Annonce

Réduire
Aucune annonce.

Peut-on faire la biographie historique du Prophète de l’islam ?

Réduire
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • Peut-on faire la biographie historique du Prophète de l’islam ?

    « Il y a en quelque sorte deux Mahomet : le Mahomet de l’histoire, qui a vécu en Arabie au VIIe siècle et dont nous savons peu de choses, et le Mahomet élaboré par la tradition musulmane »


    Si vous ne trouvez pas une prière qui vous convienne, inventez-la.” Saint Augustin

  • #2
    Tout ce qu'on sais à propos de la personne du Prophète et de sa vie nous est parvenu par les sources islamiques. Nous y croyons en tant que Musulmans. Les historiens savent qu'il a existé, cela leur suffit.
    "L'armée ne doit être que le bras de la nation, jamais sa tête" [Pio Baroja, L'apprenti conspirateur, 1913]

    Commentaire


    • #3
      Tout ce que l'on sait du personnage, nous est parvenu par voie orale, des transmissions qui restent invérifiables. Plus ou moins enjolivées, rien ne garanti leurs authenticités, une "authenticité" qui n'engage que son auteur...
      Dernière modification par infinite1, 28 août 2022, 20h38.

      Commentaire


      • #4
        Le prophète a reçu la révélation à l'âge de 40 ans.
        Donc pour moi avant 40 ans c'est la "SIRA nabawiya" qui n'a rien avoir avec la religion. (on peut la lire pour avoir juste une idée....l'authentique est sira abou ishak mais elle est où? on se réfère à cette sira mais y a pas le manuscrit)
        Après 40 ans c'est la "SOUNNA nabawiya" qui peut être parfois comme source de religion. (je dis parfois car la façon de manger de s'habiller du prophète ....n'est pas source de religion)

        Commentaire


        • #5
          Dans bien des cas, c'est souvent les gens perdus, qui n'arrivent à rien par eux-mêmes, qui s'arriment à la religion croyant s’offrir un but dans leur vie. Alors que la religion n'offre rien d'autre que des objectifs vides et sans intérêt, qui ne permettent pas de se construire soit même, mais plutôt suivre les idées des autres.

          La vie n'est pas toujours simple, mais avoir la force de caractère et un minimum d'intelligence pour mettre en œuvre sa vie tout seul, sans l'aide d'un conte, sans l'aide de textes sans queue ni tête, c'est ça selon moi, qui fait d'un Homme (humain) un Être qui vaut quelque chose.
          Dernière modification par infinite1, 03 septembre 2022, 09h05.

          Commentaire


          • #6
            Il y en a mais elles sont remplies de préjugés et mensonges.

            Ils prennent un détail de la Sira ou des histoires mentionnées dans des Ahadithes pour fabriquer des légendes. Par exemple le fait que l'oncle de Khadija RA était un Chrétien, fait penser a ses soit disant historiens qu'il était l'enseignant du prophete paix sur lui.

            Le fait que le prophete paix sur lui était un marchand , fait croire à ses pseudo-historiens qu'il a appris le Judaisme et le Christianisme en Syrie et en Palestine.

            Pleins de raccourcis, pourtant ces détails sont mentionnés déja dans la Sira et dans certains Ahadiths.

            Commentaire


            • #7
              Ils prennent un détail de la Sira ou des histoires mentionnées dans des Ahadithes pour fabriquer des légendes. Par exemple le fait que l'oncle de Khadija RA était un Chrétien, fait penser a ses soit disant historiens qu'il était l'enseignant du prophete paix sur lui.
              Tous les livres islamiques disent qu'il était chrétien
              ورقة بن نوفل… النصراني الذي نصر الإسلام

              يعتبر ورقة بن نوفل، واحدا من أبرز الشخصيات في المرحلة التأسيسية للإسلام، وقد لعب دورا أساسيا في تقوية عضد الرسول خلال مرحلة الشك التي اعترته عند بداية الدعوة.
              في هذا المقال تسلط مرايانا الضوء على بعض من سيرة ورقة بن نوفل كما قدمتها المصادر الإسلامية
              زينب ابن خلدون



              يعتبر ورقة بن نوفل واحدا من أبرز الشخصيات التي لعبت دورا مهما في المرحلة التأسيسية للإسلام، إلا أن كثيرا من الغموض يحيط هذه الشخصية، بشكل يجعل من الصعب الإحاطة بتفاصيلها كاملة.

