Annonce

Réduire
Aucune annonce.

L’Algérie salue les efforts de Mohammed VI dans la protection d’Al-Qods

Réduire
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • L’Algérie salue les efforts de Mohammed VI dans la protection d’Al-Qods



    Une fois n’est pas coutume, l’Algérie n’a pas levé son véto à une résolution saluant les efforts du roi Mohammed VI, en sa qualité de président du Comité Al-Qods, dans la défense de la ville palestinienne.

    Ces éloges adressés au souverain porte la signature du Comité ministériel de la ligue arabe chargé de faire la lumière sur les violations israéliennes dans la ville sainte, lors de sa réunion de ce mardi 6 septembre au Caire.

    L’Algérie s’est félicitée, au même titre que les autres composantes de ladite instance panarabe, des projets réalisés par l'Agence Bayt Mal Al-Qods Acharif, bras exécutif du Comité Al-Qods et basé à Rabat, sous l'égide du Roi Mohammed VI, pour maintenir les Maqdissis sur leur terre et appuyer leur résistance.

    Pour sa part le secrétaire général de la Ligue arabe, Ahmed Aboul Gheit, a mis en avant, devant le Comité ministériel la médiation conduite par le roi Mohammed VI, président du Comité Al-Qods, et les Etats-Unis, ayant abouti à un accord pour l’ouverture, sans interruption, du poste-frontière "Allenby/Roi Hussein" reliant la Cisjordanie à la Jordanie.

    Les membres de Comité ministériel arabe sont : le Maroc, l’Arabie saoudite, la Palestine, la Jordanie, le Qatar, l’Egypte, les Emirats arabes unis, la Tunisie et l’Algérie, ainsi que le secrétaire générale de la Ligue arabe.

    Par le passé, l’Algérie s’était fermement opposée à toute publication de communiquées d’organisations arabes et islamiques, saluant les efforts du roi Mohammed VI dans la protection d’Al-Qoids, exigeant que le président Abdelmadjid Tebboune soit logé à la même enseigne que le souverain
    Yabiladi.com

  • #2
    Comité Al-Qods et basé à Rabat, sous l'égide du Roi Mohammed VI, pour maintenir les Maqdissis sur leur terre et appuyer leur résistance
    Appuyer leur résistance avec 800 000 colons juifs marocains + des échanges commerciaux et achat d'armes s'élevant à des millions de dollars,....

    Commentaire


    • #3
      L’Algérie s’est félicitée
      merci

      Commentaire


      • #4
        merci
        Vous remerciez les marocains pour leur créativité dans le mensonge

        Commentaire


        • #5
          L’Algérie salue les efforts de Mohammed VI dans la protection d’Al-Qods
          Ceux qui fanfaronnaient que la marche arrière n’existe pas dans la nouvelje Algérie de Tebboune-Chengriha ,

          Doivent se convaincre qu’elle existe et meme si il le faut sans appuyer sur la pédale de l’embrayage

          Commentaire


          • #6
            Vous remerciez les marocains pour leur créativité dans le mensonge
            tu as le droit de protester

            Commentaire


            • #7
              Rappel

              LE 18 AVRIL 2022

              ONU : l’Algérie s’oppose à la référence au Maroc dans un communiqué conjoint des États arabes sur Al-Qods

              L’ambassadeur d’Algérie s’est opposé à la référence au Comité Al-Qods et à l’action de son Président, le Roi Mohammed VI, et a tenté d’inclure une mention d’un soutien de son président à la cause palestinienne.
              qu'est-ce qui a changé depuis ? je croyais que la bête ne changeais pas d'avis
              Dernière modification par Hmidou, 07 septembre 2022, 12h21.

              Commentaire


              • #8
                L’Algérie salue les efforts de Mohammed VI dans la protection d’Al-Qods
                Purée ! Qu'est-ce qu'il ne faut pas faire pour abriter un sommet voué à l'échec ?

                Commentaire


                • #9
                  L’Algérie salue les efforts de Mohammed VI dans la protection d’Al-Qods
                  si quelqun a d'autres sources

                  Commentaire


                  • #10

                    الصفدي يترأس اجتماع اللجنة الوزارية العربية لمواجهة السياسات والإجراءات الإسرائيلية




                    07 أيلول 2022
                    القاهرة 7 أيلول - ترأس نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، أمس الثلاثاء، الاجتماع الخامس للجنة الوزارية العربية المُكلفة بالتحرك لمواجهة السياسات والإجراءات الإسرائيلية غير القانونية في مدينة القدس المحتلة، وذلك قبيل انعقاد أعمال الدورة العادية (158) لمجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري.

