Dans son discours à la nation Beji Caid Essebsi déclarait que l'usine Peugeot-Citroen était due à être construite en Tunisie avant d'être relocalisé dans un autre pays (Maroc).
Carlos Tavares qui lui avait promis des investissements d'envergure lui avait indiqué ultérieurement l'absence en Tunisie d'un environnement adéquat.
BCE semblait regretter amèrement ce ratage d'investissement dont son pays avait le plus grand besoin en cette période difficile.
..................................
De là la question qui se pose d'elle même : Le Maroc est-il derrière les attaques du musée le Bardo et de Sousse afin de créer un environnement de terreur et subtiliser les touristes et l'usine Peugeot aux tunisiens ?
Très plausible, Connaissant la politique de nuisance et la couardise de la monarchie. Les attaques contre le SO et l'Algérie et le manque d'éthique en matière de gain de subsistance (drogue, prostitution, mendicité, mercenariat, collaboration avec ennemis, surenchère ....) en font foi.
Carlos Tavares qui lui avait promis des investissements d'envergure lui avait indiqué ultérieurement l'absence en Tunisie d'un environnement adéquat.
BCE semblait regretter amèrement ce ratage d'investissement dont son pays avait le plus grand besoin en cette période difficile.
..................................
De là la question qui se pose d'elle même : Le Maroc est-il derrière les attaques du musée le Bardo et de Sousse afin de créer un environnement de terreur et subtiliser les touristes et l'usine Peugeot aux tunisiens ?
Très plausible, Connaissant la politique de nuisance et la couardise de la monarchie. Les attaques contre le SO et l'Algérie et le manque d'éthique en matière de gain de subsistance (drogue, prostitution, mendicité, mercenariat, collaboration avec ennemis, surenchère ....) en font foi.
تونس فوتت فرصة استثمار أجنبي مهم .. و"البلد الشقيق" الذي قصده السبسي هو "المغرب"
كشف الرئيس التونسي، الباجي قائد السبسي، في خطابه اليوم بمناسبة الإعلان عن حالة الطوارئ في البلاد لمدة شهر كامل، عن مسار تدشين مصنع لشركة السيارات "بوجو ستروين"
كشف الرئيس التونسي، الباجي قائد السبسي، في خطابه اليوم بمناسبة الإعلان عن حالة الطوارئ في البلاد لمدة شهر كامل، عن مسار تدشين مصنع لشركة السيارات "بوجو ستروين"، الذي تم الاتفاق بشأن إقامته في المغرب، بعد أن كانت مجموعة "بوجو ستروين" تنوي إقامته في تونس.
وقال السبسي إن بلاده توجد في حالة صعبة، لا يمكن الخروج منها إلا بجلب استثمارات أجنبية ووطنية، والتي بدورها تحتاج إلى خلق مناخ ملائم لذلك، وهو ما ليس متوفرا في تونس حاليا"، قبل أن يشير إلى موضوع انتقال استثمارات "بوجو" من بلاده إلى المغرب، دون أن يشير إليه بالاسم.
وضمن حديثه عن التحديات الاقتصادية التي تواجهها بلاده، قال السبسي إنه تأثر عندما تقابل مع مستثمر أجنبي كبير، دون تسميته، في إشارة إلى كارلوس تافاريز، رئيس مجموعة "بوجو ستروين" الفرنسية، ووعده بالقيام باستثمارات ضخمة في تونس، ملمحا إلى مصنع السيارات الذي كان من نصيب المملكة.
وأردف الرئيس التونسي بأنه بعد ذلك، بلغ إلى علمه أن هذا الاستثمار الذي كانت ستشهده بلاده انتقل إلى بلد شقيق"، مبرزا أن "تونس لا تحسد هذا البلد"، في إشارة إلى المغرب، مبينا السبب في اعتراف المستثمر الأجنبي بقوله إن تونس لا تتوفر على المناخ الملائم للاستثمار".
وبدا على الرئيس التونسي الندم على تفويت مشروع استثماري كبير من حجم مصنع سيارات "بوجو ستروين"، وقال إن هذا الاستثمار كانت قيمته 557 مليون أورو، وكان متاحا ان يقوم بتشغيل زهاء 5 آلاف إلى 50 ألف شخصا بالتدريج، وهذا ما لم يتحقق في تونس" يورد السبسي.
El bilad
كشف الرئيس التونسي، الباجي قائد السبسي، في خطابه اليوم بمناسبة الإعلان عن حالة الطوارئ في البلاد لمدة شهر كامل، عن مسار تدشين مصنع لشركة السيارات "بوجو ستروين"
كشف الرئيس التونسي، الباجي قائد السبسي، في خطابه اليوم بمناسبة الإعلان عن حالة الطوارئ في البلاد لمدة شهر كامل، عن مسار تدشين مصنع لشركة السيارات "بوجو ستروين"، الذي تم الاتفاق بشأن إقامته في المغرب، بعد أن كانت مجموعة "بوجو ستروين" تنوي إقامته في تونس.
وقال السبسي إن بلاده توجد في حالة صعبة، لا يمكن الخروج منها إلا بجلب استثمارات أجنبية ووطنية، والتي بدورها تحتاج إلى خلق مناخ ملائم لذلك، وهو ما ليس متوفرا في تونس حاليا"، قبل أن يشير إلى موضوع انتقال استثمارات "بوجو" من بلاده إلى المغرب، دون أن يشير إليه بالاسم.
وضمن حديثه عن التحديات الاقتصادية التي تواجهها بلاده، قال السبسي إنه تأثر عندما تقابل مع مستثمر أجنبي كبير، دون تسميته، في إشارة إلى كارلوس تافاريز، رئيس مجموعة "بوجو ستروين" الفرنسية، ووعده بالقيام باستثمارات ضخمة في تونس، ملمحا إلى مصنع السيارات الذي كان من نصيب المملكة.
وأردف الرئيس التونسي بأنه بعد ذلك، بلغ إلى علمه أن هذا الاستثمار الذي كانت ستشهده بلاده انتقل إلى بلد شقيق"، مبرزا أن "تونس لا تحسد هذا البلد"، في إشارة إلى المغرب، مبينا السبب في اعتراف المستثمر الأجنبي بقوله إن تونس لا تتوفر على المناخ الملائم للاستثمار".
وبدا على الرئيس التونسي الندم على تفويت مشروع استثماري كبير من حجم مصنع سيارات "بوجو ستروين"، وقال إن هذا الاستثمار كانت قيمته 557 مليون أورو، وكان متاحا ان يقوم بتشغيل زهاء 5 آلاف إلى 50 ألف شخصا بالتدريج، وهذا ما لم يتحقق في تونس" يورد السبسي.
El bilad
Commentaire