              في هذا المقال، نحاول إعادة تشكيل صورة ورقة بن نوفل، كما استقيناها من المصادر الإسلامية.

              جدير بالذكر أننا اعتمدنا في إعداد هذه المادة على أمهات الكتب الإسلامية، خاصة التي كتبت بين القرنين الثاني والرابع الهجري، ومن أبرزها: السير والمغازي لابن إسحاق، وسيرة ابن هشام، وصحيح البخاري، والطبقات الكبرى لابن سعد، والمحبر لأبو جعفر البغدادي، وأخبار مكة للأزرقي، والمنمق في أخبار قريش لأبو جعفر البغدادي، وغيرهم.

              لا تتطرق المصادر الإسلامية إلى ورقة بن نوفل بشكل كبير، وأقدم الإشارات حول سيرته، ترجع لأحد احتفالات قريش بمناسبة إعادة بناء الكعبة وكسوتها، حيث اجتمع أربعة أشخاص هم: “زيد بن عمرو بن نفيل، وورقة بن نوفل بن أسد بن عبد العزى، وعثمان بن الحويرث بن أسد بن عبد العزى، وعبد الله بن جحش بن رئاب”.

              تروي المصادر تفاصيل الاجتماع وتذمر الأربعة من انحراف قريش العقائدي، واتفاقهم على الخروج من المنطقة والبحث عن الحقيقة في الأرض عند “أهل الكتاب من اليهود والنصارى والملل كلها، الحنيفة دين إبراهيم عليه السلام”.

              خلال تلك الرحلة، اعتنق ورقة بن نوفل النصرانية، “فاستحكم في النصرانية، واتبع الكتب من أهلها، حتى علم علماً كثيراً من أهل الكتاب”.
              صادف عرض عثمان هوى في نفس قيصر، فكساه “وحمله على بغله مسرجة بسرج من ذهب، وقال له: لا سلطان لابن جفنة عليك، ودفع إليه كتابا مختوما… فأقبل عثمان بالكتاب حتى قدم على ابن جفنة فدفعه إليه”. قام هذا الأخير بسجن وقتل عدد من الوجهاء

              الذين سبق لهم أن رفضوا تمليك ابن ابي جفنة للحويرث، في نفس الوقت الذي أخذ يتربص به، خوفا من نزاعه معه على الملك. تذهب المصادر الإسلامية، إلى أن ملك الشام قام بقتل عثمان بن الحويرث عبر دس السم له.

              ورقة بن نوفل وعثمان بن الحويرث… رحلة البحث عن الملك الضائع



              كان عثمان بن الحويرث واحدا من الأربعة الذين تعاهدوا على التيه في الأرض بحثا عن دين الحق، إضافة لكونه ابن عم ورقة بن نوفل وخديجة بنت خويلد زوجة الرسول. قرر الخروج إلى الشام التي كان يملكها ابن جفنة، وفاوضه على أن يضمن له طاعة قريش، مقابل أن يصبح سيدهم، “فكتب له وملكه وجعل له خرجا على كل قبيلة”. رفضت قريش هذا الأمر، وذهب عدد من وجهائهم إلى ابن أبي جفنة محتجين على القرار بأن “عثمان امرؤ سفيه وليس مثلك يصنع بنا مثل هذا الذي صنعت ونحن عارفون بحقك ونحن أهل حق وأهل البنية”.

              بناء على كلام وجهاء قريش، قرر ابن جفنة طرد عثمان. لم يستسلم هذا الأخير، وقرر الاتجاه إلى قيصر الروم. لكن ابن جفنة أرسل إلى الحجاب والمترجمين من أجل منع عثمان من الدخول على القيصر…

              تستطرد المصادر العربية في ذكر تفاصيل رحلة عثمان بن الحويرث، ومحاولاته الوصول إلى القيصر دون أن يفلح في ذلك، ودور المترجمين في ذلك، قبل أن تقوده الصدفة إلى معلم عربي، دله على طريقة للتواصل مع القيصر.

              تمكن عثمان بن الحويرث من الوصول إلى قيصر بعد طول عناء، وقال له: “إني من أهل الكعبة ومن أهل بيت الله الحرام الذي تحج إليه العرب وإني كلمت ابن جفنة أن يجعل لي على قومي سلطانا فأقتسرهم على دينك فبغي عليّ رجال من قومي فرشوه فأخرجني وإني جئت إليك…”.

