Annonce

Réduire
Aucune annonce.

Bouteflika avait annulé une opération militaire de l'ANP

Réduire
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • Bouteflika avait annulé une opération militaire de l'ANP

    Les officiers de l'ANP ont préparé une opération militaire de grande échelle pour libérer les otages kidnapés par les criminels islamistes au Mali, et c'est le président Bouteflika qui a annulé cette opération après soumission de l'opération à la décision du président.



    ألغى رئيس الجمهورية عملية عسكرية كبيرة ضد جماعة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا، في شهر أفريل 2012، بعد أن حضر لها الجيش خلال أسبوع، عقب اختطاف الطاقم الدبلوماسي من مدينة غاو في إقليم الأزواد، وكانت العملية العسكرية ستتواصل لأكثـر من 10 أيام وتشارك فيها نخبة من القوات الخاصة معززة بطائرات مقاتلة ومروحيات هجومية، لكن العملية ألغيت بعد أن فقد أثـر الدبلوماسيين.
    كانت الجزائر في ربيع عام 2012 على وشك شن عمليات عسكرية كبيرة في شمال مالي، بعد اختطاف الدبلوماسيين الجزائريين في مدينة غاو، في شهر أفريل الماضي، لكن بعض الظروف ونقص المعلومات الدقيقة وتدخل بعض الأطراف في إقليم الأزواد منعت تدخل الجيش الجزائري.
    وقال مصدر عليم لـ''الخبر'' إن رئيس الجمهورية ألغى، في اللحظات الأخيرة، في منتصف شهر أفريل 2012، عملية عسكرية كان سيشارك فيها ما بين بضعة مئات و3 آلاف جندي من القوات الخاصة، معززين بطائرات مقاتلة ومروحيات هجومية حديثة. وكان هدف العملية التي اقترحتها قيادة الجيش على المجلس الأعلى للأمن الذي يتكون من قادة الجيش وأجهزة الأمن ويرأسه رئيس الجمهورية، هو تحرير الرهائن الجزائريين وتوجيه ضربة موجعة للتنظيمات السلفية الجهادية التي سيطرت على إقليم الأزواد، خصوصا أن الجزائر استفزت عندما فجر مقر الدرك الوطني في تمنراست، ثم عندما هوجم مقر القنصلية الجزائرية في مدينة غاو.
    تفاصيل الخطتين الأصلية والبديلة
    ونصت الخطة الأصلية على نقل قوات خاصة تنطلق من قواعد جوية في تمنراست، المنيعة وأدرار بصفة سرية إلى 4 مواقع في محيط مدينة غاو، ومهاجمة مسلحي التوحيد والجهاد بشكل مفاجئ، مع توفير إسناد جوي سريع وسحب القوات الجزائرية جوا بعد تنفيذ المهمة التي لن تستغرق أكثـر من 48 ساعة. وكانت الخطة تعتمد على عنصر المفاجأة والسرعة وكثافة النيران، بالتعاون مع مخبرين محليين من المنطقة يعملون مع مصالح الأمن الجزائرية.
    واستندت الخطط إلى تقارير استخبارية أمنية أكدت بأن المختطفين الجزائريين يوجدون في واحد من 4 مواقع يقع أحداها داخل مدينة غاو. وتضمنت الخطة البديلة التي نوقشت في حينها، حسب مصدرنا، توجيه سلسلة من الغارات الجوية الكثيفة ضد مناطق تجمع الفصائل المسلحة السلفية للقاعدة والتوحيد والجهاد في البداية، ثم نقل قوات خاصة إلى مناطق قريبة من مدينة غاو، يعتقد بأن الدبلوماسيين الجزائريين محتجزون فيها وتحريرهم، بعد تصفية أكبر عدد ممكن من مسلحي التوحيد والجهاد ثم الانسحاب.
    وكانت القيادة الأمنية والعسكرية أمام عدة خيارات لتأمين حياة الدبلوماسيين الجزائريين دون تقديم أي تنازل للخاطفين، وتقرر بعد أقل من 24 ساعة من وقوع عملية الخطف رفع درجة تأهب مجموعة العمليات الخاصة التابعة لأجهزة الأمن و4 كتائب من القوات الخاصة، وكانت المجموعات القتالية في انتظار الأوامر للتحرك نحو منطقة غاو، لكن القرار الأخير نص على إلغاء العمليات العسكرية، وكان مبرره، حسب المعلومات المتاحة، أن كل التقارير الأمنية التي حصلت عليها أجهزة الأمن الجزائرية حول مكان تواجد الدبلوماسيين المختطفين لم تكن قطعية، حيث كان من الممكن أن تنتهي العملية العسكرية دون تحرير الدبلوماسيين الجزائريين، ما يعني فشلها أو التورط في المزيد من العمليات العسكرية. كما أن القيادة السياسية والأمنية كانت أمام خيارات أخرى، حيث عرضت أطراف من حركة تحرير الأزواد ومن جماعة أنصار الدين التوسط للإفراج عن المختطفين دون قيد أو شرط، وتقرر في النهاية إلغاء العملية العسكرية مع الحفاظ على جاهزية القوات لإقحامها في المنطقة إذا استدعت الضرورة.
    وشكل مجلس الأمن الأعلى مجموعة عمل من الخارجية ومصالح الأمن لمتابعة الملف، مع التهديد بغلق الحدود مع إقليم الأزواد بصفة نهائية. وتشير مصادرنا إلى أن خيار التدخل العسكري وتوجيه ضربات استباقية أمنية ضد الفصائل السلفية في شمال مالي، ما يزال مطروحا في حالتين، أولها عندما تتوفر معلومات حول تهديد عملية إرهابية وشيكة ضد القوات والأراضي الجزائرية تنطلق من شمال مالي، والثانية عند توفر معلومة دقيقة حول مكان تواجد أحد كبار المطلوبين من قادة تنظيم القاعدة أو التوحيد والجهاد. وتتدرب حاليا القوات الخاصة والقوات الجوية لإنجاز مثل هذه المهام.


