Voici un exemple des strategies qui circulent sur facebook 







#خطة_فرنسا_للعصابة
هذه الشرائح اعددناها للشعب حتى يقف على طبيعة الصراع وحقيقته . وان ما يحدث الان بين الشعب والعصابة ومن وراءها فرنسا مباشرة . انما هي حرب حقيقية على مركز القوة في البلد. ومنبع السلطة .
وقد اخرج جناح التوفيق من المركز بعد تحالف قيادة الاركان والرئاسة
٢٢ فبراير دخل الشعب في المعادلة بقوة حتى اسقط جناح الرئاسة
فرنسا تريد استغلال فقدان النظام للتوازن فلم يبق الا قيادة الاركان وهي مشلولة تماما بفعل الاتفاقات الدولية والعسكرية
ولأن الجيش رسميا لا يتدخل في الرئاسة ..
ولأنه مستوعب في الحدود والمعارك الزائفة خاصة الحرب العالمية على الارهاب المكلفة والمستنزفة ..
ومع تحرك الشعب رأت فرنسا ان تضعف الجيش بضغط الحراك ..فلم يعهد القايد صالح ان يكون النظام بدون واجهة سياسية
و بدراسات عميقة و رصد دقيق دام سنوات وجهد ابناءكم واخوانكم في حركة احرار نكشف للشعب اللعبة القذرة التي ستنتهجها (وقد بدأت العصابة) ومن وراءها فرنسا تحت قيادة غرفة العمليات المضادة الدولية .
ليكون الشعب على بينة من امره.
خطة غرفة العمليات المضادة :
الهدف الوصول صناعة توازنات
1- الشريحة الاولى :
اعلى الخط مسرح عمليات العصابة وقد فقد اغلب قوته الناعمة من رموز وواجهات مدنية +تصدع من الداخل
مع تآكل في القوة وفقدان للتوازن اشرنا اليه بحلقة حمراء متقطعة .
واسفل الخط الاسود الذي نعبر به عن حاجز القوة فالشعب اعزل ولا يملك ادوات السلطة المنظمة لحد الان وسيكون ان شاء الله
ونجد تحت الخط كتلة الجماهير الغاضبة في حالة سائلة متحركة و منها القوى الحية والطاقات الفاعلة عبرنا عليها باسم الكتلة الحرجة .تساعد في تأطير الجماهير
ثم عدد اقل هي العقول الراشدة والقوة القائدة المبادرة والمنتظمة تغذي الحراك بالافكار والحلول والتوجيهات القيادية .
وهم جميعا ييتحركون في هذه المرحلة بانسجام وقوة نحو مركز السلطة ومحاولة ازاحة العصابة منه ..وهي ذات المرحلة التي نعيشها الان فقد حقق الحراك مكاسب استراتيجية باهرة اهمها
افقاد العصابة احد اهم اركانها الرئاسة وادواتها كالحكومة والنقابلت ورجال الاعمال .. وزادت من تأزمها وفقدان توازنها
الشريحة الثانية
١- تبين خطة استعاب الصدمة والالتفاف على الخيار الشعبي
تقوم العصابة بضخ عملاءها في الساحة وتطعيمها في الحراك
والعمل على اختراقه وتصدير نصرا زائفا بوعود مخادعة يتسلل من خلاله عناصر مرشحة لتكون قيادة زائفة مخترقة
٢- ويعملون لتقديم عروض اصلاحات ودعوات حوار لفصل الطبقة النفعية والنرجسية والمتعجلة للحل واستمالتها اليها وايهامها انها هي من تصنع الحل ..فيفصلونها عن الحراك الى مساحة الثورة المضادة
ويحاولون بذلك صناعة حراكا زائفا يتحاورون معه واقصاء الحراك الحقيقي ومطالبه الحقيقية
ثم يعمل على تفتيت الحراق الحقيقي بالاختراق والاغراء والتعامل الامني .
