C'est toi qui a avancé ça , et on te demande d'argumenter tes propos , c'était ça la règle , non ?
Annonce
Réduire
Aucune annonce.
L'athée dans l'Islam
Réduire
X
-
moi aussi j'ai entendu parler de " oktoulouhoum haythouma thakiftoumouhoum"
Commentaire
-
Si l'athée affiche son athéisme, il s'expose à la peine capitale ?
Voilà une première réponse à mes questions...
Quelqu'un peut confirmer, infirmer, développer cette première position de l'Islam face à l'athée ?ce qui se conçoit bien s'énonce clairement et les mots pour le dire arrivent aisément
Commentaire
-
@Bachi
Quelles sont ces règles classiques ?
Certains juristes accordent 3 jours a l'apostat pour se repentir et revenir a la foi sans qu'il soit inquiete pendant ce delai, faute de quoi il risaue la peine de mort au moins en theorie. Par contre, l'apostat perd automatiquement ses droit en matiere mariage et d'heritage et il n'est pas enterre selon les rites islamiques ni dans les cimetieres musulmans."L'armée ne doit être que le bras de la nation, jamais sa tête" [Pio Baroja, L'apprenti conspirateur, 1913]
Commentaire
-
Si l'athée affiche son athéisme, il s'expose à la peine capitale ?
Les premiers dont l'argumentation n'est pas solidement fondée (à mon avis) s'appuie sur un Hadith qui dit en gros : "celui qui change sa religion (en parlant de l'islam) tuez-le"
Les seconds leur opposent des versets comme " il n y a pas de contraintes en Islam" celui qui veut qu'il croit et vis versa.Ainsi va le monde
Commentaire
-
@Slim
... C'est toi qui a avancé ça , et on te demande d'argumenter tes propos , c'était ça la règle , non ?
C'est toujours ca la regle ... Sauf quand il s'agit des choses connues et du fait que le Soleil se leve a l'Est. Il faut faire usage de ses neurones un peu plus que la simple lecture et coloriage."L'armée ne doit être que le bras de la nation, jamais sa tête" [Pio Baroja, L'apprenti conspirateur, 1913]
Commentaire
-
La peine capitale !? je n'airai pas jusque là.
En islam comme d'ailleur dans toutes démocraties qui se respecte, est stipulé que la majorité fait loi.
Dans une socité islamique tu dois agir et te conformer aux peceptes de l'islam. Tout comme dans une société laique tu dois agir et te conformer aux preceptes de la laicité.
Dans les deux cas si tu n'obtempere pas tu encours le couroux de la loi.
Si dans le premiers cas la loi stipule que la tete sera tranchée et dans le seconds une amende.
Et bien c'est la loi !
Commentaire
-
je trouve ca :
le site est fiable , et vous plusieurs interprétation des ^plus grands interprete ddu coran
http://www.*************/ver2/archiv...91&TafseerNo=6
Commentaire
-
Si l'athée affiche son athéisme, il s'expose à la peine capitale ?
Voilà une première réponse à mes questions...
Quelqu'un peut confirmer, infirmer, développer cette première position de l'Islam face à l'athée ?
Une chose est dite dans le coran est
2.190. Combattez dans le sentier d'Allah ceux qui vous combattent, et ne transgressez pas. Certes. Allah n'aime pas les transgresseurs !
Harrachi
C'est à toi d'activer tes neurones et d'arrêter de nous ramener la preuve vivante de l'islam de haine ....
Commentaire
-
Je ne suis pas d'accord du tout, moi je suis partisan de la liberté en matière de conviction :
« Ceux qui ont cru, puis sont devenus mécréants, puis ont cru de nouveau, ensuite sont redevenus mécréants, et n'ont fait que croître en mécréance, Allah ne leur pardonnera pas, ni ne les guidera vers un chemin[6]. »Ainsi va le monde
Commentaire
-
bon le lien ne marche , je vais copier /coller :
d'apres jalaline :
191. واقتلوهم حيث ثقفتموهم وجدتموهم وأخرجوهم من حيث أخرجوكم اي من مكة وقد فعل بهم ذلك عام الفتح والفتنة الشرك منهم أشد أعظم من القتل لهم في الحرم أو الإحرام الذي استعظمتموه ولا تقاتلوهم عند المسجد الحرام اي في الحرم حتى يقاتلوكم فيه فإن قاتلوكم فيه فاقتلوهم فيه، وفي قراءة بلا ألف في الأفعال الثلاثة كذلك القتل والإخراج جزاء الكافرين .
