Rien compris le voisin de l'ouest. le Liban a voté contre! Pourquoi?
Annonce
Réduire
Aucune annonce.
Hezbollah classé groupe « terroriste: l’Algérie refuse de suivre l’Arabie Saoudite
Réduire
X
-
"les infos qui circulent disent que l’Irak et le Liban ont voté contre, l'Algérie s'est abstenue et tout les autres pays arabes ont voté pour"
La Constitution algérienne impose à ses diplomates de s'abstenir en cas de tel vote.
L'inverse m'aurait déçu et quitte, sans doute, abandonner ma nationalité dont l'Algérie n'en serait nullement indisposée.
Commentaire
-
L'Algérie s'est abstenue de voter , elle ne classe pas le hezbollah comme organisation terroriste , elle reste donc en consequence avec ses positions traditionnelles et en même temps ne se mets pas officiellement en porte a faux vis a vis des etats unis et de l'union Européenne.
Si on a tenté de la piéger, c'est raté.ارحم من في الارض يرحمك من في السماء
On se fatigue de voir la bêtise triompher sans combat.(Albert Camus)
Commentaire
-
@rago
Ce qui est certain ,c'est qu israel a livré une guerre acharnée contre le hezbollah en 2006 et le hamas en 2008 ,de la a penser que ces deux organisations sont ses ennemies irréductibles, il n'ya qu'un pas.Dernière modification par xenon, 03 mars 2016, 23h42.ارحم من في الارض يرحمك من في السماء
On se fatigue de voir la bêtise triompher sans combat.(Albert Camus)
Commentaire
-
ليس حدثاً استثنائياً، ولا أمراً مستغرباً على الإطلاق أن تُصدر دول مجلس التعاون الخليجي. “المُدارة سعودياً” بياناً تعتبر فيه حزب الله اللبناني بكافة فصائله وميليشياته والتنظيمات المنبثقة عنه منظمات إرهابية عادةً أعماله العدائية تهديداً للأمن القومي العربي، وكذلك لم يكن محط استهجان أن يمضي مجلس وزراء الداخلية العرب على درب مجلس التعاون الخليجي (بامتناع لبنان وتحفظ العراق والجزائر)، لجهة إدانة ماسماها الأعمال الخطرة للحزب التي تزعزع الأمن والاستقرار، إذ لطالما لم يهدأ الحراك السعودي لحظة واحدة في محاولة للنيل من الحزب
والجميع يذكر كيف سارع مندوب العربية السعودية لدى الأمم المتحدة في العام 2014 لتقديم مشروع قرار يصنف حزب الله كمنظمة إرهابية، لكن الجديد هو الحيثيات وجملة التطورات المرافقة لهذا الاعتبار، فليس من باب المصدافة أن يتزامن بيان دول مجلس التعاون الخليجي مع زيارة وفد اسرائيلي رفيع إلى الرياض بحسب ما أعلنته القناة الاسرائيلية العاشرة لبحث الجهود المشتركة لمواجهة النفوذ الإيراني في المنطقة، إذ لم تجد القناة الاسرائيلية أي حرج في أن تجهر بأن السعوديين يؤكدون على الدوام للجانب الإسرائيلي أنهم غير معنيين بالممارسات الإسرائيلية ضد الفلسطينيين، ومايهمهم هو أن تقف إسرائيل إلى جانبهم لمواجهه كل ما يتعلق بإيران، وكذلك ماعده معهد واشنطن للدراسات بأن انتقال العلاقات السعودية – الإسرائيلية إلى العلن كان بمنزلة المفاجأة الكبرى لصيف عام 2015 ولاسيما بعد اللقاء الذي جمع لذات الأهداف السابقة بين وكيل وزارة الخارجية الإسرائيلية دوري غولد والسعودي أنور عشقي
والأهم من هذا وذاك هو انقشاع الضبابية وجلائها عن الهدف الرئيس لماتم إعلانه سعودياً عن تحالف اسلامي لمواجهة الارهاب بقيادة العربية السعودية باركه وأثنى عليه موشي يعالون خلال لقائه تركي الفيصل في مؤتمر ميونخ للأمن في ألمانيا، هذا التحالف الذي وجدت فيه السعودية نفسها أن وجهته ليس داعش فقط وإنما كل المنظمات الإرهابية الأخرى.. فهل يأتي بيان دول مجلس التعاون الخليجي كترجمة فعلية لتحديد وجهة التحالف الإسلامي الجديدة، المشكّلة ربما لجوهر الخطة “ب ” التي يكثر الحديث عنها ولاسيما سعودياً، وتالياً المباشرة بالمواجهة العسكرية
