Histoire de la bataille d'Agueddin, qui a opposé, le 10 décembre 1847 les troupes du Sultan de Marrakech Abderrahmane Ben Hicham sous le commandement de ses deux fils Moulay-Mohammed et Moulay-Soliman face à l'armée de l'Emir d'Abd El-Kader dans le contexte de la conquête de l'Algérie par la France
Annonce
Réduire
Aucune annonce.
Bataille d'Agueddin - Comment l'Emir Abd El-Kader a vaincu 50.000 soldats de l'armée de Marrakech avec 2.000 soldats
Réduire
X
-
Bataille d'Agueddin - Comment l'Emir Abd El-Kader a vaincu 50.000 soldats de l'armée de Marrakech avec 2.000 soldats
"Les vérités qu'on aime le moins à apprendre sont celles que l'on a le plus d'intérêt à savoir" (Proverbe Chinois)Tags: Aucun(e)
-
Le brigand alaouite et ses deux rejetons supplétifs de la France coloniale ont subi la défaite et l’humiliation.
c’est encore vrai de nos jours. Il n’y aura jamais d’Afrique du Nord unie tant que ce régime est en place.
je dirai même plus, tant que les marocains seront asservis.Dernière modification par bledard_for_ever, 23 décembre 2022, 12h05.« Great minds discuss ideas; average minds, events; small minds, people. » Eleanor ROOSEVELT
-
Cette personne est agronome et fait des erreurs de lecture de l'histoire, plusieurs de ses vidéos ont été critiquées,preuves à l'appui par l'historien marocain
https://youtu.be/bdsIgAwoIzg
Dernière modification par haddou, 23 décembre 2022, 13h20.
Commentaire
-
Envoyé par haddouCette personne est agronome et fait des erreurs de lecture de l'histoire
C'est un simple youtubeur putaclic, qui a senti le bon filon avec cette niche en se convertissant historien du dimanche.
Il comble un certain vide et besoin local avec des polémiques débiles.
Commentaire
-
critiquées,preuves à l'appui par l'historien maroca
il est nul à chier, il raconte que des âneries ,
Il s'est fait laminé par Doumir ..Dernière modification par xenon, 23 décembre 2022, 20h18.ارحم من في الارض يرحمك من في السماء
On se fatigue de voir la bêtise triompher sans combat.(Albert Camus)
Commentaire
-
Cette personne est agronome et fait des erreurs de lecture de l'histoire, plusieurs de ses vidéos ont été critiquées,preuves à l'appui par l'historien marocain
الحمد لله حمداً يوافي نعمه ويكافئ مزيده، اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله، وارض اللهم عن الصحابة أجمعين، وعن الأئمة الراشدين
من خديم المجاهدين والعلماء والصالحين عبد القادر بن محي الدين إلى سادتنا العلماء الأبرار الأفاضل الأخيار رضي الله عنكم وأرضاكم وجعل الجنة منزلكم ومثواكم
جوابكم عما فعله بنا سلطان المغرب من المنكرات الشرعية التي لا تتوقع من مطلق الناس فضلاً عن أعيانهم، فأمعنوا نظركم فيها شافياً، وأجيبونا جواباً كافياً شافياً، خالياً عن الخلاف ليخلو قلب سامعه عن الاعتساف
وذلك أنه لما استولى عدو الله الفرانسيس على الجزائر، وخلت الإِيَالَةُ عن الأمير، وانقطعت السبل، وعُطِّلَت الأسباب، وطالت شوكة الكافر، اجتمع ذوو الرأي وتفاوضوا على أن يقدِّموا رجلاً من ساداتهم، يؤمن السبل، ويكف الظالم، ويجمع المسلمين للجهاد، لئلا يبقى الكافر في راحة فتمتد يده، فاختاروا رجلاً منهم، وقدموه لذلك فتقدم، وعمل جهده فيما قدموه له، فتأمنت السبل بحمد الله وتيسرت الأسباب بعونه، وجاهد في سبيله، وذلك من لدن سنة الستة والأربعين إلى سنة ثلاث وستين هذه، ولن نزال كذلك إن شاء الله
