Annonce

Réduire
Aucune annonce.

L'Egypte se retire de l'Union nord-africaine de foot

Réduire
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • #31
    le feuilleton a l'egyptienne c est pas fini 4em épisode je te convoque l'ambassade d algerie et je te le reconvoque soi-disant leurs supporters ont eté agresses par les algeriens , vous etes surs que vous ne vous êtes pas agressés entre vous, pas un mot sur les notres pendant leur trajet en égypte qui ont été attaques de toute part par des jets de pierre vers l hotel on plus ils ne les ont pas laissés dormir toute la nuit par les klaxons pour les empecher de dormir mais il vont s arreter où

    l algerie vous a battu sur le terrain mais pas avec des jets de pierre

    bande de lache
    Dernière modification par mousmous, 20 novembre 2009, 15h49.

    Commentaire


    • #32
      mdr meme pa de preuve c grav decidement ils s'enfoncent

      Commentaire


      • #33
        Quand vont-ils arrêter de pleurnicher? peut-être une fois en Angola quand les nigérians vont leur mettre plein le filet....
        Je deviens paranoïaque pour certains mais en réalité j'ai appris des choses dont je ne soupçonnais guère l'existence.

        Commentaire


        • #34
          Ils doivent aussi se retirer de la CAF..

          et lacher le poste de la presidence !!!
          Chiche s`ils le feraient !!!

          Commentaire


          • #35
            Maintenant plus que jamais l'égypte a monté son vrai visage, elle a brisé une carrière internationale à notre attaquant Lakhdar Belloumi, maintenant après avoir fait couler le sang de nos joueurs et supporteurs elle s'attaque aux algériens, aux maghrébins et aux soudanais. L'égypte en s'attaquant à tous ses voisins, pour cacher ses problèmes internes, a signé son isolement sur les scènes sportive et diplomatique. Que perdera l'algérie en lachant un traître qui a laissé des palestiniens mourir sur ses frontières?

            Commentaire


            • #36
              Toute cette dépense d énergie pour rien,s ils avaient été aussi virulent avec les instances internationale,et l état d Israël sur la question palestinienne, Ça ferais longtemps que le problème serait régler,MAIS!!! TOUT LE MONDE CONNAIT L HISTOIRE,a part faire de la lèche aux touriste qui vienne visiter les tombeaux de leurs cadavres pour gagner deux sous,JE ME DEMANDE S ILS ON UNE ÂME,sa me fait un peut de peine pour eu MAIS QU UN PETIT PEU;

              Commentaire


              • #37
                J Oubliait Qu Ils Se Casse :18:

                Commentaire


                • #38
                  a les entendre parler sur leurs chaines a croire que c est eux les victimes c est des beaux parleurs et de tres bons comediens en plus de ce c est des super menteurs allah yaafina menhoum

                  Commentaire


                  • #39
                    Qu'ils aillent jouer en Asie, tous les africains seront content de se débarrasser de leur violence et cinéma!!!
                    Toute l'Asie va en vouloir à l'Algérie
                    Tu ne peux empêcher les oiseaux de la tristesse de voler au-dessus de ta tête, mais tu peux les empêcher de faire leurs nids dans tes cheveux.

                    Commentaire


                    • #40
                      ils ont dit qu les maghrebins etaient laches et qu'on les tabaissaient a chaque fois chez nous pfff
                      pas un mot pour le bus caillassé de notre en..

                      Commentaire


                      • #41
                        slt

                        Qu'est ce qu'on s'en fout ! l'Algérie a déja répondu a toutes vos précédentes, présentes et futures questions ki passent par vos "tétes" avec le refus de raouraoua de vous serer la main-étape 1, des supporteurs dans des avions millitaires-étape 2 , et la finition un missile footballastique-étape 3 , ca yé hebtet lektiba khrejtou newwara ya baba hahaha !

