Annonce

Réduire
Aucune annonce.

LA RÉPUBLIQUE INTERPELLÉE L'extermination des Mozabites a-t-elle commencé?

Réduire
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • #16
    le journaliste de Ahmed Fattani, est au service de régionalisme est de Bouteflika, ce journaliste s’est vu obliger de faire une mise au point à un entretien de Abdelhamid Mehri en précisant que l’Expression ne partage pas l’avis de l’ancien SG du FLN qui s’est opposé au troisième mandat de Bouteflika ?
    Que peut-on dire ou attendre d’un journaliste qui soutient le régime policier de Zine El Abidine Benali ? Que peut on dire ou attendre d’un journaliste qui soutient Benflis à la présidentielle de 2004 et qu’au lendemain des réusultat, il fait allégeance à Abdelaziz Bouteflika ?
    Éclairer les nations encore obscures.

    Commentaire


    • #17
      L'extermination des Mozabites a-t-elle commencé?
      La concurence fait rage , pour se démarquer les journaux n'ont plus de limite a la recherche du sensationnel !

      faudrait activer la justice de temps a autre , pour remettre ces apprentis sorciers a leurs places .

      Commentaire


      • #18
        Aux khnèzes qui furètent sur tous les forums algériens, vous n'aviez rien d'autre à faire que d'attendre et souhaiter les malheurs à notre pays ??

        Commentaire


        • #19
          Bon a mon avis les termes tel que génocide et ethnocide n'ont pas leur place , cela dit cette situation a beaucoup trop durer , on ne peut permettre que la plus dynamique,la plus éduquée la plus authentique et la plus ancienne organisation communautaire d Algérie ,a savoir la communauté mozabite subisse une telle violence.

          Il faut régler le problème définitivement ,ceci passe peut être par faire du mzab une zone franche politique et administrative,interdire tous les partis politiques ,a commencer par le FLNet le RND largement investis par les chaambas. Laisser les comités de sages traditionnel gerer leur region.

          si le conflit ne se règle pas ,il n ya plus d'autres choix que taper dur et séparer géographiquement les deux communautés en transplantant les chaambas ailleurs vers metlili ,ouargla..etc
          ارحم من في الارض يرحمك من في السماء
          On se fatigue de voir la bêtise triompher sans combat.(Albert Camus)

          Commentaire


          • #20

            Un crétin fini ce journaleux !

            Sur ce coup là, Kamel Daoud a entièrement raison de dire à notre propos :


            http://www.algerie-dz.com/forums/sho...d.php?t=304143

            Commentaire


            • #21
              il faut dire et reconnaitre que les autorités ne communiquent pas et laissent le champ libre à des charlatans comme ce fitna-zi et d'autres media comme tout-contre-l'algerie pour se livrer à des analyses délirantes en suivant des agendas suspects.

              Commentaire


              • #22
                Aucun article , aucun journal , aucun responsable algérien ou étranger n'a qualifié ces événements de génocide , pourquoi lui , s'aventure t-il dans de tels spéculations mensongeres ?
                il faut plus de tapis, la poussiere commence a prendre le dessus...

                @xenon...

                Bon a mon avis les termes tel que génocide et ethnocide n'ont pas leur place ,
                tu sais tres bien qu'il fait reference a fakhar...
                There's nothing wrong with being shallow as long as you're insightful about it.

                Commentaire


                • #23
                  lettre de kamel eddine fakhar 2009.

                  Tribune Libre - Fekhar Kamel-Eddine


                  حولت السلطة الجزائرية مدينة "بريان" – الواقعة على بعد 560 كم من الجزائر العاصمة و40 كم عن مدينة غرداية عاصمة الولاية – وسكانها البالغ عددهم حوالي 35000 ساكن، إلى ما يشبه مختبر تجارب كبير في الهواء الطلق، تجرب وتطبق فيه ما تشاء من خطط واستراتيجيات، دون شفقة أو رحمة والتي ربما ستطبق في مختلف أرجاء الوطن، وهذا كعادة السلطة في تغيير خططها كلما دعت الحاجة للتأقلم مع الأوضاع المحلية والدولية الجديدة، لترسيخ ولضمان استمرارية النظام الدكتاتوري الشامل، في غيا ب شبه تام للقوى أو الشخصيات الوطنية و في غفلة أو تغافل من العالم الخارجي خاصة ما يعرف بالدول الغربية الديمقراطية، فعلى امتداد حوالي 15 شهرا طبقت السلطة وعلى مراحل خطط محكمة وخبيثة، للعودة بسكان بريان – في مرحلة أولى وباقي الجزائريين في المستقبل – إلى ما يشبه حقبة العصور الوسطى وعصور الإقطاع، يفقد المواطن جميع حقوقه وكل حرياته ومن ثم، يتحول فيها المواطن إلى مجرد تابع وكائن غريب،لا يفكر، ذليل، خائف من كل شيء ويشك في أقرب الناس إليه، متنازلا برضائه عن كل حقوقه وجميع حرياته ويصير ليس له من الحقوق إلا ما تريد السلطة أن تسمح به: يأكل، يشرب، وينام ويدخل السجن...

