-l'algerie l'inde et la malaisie achèteront les 150 Su-35 russes allouées à l'exportation
-Moscow ne remplacera pas les 34 Mig-29 S/UB
-la fin de la livraison des SU-30 en 2010
-Moscow ne remplacera pas les 34 Mig-29 S/UB
-la fin de la livraison des SU-30 en 2010
البلدان أغلقا ملف رداءة الأسلحة الروسية
موسكو تريد تزويد الجزائر بأحدث الطائرات المقاتلة
يزور الفريق أحمد قايد صالح، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الأسبوع الجاري، المعرض الدولي للدفاع بالإمارات العربية المتحدة. يأتي ذلك تزامنا مع قرار الجزائر وموسكو طي أزمة ''رداءة الأسلحة الروسية''، بالإعداد لصفقة جديدة تتعلق ببيع مقنبلات من طراز ''سوخوي .''35
كشفت وكالة ''ريا نوفوستي'' الروسية للأنباء، أول أمس، نقلا عن عملاق صناعة المطاردات ''سوخوي''، أن الصناعة الحربية الروسية ستزود القدرات الدفاعية الجوية الجزائرية بمقنبلات من طراز ''سوخوي ''35 دون تحديد متى سيتم ذلك. وقالت إن الهند وماليزيا مرشحتان أيضا للاستفادة من المقنبلات التي دخل أول سرب منها، متكون من 87 طائرة، الخدمة في صفوف القوات الجوية الروسية في جويلية الماضي. وتم ذلك على سبيل التجربة التي ستدوم طوال العام الحالي، ويرتقب أن يصبح ''سوخوي ''35 أهم المقاتلات الروسية بحلول .2011
وذكرت وكالة الأنباء الروسية أن شركة ''سوخوي'' خصصت 150 مقنبلة من طراز ''سو ''35 للتصدير إلى ثلاث دول أساسية هي الهند وماليزيا والجزائر. واعتبرت هذا الطراز من أفضل الطائرات وأكثـرها فعالية من حيث التجهيزات الحربية والتقنية المستخدمة. وفي غالب الأحيان، تتكتم السلطات الجزائرية على صفقات السلاح المبرمة مع الدول وتتحفظ وزارة الدفاع على التعاطي بخصوصها مع الصحافة.
ويأتي التطور الجديد في الشق العسكري من التعاون الجزائري الروسي، كمؤشر على طي ملف ''أزمة رداءة الأسلحة الروسية''، بعد اتفاق بين الطرفين يقضي بإعادة 24 طائرة من نوع ''ميغ ''29 إلى شركات الصناعة الحربية التي تنتجها. وقد أبدت وزارة الدفاع الجزائرية ملاحظات سلبية عليها، أهم ما فيها أن المقنبلات تتضمن مكونات تقنية قديمة. وتنسحب التحفظات على 34 طائرة ترغب الجزائر في إعادتها إلى موسكو بعد شرائها بموجب صفقة فيفري 2006 الضخمة. وقد توقع خبراء السلاح في روسيا تضرر سمعة الصناعة الحربية بعد اندلاع قضية ''رداءة الأسلحة''. لكن تخميناتهم سرعان ما تلاشت عندما أبدى الجزائريون تمسكهم بباقي أصناف السلاح الذي تم التعاقد بشأنه قبل ثلاث سنوات. وسبق للجزائر أن تعاقدت مع روسيا على شراء 28 من طائرات ''سوخوي''. وبدأت شركة ''إيركوت'' الروسية لصناعة الطائرات في تنفيذ عقد تصدير 28 طائرة من طراز ''سو 30 - م ك إي (أ)'' للجزائر في نهاية ,2007 على أن تنتهي من تصنيع طائرات ''سوخوي'' المطلوبة للجزائر قبل نهاية عام .2010
وفي سياق متصل، أعلنت وزارة الدفاع، أمس، عن زيارة ستقود الفريق أحمد قايد صالح، رئيس أركان الجيش، إلى الإمارات بدعوة من قائد أركان القوات المسلحة الإماراتية. وذكرت الوزارة أن صالح سيزور المعرض الدولي للدفاع ''إيديكس'' الذي سيقام الأسبوع الجاري. وهي تظاهرة سنوية تشكل فرصة لعقد صفقات السلاح بين الدول.