                    واستعرض الصفدي، في مستهل الاجتماع، الجهود التي بذلتها اللجنة منذ الاجتماع الطارئ الذي عقدته في عمّان في شهر نيسان الماضي، وتم خلاله بحث الأوضاع في المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف.

                    وأكد الصفدي استمرار جهود المملكة التي يقودها جلالة الملك عبد الله الثاني لحماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في إطار الوصاية الهاشمية لضمان حماية المقدسات والحفاظ على هويتها العربية الإسلامية والمسيحية.

                    واستعرض الصفدي جهود اللجنة وتحركاتها في حشد الدعم الدولي لوقف الإجراءات الإسرائيلية غير الشرعية واللاقانونية في القدس المحتلة، كما تطرق إلى الجهود المستهدفة لايجاد أفق سياسي حقيقي يتيح العودة إلى مفاوضات جادة وفاعلة لتحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين، الذي يُجسد قيام الدولة الفلسطينية المُستقلة ذات السيادة وعاصمتها القدس الشرقية على خطوط الرابع من حزيران للعام 1967، لتعيش بأمن وسلام إلى جانب إسرائيل، وفقاً للقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية.

                    وصدر عن اجتماع اللجنة البيان الآتي:"اجتمعت اللجنة الوزارية العربية المكلفة بالتحرك الدولي لمواجهة السياسات والإجراءات الإسرائيلية غير القانونية في مدينة القدس المحتلة، برئاسة المملكة الأردنية الهاشمية وعضوية كلاً من: تونس بصفتها رئيس القمة العربية الحالية، الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، المملكة العربية السعودية، دولة فلسطين، دولة قطر، جمهورية مصر العربية، المملكة المغربية، دولة الإمارات العربية المتحدة، بصفتها العضو العربي في مجلس الأمن والأمين العام لجامعة الدول العربية، في مقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية بتاريخ السادس من شهر أيلول 2022، على هامش أعمال الدورة العادية (158) لمجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري.

                    ويأتي الاجتماع الخامس للجنة استناداً إلى قرار مجلس جامعة الدول العربية رقم (8660) الصادر بتاريخ (2021/5/11) عن الدورة غير العادية بشأن العدوان الإسرائيلي على مدينة القدس المحتلة وأهلها بما في ذلك المسجد الاقصى المبارك وحي الشيخ جراح، والذي قرر تشكيل لجنة وزارية عربية للتحرك والتواصل مع الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن وغيرها من الدول المؤثرة دولياً.

                    وعرض نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين في المملكة الأردنية الهاشمية أيمن الصفدي جهود عمل اللجنة منذ اجتماعها الرابع، والتحركات التي قامت بها الدول الأعضاء في اللجنة، ومستجدات التجاوزات والانتهاكات الإسرائيلية في القدس المحتلة، كما استمعت اللجنة لإحاطة وزير الخارجية والمغتربين لدولة فلسطين رياض المالكي، حيث أطلع اللجنة على خطورة استمرار الانتهاكات الإسرائيلية في مدينة القدس المحتلة، والتي تستهدف تغيير الوضع القانوني والتاريخي القائم في المسجد الأقصى المبارك وتقسيمه زمانياً ومكانياً وفرض السيادة الإسرائيلية عليه والسماح لغلاة المستوطنين المتطرفين باقتحامه والجهر بالصلوات والطقوس التلمودية الساعية إلى تهويده، وذلك في سياق السياسة العدوانية الإسرائيلية الممنهجة ضد مدينة القدس وأهلها ومقدساتها الإسلامية والمسيحية، والتي تستهدف أيضاً هدم المنازل والتهجير القسري للمواطنين الفلسطينيين من مدينة القدس المحتلة، وكذلك تصاعد المخططات والمشاريع الاستيطانية والتهويدية الإسرائيلية في المدينة على نحو غير مسبوق، بهدف سلب المزيد من الأراضي والعقارات الفلسطينية في البلدة القديمة ومحيطها، وكذلك طمس وتشويه الثقافة والهوية العربية والإسلامية وتغيير المناهج التعليمية وفرض المنهاج الإسرائيلي المزور بدلاً من المنهاج الفلسطيني في المدينة. ودعا الوزير المالكي إلى التحرك العربي والدولي العملي الجاد الآن وقبل فوات الأوان لحماية المدينة من كل هذه الانتهاكات الإسرائيلية الممنهجة.