الشريحة الثالثة :
وهي الاخطر يسحب النظام الكتلة الشعبية الزائفة المخترقة
وبقيادة مخترقة الى مساحة الثورة المضادة
اين يوهم الجميع انه على استعداد للحوار والرضوخ ومقاسمة السلطة
ومع عمليات مخادعة وتقنيات احتواء وتضليل واغراء التي يتقنها يتسلل الى مركز الخراك الزائف ويجعل منه سياجا ودرعا جديدا يتترس به و يتغذى على شرعيته
وبذلك يجدد نفسه ويخرج في ثوب جديد .
وهذا ما يسمى في الفكر الاستخباراتي بخطة الفيروس verus
ويكون بذلك حقق الهدف التكتيكي الا وهو خلق مركز قيادة جديد له شرعية و دروع مدنية يقود من خلالها الحراك ويفتت الارادة الشعبية .
ثم يستعمل تلك الشرعية كذريعة قانونية للاستعمال ادوات القوة في السلطة لقمع الجماهير الرافضة
ويخوض مع الكتلة الحرجة والنخبة الصلبة حرب وجود لانها المهدد الاكبر له وهي القادرة على خلق مركز قيادة مقابل في قلب الجماهير الغاضبة
فالصراع اذا حول من ينتج مركز القيادة اولا .
العصابة او الشعب .
الشريحة الرابعة
الحل :
١- عدم الاستجابة لاغراءات العصابة وخاتراتها التي تستدرج الجماهير الى مساحة الثورة المضادة وهي ملعبهم ويملكون ادوات السيطرة فيها
٢- يبقى الخيار الشعبي متكتلا في مساحته الامنة القواعد الشعبية والميدان
٣- تشكيل مركز القيادة الشعبية وسحب جميع الاطراف اليها وخلق قواعد لعب جديدة
٤- اخذ الوقت الكامل لذلك ولو تمكنت العصابة من تشكيل مركز قيادتها اولا
٥- يتبنى الحراك الكتلة الحرجة والنخبة الصلبة ليتشكل العقل الاستراتيجي للحراك و ليكون مركز القيادة الشعبية
وتكون الجماهير درعهم الواقي
والويل لمن تقدم على الجماهير او تخلف عنها
ويتجهون بهذه الخطة ككتلة واحدة نحو مركز العصابة
فتدمغها فإذا هي زاهقة اوراقها .
ودمتم #احرار
هذه الشرائح اعددناها للشعب حتى يقف على طبيعة الصراع وحقيقته . وان ما يحدث الان بين الشعب والعصابة ومن وراءها فرنسا مباشرة . انما هي حرب حقيقية على مركز القوة في البلد. ومنبع السلطة .
وقد اخرج جناح التوفيق من المركز بعد تحالف قيادة الاركان والرئاسة
٢٢ فبراير دخل الشعب في المعادلة بقوة حتى اسقط جناح الرئاسة
فرنسا تريد استغلال فقدان النظام للتوازن فلم يبق الا قيادة الاركان وهي مشلولة تماما بفعل الاتفاقات الدولية والعسكرية
ولأن الجيش رسميا لا يتدخل في الرئاسة ..
ولأنه مستوعب في الحدود والمعارك الزائفة خاصة الحرب العالمية على الارهاب المكلفة والمستنزفة ..
ومع تحرك الشعب رأت فرنسا ان تضعف الجيش بضغط الحراك ..فلم يعهد القايد صالح ان يكون النظام بدون واجهة سياسية
و بدراسات عميقة و رصد دقيق دام سنوات وجهد ابناءكم واخوانكم في حركة احرار نكشف للشعب اللعبة القذرة التي ستنتهجها (وقد بدأت العصابة) ومن وراءها فرنسا تحت قيادة غرفة العمليات المضادة الدولية .
ليكون الشعب على بينة من امره.
خطة غرفة العمليات المضادة :
الهدف الوصول صناعة توازنات
1- الشريحة الاولى :
اعلى الخط مسرح عمليات العصابة وقد فقد اغلب قوته الناعمة من رموز وواجهات مدنية +تصدع من الداخل
مع تآكل في القوة وفقدان للتوازن اشرنا اليه بحلقة حمراء متقطعة .
