تفسير الكشاف/ الزمخشري (ت 538 هـ) مصنف و مدقق
{ لَقَدْ جَآءَكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِٱلْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ } * { فَإِن تَوَلَّوْاْ فَقُلْ حَسْبِيَ ٱللَّهُ لاۤ إِلَـٰهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ ٱلْعَرْشِ ٱلْعَظِيمِ }
{ مّنْ أَنفُسِكُمْ } من جنسكم ومن نسبكم عربي قرشي مثلكم، ثم ذكر ما يتبع المجانسة والمناسبة من النتائج بقوله: { عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ } أي شديد عليه شاق - لكونه بعضاً منكم - عنتكم ولقاؤكم المكروه، فهو يخاف عليكم سوء العاقبة والوقوع في العذاب { حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ } حتى لا يخرج أحد منكم عن اتباعه والاستسعاد بدين الحقّ الذي جاء به { بِٱلْمُؤْمِنِينَ } منكم ومن غيركم { رَءوفٌ رَّحِيمٌ }. وقرىء: «من أنْفَسِكم» أي من أشرفكم وأفضلكم. وقيل: هي قراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم وفاطمة وعائشة رضي الله عنهما. وقيل: لم يجمع الله اسمين من أسمائه لأحد غير رسول الله صلى الله عليه وسلم في قوله: { رَءوفٌ رَّحِيمٌ }. { فَإِن تَوَلَّوْاْ } فإن أعرضوا عن الإيمان بك وناصبوك فاستعن وفوّض إليه، فهو كافيك معرّتهم ولا يضرونك وهو ناصرك عليهم. وقرىء: { ٱلْعَظِيمِ } بالرفع. وعن ابن عباس رضي الله عنه: العرش لا يقدر أحد قدره. وعن أبيّ ابن كعب: آخر آية نزلت: { لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مّنْ أَنفُسِكُمْ }.
Min anfousikoum cela veut tout simplement dire un arabe comme vous de votre tribu...
quand au mot nefs il s'explique par le terme notre personnalité intérieur.
Parce que je trouve le terme employé que vos épouses sont issue de vous est inapproprié et une confusion quelqu'un qui est issu de nous est notre progéniture et ceux sont les enfants.En plus la création d'Ève est absente dans le coran même son nom n'y est pas et les hadiths et tafassir utilisent la version biblique de la genèse pour expliqué comme Ève a été créer...et quand on parle plagiat ils crient sur les toit non ce n'est pas vrai...
{ لَقَدْ جَآءَكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِٱلْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ } * { فَإِن تَوَلَّوْاْ فَقُلْ حَسْبِيَ ٱللَّهُ لاۤ إِلَـٰهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ ٱلْعَرْشِ ٱلْعَظِيمِ }
{ مّنْ أَنفُسِكُمْ } من جنسكم ومن نسبكم عربي قرشي مثلكم، ثم ذكر ما يتبع المجانسة والمناسبة من النتائج بقوله: { عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ } أي شديد عليه شاق - لكونه بعضاً منكم - عنتكم ولقاؤكم المكروه، فهو يخاف عليكم سوء العاقبة والوقوع في العذاب { حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ } حتى لا يخرج أحد منكم عن اتباعه والاستسعاد بدين الحقّ الذي جاء به { بِٱلْمُؤْمِنِينَ } منكم ومن غيركم { رَءوفٌ رَّحِيمٌ }. وقرىء: «من أنْفَسِكم» أي من أشرفكم وأفضلكم. وقيل: هي قراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم وفاطمة وعائشة رضي الله عنهما. وقيل: لم يجمع الله اسمين من أسمائه لأحد غير رسول الله صلى الله عليه وسلم في قوله: { رَءوفٌ رَّحِيمٌ }. { فَإِن تَوَلَّوْاْ } فإن أعرضوا عن الإيمان بك وناصبوك فاستعن وفوّض إليه، فهو كافيك معرّتهم ولا يضرونك وهو ناصرك عليهم. وقرىء: { ٱلْعَظِيمِ } بالرفع. وعن ابن عباس رضي الله عنه: العرش لا يقدر أحد قدره. وعن أبيّ ابن كعب: آخر آية نزلت: { لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مّنْ أَنفُسِكُمْ }.
Min anfousikoum cela veut tout simplement dire un arabe comme vous de votre tribu...
quand au mot nefs il s'explique par le terme notre personnalité intérieur.
pourquoi tu as pri seulement qui parle de la création de Eve .
Commentaire