مع حزب الله، سيما وأن المقاتلات السعودية قد باتت جاهزة في قاعدة انجرليك التركية لمباشرة مهامها ضد داعش في سورية بانتظار توجيهات واشنطن؟
في نظرة تحليلية لتوقيت بيان مجلس دول التعاون الخليجي ( وبعيداً من اعتقادنا الرافض لدخول الحزب على خط المعركة في سورية، والذي كرس بصورة مباشرة مزيداً من انحراف البوصلة وأمّن جسراً مثالياً لإسرائيل تحديداً لتأجيج الأفكار الطائفية ومذهبة الصراع والبناء الفاعل على تبعات ذلك)، فإنه لا يمكن استبعاد ( مع كثرة المعوقات) حدوث ضربات جوية لمواقع الحزب في سورية ولاسيما بعد إطلالة الأمين العام قبل يوم من القرار ليكاثر مفردات التحدي لجهة أن الحزب في أفضل حالاته منذ خمس سنوات داخلياً وخارجياً وأنه لايأبه لأي إجراءات تتخذها السعودية ضده سواء في الجامعة العربية أم في منظمة التعاون الاسلامي وأنه متمسك بمواقفه وجاهز لتحمل المسؤولية والمواجهة حتى لو بقي وحيداً، هذه الامكانية (أي توجيه ضربات سعودية للحزب)
ربما تجد من خلالها السعودية ورقة ضغط على خصومها وفرصة لإثبات الذات والحد من الفشل المتراكم في خزائنها سواء في سورية أو اليمن لجهة عدم تحقق مأمولها وماتصدرت له من مهام جسام، لم يسقط فيها الأسد، ولم تُكسر شوكة الحوثيين، ولاسيما أن هناك جرعة من الاطمئنان تؤمن للعربية السعودية وتحالفها الاسلامي تشجيعاً على خوض هذه الخطوة تتعلق بانشغال تام للجيش السوري في الميدان وصعوبة انخراط إيران في المواجهة، وهي الخارجة للتو من “معمعة “سياسية استولدت اتفاقاً تاريخياً سيزيل صخرة “سيزيف ” الاقتصادية عن كاهلها
إضافة ربما إلى إمكانية وجود اتفاق ضمني بين روسيا والولايات المتحدة يقضي بعدم تعرض الدفاعات الجوية الروسية للطائرات السعودية، سيما وإن كانت هذه الضربات ضمن حجم وزمن محددين متفق عليهما، وبمنزلة الثمن ربما لتخفيض السقف السعودي وتغيير اللهجة السعودية فيما يتعلق بأي سيناريو مقبل للعملية السياسية التفاوضية، ومن هنا نفهم ما أعلنه الإسرائيلي أن وقف إطلاق النار في سورية يجب أن لا يشمل وقف ما سماها الأنشطة الايرانية في سورية التي تستهدف اسرائيل
نعم الحواجز والمعوقات كثيرة لانجاز التوجه السعودي المدعوم إسرائيلياً، في مقدمتها ماهدد به السيد حسن نصر الله بأن لبنان يملك قنبلة نووية في أي عدوان اسرائيلي عليه تتمثل بسقوط صاروخ في إحدى حاويات الأمونيا في حيفا، إضافة إلى الفجوة الحاضرة بين الأميركي والإسرائيلي في التعامل مع تنامي قدرات حزب الله واستراتيجية مواجهته، إذ يدفع الإسرائيلي المثقل بالقلق حيال قدرات الحزب نحو شن حرب على لبنان، وحتى على سورية وإيران، معززاً من قبل تحالف أمريكي عربي، بينما يصر الأمريكي على انتهاج استراتيجية استنزاف طويلة الأمد كان قد تحدث عنها كيري في حديث له في معهد سابان في العام 2014، عندما أكد أنه ولو هزم ” داعش ” واستقلت سورية حسب تعبيره فإن الأمر لن ينتهي وسنستمر بوضع استراتيجية طويلة الأمد مضيفاً أنه ربما يأتي وزير خارجية أمريكي آخر ليتابع مهمة التخلص من تنظيمات إرهابية أخرى موجودة على الأرض
المؤكد أن كل الحراك السعودي وتناميه غير المسبوق المنضوي تحت راية التحالفات والتحديات المشتركة قد بان مكتوبه من عنوان ومدلولات بيان مجلس التعاون الخليجي، وحدها طبيعة ومآلات وتطورات الصراع الدولي من تحدد زمن المواجهة التي نراها من منظورنا مواجهةحتمية.