واسفل الخط الاسود الذي نعبر به عن حاجز القوة فالشعب اعزل ولا يملك ادوات السلطة المنظمة لحد الان وسيكون ان شاء الله
ونجد تحت الخط كتلة الجماهير الغاضبة في حالة سائلة متحركة و منها القوى الحية والطاقات الفاعلة عبرنا عليها باسم الكتلة الحرجة .تساعد في تأطير الجماهير
ثم عدد اقل هي العقول الراشدة والقوة القائدة المبادرة والمنتظمة تغذي الحراك بالافكار والحلول والتوجيهات القيادية .
وهم جميعا ييتحركون في هذه المرحلة بانسجام وقوة نحو مركز السلطة ومحاولة ازاحة العصابة منه ..وهي ذات المرحلة التي نعيشها الان فقد حقق الحراك مكاسب استراتيجية باهرة اهمها
افقاد العصابة احد اهم اركانها الرئاسة وادواتها كالحكومة والنقابلت ورجال الاعمال .. وزادت من تأزمها وفقدان توازنها
الشريحة الثانية
١- تبين خطة استعاب الصدمة والالتفاف على الخيار الشعبي
تقوم العصابة بضخ عملاءها في الساحة وتطعيمها في الحراك
والعمل على اختراقه وتصدير نصرا زائفا بوعود مخادعة يتسلل من خلاله عناصر مرشحة لتكون قيادة زائفة مخترقة
٢- ويعملون لتقديم عروض اصلاحات ودعوات حوار لفصل الطبقة النفعية والنرجسية والمتعجلة للحل واستمالتها اليها وايهامها انها هي من تصنع الحل ..فيفصلونها عن الحراك الى مساحة الثورة المضادة
ويحاولون بذلك صناعة حراكا زائفا يتحاورون معه واقصاء الحراك الحقيقي ومطالبه الحقيقية
ثم يعمل على تفتيت الحراق الحقيقي بالاختراق والاغراء والتعامل الامني .
الشريحة الثالثة :
وهي الاخطر يسحب النظام الكتلة الشعبية الزائفة المخترقة
وبقيادة مخترقة الى مساحة الثورة المضادة
اين يوهم الجميع انه على استعداد للحوار والرضوخ ومقاسمة السلطة
ومع عمليات مخادعة وتقنيات احتواء وتضليل واغراء التي يتقنها يتسلل الى مركز الخراك الزائف ويجعل منه سياجا ودرعا جديدا يتترس به و يتغذى على شرعيته
وبذلك يجدد نفسه ويخرج في ثوب جديد .
وهذا ما يسمى في الفكر الاستخباراتي بخطة الفيروس verus
ويكون بذلك حقق الهدف التكتيكي الا وهو خلق مركز قيادة جديد له شرعية و دروع مدنية يقود من خلالها الحراك ويفتت الارادة الشعبية .
ثم يستعمل تلك الشرعية كذريعة قانونية للاستعمال ادوات القوة في السلطة لقمع الجماهير الرافضة
ويخوض مع الكتلة الحرجة والنخبة الصلبة حرب وجود لانها المهدد الاكبر له وهي القادرة على خلق مركز قيادة مقابل في قلب الجماهير الغاضبة
فالصراع اذا حول من ينتج مركز القيادة اولا .
العصابة او الشعب .
الشريحة الرابعة
الحل :
١- عدم الاستجابة لاغراءات العصابة وخاتراتها التي تستدرج الجماهير الى مساحة الثورة المضادة وهي ملعبهم ويملكون ادوات السيطرة فيها
٢- يبقى الخيار الشعبي متكتلا في مساحته الامنة القواعد الشعبية والميدان
٣- تشكيل مركز القيادة الشعبية وسحب جميع الاطراف اليها وخلق قواعد لعب جديدة
٤- اخذ الوقت الكامل لذلك ولو تمكنت العصابة من تشكيل مركز قيادتها اولا
٥- يتبنى الحراك الكتلة الحرجة والنخبة الصلبة ليتشكل العقل الاستراتيجي للحراك و ليكون مركز القيادة الشعبية
وتكون الجماهير درعهم الواقي
والويل لمن تقدم على الجماهير او تخلف عنها
ويتجهون بهذه الخطة ككتلة واحدة نحو مركز العصابة
فتدمغها فإذا هي زاهقة اوراقها .
ودمتم #احرار



Commentaire