لم اعتذر بل شرحت
لذلك بدئت تعتدر.
اولا القضية قضية اماراتية اسرائلية
اخيرا وليس آخرا لقد كان هدفك واضحا من فتح هذا التوپيك،و هذد أساسا ليس غريبا على من يعرفك و نواياك الخبيثة تجاه كل ماهو مغربي.
هذه الافعال لا يمكن إلا أن تنسب الى شخص قيمته لا تساوي جناح بعوضة.
Commentaire