    Elkhabar

  • #2
    ألغى رئيس الجمهورية عملية عسكرية كبيرة ضد جماعة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا، في شهر أفريل 2012، بعد أن حضر لها الجيش خلال أسبوع، عقب اختطاف الطاقم الدبلوماسي من مدينة غاو في إقليم الأزواد، وكانت العملية العسكرية ستتواصل لأكثـر من 10 أيام وتشارك فيها نخبة من القوات الخاصة معززة بطائرات مقاتلة ومروحيات هجومية، لكن العملية ألغيت بعد أن فقد أثـر الدبلوماسيين.
    كانت الجزائر في ربيع عام 2012 على وشك شن عمليات عسكرية كبيرة في شمال مالي، بعد اختطاف الدبلوماسيين الجزائريين في مدينة غاو، في شهر أفريل الماضي، لكن بعض الظروف ونقص المعلومات الدقيقة وتدخل بعض الأطراف في إقليم الأزواد منعت تدخل الجيش الجزائري.
    وقال مصدر عليم لـ''الخبر'' إن رئيس الجمهورية ألغى، في اللحظات الأخيرة، في منتصف شهر أفريل 2012، عملية عسكرية كان سيشارك فيها ما بين بضعة مئات و3 آلاف جندي من القوات الخاصة، معززين بطائرات مقاتلة ومروحيات هجومية حديثة. وكان هدف العملية التي اقترحتها قيادة الجيش على المجلس الأعلى للأمن الذي يتكون من قادة الجيش وأجهزة الأمن ويرأسه رئيس الجمهورية، هو تحرير الرهائن الجزائريين وتوجيه ضربة موجعة للتنظيمات السلفية الجهادية التي سيطرت على إقليم الأزواد، خصوصا أن الجزائر استفزت عندما فجر مقر الدرك الوطني في تمنراست، ثم عندما هوجم مقر القنصلية الجزائرية في مدينة غاو.
    تفاصيل الخطتين الأصلية والبديلة
    ونصت الخطة الأصلية على نقل قوات خاصة تنطلق من قواعد جوية في تمنراست، المنيعة وأدرار بصفة سرية إلى 4 مواقع في محيط مدينة غاو، ومهاجمة مسلحي التوحيد والجهاد بشكل مفاجئ، مع توفير إسناد جوي سريع وسحب القوات الجزائرية جوا بعد تنفيذ المهمة التي لن تستغرق أكثـر من 48 ساعة. وكانت الخطة تعتمد على عنصر المفاجأة والسرعة وكثافة النيران، بالتعاون مع مخبرين محليين من المنطقة يعملون مع مصالح الأمن الجزائرية.
    واستندت الخطط إلى تقارير استخبارية أمنية أكدت بأن المختطفين الجزائريين يوجدون في واحد من 4 مواقع يقع أحداها داخل مدينة غاو. وتضمنت الخطة البديلة التي نوقشت في حينها، حسب مصدرنا، توجيه سلسلة من الغارات الجوية الكثيفة ضد مناطق تجمع الفصائل المسلحة السلفية للقاعدة والتوحيد والجهاد في البداية، ثم نقل قوات خاصة إلى مناطق قريبة من مدينة غاو، يعتقد بأن الدبلوماسيين الجزائريين محتجزون فيها وتحريرهم، بعد تصفية أكبر عدد ممكن من مسلحي التوحيد والجهاد ثم الانسحاب.
    وكانت القيادة الأمنية والعسكرية أمام عدة خيارات لتأمين حياة الدبلوماسيين الجزائريين دون تقديم أي تنازل للخاطفين، وتقرر بعد أقل من 24 ساعة من وقوع عملية الخطف رفع درجة تأهب مجموعة العمليات الخاصة التابعة لأجهزة الأمن و4 كتائب من القوات الخاصة، وكانت المجموعات القتالية في انتظار الأوامر للتحرك نحو منطقة غاو، لكن القرار الأخير نص على إلغاء العمليات العسكرية، وكان مبرره، حسب المعلومات المتاحة، أن كل التقارير الأمنية التي حصلت عليها أجهزة الأمن الجزائرية حول مكان تواجد الدبلوماسيين المختطفين لم تكن قطعية، حيث كان من الممكن أن تنتهي العملية العسكرية دون تحرير الدبلوماسيين الجزائريين، ما يعني فشلها أو التورط في المزيد من العمليات العسكرية. كما أن القيادة السياسية والأمنية كانت أمام خيارات أخرى، حيث عرضت أطراف من حركة تحرير الأزواد ومن جماعة أنصار الدين التوسط للإفراج عن المختطفين دون قيد أو شرط، وتقرر في النهاية إلغاء العملية العسكرية مع الحفاظ على جاهزية القوات لإقحامها في المنطقة إذا استدعت الضرورة.
    وشكل مجلس الأمن الأعلى مجموعة عمل من الخارجية ومصالح الأمن لمتابعة الملف، مع التهديد بغلق الحدود مع إقليم الأزواد بصفة نهائية. وتشير مصادرنا إلى أن خيار التدخل العسكري وتوجيه ضربات استباقية أمنية ضد الفصائل السلفية في شمال مالي، ما يزال مطروحا في حالتين، أولها عندما تتوفر معلومات حول تهديد عملية إرهابية وشيكة ضد القوات والأراضي الجزائرية تنطلق من شمال مالي، والثانية عند توفر معلومة دقيقة حول مكان تواجد أحد كبار المطلوبين من قادة تنظيم القاعدة أو التوحيد والجهاد. وتتدرب حاليا القوات الخاصة والقوات الجوية لإنجاز مثل هذه المهام.
    ارحم من في الارض يرحمك من في السماء
    On se fatigue de voir la bêtise triompher sans combat.(Albert Camus)