الدكتور محمد بكر كاتب وصحفي فلسطيني
Commentaire
-
" Ce qui est certain ,c'est qu israel a livré une guerre acharnée contre le hezbollah en 2006 et le hamas en 2008 ,de la a penser que ces deux organisations sont ces ennemies irréductibles, il n'ya qu'un pas." Xénon
C'est votre opinion et comme pour autres je le respecte. Mais est-ce vraiment la pertinence du fantoche Etat hébreu?
Commentaire
-
" vive le président algérien qui se soigne chez l'ex colon, et qui reçoit ses ministres sous le portrait de Hollande" Jack Mayor
A l'instar du trapéziste (ex funambule) M6 contraint de conserver son château à Betz afin d'éviter une obligation au visa par l' Etat français comme celui-ci impose tout Marocain?:22:
Commentaire
-
Depuis le départ du général Toufik de la tête du DRS Alger ne cesse pas de montrer des divergences avec les politiques des pays du Golfe concernant le terrorisme ,"La colère est un moment de folie ."Bizarre! je suis rarement en colère .
Commentaire
-
L'Algérie a très bien fait de ne pas participer à ce simulacre de vote en s'abstenant !
De quel droit se permettent-ils de classer un parti politique élu démocratiquement en tant qu'organisation terroriste ? ils ne font que singer leur maître qui décide qui doit être président et qui ne doit pas l'être.
Commentaire
-
Envoyé par Mayorl'axe du bien:
Maroc-CCG-Turquie-Jordanie-Tunisie-Malaysie-Pakistan-Soudan
l'axe du mal:
Iran-Algerie-Egypte-Yemen-Syrie-Irak-Liban
bonhomme adulte et doté de raison que tu es, tu devrais savoir qu'il n y a pas de bien et de mal dans ces conflits, mais simplement det interet recouverts de quelque couches de principes pour mieux vendre
bien et mal, c'est un peu enfantin comme principe, regardes où ca a conduit les USA, plusieurs pays musulmans détruits, tous faisant partie de cet axe du mal, propagande basique qui n'est sensée avoir de l'effet que sur les simplets.La Réalité est la Perception, la Perception est Subjective
Commentaire
-
Quelques faits
Le Hezbollah est une organisation militaire et politique qui a refusé de déposer les armes à la fin de la guerre civile libanaise
Elle considère que les chiites doivent se défendre par eux même et que l'État national libanais ne les représente pas
De facto , elle nie tout simplement l'État libanais et sa viabilité . en ce sens , le Hezbollah annonçait tout simplement le morcellement du moyen orient suivant des logiques confessionnelles
Ce mouvement à largement pris sa part de responsabilité dans la mort de centaines de milliers de syriens ( infiniment plus que deach) , bien sur dans une logique religieuse
Les qualifier de terroriste ne veut rien dire , aujourd'hui tous le monde accusé tous le monde par ce terme
Par contre mettre en accusation les dirigeants de ce parti pour crime de guerre , génocide et crime contre l'humanité ...aurait plus de sens et correspond à la réalité
Commentaire
Commentaire