التصعيد السلمي بدأ، يجب علينا كقوة شعبية
على المستوى العملي
أن نلغي كل مهرجانات و ملتقيات اللحاسين و الشياتين سلميا
أن نسترجع كل اللافتات الداعية للإنتخابات و إستعمالها عكس ذلك و للتعريف بمعتقلي الرأي و المسجونين ظلما
أن نلغي الحملة الإنتخابية عبر طرد كل المترشحين من دون إستثناء من الولايات التي يزورونها و بذلك تصبح العملية الإنتخابية الرونجارسية برمتها مستحيلة لوجستيا و عمليا
أن نفضح بالإسم و اللقب القضاة المتواطئين مع السلطة الفعلية مع الحرص على سلامتهم الجسدية (السلمية دائما)
أن نفضح بالإسم و اللقب الصحفيين المتواطئين مع السلطة الفعلية و الذين يرفضون تأدية واجبهم المهني مع الحرص على سلامتهم الجسدية (السلمية دائما)
أن يقوم أبناء الجالية
بالضغط الرهيب على العواصم الأوروبية لتجفيف كل مصادر الدعم الرسمي و غير الرسمي للعصابة و القضاء على كل إمكانية للتدخل الخارجي في شؤوننا السياسية الداخلية
مطاردة كل عناصر العصابة في الخارج و رفع دعوات قضائية ضدهم لدى المحاكم الأوروبية
على المستوى السياسي
مواصلة الثورة في كل الولايات و خاصة الولايات التي تريد السلطة الفعلية إهانتها و إظهارها على أنها موالية لها عبر إعلامها المأجور خاصة في الجنوب الحبيب و بعض المناطق الداخلية
مواصلة الزحف الأسبوعي السلمي على العاصمة و الولايات الكبرى و الضغط بكل الوسائل السلمية لتحرير مسجونينا
عزل السلطة الفعلية سياسيا عبر العودة و بقوة للحديث الجدي و إيجاد توافق شعبي حول آليات تغيير النظام، فصل العسكري عن السياسي و مدنية مؤسسات الدولة التي لا تفاوض فيها و لا رجوع
فتح باب المفاوضات مع السلطة الفعلية و ذلك حول ثلاث نقاط أساسية
آليات إرجاع الجنرالات للثكنات بصفة نهائية و الوقف الفوري لتدخل الجيش في السياسة و حماية مؤسسة الجيش الوطني الشعبي من التلاعبات السياسية
تاريخ إحالة كل الجنرالات الذين يفوقون الستين سنة على التقاعد خاصة الذين يتدخلون بصفة أو بأخرى في الشؤون السياسية و الإقتصادية و الإجتماعية للبلاد
آليات تسليم السلطة لجهة مدنية مشكلة من شخصيات وطنية نزيهة غير موالية للسلطة الفعلية و ذلك بصفة مؤقتة إلى غاية الفصل في آلية تأسيس نظام الجمهورية الثانية (موضوع نعود إليه لاحقا)
المجد و الخلود لمسجونينا الأحرار
على المستوى العملي
أن نلغي كل مهرجانات و ملتقيات اللحاسين و الشياتين سلميا
أن نسترجع كل اللافتات الداعية للإنتخابات و إستعمالها عكس ذلك و للتعريف بمعتقلي الرأي و المسجونين ظلما
أن نلغي الحملة الإنتخابية عبر طرد كل المترشحين من دون إستثناء من الولايات التي يزورونها و بذلك تصبح العملية الإنتخابية الرونجارسية برمتها مستحيلة لوجستيا و عمليا
أن نفضح بالإسم و اللقب القضاة المتواطئين مع السلطة الفعلية مع الحرص على سلامتهم الجسدية (السلمية دائما)
أن نفضح بالإسم و اللقب الصحفيين المتواطئين مع السلطة الفعلية و الذين يرفضون تأدية واجبهم المهني مع الحرص على سلامتهم الجسدية (السلمية دائما)
أن يقوم أبناء الجالية
بالضغط الرهيب على العواصم الأوروبية لتجفيف كل مصادر الدعم الرسمي و غير الرسمي للعصابة و القضاء على كل إمكانية للتدخل الخارجي في شؤوننا السياسية الداخلية
مطاردة كل عناصر العصابة في الخارج و رفع دعوات قضائية ضدهم لدى المحاكم الأوروبية
على المستوى السياسي
مواصلة الثورة في كل الولايات و خاصة الولايات التي تريد السلطة الفعلية إهانتها و إظهارها على أنها موالية لها عبر إعلامها المأجور خاصة في الجنوب الحبيب و بعض المناطق الداخلية
مواصلة الزحف الأسبوعي السلمي على العاصمة و الولايات الكبرى و الضغط بكل الوسائل السلمية لتحرير مسجونينا
عزل السلطة الفعلية سياسيا عبر العودة و بقوة للحديث الجدي و إيجاد توافق شعبي حول آليات تغيير النظام، فصل العسكري عن السياسي و مدنية مؤسسات الدولة التي لا تفاوض فيها و لا رجوع
فتح باب المفاوضات مع السلطة الفعلية و ذلك حول ثلاث نقاط أساسية
آليات إرجاع الجنرالات للثكنات بصفة نهائية و الوقف الفوري لتدخل الجيش في السياسة و حماية مؤسسة الجيش الوطني الشعبي من التلاعبات السياسية
تاريخ إحالة كل الجنرالات الذين يفوقون الستين سنة على التقاعد خاصة الذين يتدخلون بصفة أو بأخرى في الشؤون السياسية و الإقتصادية و الإجتماعية للبلاد
آليات تسليم السلطة لجهة مدنية مشكلة من شخصيات وطنية نزيهة غير موالية للسلطة الفعلية و ذلك بصفة مؤقتة إلى غاية الفصل في آلية تأسيس نظام الجمهورية الثانية (موضوع نعود إليه لاحقا)
المجد و الخلود لمسجونينا الأحرار
Abdou M. Bendjoudi, militant politique
Commentaire