Annonce

Réduire
Aucune annonce.

Merci au peuple algerien et a la sagesse...

Réduire
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • Merci au peuple algerien et a la sagesse...

    لماذا لم نُفاجأ بقرارات بوتفليقة التي نفّست الاحتِقان ودفعت بالآلاف إلى الشّوارع احتفالًا؟ وكيف قدّمت الجزائر درسًا في الحضاريّة والأخلاق؟ ومتى كانت نُقطة التحوّل التاريخيّة وكيف

    فاجَأتنا الجزائر شعبًا وحُكومةً مرُتين: الأُولى عندما نزل الشعب إلى الشّوارع والميادين في احتجاجاتٍ حضاريّةٍ تفوّقت في سلميّتها وانضِباطها على جميع مثيلاتِها في العالم، بِما في ذلك “السّتر الصّفراء” في فرنسا، والثّانية عندما تجاوبت السّلطة مُمثّلةً في الرئيس عبد العزيز بوتفليقة للمطالب الشعبيّة المشروعة، واتّخذ الرئيس قرارات بعدم الترشّح لعُهدةٍ خامسةٍ، وانطلاق ندوة للحوار الوطني تتولّى وضع الإصلاحات السياسيّة والاقتصاديّة المطلوبة وتحديد موعد جديد للانتِخابات وبإشرافِ لجنة مستقلة.

    إنّه درس جزائري في السياسة والأخلاق والحضاريّة ستكون له أصداؤه في المشرق والمغرب معًا، يدفع الكثيرين، خاصّةً في السودان وتونس ومِصر وربّما ليبيا أيضًا إلى مُجاراته والاقتِداء به.

    إدارة الأزمات، والسياسيّة منها خاصّةً، بطريقةٍ ناجحةٍ، ومُتقدّمة، تقود البِلاد إلى بر الأمان، وتحول دون الصِّدامات الدمويّة، فَنٌّ لا يُجيده الكثيرون، دولًا وزُعماء، خاصّةً في العالم الثالث، ولا يُضيرنا الاعتراف بأنّ المؤسسة الجزائريّة الحاكمة بشقّيها السياسيّ والعسكريّ، أثبتت من خلال هذه القرارات مدى براعتها، ونُضجها، وقُدرتها على تَحمُّل المسؤوليّة في أكثر الأوقات صُعوبةً، والتّجاوب مع المطالب الشعبيّة بعيدًا عن نهج العِناد والمُكابرة.

    الجزائر “شاخت”، وتصلّبت شرايينها، وباتت تحتاج إلى دماء جديدة شابّة تقودها إلى الحداثة والتّجديد ومُحاربة الفساد، وبِناء الدولة العصريّة، والأخذ بيدها إلى المكانة التي تستحق بين الأُمم، والمأمول أن يُجسّد العهد الجديد هذه الطّموحات في المُستقبل القريب.

    نعترف أننا أدركنا، وبعد أن اطّلعنا على تصريحات الفريق أحمد قايد صالح، رئيس هيئة أركان الجيش الجزائري التي أدلى بها أمس، وقال فيها “إن هُناك تعاطف وتضامن ونظرة واحدة للمستقبل تجمع الجيش والشعب”، أدركنا أن هذه “اللهجة” التصالحيّة المسؤولة، هي مُقدّمة لحُدوث انفراجٍ في الأزمة خاصّةً أنّها تزامنت مع عودة الرئيس بوتفليقة من رحلته العِلاجيّة في جنيف.

    لا يُخامرنا أدنى شك بأنّ الشعب الجزائري الذي قدّم مثلًا نموذجيًّا في الاحتجاج السلميّ المدنيّ، سيدعم هذه المُبادرة “الإنقاذيّة” وسيُوفّر لها فُرص النُجاح، طالما أنّها تسير في اتّجاه تلبية مطالبه المشروعة في التّغيير الجذريّ من خلال إصلاحات سياسيّة واقتصاديّة تطوي صفحة الماضي بكل إيجابيّاته وسلبيّاته، وتفتح صفحةً جديدةً من الديمقراطيّة الحقّة، والمُحاسبة، والتّعايش، وتقديم الكفاءات على الولاءات الحزبيّة والعرقيّة والمناطقيّة.