                  ولكي يفهم الجميع حقيقة ما جرى ويستمر في بريان، ولكي يتحمل الكل مسؤولياته كاملة، هذه بعض الحقائق المرة التي ستدهش من لا يعرف طبيعة النظام الجزائري ووجهه الحقيقي دون ماكياج وأمثاله من النظم الشمولية الدكتاتورية في ما يعرف ببلدان العالم الثالث.

                  خيوط المؤامرة وتطور الأحداث

                  1— انتهاز الفرصة المرتقبة: كانت البداية وبمناسبة الاحتفال بالمولد النبوي الشريف وبتاريخ 19 مارس 2008 في حوالي الساعة التاسعة ليلا، انطلاقا من نزاع بسيط، بسبب تبادل رمي المفرقعات على مستوى الطريق الوطني رقم واحد الذي يشق مدينة بريان، بين شباب ينتمون إلى أحياء مختلفة، لم تتدخل قوات الأمن لوضع حد لهذا الحادث البسيط، وللعلم فمركز الدرك الوطني لا يبعد بأكثر من 400 متر عن مكان الحادث، بالرغم من طلب المواطنين عدة مرات من رجال الدرك الوطني التدخل في بداية الأحداث، حتى لا تتفاقم الأمور وحتى رئيس بلدية بريان "حجاج نصر الدين" ألح في الطلب، ولكن قوبل طلبهم بالتجاهل ثم بالرفض القاطع... هل جاءت الأوامر صارمة بعدم التدخل؟
                  2— تعفين الأوضاع: وهذا بعدم تدخل قوات الأمن إلا بعد 8 ساعات من بداية الأحداث، لترك الأمور تتحول وتتطور من نزاع بسيط بين شباب، إلى صراع بين عائلات ثم إلى صراع طائفي ومن رمي للمفرقعات إلى حرق للمحلات ثم المنازل وبعده وكما هو منتظرا سقوط الجرحى ثم الضحايا.

                  3— استغلال التركيبة البشرية: تتميز مدينة "بريان" ومنطقة واد مزاب بتركيبتها البشرية الخاصة، فمن جهة المزابيين: أمازيغيين إثنيا وإباضيين مذهبيا و من جهة أخرى العرب أتباع المذهب المالكي. وقد استغلت السلطة هذا التنوع لإشعال نار الفتنة الطائفية من حين إلى آخر أي حسب أجندات السلطة:انتخابات، تطبيق قانون أو مرسوم ما...

                  4— العمل على استمرارية العنف وتغذيته: عمدت السلطة منذ بداية الأحداث إلى إستراتيجية تغذية العنف والعمل على استمراره وهذا بـ:

                  — الانحياز الواضح لقوات الأمن لطائفة ضد الأخرى كما هو ثابت للعيان في شرائط الفيديو المنتشرة في مختلف المواقع الإلكترونية.
                  — انتهاج سياسة اللاعقاب: ودائما لصالح نفس الطائفة من طرف السلطة مما شجع أفراد من تلك الطائفة على المبادرة والاستمرار في التعديات ليقينه بوجود سند قوي – السلطة – معه ضد الآخر، تحميه من العقاب مهما فعل من جهة، ومن جهة أخرى تغذية وتقوية الإحساس بالظلم والكره والحقد عند الطرف الآخر، وبالتالي إيصال الطرفين إلى نقطة اللارجوع.
                  — وكذلك بسحب قوات الأمن من المناطق الساخنة بمجرد هدوء الأوضاع وهذا لإعطاء الفرصة للمتطرفين من الجانبين لإعادة إشعال أعمال العنف الطائفية بأكثر حدة ودموية من ذي قبل.

                  5— التعتيم الإعلامي: عملت السلطة على ضرب حصار إعلامي على أحداث بريان خاصة عند بدايتها مع خلق جو من الضبابية بالتصريحات المتناقضة للمسؤولين ولم تسمح أبدا لكاميرات العالم من ولوج مدينة بريان، في محاولة لإخفاء حقيقة ما يجري في بريان وخاصة لتنفيذ خططها بكل حرية في المنطقة.

                  6— الأخبار والتصريحات المتناقضة: كانت التصريحات المتضاربة حينا والمتناقضة أحيانا للمسؤولين في قمة هرم السلطة الميزة الأساسية لأحداث بريان.

