Le Maroc a reussi de rasembler des anciens Ministres des affaires étrangères.
Loin des lumières, une réunion de 3 jours pour discutter du Mali,Sahel et de la Syrie, a rassemblé
Madeleine Albright
Condolezza Rice
Amrou Moussa
Lakhdar Ibrahimi
Tayeb Elfassi (l'ami de Houari)
كبار "الخارجية" العربية والغربية يناقشون تحديات المنطقة في مراكش
هسبريس- محمد بن الطيب
الثلاثاء 12 مارس 2013 - 14:00
نجح المغرب في "استقطاب كبار صناعة السياسة الخارجية الدولية"، في خلوة استمرت لثلاثة أيام، في مؤتمر بمدينة مراكش، بعيدا عن أضواء الإعلام، ناقش خلالها المشاركون الأزمة في مالي وتصاعد خطر القاعدة في الصحراء الكبرى، مرورا عبر تعقيدات الأزمة السورية، وانتهاء بباقي الملفات التي تصنع العناوين الكبرى دوليا.
وحضر المنتدى كل من "مادلين أولبرايت وكوندوليزا رايس، وزيرتا الخارجية في الولايات المتحدة الأمريكية السابقتين، وعمرو موسى الأمين العام للجامعة العربية السابق ووزير الخارجية الأسبق، بالإضافة للأخضر الإبراهيمي، وزير خارجية الجزائر السابق والمبعوث الأممي إلى سوريا، والطيب الفاسي الفهري، مستشار الملك محمد السادس ووزير الشؤون الخارجية والتعاون السابق.
ورغم أن الحدث غاب عن وسائل الإعلام المغربية وخصوصا الرسمية منها، إلا أن مصدرا رسميا أشار في حديث خاص لهسبريس إلى أن اللقاء "يبرز نجاح الرباط في استقطاب كبار صناع السياسات الخارجية العالمية للاجتماع للحديث في مستجدات العالم، للتوصل إلى رؤى مشتركة"، مشددا على أن "اختيار مدينة مراكش ليس أمرا اعتباطيا، فللمغرب اليوم وزنه في تقاطعات السياسات الخارجية العالمية، بالإضافة لتواجد دبلوماسيين سابقين وحاليين لهم صلات وثيقة وصداقات مع كبار وزراء الخارجية عبر العالم"، يقول المصدر ذاته.
Loin des lumières, une réunion de 3 jours pour discutter du Mali,Sahel et de la Syrie, a rassemblé
Madeleine Albright
Condolezza Rice
Amrou Moussa
Lakhdar Ibrahimi
Tayeb Elfassi (l'ami de Houari)
كبار "الخارجية" العربية والغربية يناقشون تحديات المنطقة في مراكش
هسبريس- محمد بن الطيب
الثلاثاء 12 مارس 2013 - 14:00
نجح المغرب في "استقطاب كبار صناعة السياسة الخارجية الدولية"، في خلوة استمرت لثلاثة أيام، في مؤتمر بمدينة مراكش، بعيدا عن أضواء الإعلام، ناقش خلالها المشاركون الأزمة في مالي وتصاعد خطر القاعدة في الصحراء الكبرى، مرورا عبر تعقيدات الأزمة السورية، وانتهاء بباقي الملفات التي تصنع العناوين الكبرى دوليا.
وحضر المنتدى كل من "مادلين أولبرايت وكوندوليزا رايس، وزيرتا الخارجية في الولايات المتحدة الأمريكية السابقتين، وعمرو موسى الأمين العام للجامعة العربية السابق ووزير الخارجية الأسبق، بالإضافة للأخضر الإبراهيمي، وزير خارجية الجزائر السابق والمبعوث الأممي إلى سوريا، والطيب الفاسي الفهري، مستشار الملك محمد السادس ووزير الشؤون الخارجية والتعاون السابق.
ورغم أن الحدث غاب عن وسائل الإعلام المغربية وخصوصا الرسمية منها، إلا أن مصدرا رسميا أشار في حديث خاص لهسبريس إلى أن اللقاء "يبرز نجاح الرباط في استقطاب كبار صناع السياسات الخارجية العالمية للاجتماع للحديث في مستجدات العالم، للتوصل إلى رؤى مشتركة"، مشددا على أن "اختيار مدينة مراكش ليس أمرا اعتباطيا، فللمغرب اليوم وزنه في تقاطعات السياسات الخارجية العالمية، بالإضافة لتواجد دبلوماسيين سابقين وحاليين لهم صلات وثيقة وصداقات مع كبار وزراء الخارجية عبر العالم"، يقول المصدر ذاته.
Commentaire