                        Commentaire


                        • #42
                          les Marocains partagent la joie de l'algérie

                          salam alikoum
                          felicitation au grand peuple algérien frére pour cette qualification en coupe du monde , je tien a signaler que la majorité des marocains soutenaient l'équipe d'algérie , je vous donne un lein du premiér quotidien arabe au MAROC almassae , c'est en langue arabe , lisez le , ça fé chaud au coeur

                          حسن البصري


                          مباشرة بعد انتهاء المباراة الفاصلة بين المنتخبين الجزائري والمصري، وإعلان الجزائر ممثلا للعرب في مونديال جنوب إفريقيا، خرجت أعداد كبيرة من أفراد الجالية الجزائرية المقيمة في الدار البيضاء إلى شوارع العاصمة الاقتصادية للتعبير عن الفرحة بإنجاز من رحم المعاناة، شبهه الجزائريون بانتصار في موقعة عسكرية.
                          وعلى غرار باقي احتفالات الجزائريين في مختلف ربوع العالم، جابت عشرات السيارات أهم شوارع الدار البيضاء، وعلت الزغاريد من على شرفات المنازل التي يقيم بها الجزائريون. وانضم إلى مئات من الجزائريين في الشوارع عشرات المواطنين المغاربة الذين دعموا مسيرة الفرح الجزائري عبر إطلاق منبهات السيارات التي غطتها الأعلام الجزائرية والمغربية، وعلى امتداد شارع أنفا توقف الموكب الاحتفالي طويلا للتعبير عن الفرح وترديد لازمة «وان تو تري فيفا لالجيري»، مع إشعال شهب اصطناعية خاصة قبالة فندق إيدو أنفا، وانضم عشرات مناصري الرجاء البيضاوي إلى الموكب الجزائري، وحملوا الأعلام الرجاوية الخضراء وهم يرددون «خضرا وبيضا يا مون أمور». وتعزز الحضور الأمني في تلك الأمسية تحسبا لأي طارئ، بينما سجل حادث عرضي بعد تحطم زجاج إحدى السيارات بشارع أنفا، كما رفعت الأعلام الوطنية المغربية في مشهد تضامني رائع.
                          يذكر أن الإحصائيات الأخيرة الصادرة عن المندوبية السامية للتخطيط، تشير إلى أن الجالية الجزائرية تهيمن على نسبة الحضور المغاربي بنسبة 75 في المائة، وأضافت أن 68 في المائة من الجالية الجزائرية من النساء، من بينهن 6268 جزائرية مقيمة بطريقة غير شرعية، علما بأن غالبية الجزائريين تتواجد في الجهة الشرقية.
                          وعلمت «المساء» بأن القنصلية الجزائرية بالدار البيضاء قد نظمت لقاء لأفراد الجالية المقيمة في العاصمة الاقتصادية، تمت خلاله مشاهدة وقائع مباراة أم درمان بشكل جماعي وفي أجواء حماسية، كما نظمت بعض العائلات حفلات مشتركة تابعت من خلالها المباراة الفاصلة في طقوس لا تختلف كثيرا عما عاشته مدرجات ملعب المريخ مساء أول أمس.
                          وإذا كانت الدار البيضاء قد شهدت مواكب احتفالية في الشوارع، فإن مدنا أخرى خاصة شرق البلاد قد عاشت ليلة بيضاء فرحة بالتأهيل التاريخي لـ«محاربي الصحراء».