    من حق الشعب الجزائري أن يحتفل بهذا الإنجاز الكبير، وأن ينزل إلى الشوارع والميادين مُعانقًا لأشقائه رجال الأمن الذين كانوا العون والمُساندة والتّعاطف، فهم أوّلًا وأخيرًا من أبناء هذا الشعب، ومن الطّبيعي أن يتفهّموا مشاعره الوطنيّة الحقّة.

    الجزائر، شعبًا، وحُكومةً، رئاسةً وأمنًا، ومؤسسة عسكريّة، خرجت مُنتصرةً رافعة الرأس، أمّا الجِهة الخاسرة، فهُم أولئك المُتربّصين الذين كانوا يُراهنون على الصّدام وعدم الاستقرار والعودة للعشريّة الدمويّة.

    خِتامًا نقول بأنّ الرئيس بوتفليقة الذي قدّم العديد من الإنجازات أثناء فترة حكمه التي امتدت لعشرين عامًا، علاوةً على عقود أخرى أمضاها في خدمة بلاده في مواقع مُتعدّدة، أوّلها عندما تقلّد منصبًا وِزاريًّا وهو في 23 من العمر، هذا الرئيس، يستحق التّكريم وعلى أعلى المُستويات، ونأمل أن يأتي هذا التّكريم من الجميع، من الشّعب والمؤسسة العسكريّة، والحزب.

    شُكرًا للشُقيقة الجزائر على هذا الانتصار الحضاريّ، الذي يُضاف إلى سجل انتصاراتها الكثيرة ويُشكّل علامةً فارقةً في تاريخ المنطقة، الإسلاميّ والعربيّ، انتصار صنعته الإرادة الشعبيُة بكُل أطيافها وألوانها على أرضيّة المُساواة والتّعايش والحِس العالي جدًّا بالمسؤوليّة

    ----------------
    الفلسطيني عبد الباري عطوان
    رئيس تحرير "القدس العربي" اللندنية ورئيس جريدة "رأي اليوم" بلندن، عضو لجنة تحكيم الجمعية الملكية للتلفزيون في بريطانيا



    Dernière modification par MEC213, 12 mars 2019, 02h41.

  • #2
    Les cacheristes sortent de leurs trous pour crier victoire . La bataille n'est pas encore terminée, les algériens se sont donné RDV le vendredi 15 mars pour dégager le système de Bouteflika.

    Le bon sens est la chose la mieux partagée du monde... La connerie aussi - Proverbe shadokien

    Commentaire


    • #3
      تحياتي للمجاهد الحر عبد الباري عطوان هو مشكور على ما قاله عن الجزائر وعن شعبها وهذه ليست المرة الأولى التي يمدح فيها المكافح الحر عبد الباري الشعب الجزائري لكن علينا أن نقرأ ما بين السطور ونتحفظ لبعض ما جاء في نص رسالته. فالكل يعلم بأن عبد الباري استخدم دبلومسيته الأصيلة كفلسطيني محنك في طريقة وصفه لبوتفليقة المحنط حتى لا يخسر أي طرف


      من الواضح أن الشعب الجزائري مدرك بأنه لم يحصل على شيء حتى يحتفل بنصر يلهمونه اياه حتى يضللونه عن الخطوط العريضة المحمولة على الأكتاف فيبادر بشكرحكومة المملكة التي تآمرت عليه لعقود من الزمن وسلبت منه كل ما يمكن أن يصنع به كرامته وكادوا أن يدخلوه في طي النسيان ولكن هيهات شباب الفيسبوكات ليس شباب التسعينات
      ويل للجرب من شر قد اقترب فمن وعي ديميسيونا وهرب و من تعنت سحق بالبزاق حتى إلتهب