فإذا بسلطان المغرب فعل بنا الأفعال التي تقوي حزب الكافر على الإسلام، وتضعفنا، وأضر بنا الضرر الكثير، ولم يلتفت إلى قول رسول الله -صلى الله عليه وسلم- : « الْمُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِمِ لَا يُسْلِمُهُ وَلَا يَظْلِمُهُ »، ولا إلى قوله -عليه الصلاة والسلام- : « الْمُؤْمِنُ لِأَخِيهِ كَالْبُنْيَانِ الْمَرْصُوصِ يَشُدُّ بَعْضُهُمْ بَعْضًا »، ولا إلى قوله -عليه الصلاة والسلام- : «الْمُؤْمِنُونَ تَتَكَافَأُ دِمَاؤُهُمْ، وَيَسْعَى بِذِمَّتِهِمْ أَدْنَاهُمْ، وَهُمْ يَدٌ عَلَى مَنْ سِوَاهُمْ »، إلى غير ذلك من الأحاديث الشريفة
فأول ما فعل بنا: أننا لما كنا حاصرنا الكافر في جميع ثغوره نحواً من ثلاث سنين، وقطعنا عليه السبل ومادة البُرِّ من الحب والحيوان وغيرهما، تَضْيِيقًا عليه وتَضْعِيفًا له، خصوصاً من جهة الحيوان؛ لأن قانون عسكره أنهم إذا لم يأكلوا اللحم يومين أو ثلاثة يفرون عن طاغيتهم ولا يُقاتلون ولا يُلامون، حتى بلغت قيمة الثور عندهم مائة ريال دورو، فإذا بالسلطان المذكور أمدَّهم -وهم في الضيق الشديد- بألوف من البقر وغيرها
- الثاني: أنه غَصَبَ من عاملنا ألفاً وخمسمائة بندقة إنجليزية
- الثالث: أنه غَصَبَ من وكيلنا أربعمائة كسوة جوخ أعددناها للمجاهدين
- الرابع: أن بعض المحبين في الله ورسوله من رعيته قطع قطعة من ماله الخاص به ليعين به المجاهدين، فإذا بالسلطان المذكور زجره، ونزعها منه، وقال: "أنا أحق بها"، والحال أنه لم يجاهد
- الخامس: أن بعض القبائل من رعيته عزموا على إعانتنا بأنفسهم في سبيل الله، فمنعهم من ذلك
وأعاننا آخر من رعيته بسيوف في سبيل الله، فحبسه إلى الآن زجراً له، وردعا لغيره
- السادس: أنه لما وقعت لهذا السلطان مقاتلته مع الفرانسيس أياماً قلائل، ثم تصالحا، واشترط عليه الفرانسيس: "أن لا يتم الصلح بينهما إلا إذا حل أمر هذه العصابة المحمدية المجاهدين، ويقبض رئيسهم، فإما أن يحبسه طول عمره، وإما أن يقتله، وإما أن يمكِّنه من يد الفرانسيس، أو يجليه من الأرض"، فأجابه السلطان إلى ذلك كله
ثم أمرني بترك الجهاد، فأبيت، لأنه ليس له عَلَيَّ ولايةٌ، ولا أنا من رعيَّته
ثم قطع عن المجاهدين الكيل حتى هام جوعاً من لم يجد صبراً، وأسقط من المجاهدين ركناً
ثم أخذ يسعى في قبضي فحفظني الله منه، ولو ظفر بي لقتلني، أو لفعل بي ما اشترطه عليه الفرانسيس
ثم أمر بعض القبائل من رعيته أن يقتلونا ويأخذوا أموالنا -وكأنه استحل ذلك- فأبوا جزاهم الله خيراً
فإذا تصورتم أيها السادات هذه الأفعال التي تتفطر منها الأكباد، وتتأثر عند سماعها العباد
- فهل يحرم عليه ذلك ؟ ويضمن ما غصب ؟ ويقتل بنا إن قتلنا ؟ حسبما نص عليه "المعيار" في أول "باب الجهاد"، وزبدته: "أنه إذا نزل الكافر بساحة المسلمين، وقال لهم إن لم تعطوني فلاناً أو ماله أو يقتل استأصلتكم، فإنه لا يسعهم ذلك ولا يعطوه شيئاً مما طلب ولو خافوا استئصاله، فإن أعطى ماله ضمنه الآمر به"، ونقل ذلك عن نصوص المالكية والشافعية
وكما نص على ذلك أيضاً الشيخ ميارة في "شرح لامية الزقاق" في آخر "باب الإمامة الكبرى"، ونصه: "قال ابن رشد: إذا أمر الإمام بعض أعوانه بقتل رجل ظلماً ففعل، فلا خلاف أنهما يُقتلان معاً.. نقله المواق عند قول خليل في باب الجنايات: كمكره ومكره
فإن فعل المأمور ذلك خوفاً على نفسه، فإنه لا يعذر بذلك
قال ابن رشد أيضاً: الإكراه على الأفعال إن كان يتعلق به حق لمخلوق كالقتل والغصب، فلا خلاف أن الإكراه غير نافع. نقله أيضاً عند قوله في الطلاق: لا قتل مسلم وقطعه
ونقله الحطاب في هذا المحل الثاني، ونصه في آخر "معين الحكام": ومن هُدِّد بقتل أو غيره على أن يقتل رجلاً، أو يقطع يده، أو يأخذ ماله، أو يزني بامرأة، أو يبيع متاع رجل، فلا يسعه ذلك، وإن علم أنه إن عصى وقع به ذلك، فإن فعل فعليه القود، ويغرم ما أتلف، ويحد إن زنى، ويضرب إن ضرب، ويأثم "