                          apré ya un tré beau article du redacteur en chef RACHID NNINI

                          أولا وقبل كل شيء، تهانينا الحارة للشعب الجزائري الشقيق على إحراز فريقه الوطني تأشيرة المرور إلى بطولة كأس العالم بجنوب إفريقيا. لقد أبان المنتخب الجزائري، طيلة مبارياته برسم إقصائيات التأهيل، عن علو كعب مدربيه وصلابة مدافعيه وشراسة مهاجميه. هنيئا لهم، إذن، بهذا التأهيل الثالث المستحق للمونديال.
                          وهنيئا لنا نحن المغاربة أيضا بمنتخب جار سيمثل المغرب العربي في إقصائيات كأس العالم. وما خروج المغاربة إلى الشوارع ليلة أول أمس للاحتفال مع الشعب الجزائري الشقيق، رافعين الرايتين الجزائرية والمغربية احتفالا بهذا الانتصار، سوى دليل قاطع على أن ما يجمع الشعب المغربي ونظيره الجزائري أكثر مما يفرقهما.
                          الشعب المغربي ليس له مشكل مع الشعب الجزائري، كما ليس له مشكل حتى مع النظام الجزائري. النظام الجزائري هو الذي لديه مشكلة مع المغرب. وليس مع المغرب فقط، بل مع الشعب الجزائري أيضا.
                          وربما لم ينتبه أحد إلى أن وكالات الأنباء كانت تذيع، مباشرة بعد خبر تأهل المنتخب الجزائري للمونديال، خبرا آخر يتعلق بإيقاف خفر السواحل الجزائري قاربا للهجرة السرية على شواطئ وهران، كان على متنه شباب جزائريون يريدون الهجرة سرا إلى أوربا.
                          هل يعقل أن بلدا غنيا بالبترول يحتل المركز الأول عالميا في إنتاج وتصدير الغاز، حقق أرباحا عن صادراته النفطية التي وصلت عائداتها إلى 350 مليار دولار هذه السنة، لازال أبناؤه يركبون قوارب الموت من أجل الهجرة نحو أوربا للعمل في بلدان الآخرين هربا من الفقر والبطالة في بلادهم.
                          لذلك لا يسعنا سوى أن نهنئ الشعب الجزائري ونهنئ أنفسنا على تأهله للمونديال، كما لا يسعنا سوى أن نتضامن مع هذا الشعب الشقيق في محنته، متمنين له أن يتمكن من تقرير مصيره بنفسه وأن يفك القيد الذي ضربه حول يديه جنرالات الجيش الذين يخنقون أنفاسه ويجثمون على صدره ويحاولون تصوير المغرب أمامه بمثابة العائق الوحيد أمام تقدم الجزائر ورخائها وسعادتها.
                          الشعبان المغربي والجزائري يتكلمان لغة مشتركة، ويجمعهما مطبخ مشترك، ويضحكان بسبب نفس النكت. لقد عشت في إسبانيا مع أخوين جزائريين قرابة عام كامل في بيت واحد.. نؤدي مصروف البيت بشكل مشترك ونعد الطعام بالدور ونتقاسم الهموم نفسها والأحلام نفسها والمخاوف نفسها.
                          ولاحظت أننا نتشابه، إلى حد التطابق، مع الجزائريين. مع بعض الاختلافات في المزاج الخاص بكل شعب.
                          وطيلة معايشتي لفواز وسيدي احمد، اكتشفت مدى افتتانهما بالمغرب الذي زاراه ذات يوم. كنت أرى عيونهما تلمع عندما يتحدثان عن جبال الخضر والفواكه التي كانا يشاهدانها في الأسواق، واللحوم المعروضة في دكاكين الجزارين في الأحياء. كانا لا يتوقفان عن وصف المغرب بكونه «بلاد الخير». كانا يريدان اقتناء كل شيء تقع عليه أعينهما، خصوصا سراويل «الدجين» التي بمجرد ما يصل الجزائري إلى المغرب، يشتري منها احتياطيا كاملا يكفيه لعشر سنوات، فالشعب الجزائري شعب «لباس» يحب «الشيكي» كثيرا، بحيث يستطيع الجزائري أن يصرف كل ما لديه في جيبه على مظهره حتى ولو اضطر إلى البقاء ببطن فارغة.
                          هذا الشعب، الذي تجمعنا به روابط الدين واللغة والهوية والكثير من العادات والتقاليد، يستحق فعلا رئيسا أفضل من رئيسه الحالي الذي يسير البلاد وفق الخطة التي وضعها جنرالات العسكر. هؤلاء الجنرالات الذين يعانون من عقدة مزمنة اسمها المغرب، ويفعلون كل شيء لكي تظل الحدود مغلقة بين الجزائر والمغرب. فهم يعرفون أن الحدود إذا فتحت فإن ملايين الجزائريين سيفدون إلى المغرب لصلة الرحم مع عائلاتهم التي فرق بينها الجنرالات عندما طردوا المغاربة المتزوجين في الجزائر حتى دون أن يتركوا لهم الوقت لجمع حقائبهم. العسكر الجزائريون لا يخشون فقط من أن يتوافد الجزائريون على المغرب لصلة الرحم والسياحة، وإنما يخشون أكثر من توافد الجالية الجزائرية المقيمة في أوربا إلى المغرب للاستثمار والاستقرار أو لقضاء العطلة الصيفية.