                    وأكد وزراء الدول الأعضاء خلال الاجتماع أهمية تعزيز العمل العربي المشترك لتوحيد الجهود الرامية للوقوف في وجه الإجراءات الإسرائيلية التي تستهدف تغيير الوضع التاريخي والقانوني القائم في مدينة القدس المحتلة، وضرورة دعم صمود أهل القدس وحمايتهم من الخطر المستمر الذي تمثله سياسة بناء المستوطنات وتوسيعها، وهدم المنازل ومصادرة الأراضي وتهجير الفلسطينيين.

                    كما أكد الوزراء أهمية استمرار التحرك المشترك للتصدي للسياسات الإسرائيلية اللاشرعية والتي تمثل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي، يتنافى مع حق أشقائنا في فلسطين بالعيش بحرية وأمان ضمن دولة مستقلة ذات سيادة. متصلة جغرافياً وقابلة للحياة.

                    وأعاد الوزراء التأكيد بأن القدس الشرقية هي عاصمة الدولة الفلسطينية، ورفضِ أي محاولة للانتقاص من الحق بالسيادة الفلسطينية عليها، وأي إجراءات أحادية تمس المكانة القانونية للقدس، وضرورة الالتزام بمبدأ السلام العادل والشامل المشروط بزوال الاحتلال، وتجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة، وعاصمتها القدس المحتلة على خطوط الرابع من حزيران 1967، على أساس حل الدولتين، ووفق القانون الدولي ومبادرة السلام العربية ومعادلة الأرض مقابل السلام.

                    وأكد المجتمعون أهمية دور الوصاية الهاشمية على المقدسات العربية الإسلامية والمسيحية في القدس، ودورها في حماية هذه المقدسات والحفاظ على هويتها العربية والإسلامية والمسيحية، والوضع التاريخي والقانوني القائم فيها.

                    كما أشاد الوزراء بالجهود المتواصلة التي يبذلها صاحب الجلالة الملك محمد السادس، رئيس لجنة القدس، من أجل الدفاع عن القدس الشريف، والتنويه بالمشاريع التي تنجزها وكالة بيت مال القدس الشريف، الذراع التنفيذية للجنة تحت إشراف جلالته، لتثبيت المقدسيين فوق أرضهم ودعم صمودهم.



                    Commentaire


                    • #11

                      صدور بيان اللجنة الوزارية العربية لمواجهة السياسات الإسرائيلية في القدس

                      3:05 م2022-03-09https://storage.googleapis.com/algha....57.42-pm.jpeg صدور بيان اللجنة الوزارية العربية لمواجهة السياسات الإسرائيلية في القدس
                      ADecrease font size. AReset font size. AIncrease font size.

                      ترأّس نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، اليوم الأربعاء، الاجتماع الثالث للجنة الوزارية المُكلفة بالتحرك لمواجهة السياسات والإجراءات الإسرائيلية غير القانونية في ‫مدينة القدس المحتلة، وذلك قبيل انعقاد أعمال الدورة العادية الـ(157) لمجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري.

                      ‏‎واستعرض الصفدي جهود المملكة وتحركاتها في حشد الدعم الدولي لوقف الإجراءات الإسرائيلية غير الشرعية واللاقانونية التي تستهدف تغيير الهوية العربية الإسلامية والمسيحية لمدينة القدس المحتلة والوضع القانوني والتاريخي القائم فيها، وبما يقوض فرص حل الدولتين وتحقيق السلام الشامل والعادل في المنطقة.

                      وتناول الصفدي الجهود المبذولة لحماية حقوق أهالي حيّ الشيخ جرّاح في بيوتهم، وتقديم كل إسناد ممكن لأهالي الحي في القدس الشرقية المحتلة بما يحفظ حقوقهم ويبقيهم في بيوتهم.

                      وتطرق الصفدي إلى الجهود المستهدفة إيجاد أفق سياسي حقيقي يتيح العودة إلى مفاوضات جادة وفاعلة لتحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين، الذي يُجسد قيام الدولة الفلسطينية المُستقلة ذات السيادة وعاصمتها القدس الشرقية على خطوط الرابع من حزيران للعام ١٩٦٧، لتعيش بأمن وسلام إلى جانب إسرائيل، وفقاً للقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية.