قال أبو جعفر : يعني تعالى ذكره بذلك: واقتلوا أيها المؤمنون الذين يقاتلونكم من المشركين حيث أصبتم مقاتلهم وأمكنكم قتلهم. وذلك هو معنى قوله: حيث ثقفتموهم .ومعنى الثقفة بالأمر: الحذق به والبصر، يقال: إنه لثقف لقف ، إذا كان جيد الحذر في القتال، بصيرا بمواقع القتل. وأما التثقيف ، فمعنى غير هذا، وهو التقويم. فمعنى: واقتلوهم حيث ثقفتموهم ، اقتلوهم في أي مكان تمكنتم من قتلهم، وأبصرتم مقاتلهم. وأما قوله: وأخرجوهم من حيث أخرجوكم ، فإنه يعني بذلك المهاجرين الذين أخرجوا من ديارهم ومنازلهم لمكة، فقال لهم تعالى ذكره: أخرجوا هؤلاء الذين يقاتلونكم- وقد أخرجوكم من دياركم- من مساكنهم وديارهم كما أخرجوكم منها.قال أبو جعفر : يعني تعالى ذكره بقوله: والفتنة أشد من القتل ، والشرك بالله أشد من القتل. وقد بينت فيما مضى أن أصل الفتنة الابتلاء والاختبار.فتأويل الكلام: وابتلاء المؤمن في دينه حتى يرجع عنه فيصير مشركاً بالله من بعد إسلامه، أشد عليه وأضر من أن يقتل مقيما على دينه، متمسكا عليه، محقا فيه، كما: حدثني محمد بن عمرو قال، حدثنا أبو عاصم قال، حدثنا عيسى ، عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد في قول الله: والفتنة أشد من القتل ، قال: ارتداد المؤمن إلى الوثن أشد عليه من القتل. حدثني المثنى قال، حدثنا أبو حذيفة قال، حدثنا شبل ، عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد مثله. حدثنا بشر بن معاذ قال، حدثنا يزيد قال، حدثنا سعيد ، عن قتادة قوله: والفتنة أشد من القتل ، يقول: الشرك أشد من القتل. حدثنا الحسن بن يحيى قال، أخبرنا عبد الرزاق قال، أخبرنا معمر ، عن قتادة مثله. حدثت عن عمار بن الحسن قال، حدثنا ابن أبي جعفر ، عن أبيه ، عن قتادة : والفتنة أشد من القتل ، يقول: الشرك أشد من القتل.حدثني المثنى قال، حدثنا إسحق قال، حدثنا أبو زهير ، عن جويبر ، عن الضحاك : والفتنة أشد من القتل ، قال: الشرك.حدثنا القاسم قال، حدثنا الحسين قال، حدثني حجاج قال، قال ابن جريج ، أخبرني عبد الله بن كثير ، عن مجاهد في قوله: والفتنة أشد من القتل ، قال: الفتنة الشرك. حدثت عن الحسين بن الفرج قال، سمعت الفضل بن خالد قال، حدثنا عبيد بن سليمان ، عن الضحاك : والفتنة أشد من القتل ، قال: الشرك أشد من القتل.حدثني يونس قال، أخبرنا ابن وهب قال، قال ابن زيد في قوله جل ذكره: والفتنة أشد من القتل ، قال: فتنة الكفر. قال أبو جعفر : والقرأة مختلفة في قراءة ذلك.فقرأته عامة قراء المدينة ومكة: ولا تقاتلوهم عند المسجد الحرام حتى يقاتلوكم فيه فإن قاتلوكم فاقتلوهم ، بمعنى: ولا تبتدئوا- أيها المؤمنون- المشركين بالقتال عند المسجد الحرام، حتى يبدأوكم به، فإن بدأوكم به هناك عند المسجد الحرام في الحرم، فاقتلوهم، فإن الله جعل ثواب الكافرين على كفرهم وأعمالهم السيئة، القتل في الدنيا، والخزي الطويل في الآخرة، كما:حدثنا بشر بن معاذ قال، حدثنا يزيد قال، حدثنا سعيد ، عن قتادة قوله: ولا تقاتلوهم عند المسجد الحرام حتى يقاتلوكم فيه ، كانوا لا يقاتلون فيه حتى يبدأوا بالقتال، ثم نسخ بعد ذلك فقال: وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة - حتى لا يكون شرك- ويكون الدين لله [البقرة:193] أن يقال: لا إله إلا الله، عليها قاتل نبي الله، وإليها دعا.