                  ففي بدايتها صرح رئيس الحكومة "عبد العزيز بالخادم "أن المشكلة قد حلت وهي مجرد مشكلة اقتصادية وستوفر الدولة مناصب شغل للبطالين في حاسي الرمل وبأنها ستحارب انتشار المخدرات! بعد ذلك يصرح وزير الداخلية" إن ما يحدث في بريان هي مؤامرة أجنبية (اليد الأجنبية) وبأنه قد تم القبض على أفراد هذه الشبكة !"

                  وبعد ذلك يأتي دور وزير الشؤون الدينية للحديث عن "الصراع المذهبي بين إباضية ومالكية كسبب أساسي لأحداث بريان!"

                  وأخيرا قدم الوزير المنتدب "دحو ولد قابلية" آخر ما توصلت إليه عبقرية أجهزته وهو" أن حزب الأفافاس هو المتسبب في أحداث بريان!؟"

                  هل كل هذه التصريحات المتناقضة المقصودة هي لخلق جو من عدم الفهم وعدم الوضوح؟ أم هي إستراتيجية مدروسة للوصول إلى هدف معين؟

                  7— تغييب دور المنتخبين والممثلين الحقيقيين للشعب: في عملها الدءوب للسيطرة المطلقة على الأوضاع ولتنفيذ خططها كاملة، وتحت غطاء حالة الطوارئ، عمدت السلطة إلى تغييب دور المنتخبين وإبعادهم تماما عن مصدر القرار ابتداء من رئيس بلدية بريان وأعضاء المجلس البلدي وحتى أعضاء المجلس الشعبي الولائي، مع تجميع كل الصلاحيات في يد المسؤوليين التنفيذيين ، الوالي، رئيس الدائرة والمسؤولين عن الأجهزة الأمنية، ووصل الأمر إلى تدبير و تنفيذ انقلاب على رئيس البلدية ثم تم عزله من منصبه، في خرق صارخ للقوانين خاصة قانون البلدية.

                  8— إصدار أحكام تعسفية أو غيابية قاسية ضد الناشطين في حقوق الإنسان أو أحزاب المعارضة: تكفل وعمل جهاز العدالة في محكمة بريان وفي مجلس قضاء غرداية على إصدار هذه الأحكام القاسية بالسجن النافذ – بتهم فضفاضة: التحريض! التجمهر... والتي لا تستند على أي دليل أو واقع – على هؤلاء الناشطين وعلى كل من يجرؤ على كشف الممارسات المذكورة أعلاه أو يحاول كسر جدار الصمت و من بينهم بن عبد الله عبد الله، فخار عمر، بطولة توفيق، أولاد داود أحمد. وهذا للتخلص منهم وإبعادهم عن الميدان، ولجعلهم عبرة لكل من يفكر في عدم الرضوخ للأمر الواقع. مما خلق جوا من الخوف والرعب، خاصة مع وجود حالات من الضرب والتعذيب الجسدي لدى بعض الموقوفين لانتزاع الاعترافات أو الوشاية والتبليغ أو إلصاق التهم جزافا بمن تصفهم أجهزة السلطة بالمشوشين.

                  9— العمل على فرض شخصيات موالية للسلطة كأوصياء على الشعب: في المراحل الأخيرة للأزمة، حوالي شهرين قبل الانتخابات الرئاسية، عمدت السلطة لاختيار ناطقين باسم سكان بريان من الطائفتين وهذا، لتنفيذ خططها ولجعلهم آذان وأعين السلطة داخل المجتمع! ثم لسان السلطة وهذا لتمرير الخطابات المبرمجة والموجهة داخل المساجد ولجان الأحياء وما يسمى بالمجتمع المدني.

                  كان من نتائج هذه المخططات والمؤامرات التي استمرت على مدى عام ونصف:

                  1— نجاح سياسة فرق تسد: وهذا بترسيخ الكره والحقد بين الطائفتين لأجيال خصوصا مع سقوط عدد من الضحايا أحدهم رميا بالرصاص ووقع تمثيل بالجثث وكذلك وجود المئات من العائلات المهجرة المنكوبة من الطرفين والتي فقدت كل شيء، والتي تعمدت السلطات المحلية إخفاء وجودها عن أنظار الصحافة!

                  2- قطع الطريق أمام أي مشروع مستقبلي يجمع أبناء بريان حتى ولو كانوا أبناء طائفة واحدة: وهذا بخلق جو من الرعب وعدم الثقة، فصار الكل يشك في الكل وصارت الوشايات الكاذبة أو التبليغات من أهم وسائل تصفية الحسابات بين افرد المجتمع في بريان، حيث يعيش سكان بريان اليوم ظروفا قاسية، تشبه عصر محاكم التفتيش بالأندلس! مع التأكيد على دور السلطات الأمنية المحلية على تشجيع مثل هذه التصرفات الدنيئة وهذا بإصدار أحكام قاسية بالسجن النافذ ضد مواطنين أبرياء بمجرد التبليغ عن أسمائهم، في محاكمات صورية وبالجملة! في انتهاك صارخ لحق أساسي من حقوق الإنسان وهو الحق في محاكمة عادلة، أما الحريات وحقوق الإنسان فهي ضرب من الخيال البعيد المنال.