                      وصدر عن اللجنة البيان الآتي:

                      “اجتمعت اللجنة الوزارية العربية المكلفة بالتحرك الدولي لمواجهة السياسات والإجراءات الإسرائيلية غير القانونية في مدينة القدس المحتلة، برئاسة المملكة الأردنية الهاشمية وعضوية كل من: تونس بصفتها رئيس القمة العربية الحالية، والجزائر والسعودية، وفلسطين، وقطر، ومصر، والمغرب، والأمين العام لجامعة الدول العربية، في مقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية بتاريخ التاسع من شهر مارس/آذار 2022، على هامش أعمال الدورة العادية (157) لمجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري.

                      ويأتي الاجتماع الثالث للجنة استناداً إلى قرار مجلس جامعة الدول العربية رقم (8660) الصادر بتاريخ 2021/5/11 عن الدورة غير العادية بشأن العدوان الإسرائيلي على مدينة القدس الشرقية المحتلة وأهلها بما في ذلك المسجد الأقصى المبارك وحي الشيخ جراح، والذي قرر تشكيل لجنة وزارية عربية للتحرك والتواصل مع الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن وغيرها من الدول المؤثرة دولياً.

                      وعرض وزير الخارجية وشؤون المغتربين في المملكة الأردنية الهاشمية أيمن الصفدي لجهود عمل اللجنة منذ اجتماعها الثاني الذي عقد بتاريخ 9 سبتمبر/أيلول 2021، والتحركات التي قامت بها الدول الأعضاء في اللجنة.

                      كما استعرض الصفدي الجهود المبذولة لحماية حقوق أهالي حي الشيخ جراح في بيوتهم وتقديم كل إسناد ممكن لأهالي الحي في القدس الشرقية المحتلة لتثبيت حقوقهم وإبقائهم في منازلهم.

                      كما استمعت اللجنة إلى إحاطة قدمها وزير الخارجية والمغتربين الفلسطيني الدكتور رياض المالكي، حيث اطلع اللجنة الوزارية على المخططات الاستيطانية الإسرائيلية لتهويد مدينة القدس وهدم المنازل والتهجير القسري لسكان المدينة وزيادة نسبة المستوطنين المتدينين المتطرفين في المدينة بهدف تقليص وجود المواطنين الفلسطينيين في المدينة، والسعي إلى تهويد المدينة والأماكن المقدسة، كما طالب الوزير الفلسطيني بإقرار خطة “انقاذ القدس” للتحرك العربي نحو انقاذ المدينة من المخططات الإسرائيلية المعلنة والممارسة على الأرض لتغطي الخطة كل المستويات السياسية والمالية والاقتصادية والثقافية وغيرها من المجالات وبما يعزز هوية المدينة العربية والإسلامية وتعزيز صمود سكانها الفلسطينيين، وأفاد الوزير بأننا إذا تأخرنا في التحرك فإن ذلك قد يؤدي إلى خسارتنا للمدينة المقدسة.

                      وأكد وزراء الدول الأعضاء خلال الاجتماع الثالث على أهمية استمرار إدامة التحرك المشترك للتصدي للسياسات الإسرائيلية اللاشرعية واللا قانونية والتي تمثل انتهاكاً للقانون الدولي وتقويضاً لأسس السلام، من هدم للمنازل وبناء للمستوطنات وتوسيعها ومصادرة الأراضي وتهجير الفلسطينيين، وبما يؤدي إلى استحالة إقامة دولة فلسطينية متصلة جغرافياً وقابلة للحياة، وشدد الوزراء أيضاً على أهمية دعم صمود أهل القدس، وبذل كافة الجهود للوقوف في وجه الإجراءات الإسرائيلية الرامية لتغيير الوضع التاريخي والقانوني القائم في مدينة القدس المحتلة.

                      وأعاد الوزراء التأكيد بأن القدس الشرقية هي عاصمة الدولة الفلسطينية، ورفض أي محاولة للانتقاص من الحق بالسيادة الفلسطينية عليها، وأي إجراءات أحادية تمس المكانة القانونية للقدس.

                      وشدد الوزراء على ضرورة الحفاظ على الوضع التاريخي والقانوني القائم في القدس ومقدساتها الإسلامية والمسيحية، ورفض جميع الممارسات التي تستهدف المساس بهذا الوضع، وأكد المجتمعون أهمية دور الوصاية الهاشمية على المقدسات العربية الإسلامية والمسيحية في القدس، ودورها في حماية هذه المقدسات والحفاظ على هويتها العربية والإسلامية والمسيحية، والوضع التاريخي والقانوني القائم فيها.

                      كما ثمّن الوزراء دور لجنة القدس التي يرأسها جلالة الملك محمد السادس ملك المملكة المغربية وما تقوم به من عمل ميداني مهم، من خلال وكالة بيت مال القدس لدعم المقدسيين”.

