطرد الأرواح الشريرة
تجمع، أول أمس، أزيد من 15 راقيا شرعيا قدموا من خنشلة وتبسة وأم البواقي، بعد أن تلقوا طلب النجدة من أسر عائلة غانمي في قرية أقلوع التراب ببلدية خيران في خنشلة، على إثر تجدد حوادث الحرائق التي ظل يفتعلها الجن منذ نهاية شهر رمضان المنصرم، أين تم تسجيل وفاة طفل يبلغ من العمر نحو 3 سنوات متأثرا بحروق بليغة إثر نشوب حريق في غطائه خلال نومه من فعل الجن، كما جرت حوادث الحرائق السابقة، أين تم نقله على جناح السرعة إلى مستشفى بلدية بابار لتلقي العلاج قبل أن يلفظ أنفاسه .الرقاة تطوعوا جماعات وفرادى لممارسة كل ما أوتوا من علوم الرقية الشرعية على المساكن وأكوام الأثاث المحترق، وعلى أفراد العائلات المستهدفة، أملا في طرد الجن الذي ظل مصرا على إحداث هذه الحرائق التي تنشب على حين غرة ودون سابق إنذار. وهكذا تعود مجددا فصول المأساة الإنسانية الغريبة والغامضة وحياة الرعب وسط العائلات مستهدفة بحرائق من فعل الجن، بعد هدنة لم تدم سوى بضعة أسابيع، أين تم تسجيل وفاة الطفلة بثينة البالغة من العمر نحو 3 أشهر حرقا وسط فراشها الذي التهمته النيران فجأة وحولتها إلى كتلة متفحمة بعد يوم واحد من حادثة إصابة ابنة عمها إيناس البالغة من العمر نحو 6 أشهر بحروق بليغة على مستوى الظهر وسط فراشها، قبل إنقاذها من الموت المحقق في آخر لحظة، وتم حينها نقل جثة الضحية إلى مصلحة حفظ الجثث بمستشفى ششار في انتظار تعليمات وكيل الجمهورية بالمحكمة المختصة. فصول هذه المأساة الإنسانية الغريبة والغامضة تتعلق بـ 5 أسر من عائلة غانمي على أطراف قرية أقلوع التراب، تعيش حياة الرعب والهلع والخوف الدائم وظروف القلق على حياتهم وكل ممتلكاتهم من الأثاث والتجهيزات المنزلية والألبسة والعتاد والأموال بسبب تعرضهم منذ نهاية شهر رمضان المنصرم وفي أوقات متقطعة مفاجئة لظاهرة غامضة لم يجدوا لها تفسيرا ولا يعرفون كيفية التعامل معها أو طرق مواجهتها، إلا بالانتظار والصبر وترقب الأسوأ ليلة بعد أخرى ويوما بعد يوم دون سابق إنذار، والمتمثلة في تعرض محتويات منازلهم لعمليات حرق واندلاع ألسنة اللهب في الأفرشة والأغطية والألبسة بطريقة مفاجئة دون سبب واضح، أين يضطرون إلى طلب نجدة سكان القرية الذين يهرعون في كل مرة إلى إطفائها وإنقاذهم من الموت حرقا وسطهاو ولا يلبثون حتى تعود الحرائق مجددا وفي أماكن متفرقة ما جعل تلك العائلات وجميع السكان يستنجدون بالحماية المدنية طالبين العون من السلطات المحلية الذين عاينوا الظاهرة الغريبة دون أن يتمكنوا من فعل أي شيء إزاءها، بمن فيهم رئيس دائرة ششار ومير بلدية خيران رفقة مصالح الدرك الإقليمية. السكان من جهتهم انتشروا في كل مناطق الولاية، لدى الأئمة والرقاة يبحثون عن تفسير ويطالبون بالتدخل لطرد الجن الذي حسبهم كان وراء هذه الظاهرة المستمرة، إلا أن الرقاة لم يتمكنوا من فعل شيء وعجزوا كليا عن إجبار تلك المخلوقات غير المرئية بكل ما أوتوا من علم وتجربة وخبرة في هذا المجال. «النهار» أيضا كانت لها الفرصة مجددا لمعايشة ومتابعة وتغطية الفصول الغريبة للمأساة الإنسانية التي عاشتها هذه العائلات من أسرة غانمي، أين حلت قافلة من المساعدات القيمة قدمت من ولاية البويرة تبرع بها محسنون من ولايتي البرج ووهران قادها الراقي، بدرالدين قاضي، الذي كان قد تطوع للوقوف على مسرح حوادث الحرق الغريبة، وأجرى طقوس الرقية الشرعية على ضحايا أفراد العائلات المستهدفة وعلى بيوتهم.