                  3— نجحت السلطة واستطاعت أن تكبح وتحد من فعالية الأحزاب السياسية والمنظمات الحقوقية والصحافة المستقلة والشخصيات الوطنية في مثل هذه القضايا الحساسة والمصيرية.

                  4— تأكد وبما لا يدع مجالا للشك أن الدول الغربية (الديمقراطية) تقدم مصالحها الاقتصادية على حساب المبادئ، الديمقراطية وحقوق الإنسان، خاصة مع الوفرة المالية للدولة الجزائرية.

                  5— الإحباط التام والدفع بالمواطن – في بريان اليوم وغدا أين؟ – إلى أقصى درجات اليأس والقنوط في إمكانية التغيير السلمي: وهذا بتكريس القناعة بأن، السلطة هي الأقوى، وبأنها اللاعب الوحيد في الميدان وليس هناك أي مجال للمقاومة أو حتى مجرد التفكير في ذلك... ونجحت للعودة بهم إلى جزائر ما قبل 5 أكتوبر 1988، وربما أبعد من ذلك. إلى عهد العصور الوسطى، بما يحمله هذا اليأس القاتل من أخطار على هذا الوطن خاصة مع تردي الظروف الاقتصادية لأغلب المواطنين مع غلاء المعيشة من جهة و من جهة أخرى رعونة القرارات والتصرفات لممثلي السلطة في مختلف المستويات مما يفتح الباب على مصراعيه لكل الاحتمالات ولكل الانزلاقات...

                  جملة من الأسئلة تطرح نفسها، وتبحث عن جواب من الجميع:

                  1— هل حقيقة لا تستطيع دولة مثل الجزائر تملك قوات جرارة من الشرطة والدرك الوطني وقوات التدخل السريع والمخبرين السريين الذين تمتلئ بهم المقاهي والشوارع والإدارات والمساجد.... لا تستطيع السيطرة على أوضاع مدينة صحراوية صغيرة مفتوحة، لا توجد فيها غابات أو جبال وعرة؟

                  2— لماذا كل هذا الجهد وكل هذه المخططات وكل هذه القسوة؟

                  3— هل كل هذا الدرس القاسي والطويل كان لمعاقبة سكان بريان لتمتعهم بحقهم كمواطنين وهذا بانتخابهم على قوائم تنتمي إلى أحزاب معارضة، في الانتخابات المحلية الأخيرة؟ و كذلك لإرجاعهم لجادة الصواب ولكي يعرفوا أن السلطة هي الكل في الكل تعطي من تشاء وتنزع ممن تشاء، تعاقب من تشاء وتعفوا عمن تشاء، وبأن الديمقراطية وحقوق الإنسان وحرية التعبير والاختيار ما هي إلا كلاما موجها للاستهلاك الخارجي ولا يجب الاعتماد عليه، وأنه إذا وقع بعض الفلتان الديمقراطي! في غرداية عاصمة الولاية أو منطقة القبائل أو بعض مدن الشمال، فهذا ليس بالقاعدة بل هو الشاذ الذي لا يجب أن يقاس عليه!!وسيأتي دورهم عن قريب!

                  4— هل هذه التجربة الناجحة – في نظر السلطة – ستبقى محصورا في مدينة بريان؟ أم ستمتد إلى باقي أرجاء ولاية غرداية ومن بعده إلى كل أنحاء الوطن؟ لكي يكون الدرس كاملا، أين ومتى سيكون الدرس الثاني؟

                  5— هل بهذه الخطط الجهنمية الدنيئة ضمنت السلطة الحالية بقائها واستمراريتها على المدى الطويل؟ أم على العكس من ذلك هي أوجدت الظروف والتوابل اللازمة لانفجار رهيب يقضي على الأخضر واليابس في جميع أرجاء الوطن؟

                  6— أين دور الأحزاب السياسية والشخصيات الوطنية والطبقة المثقفة و... و... للتأثير على مثل هذه المخططات الخطيرة التي تدمر حياة المواطن الجزائري وترهن مستقبله لأجيال وحتى تهدد بقاء الجزائر واستمرارها كدولة قائمة!
                  فهل هناك من يجيب؟

                  فخار كمال الدين
                  منــاضل من أجــل الديمقــراطيـــة وناشط في الدفاع عن حقوق الإنسان
                  28 ديسمبر 2009
                  There's nothing wrong with being shallow as long as you're insightful about it.