                          ورغم أن الرئيس بوتفليقة مغربي المولد وجدي الهوى، درس في مدارس الشرق المغربي وكان حبه الأول في المستشفى العمومي بوجدة، حيث كانت تشتغل الممرضة التي كان يتردد على زيارتها بين حين وآخر، فإنه يحمل حقدا عميقا تجاه المغرب. وليس وحده، بل كل الجنرالات الذين سجلوا الثورة الجزائرية بأسمائهم وحولوها إلى رسم عقاري يجمعون به المناصب والعمولات التي يتقاضونها على صفقات السلاح الباهظ الذي يشترونه يوميا تحت ذريعة الاستعداد للعدو المغربي.
                          وقد تجلى هذا الكره المقيت الذي يستوطن قلوب جنرالات الجزائر عندما تورطوا في تصفية الرئيس محمد بوضياف الذي أقنعوه بمغادرة مصنع الآجر الذي يملكه في القنيطرة لكي ينتقل إلى قصر المرادية ليحكم الجزائريين، فانتهى مضرجا بدمائه فوق المنصة التي كان يلقي منها خطابه.
                          والرسالة كانت واضحة، فكل من يأتي من المغرب يجب التصدي له، حتى ولو كان رئيسا.
                          كراهية الجنرالات الجزائريين للمغرب ليست وليدة اليوم، بل نشأت مع استقلال المغرب، وتجلت بوضوح في خلق جبهة البوليساريو وإمدادها بالسلاح والمال. وقد رأينا مؤخرا كيف حشرت سفارة الجزائر في واشنطن أنفها في شأن داخلي للمغرب عندما استقبلت في واشنطن الانفصالية أميناتو حيدار وأعدت لها برنامجا إعلاميا مدروسا على نفقة الحكومة الجزائرية لكي تقوم بالدعاية لأطروحتها الانفصالية في أمريكا.
                          فكيف كان سيكون رد الحكومة الجزائرية لو أن المغرب استقبل ممثلين عن مناطق «القبائل» أو«الشاوية» أو «المزابيط» أو «الطوارق»، وأمدهم بالوسائل الضرورية لتمكينهم من المطالبة باستقلالهم الذاتي وتقرير مصيرهم كما تصنع الحكومة الجزائرية مع البوليساريو.
                          أكيد أنهم سيعتبرون ذلك تدخلا في الشؤون الداخلية لبلدهم. لكن عندما يتعلق الأمر بالتدخل في الشؤون الداخلية للمغرب، فإن أولئك الجنرالات يسمون ذلك تضامنا مع «الشعب الصحراوي ضد الاحتلال المغربي».
                          لنقلها صراحة لكي يسمعها المغاربة وأشقاؤهم الجزائريون، جنرالات الجزائر لا يهمهم لا البوليساريو ولا «تقرير المصير» ولا «الشعب الصحراوي» ولا حتى الشعب الجزائري. كل ما يهمهم هو استمرار هذه الشوكة في خصر المغرب لوقت أطول. فهي وسيلتهم الوحيدة للاغتناء السريع. ومادام النزاع حيا، فإن أرصدة هؤلاء الجنرالات في البنوك السويسرية ستزداد انتفاخا بفضل عمولات صفقات الأسلحة الباهظة التي يصرفون عائدات النفط والغاز على اقتنائها عوض صرفها على تنمية الجزائر وخلق فرص الشغل للشباب العاطل الذي يركب، من شواطئ وهران، قوراب الهجرة السرية.
                          وهنا أيضا يكمن سر تلكؤ القوى العظمى في وضع حل لقضية الصحراء في إطار السيادة المغربية. ففتيل النزاع -حسب هذه القوى- يجب أن يظل قابلا للاشتعال في أية لحظة، وبالتالي هناك صفقات أسلحة يجب أن تبرم وملايير الدولارات التي يجب أن تصرف على هذه الصفقات. وبما أن جنرالات الجزائر لديهم آلة لصنع الدولار اسمها شركة «سوناطراك» للصناعات النفطية، فإن أحسن طريقة لتصريف هذه الدولارات والاستفادة من عمولاتها هي إنفاقها في شراء الأسلحة المتطورة. وإذا حلت قضية الصحراء فهذا يعني أن الدجاجة التي تبيض ذهبا ستموت، ولن يكون هناك مخدر آخر يمكن إعطاؤه للشعب الجزائري من أجل سرقة أموال نفطه وغازه.
                          كما أن حل قضية الصحراء سيكون، بالنسبة إلى شركات صنع الأسلحة العالمية التي تبيع منتجاتها للجيش الجزائري، إنذارا بفقدان سوق مهمة سيكلف عائداتها السنوية خسارة فادحة. وهذه الشركات لديها مستشارون في مجلس الشيوخ يدافعون عن مصالحها عبر العالم. فالمستشارون الأمريكيون في مجلس الشيوخ مسموح لهم بأن يقبلوا تمويلات لحملاتهم الانتخابية من الشركات، وعندما تمول شركة كبرى حملة انتخابية لسيناتور أمريكي ويصل إلى مجلس الشيوخ، فإنه يصبح مطالبا بالدفاع عن مصالح الشركة التي تكفلت بتسديد مصاريف انتخابه. هكذا هي السياسة في أمريكا.. المصالح ثم المصالح ولا شيء غير المصالح.
                          لذلك على الشعبين المغربي والجزائري أن يبحثا معا عن مصلحتهما المشتركة، وأن يفهم الأشقاء في الجزائر أن المغاربة يفرحون لسرائهم ويحزنون لضرائهم، ويتمنون لهم قادة يليقون بتاريخ الجزائر العريق ونخوة أبنائه. لا قادة يضعون كل ثروات بلدهم رهن إشارة تجار السلاح تحسبا لحرب وهمية مع المغرب لا توجد إلا في مخيلتهم المريضة بعقدة اسمها «المروك»