- وهل المهادنة التي أوقعها فاسدة، ومنقوضة ؟ لأن الجهاد تعين عليه قبل أن يفجأه العدو، بسبب قربنا منه، وعجزنا عن الجهاد، ولأن منفعتها عائدة على الكفار ووبالها على الإسلام، كما هو مشاهد. حسبما نص على ذلك في "المعيار" أيضاً في "باب الجهاد" في الجواب عن سؤال التلمساني، وحاصله: أن الخليفة أوقع الصلح مع النصارى، والمسلمون لا يرون إلا الجهاد؟ فأجابه بما حاصله: "أن مهادنته منقوضة، وفعله مردود "، ونقل على ذلك نصوصاً
-وهل يحمل بيع البقر لهم في وقت حصرهم المسلمون على حرمة بيع الخيل لهم والشعير وآلة الحرب أم لا ؟
- وعلى أنه لم تسعه مخالفة الفرنسيس فيما شرطه عليه من قتلنا وتفريق جماعتنا وما ينشأ عنه من ترك الجهاد بالكلية، واقتحم الأمر وشق العصا، وجاءنا بالجيش ليقتلنا ويأخذ أموالنا ويفرق جمعنا، فهل يجوز لنا أن نقاتله ؟ بمقتضى ما نقله الشيخ ميارة أيضاً في "شرحه المذكور" في الباب، ونصه:
"انظر إذا خلا الوقت من الأمير، وأجمع الناس رأيهم على بعض كبراء الوقت، ليمهد سبيلهم، ويرد قويهم عن ضعيفهم، فقام بذلك قدر جهده وطاقته، والظاهر أن القيام عليه لا يجوز، والمتعرض له يريد شق عصا الإسلام وتفريق جماعته، ففي صحيح مسلم -رضي الله عنه- : عن زياد بن علاقة قال: سمعت عرفجة قال: سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: « إنَّهَا سَتَكُونُ هَنَاتٌ وَهَنَاتٌ، فَمَنْ أَرَادَ أَنْ يُفَرِّقَ أَمْرَ هَذِهِ الْأُمَّةِ، وَهُوَ جَمِيعٌ فَاقْتُلُوهُ كَائِنًا مَنْ كَان »، وبسنده قال: سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: « مَنْ أَتَاكُمْ وَأَمْرُكُمْ جَمِيعٌ عَلَى رَجُلٍ وَاحِدٍ يُرِيدُ تَفْرِيقَ جَمَاعَتِكُمْ فَاقْتُلُوهُ ». ". أم لا يجوز لنا ذلك ونترك الجهاد ؟ ليس إلا جوابكم تُؤْجرون وتُحْمدون
وعليكم السلام في البدء والختام، والحمد لله رب العالمين
Dernière modification par icosium, 23 décembre 2022, 22h25."Les vérités qu'on aime le moins à apprendre sont celles que l'on a le plus d'intérêt à savoir" (Proverbe Chinois)
Commentaire
-
Les amis, ce n’est pas grave si on est arrivé en demi finale, wallah vous gagnerez des batailles aussi, c’est juste que ce ne sera pas contre lmarrouk
plus sérieusement, j’avoue que je pensais à un certain moment que l’Algérie avait formé des élites plus ou moins “normales” et capables. Je suis arrivé à la conclusion qu’il n’y a aucun domaine que l’idéologie et le brodequin a laissé tranquille.
De ce rigolo d’historien en herbe à Bensdira à l’autre Bounif de Bounif, en passant par lbrezidan et ses ministres. L’inculture, le boumedienisme, l’incompétence et les complexes ont tout ravagé sur leurs passages.
Les amis, les marocains ont colonisé les contrées jusqu’en Tunisie à un moment donné. Allez à Tlemcen voir ce qu’ils ont laissé
Gallek l’émir abdelkader et sa vengeance. Et l’émir abdelkader et sa pension française qu’il a eu après s’être mis à genoux et baisé la main de Napoléon 3 , il va faire un épisode à propos de ça quand ce clown?Dernière modification par ayoub7, 26 décembre 2022, 06h40."Tout ce qui te dérange chez les autres, c'est seulement une projection de ce que tu n'as pas résolu en toi-même" - Bouddha
Commentaire
-
Les amis, les marocains ont colonisé les contrées jusqu’en Tunisie à un moment donné. Allez à Tlemcen voir ce qu’ils ont laisséارحم من في الارض يرحمك من في السماء
On se fatigue de voir la bêtise triompher sans combat.(Albert Camus)
Commentaire
-
Voila une video pour leur facilite la comprehension.
Commentaire
Commentaire