Annonce

Réduire
Aucune annonce.

l'Aid - souvenirs de mon pupitre d'ecolier

Réduire
Cette discussion est fermée.
X
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • l'Aid - souvenirs de mon pupitre d'ecolier

    العيد:للشاعرة فدوى طوقان

    اختاه هذا العيد رف *** سناه في روح الوجود
    واشاع في قلب الحياة *** بشاشةالفجر السعيد
    واراك ما بين الخيام قبعت تمثالا شقيا
    متهالكا يطوي وراء عموده ألما عتيا
    يرنو إلي اللاشيءمنسرحا مع الافق البعيد
    ****
    اختاه مالك ان نظرت الي جموع العابرين
    ولمحت اسراب الصبايا من بنات المترفين
    من كل راقصة الخطي كادت بنشوها تطير
    العيد يضحك في محياها،ويلتمع السرور
    اطرقت واجفة كانك صورة الالم الحزين
    ****
    أتري ذكرت مباهج الاعياد في يافا الجميلة
    اهفت بقلبك ذكريات العيد ايام الطفولة
    إذ أنت تنطلقين بين ملاعب البلد الحبيب
    والعقدة الحمراء قد رفت علي الرأس الصغير
    والشعر منسدل علي الكتفين محلول الجديلة
    *****
    اختاه لا تبكي، فهذا عيد الميتين

  • #2
    le poeme qui avait le plus d'effet sur moi a l'ecole...y avait aussi "La mort du loup" par Alfred de Vigny...