                  Commentaire


                  • #24
                    tu sais tres bien qu'il fait reference a fakhar...
                    oui , pour moi fekhar fait son travail de sentinelle d'alerte, ceux qui jettent la pierre sur lui accusent le témoin au lieu du coupable, aprés qu'il exagére ou non , c'est à voir ,
                    ce qui est sur c'est qu'il y'a bien un problème entre chaambas et mozabites et que les vieux démons se sont réveillés depuis 1984 , principalement pour des raisons économiques et gestion du foncier .

                    il est vrai qu'en voyant les vidéos , le parti pris de la police est flagrant , ceci est bien sur inadmissible , le régime algérien tarde à réagir voir laisse faire car on a l'impression que les chaamba font un peu office de tribus makhzen et de chouchous dans la région , les mozabites pêchent par leur autonomie et leur indépendance économique vis à vis de l'Etat algérien alors que les chaambas sont nombreux dans les structures locales du FLN..forcément les appuis politiques sont inégales .

                    quoi qu'il en soit ce problème doit être réglé définitivement ,et mater les fauteurs de troubles.

                    si tous les algériens étaient comme les mozabites , le pays aurait été au top niveau ..
                    Dernière modification par xenon, 29 décembre 2013, 17h22.
                    ارحم من في الارض يرحمك من في السماء
                    On se fatigue de voir la bêtise triompher sans combat.(Albert Camus)

                    Commentaire


                    • #25
                      il faut dire et reconnaitre que les autorités ne communiquent pas et laissent le champ libre à des charlatans comme ce fitna-zi et d'autres media comme tout-contre-l'algerie pour se livrer à des analyses délirantes en suivant des agendas suspects.
                      Il n'ya aucun agenda secret , par contre il pourrait y avoir dans le futur
                      si l'etat algérien ne fait pas un virage à 180 deg dans la gestion de ce type de problème..
                      ارحم من في الارض يرحمك من في السماء
                      On se fatigue de voir la bêtise triompher sans combat.(Albert Camus)

                      Commentaire


                      • #26
                        Pour comprendre le problème de Beni m'zab:
                        Ce problème est strictement politique entre les clans d'Alger au service de Bouteflika comme à l'époque de Chadli et de Zeroual on utilise la Kabylie pour masquer le contentieux historique de Tamazight d'un problème régionale et non nationale.
                        mais notre chère président régionaliste comme il est, cette fois ci sa 1 er initiative est désolé complètement cette communauté de reste des Ghardaouis en raison de sa tradition et son mode de vie qui est échappe au contrôle des autorités, une communauté constituée en plusieurs tribus (achirates) et chaque tribu est composée de familles qui dégagent un conseil et un chef. Ce conseil s'occupe de tous les aspects de la vie intérieure de la tribu et ce, dans tous les domaines : professionnel, familial, litiges, etc , ce qui n'arrange pas les autorités local au régionale majoritairement pro Bouteflika.

                        L'un des dossiers les plus épineux semble être celui de l'attribution des logements de la cité Bouhraoua. Les listes des habitants de Ghardaïa, désavantagé les cas vraiment prioritaires sous prétexte que «les Mozabites toujours débrouillards» peuvent se passer de l'aide de l'Etat. Des troubles et des contestations qui s'en sont suivies, un rééquilibrage des pourcentages d'attribution à 50 / 50 pour cent. Mais le plus juste, soulignent-ils, serait de doter en priorité les citadins qui ont attendu interminablement un logement décent. «Les évènements octobre réprimant la grève et la marche pacifique des commerçants sont peut être une tentative de camoufler l'affaire des logement. Ils dénoncent également le laxisme des autorités concernant l'entretien des ruelles qui s'ouvrent entre les maisons privées de Ghardaïa , ce ne sont que des flaques d'eau boueuse. De même pour l'eau, le gaz et l'électricité dont les raccordements sont payés par les citoyens eux-mêmes alors que pour les cités OPGI, la ville assure toute la viabilisation. Le sempiternel problème de l'égout à ciel ouvert qu'est devenu l'oued traversant la ville est évoqué comme une infection récurrente pourrissant le cour de la cité, autrement comment notre cher président arrive a régler les problèmes du Mali notamment le MNLA et leaders religieux qu'il a reçu à El Mouradia, mais quant le problème est entre algérien, elle fait l'affaire du pouvoir de Bouteflika, (silence)!