elkhaba
موسكو تريد تزويد الجزائر بأحدث الطائرات المقاتلة
يزور الفريق أحمد قايد صالح، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الأسبوع الجاري، المعرض الدولي للدفاع بالإمارات العربية المتحدة. يأتي ذلك تزامنا مع قرار الجزائر وموسكو طي أزمة ''رداءة الأسلحة الروسية''، بالإعداد لصفقة جديدة تتعلق ببيع مقنبلات من طراز ''سوخوي .''35
كشفت وكالة ''ريا نوفوستي'' الروسية للأنباء، أول أمس، نقلا عن عملاق صناعة المطاردات ''سوخوي''، أن الصناعة الحربية الروسية ستزود القدرات الدفاعية الجوية الجزائرية بمقنبلات من طراز ''سوخوي ''35 دون تحديد متى سيتم ذلك. وقالت إن الهند وماليزيا مرشحتان أيضا للاستفادة من المقنبلات التي دخل أول سرب منها، متكون من 87 طائرة، الخدمة في صفوف القوات الجوية الروسية في جويلية الماضي. وتم ذلك على سبيل التجربة التي ستدوم طوال العام الحالي، ويرتقب أن يصبح ''سوخوي ''35 أهم المقاتلات الروسية بحلول .2011
وذكرت وكالة الأنباء الروسية أن شركة ''سوخوي'' خصصت 150 مقنبلة من طراز ''سو ''35 للتصدير إلى ثلاث دول أساسية هي الهند وماليزيا والجزائر. واعتبرت هذا الطراز من أفضل الطائرات وأكثـرها فعالية من حيث التجهيزات الحربية والتقنية المستخدمة. وفي غالب الأحيان، تتكتم السلطات الجزائرية على صفقات السلاح المبرمة مع الدول وتتحفظ وزارة الدفاع على التعاطي بخصوصها مع الصحافة.
ويأتي التطور الجديد في الشق العسكري من التعاون الجزائري الروسي، كمؤشر على طي ملف ''أزمة رداءة الأسلحة الروسية''، بعد اتفاق بين الطرفين يقضي بإعادة 24 طائرة من نوع ''ميغ ''29 إلى شركات الصناعة الحربية التي تنتجها. وقد أبدت وزارة الدفاع الجزائرية ملاحظات سلبية عليها، أهم ما فيها أن المقنبلات تتضمن مكونات تقنية قديمة. وتنسحب التحفظات على 34 طائرة ترغب الجزائر في إعادتها إلى موسكو بعد شرائها بموجب صفقة فيفري 2006 الضخمة. وقد توقع خبراء السلاح في روسيا تضرر سمعة الصناعة الحربية بعد اندلاع قضية ''رداءة الأسلحة''. لكن تخميناتهم سرعان ما تلاشت عندما أبدى الجزائريون تمسكهم بباقي أصناف السلاح الذي تم التعاقد بشأنه قبل ثلاث سنوات. وسبق للجزائر أن تعاقدت مع روسيا على شراء 28 من طائرات ''سوخوي''. وبدأت شركة ''إيركوت'' الروسية لصناعة الطائرات في تنفيذ عقد تصدير 28 طائرة من طراز ''سو 30 - م ك إي (أ)'' للجزائر في نهاية ,2007 على أن تنتهي من تصنيع طائرات ''سوخوي'' المطلوبة للجزائر قبل نهاية عام .2010
وفي سياق متصل، أعلنت وزارة الدفاع، أمس، عن زيارة ستقود الفريق أحمد قايد صالح، رئيس أركان الجيش، إلى الإمارات بدعوة من قائد أركان القوات المسلحة الإماراتية. وذكرت الوزارة أن صالح سيزور المعرض الدولي للدفاع ''إيديكس'' الذي سيقام الأسبوع الجاري. وهي تظاهرة سنوية تشكل فرصة لعقد صفقات السلاح بين الدول.
elkhaba
Commentaire