أكد مجموعة من البرلمانيين الصحراويين في البرلمان الإفريقي أن الرسالة التي نشرتها وكالة الأنباء المغربية وتداولتها وسائل إعلامية بالمغرب والتي تزعم في طياتها أن البرلمان الإفريقي قد وجه رسالة لنظيره الأوروبي يدعوه فيها إلى عدم التدخل في النزاع القائم بين المغرب واسبانيا، هي رسالة مزورة لا أساس لها من الصحة وتعد فضيحة بأتم معنى الكلمة.
وأوضح البرلمانيون الصحراويون في بيان لهم، أن الأمر يتعلق برسالة مزورة تحمل دمغة برلمان عموم إفريقيا الرسمي وموقعة باسم رئيس سابق للبرلمان الافريقي والذي انتهت عهدته في شهر أفريل 2020.
وأبلغ البيان الذي تحوز منصة “أوراس” على نسخة منه الرأي العام الدولي بأن الرسالة المزعومة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن برلمان عموم إفريقيا.
وأشار المصدر ذاته، إلى أن الشخص الذي انتحل صفة تمثيل برلمان دول القارة السمراء، المدعو روجير انكودو دانغ، ليس سفيرا للنوايا الحسنة للبرلمان الإفريقي كما يدعي وليس لديه أي منصب يسمح له بالتحدث باسم برلمان عموم إفريقيا، بل هو بيان شخصي.
وأشاد البيان الموقع من قبل سعيد ابراهيم الجماني عضو برلمان عموم إفريقيا بانتخاب الجزائر عن جدارة واستحقاق لرئاسة مجموعة شمال إفريقيا وانتخاب الصحراء الغربية نائب رئيس المجموعة.
واعتبر البرلمانيون الصحراويون أن المغرب لم يحصد سوى الفشل والانسحاب من الاجتماعات.
وقال المصدر ذاته إن الشخص الذي انتحل صفة تمثيل البرلمان الإفريقي، هو شخص معروف بتورطه في قضايا فساد خاصة في العمل الدعائي للمغرب ويخدم الأجندة الاستعمارية في القارة السمراء.
واعتبر الموقعون هذا التزوير فضيحة جديدة للمغرب تبرز فشله داخل إفريقيا، مما سيضع الحكومة المغربية أمام الملاحقات التشريعية وحتى الجننائية
awras
وأوضح البرلمانيون الصحراويون في بيان لهم، أن الأمر يتعلق برسالة مزورة تحمل دمغة برلمان عموم إفريقيا الرسمي وموقعة باسم رئيس سابق للبرلمان الافريقي والذي انتهت عهدته في شهر أفريل 2020.
وأبلغ البيان الذي تحوز منصة “أوراس” على نسخة منه الرأي العام الدولي بأن الرسالة المزعومة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن برلمان عموم إفريقيا.
وأشار المصدر ذاته، إلى أن الشخص الذي انتحل صفة تمثيل برلمان دول القارة السمراء، المدعو روجير انكودو دانغ، ليس سفيرا للنوايا الحسنة للبرلمان الإفريقي كما يدعي وليس لديه أي منصب يسمح له بالتحدث باسم برلمان عموم إفريقيا، بل هو بيان شخصي.
وأشاد البيان الموقع من قبل سعيد ابراهيم الجماني عضو برلمان عموم إفريقيا بانتخاب الجزائر عن جدارة واستحقاق لرئاسة مجموعة شمال إفريقيا وانتخاب الصحراء الغربية نائب رئيس المجموعة.
واعتبر البرلمانيون الصحراويون أن المغرب لم يحصد سوى الفشل والانسحاب من الاجتماعات.
وقال المصدر ذاته إن الشخص الذي انتحل صفة تمثيل البرلمان الإفريقي، هو شخص معروف بتورطه في قضايا فساد خاصة في العمل الدعائي للمغرب ويخدم الأجندة الاستعمارية في القارة السمراء.
واعتبر الموقعون هذا التزوير فضيحة جديدة للمغرب تبرز فشله داخل إفريقيا، مما سيضع الحكومة المغربية أمام الملاحقات التشريعية وحتى الجننائية
awras
Commentaire