                        pire encore M. Mohamed Djelmami est économiste de formation. Mis sur la sellette à la suite de la grève des commerçants de Ghardaïa du 11 octobre, il est l'objet d'un mandat d'arrêt ainsi que cinq de ses camarades dont le Dr Fekhar, incarcéré depuis et malgré la situation où la colère et l'amertume des citoyens (Beni m'zab) risquent d'être explosives, mais les élections d'avril 2014 arrange le clan Bouteflika on divise d'avantage cette région (ghardaia) arabe contre Beni m'zab.
                        Voila le drame de notre pays est que ceux qui le gèrent, officiellement en notre nom mais en réalité pour leur compte, veulent tout contrôler alors que la plupart de ceux qui aspirent à le gérer cherchent aussi à tout récupérer. Les uns ont peur de perdre le pouvoir qu’ils ont confisqué et les autres sont frustrés de n’avoir aucun pouvoir.
                        Dernière modification par wilams, 29 décembre 2013, 17h40.
                        Éclairer les nations encore obscures.

                        Commentaire


                        • #27
                          — الانحياز الواضح لقوات الأمن لطائفة ضد الأخرى كما هو ثابت للعيان في شرائط الفيديو المنتشرة في مختلف المواقع الإلكترونية.
                          — انتهاج سياسة اللاعقاب: ودائما لصالح نفس الطائفة من طرف السلطة مما شجع أفراد من تلك الطائفة على المبادرة والاستمرار في التعديات ليقينه بوجود سند قوي – السلطة – معه ضد الآخر، تحميه من العقاب مهما فعل من جهة، ومن جهة أخرى تغذية وتقوية الإحساس بالظلم والكره والحقد عند الطرف الآخر، وبالتالي إيصال الطرفين إلى نقطة اللارجوع.

                          régime irresponsable qui ne mérite pas le pays qu'il gouverne..
                          ارحم من في الارض يرحمك من في السماء
                          On se fatigue de voir la bêtise triompher sans combat.(Albert Camus)

                          Commentaire


                          • #28
                            Williams !

                            De grâce, arrête d'utiliser ce vrai problème qui existe depuis des lustres à des fins politiciennes !

                            xenon a dit:
                            régime irresponsable qui ne mérite pas le pays qu'il gouverne..
                            Effectivement.

                            L'inverse est aussi vrai, malheureusement !

                            Car lorsqu'on voit notre mentalité clanique et tribal dans les propos de certains journaleux et de certains forumeurs, c'est plutot nous qui méritons amplement ce qui nous arrive !

                            Notre pouvoir est à notre exacte IMAGE de notre mentalité clanique et tribal !

                            Tout ce qui nous arrive, ne vient absolument pas de rien !

                            On souffle tous sur les braises, puis on dit que c'est la faute de l'autre !


                            Cette haine de l'autre est enfuie au fond de nous-même !

                            Et si guerre civile, il y a, çà ne sera que de notre complète stupidité, et on la mérite amplement au vu de notre mentalité clanique !
                            Dernière modification par absent, 29 décembre 2013, 18h28.

                            Commentaire


                            • #29
                              Tout ce qui nous arrive, ne vient absolument pas de rien ! On souffle tous sur les braises, puis on dit que c'est la faute de l'autre !
                              Cette haine de l'autre est enfuie au fond de nous-même !
                              Et si guerre civile, il y a, çà ne sera que de notre entière responsabilité, et le mérite amplement au vu de notre mentalité !
                              oui ,il y'a du vrai dans ce que tu dis ..
                              ارحم من في الارض يرحمك من في السماء
                              On se fatigue de voir la bêtise triompher sans combat.(Albert Camus)

                              Commentaire


                              • #30
                                Le gouvernement a enfin réagi sur le conflit intercommunautaire qui secoue la vallée du M’zab depuis plusieurs jours. Une réaction tardive en raison notamment de la situation chaotique qui règne sur le terrain marquée par l’apathie gouvernementale. Le ministre de la Communication évoque une initiative du Premier ministre pour ramener le calme durablement sans donner de détails ni de délai pour l’application de ce plan.


                                A près presque une semaine d’affrontements, d’air vicié, chargé de haine et de gaz lacrymogènes, Ghardaïa retrouve peu à peu son calme. La ville s’est réveillée, hier, sur un matin gorgé de soleil. Première image qui nous interpelle : le dispositif de police qui quadrillait la ville a été fortement allégé. Des camions de la police nationale et autres engins des forces antiémeute sont disséminés à travers les points stratégiques, mais les uniformes se font plus discrets. Le cordon de fourgons bleus qui enserraient le commissariat central a disparu comme par enchantement. Le principal de l’arsenal policier reste concentré autour du «pont SNTV» qui enjambe l’oued M’zab, tandis que les forces de la gendarmerie occupent une partie du vieux marché. Certains gendarmes restent postés sur les toits de la vieille ville. Pendant un laps de temps, un hélicoptère a bourdonné dans le ciel, sans doute pour surveiller les foyers de tension. Hormis ces symptômes, la vie reprend ses droits.