      L'escalier de la science est l'échelle de Jacob,il ne s'achève qu'aux pieds de Dieu
      Albert Einstein

      Commentaire


      • #4
        Envoyé par dentdesagesse

        من الواضح أن الشعب الجزائري مدرك بأنه لم يحصل على شيء حتى يحتفل بنصر يلهمونه اياه حتى يضللونه عن الخطوط العريضة المحمولة على الأكتاف فيبادر بشكرحكومة المملكة التي تآمرت عليه لعقود من الزمن وسلبت منه كل ما يمكن أن يصنع به كرامته وكادوا أن يدخلوه في طي النسيان ولكن هيهات شباب الفيسبوكات ليس شباب التسعينات
        ويل للجرب من شر قد اقترب فمن وعي ديميسيونا وهرب و من تعنت سحق بالبزاق حتى إلتهب
        بالعكس الشعب الجزائري حصل على طلبه الاساسي وهو عدم ترشح بوتفليقة وقطع الطريق عن الذئاب التي كانت حوله مستغلين مرضه، وعلى من يتصيّدون في الماء العكر داخل الجزائر وخارجها لاشعال نار الفتنة. كما حصل الشعب على الفرص للمشاركة بكل اطيافه في كل ما يخص مستقبل الجزائر وحصل على الوقت لتحضير نفسه لإجاد من يمثلونه بعرائض واسعة لترشح في الانتخابات المقبلة وقوائم اكثر وجديدة. لان المرشحين الـ 20 لحد الان لم يظهرون في المستوى المطلوب لتطلعات الشعب والتي ستزداد تفوق حجم الجزائر
        فالرئيس المقبل مهمى كان لن يغير الجزائر في ليلة وضحاها ولن يلبي كل طلابات الشعب الجزائري حتى وإن اتى بأمريكا. لقد شاهدنا بعض من يحملون شعارات اسقاط النظام منهم من لا يعلمون حتى ما معنى كلمة النظام ومنهم من يريدون اسقاطه لاهداف معينة. وكأن النظام سيقبل ان ينتحر بنفسه ويخلف للاخرين الجزائر سليمة ينكحونها بشعارات مستوردة وخيالية بدون سفك الدماء بما فيهم دم الابرياء.

        لا يوجد جزائري ليس في بطنه تبن وكل من عمل في السلك العمومي سراق لانه يأخذ الاجرة شهريا بدون ان يقدم مقابله من الوقت لخدمة الشعب والوطن
        فلا تدعون لتأزيم الامور اذا كان حقا فيكم ذرة حب الجزائر ولا تشوهو وتدمرو الصورة السلمية و الحضرية التي قدمها الشعب الجزائري امام العالم
        وكل من يدفع لتأزيم الامور بعد ما جاء الفرج سيكون مسؤول امام الله على كل قطرة دم
        ولا يوجد مانع لشعب الجزائري اذا اراد من جديد الخروج لتظاهر في الشهور المقبلة اذا لم يرى شيء تغير
        Envoyé par dentdesagesse

        شباب الفيسبوكات ليس شباب التسعينات ويل للجرب من شر قد اقترب فمن وعي ديميسيونا وهرب و من تعنت سحق بالبزاق حتى إلتهب

        هل شبابنا صانع الفيسبوك ام هذا الاخير صانع شبابنا
        فهل الشباب الذي رفع على رؤوسه امثال رشيد نكاز قادر على فهم بنيان الدولة وتطويرها والحفاض عليها


        Dernière modification par MEC213, 12 mars 2019, 05h45.

        Commentaire


        • #5
          La junte militaire au pouvoir ne vas pas lâcher facilement !
          dz(0000/1111)dz

          Commentaire


          • #6
            et weld el cachir viens ici pour dire que le peuple a gagner .... et que boutef a participé a cette grande victoire ...
            un message a wlad el cachir : le peuple ne sera satisfait que qu'ont il vous aura mis le cachir la ou en pense "
            tu tombe je tombe car mane e mane
            après avoir rien fait ...on a souvent le sentiment d'avoir faillie faire ....un sentiment consolateur

            Commentaire


            • #7
              Panique pas moka, c'est juste la volonté populaire en marche pour des jours meilleurs,les algériens qui manifestent n'ont ni tben ni cachir dans le ventre comme toi et tes semblables.