    Commentaire


    • #3
      Nous avons pas un président pour prendre une t'elle décision d'intervention ou d'opération, mais un président de moussalah elouatania, c'est ce qu'il croit. Et tout ce qui a été réalisé par l'ANP les années noir, il croit encore et encore que c'est grâce à lui!Mais rien m’étonne de lui pendant que les hommes de novembre font la guerre à la France, lui s'est réfugié aux frontière de Mali, tout de même il a gardé les contactes intéressent de nos jours (ENSSAR DINE) c'est pourquoi il les a reçu à bras ouvert à Elmouradia et il refuse que notre armée intervienne dans ce conflit de Mali.
      Dernière modification par wilams, 15 janvier 2013, 16h30.
      Éclairer les nations encore obscures.

      Commentaire


      • #4
        une énième décision chaotique et irresponsable !

        je regrette vraiment l'epoque de Zeroual !!
        SAHARA OCCIDENTAL LIBRE & INDÉPENDANT

        VIVA POLISARIO

        Commentaire


        • #5
          Permettez moi de douter de la véracité d'une telle information. Déjà, les troupes ont commencé à être transporté au sud que vers Octobre 2012, donc ...
          Jeûner c'est bien. Manger c'est mieux.

          Commentaire


          • #6
            l' algérie n'a pas terminer de nettoyer le pays des barbares qui restes en son sol, et elle devrais s'abstenir de toute intervention militaire qui va perdurer dans le temps au mali, ils ont attenduent 09 mois pour agir militairement trop tard maintenant que ses barbares connaissent bien la région et puissament armer par la chute de la libye , ça va devenir l'afganistan cet état que les grandes puissance armée se sont ridiculiser

            Commentaire


            • #7
              l' algérie n'a pas terminer de nettoyer le pays des barbares qui restes en son sol, et elle devrais s'abstenir de toute intervention militaire qui va perdurer dans le temps au mali, ils ont attenduent 09 mois pour agir militairement trop tard maintenant que ses barbares connaissent bien la région et puissament armer par la chute de la libye , ça va devenir l'afganistan cet état que les grandes puissance armée se sont ridiculiser
              De plus, rien ne dit qu'on aura pas des soucis à se faire coté frontière lybienne ! Toutes les tribus sont armés labas !

              Massnsen a dit:
              Permettez moi de douter de la véracité d'une telle information. Déjà, les troupes ont commencé à être transporté au sud que vers Octobre 2012, donc ...
              Effectivement Massnsen !