                                Pas de ceinture de sécurité


                                Visiblement, les services de sécurité ont été instruits de jouer l’apaisement. Preuve de ce relâchement : ces derniers jours, beaucoup d’automobilistes à Ghardaïa ne se donnent pas la peine de mettre leur ceinture de sécurité, et ils franchissent allègrement les points de contrôle sans se faire admonester. Nous en avons fait nous-mêmes le test en toute «impunité». Un automobiliste s’écrie : «Ils n’ont pas intérêt à me demander de mettre la ceinture ! Ils étaient là en spectateurs pendant qu’on se faisait piller et agresser. Et puis, si je la mets, je risque d’être bloqué en cas d’attaque.»

                                Les rues qui étaient désertes ont retrouvé leur animation. De gros bouchons se sont même formés au long de Theniet El Makhzen.
                                En parcourant cette rue, le visiteur est fatalement ému par les quatre ou cinq magasins pillés et incendiés au plus fort des troubles qu’a connus la ville, et qui exhibent ouvertement leurs tripes. Autre fait marquant : même si plusieurs magasins, restaurants et autres enseignes de téléphonie mobile ont rouvert, un nombre important de commerces reste fermés. Pis encore, plusieurs commerçants ont continué à vider leurs boutiques. C’est le cas de ce propriétaire d’un grand magasin de quincaillerie. «Je ferme mon commerce. Je ne fais pas confiance. C’est l’insécurité totale. Même si les choses se sont calmées, rien ne dit que ça ne va pas reprendre. En 2013, nous avons connu trois événements violents. Makach lamane !» témoigne ce commerçant, avant de nous confier : «Je vais stocker la marchandise chez moi, à Benoura.»


                                Dans la paix de Beni Isguen


                                Des marchands de fruits et légumes exposent leurs cageots à même le trottoir au milieu d’une foule de chalands. Il y a moins de tension sur le pain, une denrée qui a terriblement manqué au plus fort des affrontements après que plusieurs boulangers eurent fermé. Des minibus de transport de voyageurs sillonnent la ville en desservant les localités périphériques. Les rares cafés disponibles sont bondés. Des cybercafés se réveillent de leur torpeur.
                                Nous glissons sous le porche de la splendide vieille ville de Beni Isguen, véritable joyau de l’architecture mozabite. Derrière les remparts de la cité ancestrale, c’est la paix totale. La ville natale de Moufdi Zakaria n’a guère été touchée par les derniers incidents, nous assure-t-on. Au bureau des guides, situé juste à l’entrée, on guette les rares touristes qui tiennent encore à leur virée de fin d’année à l’ombre de l’obélisque ocre surplombant la ville.

                                «Habituellement, en cette période de l’année, nous recevons jusqu’à 2000 touristes. Cette année, c’est mort», glisse un cadre de l’Office de tourisme de Beni Isguen. C’est un homme d’un certain âge, professeur à la retraite de son état, extrêmement cultivé et d’un commerce agréable. C’est aussi un ancien membre du Comité des sages de Ghardaïa. Notre hôte précise d’emblée : «Ce qui s’est passé n’est pas une guerre confessionnelle. Il n’y a jamais eu de problème entre Malékites et Ibadites. Les Mozabites ont été partout en Algérie. Il y a bien des Malékites là-bas, pourquoi il ne s’est jamais rien passé ?» Et d’insister sur le rôle des structures traditionnelles pour encadrer les jeunes en citant comme exemple Beni Isguen justement et son organisation sociale impeccable. «On ne demande que la sécurité», répète-t-il.


                                «Ce n’est pas une guerre confessionnelle»


                                Selon lui, il y a forcément des «facteurs sociaux qui expliquent les derniers événements». «Moi, je m’occupe du social, je ne veux pas parler politique», lâche-t-il. Dans son bureau, un jeune s’affaire devant un ordinateur à peaufiner un dépliant touristique. «Je forme les jeunes au métier de guide. C’est un métier qui exige une parfaite exemplarité. Nous devons assurer la transmission de nos valeurs. Même les étrangers sont épatés par l’efficacité de nos structures. Toutes les décisions se prennent dans notre conseil. Tout se fait d’une façon consensuelle», affirme-t-il. L’ancien professeur défend ardemment l’éco-tourisme. «C’est ce qui fait la force et la beauté de Beni Isguen», exulte-t-il. L’apprenti guide enchaîne : «Il y a des mots-clés qui font mal, comme ‘‘sira’e madh’habi’’ (conflit confessionnel), alors qu’il est juste question d’une mafia qui veut semer le trouble dans notre ville.» Nos interlocuteurs ne comprennent pas comment la situation a dégénéré aussi vite. «Nous vivions en harmonie même avec les Juifs qui étaient établis ici. Nous avons toujours été des gens pacifiques et travailleurs», souligne le professeur.