حدثني المثنى قال، حدثنا الحجاج بن المنهال قال، حدثنا همام ، عن قتادة : ولا تقاتلوهم عند المسجد الحرام حتى يقاتلوكم فيه فإن قاتلوكم فاقتلوهم ، فأمر الله نبيه صلى الله عليه وسلم أن لا يقاتلهم عند المسجد الحرام الا أن يبدأوا فيه بقتال. ثم نسخ الله ذلك بقوله: فإذا انسلخ الأشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم [التوبة: ه]، فأمر الله نبيه إذا انقضى الأجل أن يقاتلهم في الحل والحرم وعند البيت، حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله.حدثت عن عمار بن الحسن قال، حدثنا عبد الله بن أبي جعفر ، عن أبيه ، عن الربيع قوله:ولا تقاتلوهم عند المسجد الحرام حتى يقاتلوكم فيه ، فكانوا لا يقاتلونهم فيه، ثم نسخ ذلك بعد فقال: قاتلوهم حتى لا تكون فتنة [البقرة:193]وقال بعضهم ة هذه آية محكمة غير منسوخة.ذكر من قال ذلك: حدثنا المثنى قال، حدثنا أبو حذيفة قال، حدثنا شبل ، عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد :فإن قاتلوكم ، في الحرم فاقتلوهم كذلك جزاء الكافرين، لا تقاتل أحدا فيه، فمن عدا عليك فقاتلك، فقاتله كما يقاتلك. وقرأ ذلك عظم قراء الكوفيين: ولا تقاتلوهم عند المسجد الحرام حتى يقاتلوكم فيه فإن قاتلوكم فاقتلوهم ، بمعنى: ولا تبدأوهم بقتل حتى يبدأوكم به. ذكر من قال ذلك: حدثنا المثنى قال، حدثنا إسحق قال، حدثنا عبد الرحمن بن أبي حماد ، عن أبي حماد ، عن حمزة الزيات قال: قلت للأعمش: أرأيت قراءتك: ولا تقاتلوهم عند المسجد الحرام حتى يقاتلوكم فيه فإن قاتلوكم فاقتلوهم كذلك جزاء الكافرين * فإن انتهوا فإن الله غفور رحيم ، إذا قتلوهم كيف يقتلونهم؟ قال: إن العرب إذا قتل منهم رجل، قالوا: قتلنا، وإذا ضرب منهم رجل قالوا: ضربنا. قال أبو جعفر : وأولى هاتين القراءتين بالصواب، قراءة من قرأ: ولا تقاتلوهم عند المسجد الحرام حتى يقاتلوكم فيه فإن قاتلوكم فاقتلوهم . لأن الله تعالى ذكره لم يأمر نبيه صلى الله عليه وسلم وأصحابه في حال- إذا قاتلهم المشركون- بالاستسلام لهم حتى يقتلوا منهم قتيلا، بعد ما أذن له ولهم بقتالهم، فتكون القراءة بالاذن بقتلهم بعد أن يقتلوا منهم، أولى من القراءة بما اخترنا. وإذ كان ذلك كذلك، فمعلوم أنه قد كان تعالى ذكره أذن لهم بقتالهم، إذا كان ابتداء القتال من المشركين، قبل أن يقتلوا منهم قتيلا وبعد أن يقتلوا منهم قتيلاً.
وقد نسخ الله تعالى ذكره هذه الاية بقوله: وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة [البقرة: 193]، وقوله: فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم [التوبة: ه] ونحو في لك من الايات.وقد ذكرنا بعض قول من قال هي منسوخة، وسنذكر قول من حضرنا ذكره ممن لم يذكر. حدثنا الحسن بن يحيى قال، حدثنا عبد الرزاق قال، أخبرنا معمر ، عن قتادة : ولا تقاتلوهم عند المسجد الحرام حتى يقاتلوكم فيه ، قال: نسخها قوله: فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم [التوبة: ه]. حدثني يونس قال، أخبرنا ابن وهب قال، قال ابن زيد في قوله: ولا تقاتلوهم عند المسجد الحرام حتى يقاتلوكم فيه ، قال: حتى يبدأوكم، كان هذا قد حرم فأحل الله ذلك له، فلم يزل ثابتا حتى أمره الله بقتالهم بعد.
Commentaire
Commentaire