Les fidèles vont pouvoir effectuer des dons pour la construction de la grande mosquée d'Alger:
فتحت وزارة الشؤون الدينية والأوقاف،* حسابا بنكيا لمسجد الجزائر،* ليتُمكّن المحسنين الراغبين في* التبرّع من أموالهم لصالح المشروع الكبير،* المتوقّع تسليمه مع سنة *5102،* والذي* تتكفّل الدولة بأشغال إنجازه التي* ستكلّف مليار أورو*.وكشف أمس،* المستشار الإعلامي* لوزير الشؤون الدينية والأوقاف،* عدّة فلاحي،* في* اتصال بـ*''النهار*''،* عن أن القطاع سيتكفّل بفتح حساب بنكي* خاص بالمسجد الكبير للسماح للمحسنين الراغبين في* التبرّع بالصدقات لصالح المشروع الكبير،* الذي* تتكفّل الحكومة بإنجازه*.وقال عدّة فلاحي،* إن وزارة الشؤون الدينية،* تتكفّل بتقديم المساعدات الخاصة لجميع المساجد،* والمتمثّلة أساسا في* فتح حسابات بنكية،* بالإضافة إلى مساعدات مالية* غير محدّدة تُقدّمها السلطات المحلية على مستوى البلديات،* بالإضافة إلى الدعم المعنوي* الذي* يكمن في* تعيين إمام تدفع أجرته وزارة الشؤون الدينية*. وأوضح المتحدّث أن الشيء المتعارف عليه في* الجزائر،* أن المساجد تُبنى بأموال المحسنين،* وهو نفس الشيء الذي* ستلجأ إليه الوزارة،* في* بناء مسجد الجزائر على الرغم من تخصيص تكلفة مالية معتبرة،* لكونه* يستحيل* -حسبه*- جمع هذه الأموال كلّها من تبرّعات المحسنين،* ولهذا قرّر القطاع فتح الباب لمن* يريد التصدّق من أمواله للمشاركة من دون حرج عن طريق صبّ* التبرّعات في* الحساب البنكي* الخاص به،* بالإضافة إلى أن كل هذا سيُعطي* صفة أنه لا* يختلف عن بقية المساجد التي* شُييدت من قبل المحسنين*. ومن جهة أخرى،* خصّصت الحكومة مليار أورو لبناء المشروع الكبير الذي* انطلقت به الأشغال التي* يتوقّع تسليمه قبل *5102،* في* حين تستغرق مدّة الأشغال،* حسب الدراسات،* 24شهرا،* كما أنه حسب تصريحات مسؤولي* الوكالة الوطنية لإنجاز المسجد والتسيير،* سيستحدث 71ألف منصب شغل،* بينما تُشرف على الأشغال شركة صينية مملوكة للدولة*.ويضمّ* المشروع 21بناية منفصلة،* تتربّع على موقع* يمتدّ* على نحو 02هكتارا مع مساحة إجمالية تفوق 004 ألف متر مربّع،* وستشيّد بجامع الجزائر،* الذي* سيُبنى وفق نظام مضاد للزلازل،* وقاعة للصلاة تقدّر مساحتها بهكتارين وتتّسع لـ021ألف مصلّ،* ويتضمّن الجامع أيضا دارا للقرآن لفائدة الطلبة في* مرحلة ما بعد التدرّج،* زيادة على مركز ثقافي* إسلامي،* أما المكتبة فتضمّ* نحو 2000 مقعد صُمّمت لاستيعاب مليون كتاب،* بالإضافة إلى قاعة مطالعة مفتوحة على 3 طوابق*.
Article d'Ennahar
فتحت وزارة الشؤون الدينية والأوقاف،* حسابا بنكيا لمسجد الجزائر،* ليتُمكّن المحسنين الراغبين في* التبرّع من أموالهم لصالح المشروع الكبير،* المتوقّع تسليمه مع سنة *5102،* والذي* تتكفّل الدولة بأشغال إنجازه التي* ستكلّف مليار أورو*.وكشف أمس،* المستشار الإعلامي* لوزير الشؤون الدينية والأوقاف،* عدّة فلاحي،* في* اتصال بـ*''النهار*''،* عن أن القطاع سيتكفّل بفتح حساب بنكي* خاص بالمسجد الكبير للسماح للمحسنين الراغبين في* التبرّع بالصدقات لصالح المشروع الكبير،* الذي* تتكفّل الحكومة بإنجازه*.وقال عدّة فلاحي،* إن وزارة الشؤون الدينية،* تتكفّل بتقديم المساعدات الخاصة لجميع المساجد،* والمتمثّلة أساسا في* فتح حسابات بنكية،* بالإضافة إلى مساعدات مالية* غير محدّدة تُقدّمها السلطات المحلية على مستوى البلديات،* بالإضافة إلى الدعم المعنوي* الذي* يكمن في* تعيين إمام تدفع أجرته وزارة الشؤون الدينية*. وأوضح المتحدّث أن الشيء المتعارف عليه في* الجزائر،* أن المساجد تُبنى بأموال المحسنين،* وهو نفس الشيء الذي* ستلجأ إليه الوزارة،* في* بناء مسجد الجزائر على الرغم من تخصيص تكلفة مالية معتبرة،* لكونه* يستحيل* -حسبه*- جمع هذه الأموال كلّها من تبرّعات المحسنين،* ولهذا قرّر القطاع فتح الباب لمن* يريد التصدّق من أمواله للمشاركة من دون حرج عن طريق صبّ* التبرّعات في* الحساب البنكي* الخاص به،* بالإضافة إلى أن كل هذا سيُعطي* صفة أنه لا* يختلف عن بقية المساجد التي* شُييدت من قبل المحسنين*. ومن جهة أخرى،* خصّصت الحكومة مليار أورو لبناء المشروع الكبير الذي* انطلقت به الأشغال التي* يتوقّع تسليمه قبل *5102،* في* حين تستغرق مدّة الأشغال،* حسب الدراسات،* 24شهرا،* كما أنه حسب تصريحات مسؤولي* الوكالة الوطنية لإنجاز المسجد والتسيير،* سيستحدث 71ألف منصب شغل،* بينما تُشرف على الأشغال شركة صينية مملوكة للدولة*.ويضمّ* المشروع 21بناية منفصلة،* تتربّع على موقع* يمتدّ* على نحو 02هكتارا مع مساحة إجمالية تفوق 004 ألف متر مربّع،* وستشيّد بجامع الجزائر،* الذي* سيُبنى وفق نظام مضاد للزلازل،* وقاعة للصلاة تقدّر مساحتها بهكتارين وتتّسع لـ021ألف مصلّ،* ويتضمّن الجامع أيضا دارا للقرآن لفائدة الطلبة في* مرحلة ما بعد التدرّج،* زيادة على مركز ثقافي* إسلامي،* أما المكتبة فتضمّ* نحو 2000 مقعد صُمّمت لاستيعاب مليون كتاب،* بالإضافة إلى قاعة مطالعة مفتوحة على 3 طوابق*.
Article d'Ennahar
Commentaire