                          Commentaire


                          • #43
                            salam alikoum
                            felicitation au grand peuple algérien frére pour cette qualification en coupe du monde , je tien a signaler que la majorité des marocains soutenaient l'équipe d'algérie , je vous donne un lein du premiér quotidien arabe au MAROC almassae , c'est en langue arabe , lisez le , ça fé chaud au coeur

                            je suis sur si cela avait été le maroc ou la tunisie le chatiment aurait ete le même avec ces toutous d egyptiens mais le magreb sort vainqeur

                            merci a tous l aventure continue

                            Commentaire


                            • #44
                              rédacteur du chef plutôt

                              apré ya un tré beau article du redacteur en chef RACHID NNINI
                              ...
                              دليل قاطع على أن ما يجمع الشعب المغربي ونظيره الجزائري أكثر مما يفرقهما.
                              الشعب المغربي ليس له مشكل مع الشعب الجزائري، كما ليس له مشكل حتى مع النظام الجزائري. النظام الجزائري هو الذي لديه مشكلة مع المغرب. وليس مع المغرب فقط، بل مع الشعب الجزائري أيضا.
                              وربما لم ينتبه أحد إلى أن وكالات الأنباء كانت تذيع، مباشرة بعد خبر تأهل المنتخب الجزائري للمونديال، خبرا آخر يتعلق بإيقاف خفر السواحل الجزائري قاربا للهجرة السرية على شواطئ وهران، كان على متنه شباب جزائريون يريدون الهجرة سرا إلى أوربا.
                              هل يعقل أن بلدا غنيا بالبترول يحتل المركز الأول عالميا في إنتاج وتصدير الغاز، حقق أرباحا عن صادراته النفطية التي وصلت عائداتها إلى 350 مليار دولار هذه السنة، لازال أبناؤه يركبون قوارب الموت من أجل الهجرة نحو أوربا للعمل في بلدان الآخرين هربا من الفقر والبطالة في بلادهم.
                              لذلك لا يسعنا سوى أن نهنئ الشعب الجزائري ونهنئ أنفسنا على تأهله للمونديال، كما لا يسعنا سوى أن نتضامن مع هذا الشعب الشقيق في محنته، متمنين له أن يتمكن من تقرير مصيره بنفسه وأن يفك القيد الذي ضربه حول يديه جنرالات الجيش الذين يخنقون أنفاسه ويجثمون على صدره ويحاولون تصوير المغرب أمامه بمثابة العائق الوحيد أمام تقدم الجزائر ورخائها وسعادتها.
                              je me suis arrêtée là... je croyais que ça parlait de sport :22:
                              habess ettabaye3!!!

                              Commentaire

                              Chargement...
                              X