ENNAHAR
septembre 2013
cette semaine
أكثر من 15 راقيا من ولايات الشرق تجمعوا بالمنزل لطرد الأرواح الشريرة
تجمع، أول أمس، أزيد من 15 راقيا شرعيا قدموا من خنشلة وتبسة وأم البواقي، بعد أن تلقوا طلب النجدة من أسر عائلة غانمي في قرية أقلوع التراب ببلدية خيران في خنشلة، على إثر تجدد حوادث الحرائق التي ظل يفتعلها الجن منذ نهاية شهر رمضان المنصرم، أين تم تسجيل وفاة طفل يبلغ من العمر نحو 3 سنوات متأثرا بحروق بليغة إثر نشوب حريق في غطائه خلال نومه من فعل الجن، كما جرت حوادث الحرائق السابقة، أين تم نقله على جناح السرعة إلى مستشفى بلدية بابار لتلقي العلاج قبل أن يلفظ أنفاسه .الرقاة تطوعوا جماعات وفرادى لممارسة كل ما أوتوا من علوم الرقية الشرعية على المساكن وأكوام الأثاث المحترق، وعلى أفراد العائلات المستهدفة، أملا في طرد الجن الذي ظل مصرا على إحداث هذه الحرائق التي تنشب على حين غرة ودون سابق إنذار. وهكذا تعود مجددا فصول المأساة الإنسانية الغريبة والغامضة وحياة الرعب وسط العائلات مستهدفة بحرائق من فعل الجن، بعد هدنة لم تدم سوى بضعة أسابيع، أين تم تسجيل وفاة الطفلة بثينة البالغة من العمر نحو 3 أشهر حرقا وسط فراشها الذي التهمته النيران فجأة وحولتها إلى كتلة متفحمة بعد يوم واحد من حادثة إصابة ابنة عمها إيناس البالغة من العمر نحو 6 أشهر بحروق بليغة على مستوى الظهر وسط فراشها، قبل إنقاذها من الموت المحقق في آخر لحظة، وتم حينها نقل جثة الضحية إلى مصلحة حفظ الجثث بمستشفى ششار في انتظار تعليمات وكيل الجمهورية بالمحكمة المختصة. فصول هذه المأساة الإنسانية الغريبة والغامضة تتعلق بـ 5 أسر من عائلة غانمي على أطراف قرية أقلوع التراب، تعيش حياة الرعب والهلع والخوف الدائم وظروف القلق على حياتهم وكل ممتلكاتهم من الأثاث والتجهيزات المنزلية والألبسة والعتاد والأموال بسبب تعرضهم منذ نهاية شهر رمضان المنصرم وفي أوقات متقطعة مفاجئة لظاهرة غامضة لم يجدوا لها تفسيرا ولا يعرفون كيفية التعامل معها أو طرق مواجهتها، إلا بالانتظار والصبر وترقب الأسوأ ليلة بعد أخرى ويوما بعد يوم دون سابق إنذار، والمتمثلة في تعرض محتويات منازلهم لعمليات حرق واندلاع ألسنة اللهب في الأفرشة والأغطية والألبسة بطريقة مفاجئة دون سبب واضح، أين يضطرون إلى طلب نجدة سكان القرية الذين يهرعون في كل مرة إلى إطفائها وإنقاذهم من الموت حرقا وسطهاو ولا يلبثون حتى تعود الحرائق مجددا وفي أماكن متفرقة ما جعل تلك العائلات وجميع السكان يستنجدون بالحماية المدنية طالبين العون من السلطات المحلية الذين عاينوا الظاهرة الغريبة دون أن يتمكنوا من فعل أي شيء إزاءها، بمن فيهم رئيس دائرة ششار ومير بلدية خيران رفقة مصالح الدرك الإقليمية. السكان من جهتهم انتشروا في كل مناطق الولاية، لدى الأئمة والرقاة يبحثون عن تفسير ويطالبون بالتدخل لطرد الجن الذي حسبهم كان وراء هذه الظاهرة المستمرة، إلا أن الرقاة لم يتمكنوا من فعل شيء وعجزوا كليا عن إجبار تلك المخلوقات غير المرئية بكل ما أوتوا من علم وتجربة وخبرة في هذا المجال. «النهار» أيضا كانت لها الفرصة مجددا لمعايشة ومتابعة وتغطية الفصول الغريبة للمأساة الإنسانية التي عاشتها هذه العائلات من أسرة غانمي، أين حلت قافلة من المساعدات القيمة قدمت من ولاية البويرة تبرع بها محسنون من ولايتي البرج ووهران قادها الراقي، بدرالدين قاضي، الذي كان قد تطوع للوقوف على مسرح حوادث الحرق الغريبة، وأجرى طقوس الرقية الشرعية على ضحايا أفراد العائلات المستهدفة وعلى بيوتهم.
Commentaire