              Commentaire


              • #8
                بالعكس الشعب الجزائري حصل على طلبه الاساسي وهو عدم ترشح بوتفليقة وقطع الطريق عن الذئاب التي كانت حوله مستغلين مرضه، وعلى من يتصيّدون في الماء العكر داخل الجزائر وخارجها لاشعال نار الفتنة. كما حصل الشعب على الفرص للمشاركة بكل اطيافه في كل ما يخص مستقبل الجزائر وحصل على الوقت لتحضير نفسه لإجاد من يمثلونه بعرائض واسعة لترشح في الانتخابات المقبلة وقوائم اكثر وجديدة. لان المرشحين الـ 20 لحد الان لم يظهرون في المستوى المطلوب لتطلعات الشعب والتي ستزداد تفوق حجم الجزائر

                علينا أن نضع النقاط على الحروف حتى تتضح الصورة ونضع حد للمغالطات

                -الشعب لم يطلب بتنحي بوتفليقة فهو فاقد الشرعية للترشح بل طالب برحيل العصابة التي رشحته كي تستغل إعاقته لتنهب ما تبقى من العملة الصعبة المدخرة و الدليل على ذالك ما اعترف به بوتفليقة نفسه انه لم يكن لديه اية نية للترشح لعهدة خامسة هذا يعني أن الشارع كان على صواب بأن الرسالة التي قرأت على الجزائريين كانت من فعل العصابة التي كانت تكذب بشأن صحة الرئيس وتكلفت بترتيب سيناريو ترشحه. فهل يعقل يا دى مقران أن الشعب الذي تفطن لهذه الخدعة يكون قد خرج من أجل تنحي بوتفليقة؟ لا اضن ان شخص عاقل قد يفكر في هذا وإلا ما فائدة أنه تفطن للمؤامرة؟


                -الشعب لم يطلب من العصابة أن تنضم له صفوفه وتقوي من شوكته حتى يتمكن من هزمها في انتخابات تشرف هي على تسيرها

                الشعب طالب من العصابة التنحي من السلطة و تكوين حكومة انتقالية متفق عليها هي من تشرف على المرحلة الانتقالية وتنظيم انتخابات حرة ونزيهة


                -لا يجود مشكل في فضية من يمثل صوت الشعب حتى نعطيه وقت طويل ليختار من يمثله المعادلة سهلة الشعب يريد أن يرشح أي من الكفاءات التي تصدر من عمق المجتمع والتي لم تصاب بوباء الكاشير

                -العشرون مترشح لم يخرج من صلب الشعب بل خرجوا من صلب العشب وكانت هذه من بين المهازل التي صنعها عباقرة البلطجية في السلطة




                فالرئيس المقبل مهمى كان لن يغير الجزائر في ليلة وضحاها ولن يلبي كل طلابات الشعب الجزائري حتى وإن اتى بأمريكا. لقد شاهدنا بعض من يحملون شعارات اسقاط النظام منهم من لا يعلمون حتى ما معنى كلمة النظام ومنهم من يريدون اسقاطه لاهداف معينة. وكأن النظام سيقبل ان ينتحر بنفسه ويخلف للاخرين الجزائر سليمة ينكحونها بشعارات مستوردة وخيالية بدون سفك الدماء بما فيهم دم الابرياء.


