Les émirats, à travers notre justice du téléphone, se venge du brave Capitaine Hamza DJAOUDI, celui qui a révélé le SCANDALE du CONTRÔLE DES EMIRATS SUR LES PORTS d'ALGERIE
Le Tribunal de BOUMERDES a comdamné le CAPITAINE Hamza DJAOUDI d'un an et demi de PRISON FERME et une AMENDE de 100.000 DA.
et ce, pour avoir été COURAGEUX PATRIOTE et avoir Dénoncé ce SCANDALE !
Il a été KIDNAPPE par les SERVICES DE SECURITE, la veille de SON MARIAGE !
الإمارات عبر قضاء التلفون تنتقم من القبطان حمزة جعودي بعد فضحه سيطرتها على الموانئ الجزائرية
حكمت محكمة بومرداس على القبطان #حمزة_جعودي بعام ونصف حبس نافذ وغرامة مالية قدرها 100 ألف دينار، ورغم أنه تم تلفيق له التهم الروتينية التي يتابع بها نشطاء #الحراك إلا أنه من الواضح أن دوائر في السلطة تابعة للإمارات بقيت حاقدة عليه كونه فجر فضيحة كان لها صدى عالمي في أوت 2019 وهي سيطرة الإمارات على الموانئ الجزائرية دون وجه حق.
القبطان حمزة جعودي عانى من تهديدات منذ خروجه من السجن في نهاية ديسمبر 2019 حتى يتوقف عن نشاطه، لكنه رغم ذلك ظل ثابتا وحتى لما وصلته رسائل أنه إذا واصل النضال سيتم حرمانه من تأدية نصف دينه فلم يحد عن مبادئه وتم فعلا اختطافه يوم 16 جوان الماضي قبل حفل زفافه الذي كان مقرر يوم 03 جويلية.
للتذكير أن التهم الذي كان متابع بها هذه المرة هي: "إهانة هيئة نظامية"، "الإساءة لرئيس الجمهورية"، "منشورات فايسبوكية من شأنها الإضرار بالمصلحة الوطنية" و "التحريض على التجمهر غير المسلح"، لكننا نعرف أن الحقيقة هي أن الإمارات تحركت للإنتقام من القبطان حمزة جعودي الذي فضح ما سماها "دويلة الشياطين" عالميا.
Le Tribunal de BOUMERDES a comdamné le CAPITAINE Hamza DJAOUDI d'un an et demi de PRISON FERME et une AMENDE de 100.000 DA.
et ce, pour avoir été COURAGEUX PATRIOTE et avoir Dénoncé ce SCANDALE !
Il a été KIDNAPPE par les SERVICES DE SECURITE, la veille de SON MARIAGE !
الإمارات عبر قضاء التلفون تنتقم من القبطان حمزة جعودي بعد فضحه سيطرتها على الموانئ الجزائرية
حكمت محكمة بومرداس على القبطان #حمزة_جعودي بعام ونصف حبس نافذ وغرامة مالية قدرها 100 ألف دينار، ورغم أنه تم تلفيق له التهم الروتينية التي يتابع بها نشطاء #الحراك إلا أنه من الواضح أن دوائر في السلطة تابعة للإمارات بقيت حاقدة عليه كونه فجر فضيحة كان لها صدى عالمي في أوت 2019 وهي سيطرة الإمارات على الموانئ الجزائرية دون وجه حق.
القبطان حمزة جعودي عانى من تهديدات منذ خروجه من السجن في نهاية ديسمبر 2019 حتى يتوقف عن نشاطه، لكنه رغم ذلك ظل ثابتا وحتى لما وصلته رسائل أنه إذا واصل النضال سيتم حرمانه من تأدية نصف دينه فلم يحد عن مبادئه وتم فعلا اختطافه يوم 16 جوان الماضي قبل حفل زفافه الذي كان مقرر يوم 03 جويلية.
للتذكير أن التهم الذي كان متابع بها هذه المرة هي: "إهانة هيئة نظامية"، "الإساءة لرئيس الجمهورية"، "منشورات فايسبوكية من شأنها الإضرار بالمصلحة الوطنية" و "التحريض على التجمهر غير المسلح"، لكننا نعرف أن الحقيقة هي أن الإمارات تحركت للإنتقام من القبطان حمزة جعودي الذي فضح ما سماها "دويلة الشياطين" عالميا.
Commentaire