Bienvenue sur Forum Algérie, la communauté du site algerie-dz.com, votre fenêtre sur l'Algérie et le monde!
Pour avoir un accès total au forum algerie-dz.com, vous devez vous inscrire pour un compte gratuit. En tant que membre du forum, vous pourrez participer aux discussions, communiquer avec les autres membres et rejoindre le Club des Membres.
Si vous rencontrez des difficultés à vous inscrire ou à vous identifier sur Forum Algérie, n'hésitez pas à contacter l'équipe du support algerie-dz.com.
son absence peut avoir deux interprétations: ou bien, jamais sme3 bihaoeilfermé ou bien pour lui el djazayer ne fait pas partie du monde arabeoeilferméoeilfermé
“Si je ne brûle pas, si tu ne brûles pas, si nous ne brûlons pas,
comment veux-tu que les ténèbres deviennent clarté!”
علمتني الرياضيات أن لولا الرياضيات لما وضحت المناسبات بين البشر ولا بين الأشياء
أنه يمكننا الوصول لنتيجة صحيحة بأكثر من طريقة فلا تظن أنك وحدك صاحب الحقيقة وأن كل من خالفك مخطئ.
أن العدد السالب كلما كبرت أرقامه كلما صغرت قيمته كالمتعالين من الناس: كلما ازدادوا تعالياً كلما صغروا في عيون غيرهم
أن الانتقال من جهة لأخرى سيغير من ( قيمتي ) وأنه متى كبر المقام صغر كل شيء.
أن لكل متغير قيمة تؤدي إلى نتيجة فأختر متغيراتك جيدا لتصل إلى نتيجة ترضيك.
أن بعض الكسور لا تجبر
أنه فيه شيء اسمه مالا نهاية فلا تكن محدود الفكر والطموح.
أن لكل مجهول قخطير: فلا تحتقر أحدا لا تعرفه أن السالب بعد السالب يعني موجب، فلا تيأس فالمصيبة بعد المصيبة تعني الفرح.
Dernière modification par Hirondelle dz, 21 octobre 2019, 23h10.
“Si je ne brûle pas, si tu ne brûles pas, si nous ne brûlons pas,
comment veux-tu que les ténèbres deviennent clarté!”
Elle est belle et fidèle et se livre pas a n'importe qui pour la chanter oeilfermé oeilfermé oeilfermé , hichem Aljakh aussi n'a pas cité l'Algérie dans son poème ( بلاد العرب أوطاني)
ذُقْ خَمرةَ الحانياتِ لا الحاني .. دنانها بسمةٌ وعينانِ
يبقى الى يوم الدين شاربها ..في سكرةٍ وهو غيرُ سكرانِ
يمنى ويسرى رِجْلاهُ في جدلٍ .. أو قلْ هما في الشعارِ سيفانِ
اذا رأى الجمع ظنه رجلاً والشخصُ في ناظريه شخصانِ
ورثت عن أجدادي ترحلهم أصنعُ حيث ارتحلتُ أوطاني
عناقنا رقعةٌ محررةٌ .... حدودها الصدرُ والذراعان
لو وضعتْ كفَّها على كتفي .. ينبتُ من تحتها جناحانِ
تطيلُ عمري بقبلةٍ عرضتْ .. فُجاءةً من روحٍ وريحانِ
فلستُ أدري من طول قبلتنا .. أ مرّ يومٌ أم مرّ يومانِ
والقبلةُ الحق لا يبينُ بها ... أيُّ الحبيبين قبّل الثاني
كالريح في الريح لا تميزها ... لا بخطوطٍ ولا بألوانِ
فاعلم اذا بان من يقبّل من .. بأنهما واحدانِ لا اثنانِ
لا خير في قبلةٍ محايدةٍ ... لا بعليٍّ ولا بعثمانِ
مرتْ بخديك من هنا وهنا ... مدّةَ ما سلّم الغريبانِ
بل .. قبلةٌ تُغمض العيون لها .. تحسب إلْفَيْها يستجّمانِ
حزامها ساعدي يشُبُّ بها ... وكعبها فوق الأرض شبران
ثم انضغطنا كأنّا ورق الكتابِ حيثُ التقى الغلافانِ
وصدرها في صدري قد امتزجا .. وذاب ما بيننا القميصانِ
من ذاق هذا فلا شكا ابداً .. جورَ ملوكٍ وضيقَ بُلدانِ
لم يظلم الدهرُ من أُتيح له ... هذا الهوى من إنسٍ ومن جانِ
دع الهوى يحيي او يميت ولا فرق فهذا وذا مريحانِ
شيئاَ فشيئاً يُفني الفتى فإذا لم يُبقِ شيئاً تخلّدَ الفاني
كأنهُ استشهادِ بدون دمٍ في خيرِ حربٍ وخيرِ ميدانِ
كم مؤمنٍ طول العشق كفّرهُ ... وكم هدى كافراً لإيمانِ
وكم تحدى الملوكَ مبتسماً ... يقول سلطناكم .. و.. سلطاني
فأيُّ ملكٍ فاق الهوى سعةً ... أ ملك داودَ أم سليمانِ
أخوض بالعشاق الحروب ولا بكل شاكي السلاح غضبانِ
فكلهم قتلاً يا أخي ونجوا .. وأنه لا يكون قتلانِ
Commentaire