              صادف عرض عثمان هوى في نفس قيصر، فكساه “وحمله على بغله مسرجة بسرج من ذهب، وقال له: لا سلطان لابن جفنة عليك، ودفع إليه كتابا مختوما… فأقبل عثمان بالكتاب حتى قدم على ابن جفنة فدفعه إليه”. قام هذا الأخير بسجن وقتل عدد من الوجهاء الذين سبق لهم أن رفضوا تمليك ابن ابي جفنة للحويرث، في نفس الوقت الذي أخذ يتربص به، خوفا من نزاعه معه على الملك. تذهب المصادر الإسلامية، إلى أن ملك الشام قام بقتل عثمان بن الحويرث عبر دس السم له.

              ورقة بن نوفل… من مطالب بالثأر إلى متنصر



              وصل خبر القصيدة إلى ابن جفنة ملك الشام، فأمر “بقدر من حديد، فقال: أغلوا فيها الحميم، وقال: والذي أحلف به لا تزال على النار حتى أغلي فيها ورقة بن نوفل والله لئن لم يأتني به قومه لآخذن رجلا من قريش بالشام فلا يفارق الحديد حتى يؤتى به”.

              وصل الخبر إلى ورقة، فخاف على نفسه، وخرج هاربا صوب أرض طيء، ومن ثم صوب البحرين، حيث ظل مختفيا لزمن. حسب المصادر الإسلامية، فقد “قال له رجل نصراني: سوف أدلك على شيء إذا قلته للملك أعفاك، فعلم النصراني ورقة فقال: إذا قدمت على الملك فلا يعلمن من أنت وتخلص إليه فإذا خلصت إليه فخذ بثوبه وقل: أعوذ بالمسيح من هذا الملك”.

              طبق ورقة بن نوفل نصيحة النصراني، وأقبل على ملك الشام، وأنشده ما علمه الرجل، فأجاره وعفا عنه وعن قومه، “ودخلت النصرانية في قلب ورقة بن نوفل يومئذ”. هكذا إذن تنصر ورقة وأخذ في التبحر في علوم النصرانية والكتب المقدسة.
              كان ورقة بن نوفل منتظرا للدعوة التي، ما إن ظهرت حتى كان من مؤيدي صاحبها. بحسب ما جاء في المصادر الإسلامية، فقد قال ورقة للرسول عندما أخذته خديجة عنده: “والذي نفس ورقة بيده إنه ليأتيك الناموس الأكبر الذي كان يأتي موسى عليه السلام، وإنك لنبي هذه الأمة، ولتؤذين، ولتكذبن، ولتقاتلن، ولتنصرن، ولئن أنا أدركت ذلك لأنصرنك نصراً يعلمه الله، ثم أدنى إليه رأسه فقبل يافوخه”.
              ورقة بن نوفل… مناصر النبي


              عاش ورقة بن نوفل في قريش، وقد وقع اللقاء بينه وبين الرسول مرارا، كانت أولاها عندما كان الرسول صغيرا، فقد أورد ابن هشام: “وزعم الناس فيما يتحدثون -والله أعلم- أن أمه السعدية لما قدمت به مكة أضلها في الناس، وهي مقبلة به نحو أهله، فالتمسته فلم تجده، فأتت عبد المطلب، فقالت له: إني قد قدمت بمحمد هذه الليلة، فلما كنت بأعلى مكة أضلني، فوالله ما أدري أين هو، فقام عبد المطلب عند الكعبة يدعو الله أن يرده، فيزعمون أنه وجده ‌ورقة ‌بن ‌نوفل بن أسد، ورجل آخر من قريش، فأتيا به عبد المطلب، فقالا له: هذا ابنك وجدناه بأعلى مكة، فأخذه عبد المطلب، فجعله على عنقه، وهو يطوف بالكعبة يعوذه ويدعو له، ثم أرسل به إلى أمه آمنة”.

              هكذا إذن كان ورقة هو من وجد الرسول عندما تاه من مرضعته، كما يبدو أنه أدرك ملامح النبوة مبكرا في النبي، بسبب ما ذكرته له خديجة. تنقل المصادر الإسلامية عددا من الأشعار، أنشدها ورقة لخديجة، يستبطئ فيها تأخر ظهور دعوة محمد، من ذلك ما أورد ابن إسحاق في كتاب السير والمغازي

              Commentaire

              Chargement...
              X