                                La place du marché déserte


                                Nous glissons maintenant dans le dédale des allées du vieux marché, autre lieu emblématique de Ghardaïa. A Haï El Moudjahidine, anciennement Zqaq Lihoud, l’un des quartiers les plus secoués par les dernières frictions, des drapeaux sont accrochés à certaines bâtisses comme un appel à l’unité. Des grappes de jeunes font les vigiles devant leurs maisons, certains armés de gourdins. Mais l’hostilité est moins perceptible, moins épidermique.
                                Partout où nous passons, les riverains se montrent accueillants et courtois. Il est pourtant une image qui en dit long sur l’ampleur du mal qui a été fait : la place du marché est complètement déserte. Au milieu gisent des étals dépareillés. Vides. Sous les arcades sont postés des policiers nonchalants. Et tout autour, dans toutes les petites rues ponctuées de centaines de magasins, les rideaux sont baissés en signe de grève.

                                Ça et là est placardé l’appel de l’Union générale des commerçants et des artisans (UGCA) pour une grève illimitée jusqu’au rétablissement de la sécurité dans la ville. Discussion avec un groupe de jeunes vendeurs. «Nous observons la grève comme tout le monde. Nous ne pouvons pas reprendre le travail dans de telles conditions», disent-ils à l’unisson en accablant la police. Au détour d’une venelle, une large banderole est déployée devant le siège local de la LADDH, avec un tonitruant : «Libérez Mohamed Baba-Nedjar !» du nom d’un jeune injustement condamné à la perpétuité pour un crime qu’il n’a pas commis, selon la Ligue. Pour le reste, le marché est mort. Même les locaux du FLN et du RND sont «en berne». Le seul point où la vie s’anime, c’est le bureau du FFS, situé à la bordure de l’agora marchande. «Nous avons frôlé la guerre civile»

                                Le secrétaire fédéral, Hammou Mesbah, n’est guère rassuré par ce retour au calme. «Nous avons passé trois nuits absolument infernales !» souffle-t-il, avant de lancer : «Nous avons frôlé la guerre civile.» M. Mesbah poursuit : «La situation s’est améliorée du point de vue des confrontations, mais nous sommes toujours sous pression». «Les notables de la ville ont demandé le couvre-feu, mais cela ne va rien régler puisque le voyou ou celui qui sème la zizanie fait ses calculs pour s’y soustraire. Nous sommes en période de vacances. Demander le couvre-feu n’est pas raisonnable. Nous voulons le renforcement du service d’ordre, et qu’il y ait des patrouilles régulières, surtout dans les quartiers chauds.» Dans la foulée, Hammou Mesbah charge sans ménagement la police locale. «Pour moi, le coupable numéro un reste les services de police de Ghardaïa, et les vidéos le montrent clairement. On a perdu toute confiance en la police. La preuve, quand la gendarmerie est venue, en une heure, elle a contrôlé la situation.»

                                Le secrétaire fédéral du FFS déplore aussi le peu d’engagement des notables. «Aucun d’entre eux n’est descendu sur le terrain pour ramener ses affidés à la raison. On ne les trouve jamais dans les moments difficiles. On ne les voit que dans les zerdas et à la veille des kermesses électorales», assène-t-il. Hammou Mesbah n’écarte pas l’hypothèse que cette flambée de violence soit le fait d’un «conflit de haut niveau entre deux clans (du pouvoir)». «Ils ont essayé à Bordj Badji Mokhtar, ça n’a pas marché. A Ghardaïa, ils lui ont trouvé son point faible. Depuis l’indépendance, on vit au rythme des conflits. Ils veulent entraîner la région vers l’anarchie pour faire passer leur message, et c’est le simple citoyen qui paie.»


                                «Journalistes en danger»


                                Dernière image de ce samedi précaire : à l’heure où nous écrivons ces lignes, des confrères de différents organes ont improvisé un sit-in devant le siège de la wilaya en brandissant un écriteau sur lequel on peut lire : «Assahafiyoune youtalibouna el himaya» (les journalistes demandent la protection). Sur une autre pancarte, ce cri d’alarme : «Assahafiyoune fi khatar» (les journalistes sont en danger). Référence aux violences dont ont été victimes des reporters dans la couverture de ces événements. A bon entendeur…

                                Mustapha Benfodil-El watan
                                ارحم من في الارض يرحمك من في السماء
                                On se fatigue de voir la bêtise triompher sans combat.(Albert Camus)

                                Commentaire

                                Chargement...
                                X