              Et surtout en lisant cette partie de l'article :

              كان سيشارك فيها ما بين بضعة مئات و3 آلاف جندي من القوات الخاصة، معززين بطائرات مقاتلة ومروحيات هجومية حديثة
              Le journaleux s'est vraiment cru dans un film hollywoodien !
              Dernière modification par absent, 15 janvier 2013, 17h50.

              Commentaire


              • #8
                ZEROUAL

                MOn président revient l'Algérie a besion de toi

                1 - L'homme de novembre
                En annulant son rendez-vous avec Jacques Chirac, le chef de l'Etat algérien conforte son image d'un président algérien nationaliste. Un refus d'un grand président à limage de l'Algérie d'accepter toute rencontre avec celui ou ceux qui nous considéres encore d'un peuple mineur. Et a donc expliqué l'annulation de la rencontre par sa volonté de «défendre la souveraineté et la dignité du peuple algérien», une dignité des hommes de novembre.

                2- Le traitement militaire et politique du terrorisme
                Tous les Algériens ont encore en mémoire les déplacements que Liamine Zeroual effectuait dans les fiefs du GIA et de l’AIS, à Aïn Defla, Chlef, Blida, Boumerdès, Jijel, inspectant les dispositifs militaires opérationnels et ceux des groupements de patriotes, rendant visite aux victimes des bombes, des incendies et des destructions, prenant note de leurs doléances et instruisant les autorités pour les prendre en charge. Et pas seulement.
                Il se portait au chevet des blessés dans les attentats commis dans les grandes villes comme à Alger

                3- Quant Allin Juppé voulait humilier Alger
                Lors de la prise d’otage d’un Airbus d’Air France (vol 8969) par un commando des GIA (groupes islamiques armés) à l’aéroport d’Alger le 24 décembre 1994, une diatribe opposa Edouard Balladur, alors premier ministre au président algérien Liamine Zeroual. Ce dernier, un général des blindés nommé le le 30 janvier 1994 avant d'être élu le 16 novembre 1995, opposa un refus catégorique à une demande française de faire intervenir sur place des forces spéciales
                Éclairer les nations encore obscures.

                Commentaire


                • #9
                  @Mister
                  une énième décision chaotique et irresponsable !

                  je regrette vraiment l'epoque de Zeroual !!
                  Ce genre d'opération est à haut risque pour les otages,seule une opération en douce et monté sur des renseignements surs peuvent leur laisser une chance,et encore au moment de l'assaut......

                  Commentaire


                  • #10
                    wilams a dit:
                    ZEROUAL

                    MOn président revient l'Algérie a besion de toi
                    Arretons ces utopies !

                    Depuis l'indépendance, les anciens ont fait ce qu'ils ont pu, bon ou mauvais !

                    C'est du passé !

                    Mais maintenant, on a besoin de sang nouveau pour affronter notre avenir et les grosses difficultés actuelles et futurs !

                    prenpalatete a dit:
                    Ce genre d'opération est à haut risque pour les otages,seule une opération en douce et monté sur des renseignements surs peuvent leur laisser une chance,et encore au moment de l'assaut......
                    Tout à fait d'accord avec toi.

                    Il n'y a qu'à voir l'échec de ces français en SOMALIE, avec des moyens bien plus colossaux !

                    Et ce contrairement à nous !
                    Dernière modification par absent, 15 janvier 2013, 17h57.

                    Commentaire


                    • #11
                      Sidmark

                      Arretons ces utopies !

                      Depuis l'indépendance, les anciens ont fait ce qu'ils ont pu, bon ou mauvais !

                      C'est du passé !

                      Justement il n'ya pas de nouveau et le nouveau (politique) c'est de la baklwa farina wazite
                      Éclairer les nations encore obscures.

                      Commentaire


                      • #12
                        @Sidmark
                        avec des moyens bien plus colossaux !
                        On ne va pas avec ses gros sabots pour sortir des otages des serres de leurs ravisseurs:des chaussons sont plus appropriés ,car plus silencieux.

                        Commentaire


                        • #13
                          je regrette vraiment l'epoque de Zeroual !!
                          les année de sang de bébé te manque ou quoi

                          je pense pas que tt parmi les gens qui mettait de l huile sur leur gorge avant d aller au lit

                          Commentaire


                          • #14
                            Ce genre d'opération est à haut risque pour les otages,seule une opération en douce et monté sur des renseignements surs peuvent leur laisser une chance,et encore au moment de l'assaut....
                            prenpalatete

                            il faut pas que la Drs loupe le coche sinon il sont mort .
                            je me demande quelle unité devra intervenir

                            Commentaire


                            • #15
                              @Wympel
                              je me demande quelle unité devra intervenir
                              Faudrait demander à notre consultant préféré:Capo.

                              Commentaire

                              Chargement...
                              X