                -ومن سمعته من المتضاهرين يهتف با النبي سليمان رئيس؟ الشعب لم يستعجل الحل بل استعجل رحيل العصابة فلماذا انتم دائما حرصين على تحريف الكلمة عن مواضعها؟


                -ليس كل الفرنسين الذين يتظاهرون في الشوارع الفرنسية عباقرة وليس كل من صوت على ترامب سفيه لن تجد في أي دولة في العالم يجتمع شعبها على نفس مستوى الوعي و الادراك فيما يتعلق بأمور السياسة العامة اللتي تخص بلدهم فهذه الشريحة من الناس ليست استثناء حتى نخص بها المتضاهرين الأحرار في الجزائر

                -عن أي جزائر شريفة يخشى أن تسلم إلى الاحرار من طرف العصابة التي اغتصبت شرفها و شرف تاريخها المجيد و شرف شهداءها الأبرار؟

                -هل لا تفضلت وأعطتينا بعض الأمثلة عن الشعارات المستوردة التى رفعها الأحرار في تضاهراتهم؟



                لا يوجد جزائري ليس في بطنه تبن وكل من عمل في السلك العمومي سراق لانه يأخذ الاجرة شهريا بدون ان يقدم مقابله من الوقت لخدمة الشعب والوطن
                فلا تدعون لتأزيم الامور اذا كان حقا فيكم ذرة حب الجزائر ولا تشوهو وتدمرو الصورة السلمية و الحضرية التي قدمها الشعب الجزائري امام العالم
                وكل من يدفع لتأزيم الامور بعد ما جاء الفرج سيكون مسؤول امام الله على كل قطرة دم
                ولا يوجد مانع لشعب الجزائري اذا اراد من جديد الخروج لتظاهر في الشهور المقبلة اذا لم يرى شيء تغير

                -لحد الآن كل الذين استخدموا مصطلحات الدم والخراب هم عصابة النظام و عملائهم القتل والتخريب والتفرقة ليست في مدرجة في قواميس الشعوب التي تكافح من أجل الحرية بل وكما يعلم الجميع هي أجندة العصابات التي تهدد كيانها المظاهرات السلمية و الحضارية مثل تلك التي انفرد بها الشعب الجزائري في انتفاضاته التاريخية والتي ستكتب
                بأحرف من ذهب لتلقن للأجيال القادمة



                وفي الأخير ها هو ردي على دعوة الثعلب للشعب الجزائري على لسان الشاعر أحمد شوقي



                بـَرَزَ الثعـــْـــلَبُ يوماً *** في شـِعـــار الواعـِظيـنا

                فـَمـَشى في الأرضِ يـَهــْـدي *** ويـَســُـبُّ المـاكرينا

                ويقول: الحـــَــــمـْد لله *** إلـــَـــه العالــــَــمينا

                يا عـــِـــباد الله توبوا *** فـَهو كـَهـْف ُ التــائبينا

                وازهـَدوا في الطـَيـْر إن الـ *** عـَيـْش عـَيـْشُ الزاهـِدينا

                واطـْلـُبوا الديـــك يؤذن *** لصـَـلاة الصـُـبـْح فينا

                فأتَى الديك َ رَســــُــولٌ *** مـِن إمــام الناســــكينا

                عـَرَضَ الأمرَ عـَلـَيـْـهِ *** وهو يـَرجـــو أن يـَلينا

                فأجـــــاب الديـكُ عـُذْراً *** يا أضــَـل المهـْتـَدينا

                بـَلـِّـغ الثـَعـْلـَبَ عـَنـي *** عـَنْ جـُدودي الصالحـــينا

                عن ذَوي التـِيجان مـِمـَّن *** دَخــَــلَ البـَطـْنَ اللعينا

                إنهم قـــالوا وخـَيـْرُ الـ *** قـَوْلِ قـَـوْلُ العـــارفينا

                " مـُخـْطـِئ ٌمـَنْ ظـَنّ يـَومـاً *** أنَ لِلثـَعـْـلَبِ ديـــنا



                يعجبني المقطع الأخير

                مخطئ من ضن يوما ان للثعلب دينا

                هذا ينطبق تمام على بوتفليقة الثعلب


                L'escalier de la science est l'échelle de Jacob,il ne s'achève qu'aux pieds de Dieu
                Albert Einstein

                Commentaire

                Chargement...
                X