    قصيدة مؤثرة للشاعر معروف الرصافي

    الأرملة المرضعة

    لَقِيتُها لَيْتَنِـي مَا كُنْتُ أَلْقَاهَـا

    تَمْشِي وَقَدْ أَثْقَلَ الإمْلاقُ مَمْشَاهَـا

    أَثْوَابُـهَا رَثَّـةٌ والرِّجْلُ حَافِيَـةٌ

    وَالدَّمْعُ تَذْرِفُهُ في الخَدِّ عَيْنَاهَـا

    بَكَتْ مِنَ الفَقْرِ فَاحْمَرَّتْ مَدَامِعُهَا

    وَاصْفَرَّ كَالوَرْسِ مِنْ جُوعٍ مُحَيَّاهَـا

    مَاتَ الذي كَانَ يَحْمِيهَا وَيُسْعِدُهَا

    فَالدَّهْرُ مِنْ بَعْدِهِ بِالفَقْرِ أَشْقَاهَـا

    المَوْتُ أَفْجَعَهَـا وَالفَقْرُ أَوْجَعَهَا

    وَالهَمُّ أَنْحَلَهَا وَالغَمُّ أَضْنَاهَـا

    فَمَنْظَرُ الحُزْنِ مَشْهُودٌ بِمَنْظَرِهَـا

    وَالبُؤْسُ مَرْآهُ مَقْرُونٌ بِمَرْآهَـا

    كَرُّ الجَدِيدَيْنِ قَدْ أَبْلَى عَبَاءَتَهَـا

    فَانْشَقَّ أَسْفَلُهَا وَانْشَقَّ أَعْلاَهَـا

    وَمَزَّقَ الدَّهْرُ ، وَيْلَ الدَّهْرِ، مِئْزَرَهَا

    حَتَّى بَدَا مِنْ شُقُوقِ الثَّوْبِ جَنْبَاهَـا

    تَمْشِي بِأَطْمَارِهَا وَالبَرْدُ يَلْسَعُهَـا

    كَأَنَّهُ عَقْرَبٌ شَالَـتْ زُبَانَاهَـا

    حَتَّى غَدَا جِسْمُهَا بِالبَرْدِ مُرْتَجِفَاً

    كَالغُصْنِ في الرِّيحِ وَاصْطَكَّتْ ثَنَايَاهَا

    تَمْشِي وَتَحْمِلُ بِاليُسْرَى وَلِيدَتَهَا

    حَمْلاً عَلَى الصَّدْرِ مَدْعُومَاً بِيُمْنَاهَـا

    قَدْ قَمَّطَتْهَا بِأَهْـدَامٍ مُمَزَّقَـةٍ

    في العَيْنِ مَنْشَرُهَا سَمْجٌ وَمَطْوَاهَـا

    مَا أَنْسَ لا أنْسَ أَنِّي كُنْتُ أَسْمَعُهَا

    تَشْكُو إِلَى رَبِّهَا أوْصَابَ دُنْيَاهَـا

    تَقُولُ يَا رَبِّ، لا تَتْرُكْ بِلاَ لَبَنٍ

    هَذِي الرَّضِيعَةَ وَارْحَمْنِي وَإيَاهَـا

    مَا تَصْنَعُ الأُمُّ في تَرْبِيبِ طِفْلَتِهَا

    إِنْ مَسَّهَا الضُّرُّ حَتَّى جَفَّ ثَدْيَاهَـا

    يَا رَبِّ مَا حِيلَتِي فِيهَا وَقَدْ ذَبُلَتْ

    كَزَهْرَةِ الرَّوْضِ فَقْدُ الغَيْثِ أَظْمَاهَـا

    مَا بَالُهَا وَهْيَ طُولَ اللَّيْلِ بَاكِيَةٌ

    وَالأُمُّ سَاهِرَةٌ تَبْكِي لِمَبْكَاهَـا

    يَكَادُ يَنْقَدُّ قَلْبِي حِينَ أَنْظُرُهَـا

    تَبْكِي وَتَفْتَحُ لِي مِنْ جُوعِهَا فَاهَـا

    وَيْلُمِّهَا طِفْلَـةً بَاتَـتْ مُرَوَّعَـةً

    وَبِتُّ مِنْ حَوْلِهَا في اللَّيْلِ أَرْعَاهَـا

    تَبْكِي لِتَشْكُوَ مِنْ دَاءٍ أَلَمَّ بِهَـا

    وَلَسْتُ أَفْهَمُ مِنْهَا كُنْهَ شَكْوَاهَـا

    قَدْ فَاتَهَا النُّطْقُ كَالعَجْمَاءِ، أَرْحَمُهَـا

    وَلَسْتُ أَعْلَمُ أَيَّ السُّقْمِ آذَاهَـا

    وَيْحَ ابْنَتِي إِنَّ رَيْبَ الدَّهْرِ رَوَّعَهـا

    بِالفَقْرِ وَاليُتْمِ ، آهَـاً مِنْهُمَا آهَـا

    كَانَتْ مُصِيبَتُهَا بِالفَقْرِ وَاحَـدَةً

    وَمَـوْتُ وَالِدِهَـا بِاليُتْمِ ثَنَّاهَـا

    * * * *

    هَذَا الذي في طَرِيقِي كُنْتُ أَسْمَعُـهُ

    مِنْهَا فَأَثَّرَ في نَفْسِي وَأَشْجَاهَـا

    حَتَّى دَنَوْتُ إلَيْهَـا وَهْيَ مَاشِيَـةٌ

    وَأَدْمُعِي أَوْسَعَتْ في الخَدِّ مَجْرَاهَـا

    وَقُلْتُ : يَا أُخْتُ مَهْلاً إِنَّنِي رَجُلٌ

    أُشَارِكُ النَّاسَ طُرَّاً في بَلاَيَاهَـا

    سَمِعْتُ يَا أُخْتُ شَكْوَى تَهْمِسِينَ بِهَا

    في قَالَةٍ أَوْجَعَتْ قَلْبِي بِفَحْوَاهَـا

    هَلْ تَسْمَحُ الأُخْتُ لِي أَنِّي أُشَاطِرُهَا

    مَا في يَدِي الآنَ أَسْتَرْضِي بِـهِ اللهَ

    ثُمَّ اجْتَذَبْتُ لَهَا مِنْ جَيْبِ مِلْحَفَتِي

    دَرَاهِمَاً كُنْـتُ أَسْتَبْقِي بَقَايَاهَـا

    وَقُلْتُ يَا أُخْتُ أَرْجُو مِنْكِ تَكْرِمَتِي

    بِأَخْذِهَـا دُونَ مَا مَنٍّ تَغَشَّاهَـا

    فَأَرْسَلَتْ نَظْرَةً رَعْشَـاءَ رَاجِفَـةً

    تَرْمِي السِّهَامَ وَقَلْبِي مِنْ رَمَايَاهَـا

    وَأَخْرَجَتْ زَفَرَاتٍ مِنْ جَوَانِحِهَـا

    كَالنَّارِ تَصْعَدُ مِنْ أَعْمَاقِ أَحْشَاهَـا

    وَأَجْهَشَتْ ثُمَّ قَالَتْ وَهْيَ بَاكِيَـةٌ

    وَاهَاً لِمِثْلِكَ مِنْ ذِي رِقَّةٍ وَاهَـا

    لَوْ عَمَّ في النَّاسِ حِسٌّ مِثْلُ حِسِّكَ لِي

    مَا تَاهَ في فَلَوَاتِ الفَقْرِ مَنْ تَاهَـا

    أَوْ كَانَ في النَّاسِ إِنْصَافٌ وَمَرْحَمَةٌ

    لَمْ تَشْكُ أَرْمَلَةٌ ضَنْكَاً بِدُنْيَاهَـا

    * * * *

    هَذِي حِكَايَةُ حَالٍ جِئْتُ أَذْكُرُهَا

    وَلَيْسَ يَخْفَى عَلَى الأَحْرَارَ فَحْوَاهَـا

    أَوْلَى الأَنَامِ بِعَطْفِ النَّاسِ أَرْمَلَـةٌ

    وَأَشْرَفُ النَّاسِ مَنْ بِالمَالِ وَاسَاهَـا

    Commentaire


    • #3
      oui, ce poème de Maarouf Errassafi nous a marqués
      il y avait aussi un autre qui me touchait, mais je ne me rappelle plus qui en est l'auteur?
      celui d'un papa qui décrit sa joie en rentrant chez lui acceuilli par ses enfants

      je me rappelle vaguement de:
      wa ya7bou rradhi3ou....
      Dernière modification par Passagère, 09 septembre 2010, 22h46.