                      Commentaire


                      • #12
                        Tu parles Charles. Si c'est effectivement vrai, honte à l'Algérie de cautionner la position marocaine contre les Palestiniens!

                        -La Palestine assiégée
                        De la colonisation à l’apartheid

                        Près de trente ans après les accords d’Oslo, la solution à deux États n’a plus guère de chances de se concrétiser. Tandis que la bande de Gaza subit un implacable blocus, les difficultés des habitants de la Cisjordanie, soumis à des mesures ségrégatives, ne cessent de s’aggraver. Si la direction politique palestinienne est en plein désarroi, la population, elle, ne plie pas.

                        A Jérusalem, [M. Joseph] Biden signe le certificat de décès des Palestiniens. » Sous ce titre, le journaliste israélien Gideon Levy tirait le principal enseignement de la visite du président américain au Proche-Orient en juillet 2022. Celui-ci, du bout des lèvres, avait soutenu la solution à deux États, mais « pas à court terme », précisait-il. Que se passera-t-il à ce moment-là ? « Les Israéliens le décideront-ils seuls ? Les colons retourneront-ils chez eux volontairement ? Quand leur nombre aura atteint un million au lieu de 700 000, seront-ils satisfaits ? » C’est une page qui se tourne, poursuivait l’éditorialiste de Haaretz, celle où les Palestiniens ont joué la carte de la modération et de l’Occident. Désormais, avec les nouvelles lois contre le mouvement Boycott, désinvestissement et sanctions (BDS), et les définitions déformées de l’antisionisme qui tendent à l’assimiler à l’antisémitisme, les États-Unis et l’Europe sont perdus pour les Palestiniens, dont « le sort risque de ressembler à celui des peuples indigènes des États-Unis ».

                        Les Palestiniens seront-ils réduits à s’entasser dans des réserves de « Peaux-Rouges » et à danser le dabkeh pour quelques touristes en mal d’exotisme ?

                        Par Alain Gresh in Le Monde diplomatique
                        __________________________________________

                        « Nous préférons de pas avoir de patrie que d’être Marocains »

                        Commentaire


                        • #13
                          L’Algérie salue les efforts de Mohammed VI dans la protection d’Al-Qods

                          Si c'est le cas, ce n'est que le début des courbettes auxquelles doit se soumettre l'Algérie avant de se voire abriter ce sommet de la ligue arabe el Khortie.

                          Sinon après avoir vouer aux gémonies (à tore ou à raison) le roi du Maroc, un pouvoir digne de ce nom n'a pas à faire dans le reniement, au mieux la junte au pouvoir se doit d'afficher une position de réserve, à défaut de mépris sur le comportement du souverain Marocain et de son staff dirigeant.
                          Dernière modification par infinite1, 09 septembre 2022, 20h23.

                          Commentaire


                          • #14
                            M6 devrait laisser durer le plaisir et ne donner une reponse qu'a la derniere minute. Question de voir jusqu'où le pouvoir algérien est prêt à se faire humilier

                            Faisons plaisir aux hirakistes.
                            "Tout ce qui te dérange chez les autres, c'est seulement une projection de ce que tu n'as pas résolu en toi-même" - Bouddha

                            Commentaire


                            • #15
                              Je ne cautionne aucunement le contenu de ce fil. En effet, l'on sait que le narcotrafiquant et addictif à la coke l'empereur M6 ne sait jamais soucié du cas palestinien mais l'a trahi.

                              - Le royaume du Maroc a voté, avec Israël, contre la Déclaration sur l’octroi de l’indépendance aux pays et aux peuples coloniaux, au moment où la communauté internationale célèbre le 55e anniversaire de son adoption. Alors que la Commission des questions politiques spéciales et de décolonisation de l’ONU s’apprêtait à adopter le texte de la résolution en question, la délégation marocaine a annoncé que le Maroc votait contre celle-ci, s’alignant ainsi sur la position d’Israël.

                              Face à cette attitude du régime marocain qui, paradoxalement, préside le comité d'Al-Qods – une ville où des Palestiniens se font tuer tous les jours par les forces coloniales israéliennes que Rabat soutient aux Nations unies –, de nombreuses délégations ont réagi à cette attitude lâche du Makhzen, directement concerné par cette résolution en tant que pays colonisateur au même titre qu’Israël-.

                              Mediapart.fr (extraits)

                              _______________________________________

                              « Nous préférons de pas avoir de patrie que d’être Marocains »





                              Commentaire

                              Chargement...
                              X