      Commentaire


      • #4
        الخنساء

        أعينيّ جودا ولا تجمُدا





        أعينيّ جودا ولا تجمُدا

        أعينيّ جودا ولا تجمُدا ألا تبكيانِ لصخرِ النّدى ؟
        ألا تبكيانِ الجريءَ الجميلَ ألا تبكيانِ الفَتى السيّدا؟
        طَويلَ النِجادِ رَفيعَ العِمادِ سادَ عَشيرَتَهُ أَمرَدا
        إذا القوْمُ مَدّوا بأيديهِمِ إلى المَجدِ مدّ إلَيهِ يَدا
        فنالَ الذي فوْقَ أيديهِمِ من المجدِ ثمّ مضَى مُصْعِدا
        يُكَلّفُهُ القَوْمُ ما عالهُمْ وإنْ كانَ أصغرَهم موْلِدا
        تَرى المجدَ يهوي الَى بيتهِ يَرى افضلَ الكسبِ انْ يحمدَا
        وَانَ ذكرَ المجدُ الفيتهُ تَأزّرَ بالمَجدِ ثمّ ارْتَدَى
        Dernière modification par Passagère, 09 septembre 2010, 23h05.

        Commentaire


        • #5
          il y avait aussi un autre qui me touchait, mais je ne me rappelle plus qui en est l'auteur?
          celui d'un papa qui décrit sa joie en rentrant chez lui acceuilli par ses enfants
          bonsoir passagere...moi non plus...je ne vois pas de quel poeme tu parles...

          Commentaire


          • #6
            tite traduction?
            on fait avec..........

            Commentaire


            • #7
              aid moubarek momo...

              le premier poeme decrit la tristesse d'une petite fille palestinienne le jour de l'aid...
              le deuxieme decrit l'amertume et le desarroi d'une mere veuve pauvre qui ne peut subsister aux besoins de son enfant orphelin...
              j'ai beau chercher une traduction mais en vain...sorry

              Commentaire


              • #8
                pas grave!suis sure que c'est beau..........

                j'ai eu l'occasion d'écouter un conteur une fois vers Ghardaia........meme si je ne comprenais rien........c'etait.......waooooooooo......

                aid moubarek .a toi aussi!
                on fait avec..........

                Commentaire


                • #9
                  désolée Momo,

                  je n'ai pas encore trouvé de traduction non plus, mais promis juré ça sera posté dés que je tomberai dessus...

                  Le 3eme poème que j'ai poté est celui d'une grande poétesse arabe 'El Khansaa", elle y pleure son frere "Sakhr" qu'elle vient de perdre

                  et ma foi, c'est un poeme qui me bouleverse

                  Je traduirai juste le début mais je traduis tellement mal:

                  Oh mes yeux soyez généreux, ne vous figez pas...
                  Dernière modification par Passagère, 10 septembre 2010, 20h19.

                  Commentaire


                  • #10
                    Bonsoir Alex'terieur

                    J'ai finalement retrouvé le poeme, son titre est "le pere", le poete est Mahmoud Ghanim

                    وأطيبُ ساع ِ الحياة ِ لديّا
                    عشيّة َ أخلو ٳلى ولديّا

                    متى ألجُ البابَ،يهتفُ
                    باسمي الفطيمُ،ويحبو الرضيعُ ٳليّا

                    فأجلسُ هذا ٳلى جانبي
                    وأجلسُ ذاك على ركبتيّا

                    وأغزو الشتاءَ بموقدِ فحم ٍ،
                    وأبسطُ من فوقه راحتيّا

                    هنالك أنسى متاعبَ يومي،
                    حتّى كأنّيَ لم ألقَ شيّا

                    وكلّ شراب ٍ أراهُ لذيذا"،
                    وكلّ طعام ٍ أراه شهيّا

                    وما حاجتي لغذاء ٍ وماء ٍ،
                    بحسبيَ طفلايَ زادا" ورِيّا

                    وأيّةُ نجوى كنجوايَ،
                    طفلي يقولُ أبي!.فأقولُ:بُنيّا

                    Commentaire


                    • #11
                      merci Passagere...

                      oui touchant le poeme.
                      Dernière modification par absent, 10 septembre 2010, 21h37.

                      Commentaire

                      Chargement...
                      X